فوغ (مجلة)

مجلة عالمية تُعنى بالموضة وأسلوب الحياة
(بالتحويل من Vogue (magazine))

مجلة فوج (بالإنجليزية: Vogue)‏ هي مجلة عالمية تُعنى بالموضة وأسلوب الحياة في العالم وتصدر شهرياً في 23 نسخة محلية وإقليمية من شركة «كوندي ناست». وتعني كلمة فوغ «على الموضة» في اللغة الفرنسية.

مجلة فوغ
Vogue (باللغات متعددة) عدل القيمة على Wikidata
الشعار
معلومات عامة
النوع
تصدر كل
1 شهر عدل القيمة على Wikidata
بلد المنشأ
التأسيس
17 ديسمبر 1892 عدل القيمة على Wikidata
أول نشر
1892 عدل القيمة على Wikidata
مواقع الويب
شخصيات هامة
رئيس التحرير
التحرير
اللغة
المواضيع
الإدارة
المقر الرئيسي
الناشر
ISSN

تاريخ المجلة

عدل
 
غلاف العدد الأول الصادر في ديسمبر/كانون الثاني عام 1892 (مجلة فوغ الأميريكية)

السنوات الأولى

عدل

في عام 1892 أسس آرثر تيرنور Arthur Turnure مجلة فوغ كإصدار أسبوعي في الولايات المتحدة برعاية كريستوفر رايت Kristoffer Wright ;.[5] ونـُشر العددُ الأول من المجلة في 17 ديسمبر/ كانون الثاني في العام ذاته.[6] وقد هدف تيرنور إلى تأسيس إصدار يحتفي بـ «الجانب الاحتفالي في الحياة»؛ إصدارٌ يجذب الرجال الحكماء والنساء اللائي بدأن حياتهن الاجتماعية على حد سواء، وكذلك رجال الأعمال والنساء الجميلات.[6] واستهدفت المجلة الطبقة الأرستقراطية، حديثة التكوين في نيويورك منذ تأسيسها وعملت على نشر عادات اجتماعية في بلد لم يعرِ اهتماماً للطبقية والمراسم كما هو الحال في إنجلترا أو فرنسا. وقد اهتمت المجلة أساساً في ذلك الوقت بالموضة، إلى جانب تغطية الشؤون الرياضية والاجتماعية لقراءها الرجال.[6]

كوندي ناست

عدل

اشترى كوندي مونروس ناست Condé Montrose Nast مجلة فوغ عام 1905، قبل عام من وفاة تيرنور، وعمل تدريجياً على تطوير المجلة وحولها إلى إصدار نصف أسبوعي كما بدأ في طباعة فوغ في الخارج بحلول العقد الثاني من القرن العشرين. وقد بدأ في طبع فوغ في بريطانيا بعد زيارته لها عام 1916 ثم بعد ذلك في إسبانيا وإيطاليا وفرنسا  [لغات أخرى]‏ عام 1920، حيث لاقت المجلة قبولاً كبيراً. وقد ازداد معدل طباعة المجلة وأرباحها بصورة كبيرة تحت إدارة ناست. وبحلول عام 1911، اكتسبت العلامة التجارية لفوغ شهرة ما زالت تحتفظ بها وتستهدف جمهوراً راقياً، كما توسعت في تغطية حفلات الزفاف.

ما بين العشرينات والسبعينات من القرن العشرين

عدل

ارتفع عدد الاشتراكات في المجلة أثناء فترة الكساد الكبير ومرة أخرى أثناء الحرب العالمية الثانية. وعمل الناقد المعروف ورئيس تحرير مجلة فانيتي فير Vanity Fair  [لغات أخرى] فرانك كراونينشيلد فرانك كراونينشيلد خلال هذه الفترة كرئيس تحرير لمجلة فوغ بعد أن تم نقله من فانيتي فير من قبل ناشرها کوندي نست بابليكايشن.[7]

يشير لييرد بوريلي Laird Borrelli إلى أن فوغ بدأت في خفض عدد رسومات الأزياء في نهاية الثلاثينات من القرن الحادي والعشرين عندما استبدلت رسومات أغلفتها الشهيرة لفنانين مثل دغمار فرويشين Dagmar Freuchen بالصور الفوتغرافية.[8]

في الستينات من القرن الحادي والعشرين ومع تولي ديانا فرييلاند ديانا فريلاند رئاسة تحرير المجلة، بدأت المجلة تأثراً بشخصية فرييلاند في جذب شباب حركة الثورة الجنسية بالتركيز أكثر على الأزياء الحديثة والخواص التحريرية التي تناقش الميول الجنسية بصراحة. من أجل ذلك الهدف، وسّعت فوغ تغطيتها لتشمل بوتيكات في منطقة ايست فيلدج East Village  [لغات أخرى]‏ مثل ليمبو Limbo في سانت مارك بليس St. Mark's Place إضافة إلى سمات شخصيات معروفة مثل اندي وارهول آندي وارهول، والنجمة الشهيرة جين هولزر Jane Holzer  [لغات أخرى]‏ وإيحاتها المعروفة.[9] وواصلت فوغ أيضاً في إشهار عارضات الازياء وهو تقليد استمر مع سوزي باركر سوزي باركر وتويجي تويغي وجين شريمبتون جان شريمبتون ولورين هاتون لورين هاتون وفريشكا فيروشكا فون ليندورف وماريسا برينسون ماريسا بيرينسون وبنيلوبي تري Penelope Tree وأخريات.[10]

أصبحت فوغ مجلة شهرية عام 1973.[11] وبعد تولي غريس ميرابيلا Grace Mirabella رئاسة التحرير، شهدت المجلة تغييرات شاملة في التحرير والتصميم تجاوباً مع التغييرات في أساليب حياة الجمهور الذي تستهدفه.[12]

آنا ونتر تتسلم الإدارة

عدل

أصبحت آنا ونتر آنا وينتور رئيسة تحرير فوغ الأمريكية في يوليو/تموز عام 1988.[13] آنا التي اشتهرت بشعرها القصير ذي القصة المميزة ونظاراتها الشمسية قد سعت جاهدة لتجديد هذه العلامة التجارية وذلك عن طريق جعلها أكثر حيويةً وتوفراً.[14] فقد ركزت على مفاهيم جديدة للموضة وجعلتها متاحة لشريحة أكبر.[15] مكن تأثير ونتر المجلة من الحفاظ على نسبة انتشارها العالية في الوقت الذي اكتشف فيه طاقم العمل صرعات جديدة يمكن لجمهور أكبر القدرة على تحمل تكاليفها.[15] فمثلاُ غلاف المجلة الافتتاحي والذي حررته ونتر تميز باحتوائه على صورة بحجم ثلاثة أرباع لميكايلا بيركو ميكايلا بيركو، عارضة الأزياء الإسرائيلية، وهي ترتدي سترة مرصعة بالجواهر من ماركة كريستيان لاكروي كريستيان لاكروا وبنطال جينز وهو تميز أضافته ونتر وتغيير عن سابقيها والذين اعتادوا على تضمين صور تحتوي على وجوه النساء فقط والذي وصفته جريدة التايمز Times بأنه أعطى أهمية كبيرة لكل من ملابسها وجسدها.[16] وكتبت غريس كودينجتون غريس كودينتون، محررة موضة، في مذكراتها أن الغلاف " دعم موقف ديمقراطي جديد سواء كان قوياً أو ضعيفاً حول ارتداء الأزياء وأضاف إليها روح الشباب المندفعة بشكل أنيق بالإضافة إلى أنه زينها بالطاقة المليئة بالثقة ودفع بالمجلة للأمام. كانت هذه آنا المتطورة والتي استمرت كرئيسة تحرير لفوغ الأمريكية إلى يومنا هذا[14] Wintour continues to be American Vogue's editor-in-chief to this day. .

رؤية ونتر المختلفة والمغايرة لسابقيها كانت لافتة للنظر بالنسبة لكل من المؤيدين والنقاد. ناقشت أماندا فورتيني Amanda Fortini والمشاركة في الأناقة والأزياء في مجلة سليت سلايت بأن سياسة ونتر لطالما كانت مفيدة لمجلة فوغ.[17]

«عندما عينت ونتر رئيسة لفوغ كانت غريس ميرابيلا رئيسة التحرير لمدة 17 عاماً وكانت المجلة قد تطورت بشكل مرض ولكنه بطيء مما جعل أحد الصحفيين يطلق عليها "سنواتها الباهتة". كان اللون البيج هو ما اختارته ميرابيلا لطلاء الحوائط الحمراء في مكتب ديانا فرييلاند وكان المغزى من التشبيه هو أن المجلة أصبحت مملة. كان هناك قلق بين الموظفين الإداريين لدى كوندي ناست بأن كبرى مجلات الموضة كانت تفقد مركزها لتحل محلها المجلة الحديثة إل Elle والتي في غضون ثلاث سنوات فقط بلغت نسبة مبيعاتها 851.000 مقارنةً بمبيعات فوغ الراكدة والتي كانت 1.2 مليون. لذلك قام سي نيوهاوس Si Newhouse  [لغات أخرى]‏ الناشر لكوندي ناست بإحضار وينتر البالغة من العمر 38 عاماً والتي من خلال عملها في مناصب رئاسة التحرير في مجلة فوغ البريطانية وهاوس اند جاردن House & Garden  [لغات أخرى] أصبحت معروفة ليس فقط لرؤيتها المميزة وإنما لقدرتها على تجديد المجلة جذرياً وإعادة الحياة فيها.»

منذ شهر يونيو/حزيران عام 2012 تميز غلاف المجلة باحتوائه على أربعة رجال فقط وهم:[18][19][20]

فوغ الآن

عدل

وصل معدل نشر مطبوعات المجلة إلى 11.3 مليون منذ أكتوبر/تشرين الأول عام 2013 بينما وصل المعدل الشهري لقارئي المجلة على الموقع الإلكتروني إلى 1.6 مليون. ومتوسط عمر القارئ هو 37.9 بينما انقسم جنس القراء إلى 78% من الإناث و13% من الذكور.[21]

صادف مايو/آيار عام 2013 الذكرى الأولى لمبادرة الجسم الصحي التي تبناها رؤساء تحرير المجلة الدوليون. وتمثل المبادرة التزاماً من المحررين للترويج للمظهر الإيجابي للجسم في محتويات النسخ المتعددة التي تصدرها المجلة. وشرحت محررة النسخة الأسترالية إدوينا ماكان Edwina McCann ما يلي:

«نبتعد الآن في هذه المجلة عن تلك الفتيات الصغيرات جداً وذوات الأجسام النحيلة. بعد سنة من الآن سنسأل أنفسنا ماذا ستفعل فوغ بهذا الخصوص؟ ومثل هذه المشكلة (مشكلة يونيو/حزيران عام 2013) هي ما يمكننا فعله بهذا الخصوص. لو كنت على علم بأن هناك فتاة تشعر بالمرض خلال جلسة تصوير لمنعت هذه الجلسة من الاستمرار أو إذا كانت فتاة تعاني من مشاكل في التغذية فلن أقوم بتصويرها»[22]

نشر العدد الأسترالي بعنوان الجسم "Body Issue" في شهر يونيو/حزيران عام 2013 عددا من المقالات عن التغذية والتمارين بالإضافة إلى صور عارضات أزياء Plus-size model ذوات الأجساد الممتلئة. ظهرت عارضة الأزياء الممتلئة روبين لاولي الأسترالية والمقيمة بنيويورك بملابس سباحة في عدد جون وقد ظهرت سابقا على غلاف فوغ الإيطالية Vogue Italia.[22]

تأثير الموضة

عدل
 
Models توني غارن and brother Niklas Garrn wearing نظارات جوجل during the 2013 September issue fashion photo shoot in رانسوم كانيون (June 25, 2013).

في عدد ديسمبر/كانون الثاني عام 2006 في صحيفة النيويورك تايمز نيويورك تايمز وصفت الناقدة كاورولاين ويبر Caroline Weber مجلة فوغ بأنها مجلة الموضة الأكثر تأثيرا في العالم [16] فقد أعلنت المجلة عن وصولها إلى 11 مليون قارئ في الولايات المتحدة و12 ونصف مليون قارئ حول العالم[23][24] إضافة إلى ذلك، تعتبر وينتور Anna Wintour من أقوى الشخصيات في عالم الموضة.[25]

تكنولوجياً

عدل

تشاركت غوغل Google مع فوغ للترويج لنظارة غوغل في عددها الصادر في سبتمبر/أيلول عام 2013 والذي خصَص اثني عشرة صفحة لهذا المشروع [26] وصرح المسؤول عن إدارة الاتصالات لفريق نظارة غوغل كريس دايل Chris Dale:

« "بات عدد سبتمبر لمجلة فوغ رمزا ثقافيا قبل بدء أسبوع الموضة بنيويورك وبالتالي فإن عرض النظارة بهذا الشكل الجميل في هذا العدد حدثا مبهجا بحق للفريق."[26]»

اقتصادياَ

عدل

في عام 2009 أطلقت وينتور مبادرة باسم ليلة الموضة Fashion Night من أجل إنعاش الاقتصاد عقب الانهيار الاقتصادي في عامي 2007 و2008 وذلك عن طريق جذب الجماهير للعودة إلى بيئة البيع بالتجزئة والتبرع بالعائدات إلى مختلف الأعمال الخيرية. شاركت فوغ في استضافة هذا الحدث في سبع وعشرين مدينة في الولايات المتحدة وخمسة عشر بلد حول العالم والذي ضمً تجار تجزئة على الإنترنت في بداية عام 2011 [27] وقد أثير جدل حول الأرباح الفعلية لهذا الحدث في الولايات المتحدة مما أدى إلى احتمالية إلغائه في عام 2013 وبالرغم من ذلك لا يزال هذا الحدث مستمرا في تسعة عشر موقع عالمي.[28]

سياسياً

عدل

أظهرت فوغ بعض القضايا السياسية والثقافية البارزة كعرض البرقع ونشر مقالات عن نساء مسلمات شهيرات وكيفية تفاعلهن مع الموضة وتأثير الثقافات المختلفة على أزياء وحياة النساء.[29] كما قامت فوج برعاية مبادرة "جمال بلا حدود" متبرعة بمبلغ وقدره خمسة وعشرون ألف دولار أمريكي والذي خُصص لإنشاء مدرسة للتجميل للنساء الأفغانيات. صرًحت وينتور "لا تقتصر مساعدتنا في هذه المدرسة على تحسين شعور ومظهر النساء الأفغانيات فحسب ولكن في منحهن فرص للعمل أيضا". في فيلم لليز ميرمين الوثائقي "أكاديمية كابول للجمال" والذي سلط الضوء على هيمنة معايير الجمال الغربية تنتقد ليز المدرسة مضيفة " إن هذه المدرسة لم تُوصف بأنها ناجحة اللا لكونها ساهمت في زيادة الطلب على منتجات التجميل الأمريكية "".[30]

وقبل الحملات الانتخابية الأمريكية في عام 2012، استغلت وينتور نفوذها في عالم الموضة في استضافة العديد من حفلات جمع التبرعات لدعم حملة أوباما. كانت الحفلة الأولى في عام 2010 عبارة عن حفل عشاء برسم دخول يبلغ ثلاثون الف دولار أمريكي للشخص[31] أما في مبادرة منصة الفوز "Runway To Win" فقد تم توظيف مصممين بارزين لصنع قطع تدعم الحملة.[32]

اجتماعياً

عدل

ميت بول Met Ball هو احتفال تستضيفه فوج سنويا للاحتفاء بافتتاح معرض الازياء في متحف الميتروبيليتان Metropolitan Museum ويعتبر الحدث الأبرز في عالم الموضة ويحضره عدد من مشاهير الصف الأول والسياسيين والمصممين ومحرري الموضة.تستضيف فوغ هذا الحدث منذ عام 1971 بإدارة رئيسة التحرير دايانا فريلاند Diana Vreeland. وفي عام 2013 أطلقت فوج عددا خاصا بعنوان «الظهور النهائي في داخل مت جالا لعام 2013».[33]

انظر أيضًا

عدل

مراجع

عدل
  1. ^ ا ب مذكور في: بوابة الرقم الدولي الموحد للدوريات. الرَّقم التَّسلسليُّ المِعياريُّ الدَّوليُّ (ISSN): 0042-8000. الناشر: ISSN International Centre. لغة العمل أو لغة الاسم: الإنجليزية.
  2. ^ ا ب "موك راك". اطلع عليه بتاريخ 2020-11-12.
  3. ^ ا ب "موك راك". اطلع عليه بتاريخ 2020-11-12.
  4. ^ ا ب "موك راك". اطلع عليه بتاريخ 2020-11-12.
  5. ^ Penelope Rowlands (2008) A Dash of Daring: Carmel Snow and Her Life in Fashion, Art, and Letters Simon and Schuster,2008 نسخة محفوظة 05 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  6. ^ ا ب ج Esfahani Smith، Emily (26 يونيو 2013). "The Early Years of Vogue Magazine". acculterated.com. مؤرشف من الأصل في 2014-02-25. اطلع عليه بتاريخ 2013-10-06.
  7. ^ Fine Collins، Amy. "Vanity Fair: The Early Years, 1914–1936". Vanity Fair. مؤرشف من الأصل في 2014-07-13. اطلع عليه بتاريخ 2007-07-18.
  8. ^ Laird Borrelli (2000). Fashion Illustration Now (ط. illustrated, reprint). Thames and Hudson. ISBN:9780500282342. Fashion Illustration has gone from being one of the sole means of fashion communication to having a very minor role. The first photographic cover of Vogue was a watershed in the history of fashion illustration and a watershed mark of its decline. Photographs, no matter how altered or retouched, will always have some association with reality and by association truth. I like to think of them [fashion Illustrations] as prose poems and having more fictional narratives. They are more obviously filtered through an individual vision than photos. Illustration lives on, but in the position of a poor relative to the fashion.
  9. ^ Vogue (15 February 1968)
  10. ^ Dwight، Eleanor. "The Divine Mrs. V". نيويورك (مجلة). مؤرشف من الأصل في 2018-06-19. اطلع عليه بتاريخ 2007-11-18.
  11. ^ "Advertisement -- Vogue Magazine". http://ecollections.scad.edu/. Scad Libraries. مؤرشف من الأصل في 2019-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2013-10-07. {{استشهاد ويب}}: روابط خارجية في |موقع= (مساعدة)
  12. ^ Mirabella، Grace (1995). "In and Out of Vogue". Doubleday.
  13. ^ "Vogue – Editor-in-chief Bio". Condé Nast. Condé Nast. مايو 2013. مؤرشف من الأصل في 2016-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2013-05-16.
  14. ^ ا ب Coddington، Grace (2012). Grace: A Memoir. New York: Random House. ISBN:0449808068.
  15. ^ ا ب Orecklin، Michelle (9 فبراير 2004). "The Power List: Women in Fashion, No. 3 Anna Wintour". Time magazine. مؤرشف من الأصل في 2011-01-03. اطلع عليه بتاريخ 2007-01-29.
  16. ^ ا ب Weber، Caroline (3 ديسمبر 2006). "Fashion-Books: Review of "IN VOGUE: The Illustrated History of the World's Most Famous Fashion Magazine (Rizzoli)"". New York Times. مؤرشف من الأصل في 2018-03-19. اطلع عليه بتاريخ 2007-01-28.
  17. ^ Fortini، Amanda (10 فبراير 2005). "Defending Vogue's Evil Genius: The Brilliance of Anna Wintour". مؤرشف من الأصل في 2011-09-19. اطلع عليه بتاريخ 2007-01-29.
  18. ^ "Ryan Lochte Is the Fourth Man to Ever Cover Vogue - The Cut". Nymag.com. 14 مايو 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-06-01. اطلع عليه بتاريخ 2013-06-04.
  19. ^ "LeBron becomes one of only three men to grace cover of Vogue - NBA - ESPN". Sports.espn.go.com. 13 مارس 2008. مؤرشف من الأصل في 2016-01-29. اطلع عليه بتاريخ 2013-06-04.
  20. ^ "Vogue Olympic Cover Featuring Hope Solo, Ryan Lochte, and Serena Williams (PHOTOS)". Global Grind. 14 مايو 2012. مؤرشف من الأصل في 2013-07-03. اطلع عليه بتاريخ 2013-06-04.
  21. ^ "Vogue - Media Kit". condenast.com. مؤرشف من الأصل في 2016-10-24. اطلع عليه بتاريخ 2013-10-07.
  22. ^ ا ب GLYNIS TRAILL-NASH (17 مايو 2013). "Vogue eager to make an issue of 'real' women". The Australian. مؤرشف من الأصل في 2013-05-30. اطلع عليه بتاريخ 2013-05-16.
  23. ^ Vogue، Conde Nast، مؤرشف من الأصل في 2019-12-11، اطلع عليه بتاريخ 2013-10-06
  24. ^ "Brand". Condé Nast International. Condé Nast International. أكتوبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2018-12-15. اطلع عليه بتاريخ 2013-10-06.
  25. ^ Harris، Paul (13 مارس 2013)، Anna Wintour cements influence as Condé Nast's new artistic director، The Guardian، مؤرشف من الأصل في 2019-05-07، اطلع عليه بتاريخ 2013-10-06
  26. ^ ا ب Bilton، Nick (16 أغسطس 2013)، Trying to Make Google Glass Fashionable، New York Times، مؤرشف من الأصل في 2019-10-01، اطلع عليه بتاريخ 2013-10-06
  27. ^ Garton، Christie. "Fashion's Night Out mobilized fashionistas worldwide for good". USA Today. مؤرشف من الأصل في 2012-03-20. اطلع عليه بتاريخ 2011-05-13.
  28. ^ Krupnick، Ellie (27 فبراير 2013)، Fashion's Night Out mobilized fashionistas worldwide for good.، Huffington Post، مؤرشف من الأصل في 2016-12-29، اطلع عليه بتاريخ 2013-10-05
  29. ^ McLarney، Ellen (1 يناير 2009). "The burqa in Vogue: Fashioning Afghanistan". Journal of Middle East Women's Studies. ج. 5 رقم  1. ص. 1–23. {{استشهاد بخبر}}: الوسيط غير المعروف |شهر= تم تجاهله يقترح استخدام |تاريخ= (مساعدة)
  30. ^ Bose، Purnima (سبتمبر–أكتوبر 2009)، A Cosmetic Cover for Occupation.، Solidarity، مؤرشف من الأصل في 2018-01-27، اطلع عليه بتاريخ 2013-10-06
  31. ^ Anna Wintour & Barack Obama Dinner: Vogue Editor's Fundraiser Has $30,000 Entry Fee، Huffington Post، 28 يوليو 2010، مؤرشف من الأصل في 2017-06-10، اطلع عليه بتاريخ 2013-10-06
  32. ^ Cowles، Charlotte (1 فبراير 2012)، Anna Wintour in Top Tier of Obama’s Fund-raising ‘Bundlers’، New York Magazine، مؤرشف من الأصل في 2016-12-29، اطلع عليه بتاريخ 2013-10-06
  33. ^ Vogue (June 20, 2013) Vogue.com, Vogue Special Edition: The Definitive Inside Look at the 2013 Met Gala, Retrieved on Oct. 9, 2013 from http://www.vogue.com/vogue-daily/article/special-edition-vogue-met-gala-2013/#1 نسخة محفوظة 2014-04-07 على موقع واي باك مشين.