يوم صنيبعات
يوم صنيبعات؛ هو أحد أيام العرب خلال عصر ما قبل الإسلام وهي عن ابنًا للحارث بن عمرو بن حجرٍ كان مسترضعًا من بني تميم ونزل على موضع ماء يدعى صنيبعات في أقليم اليمامة و كان فيه حيين من العرب وهما تميم وبكر، فمات بسبب حية قد لدغته، فقام والده باتهام كلا الحيين بقتله لكن أتوا إليه للاعتذار ونفي تهمة القتل، إلا أنه أخذ خمسين رجلًا من بكر وتميم فقتلهم بذلك فهذه هي الغدرة.[1] وذكر أنه قال لهم : ائتوني بأمان حتى أسألكم عن ابني وما حاله. فأتاه من هؤلاء وهؤلاء نفر فقتلهم فهذه هي الغدرة[2]
يوم صنيبعات | |||||
---|---|---|---|---|---|
جزء من تاريخ العرب قبل الإسلام | |||||
معلومات عامة | |||||
| |||||
تعديل مصدري - تعديل |
في الشعر
عدلذكرها أبو حنش في قصيدة شعرية قال فيها
أحاذر أن اجيئك ثم تحبو
حباء أبيك يوم صنيبعات
وكانت غدرة شنعاء سارت
تقليدها أبوك غلى الممات
تتباع سبعة كانوا لامم
كاجرام النعام الحائرات
انظر أيضًا
عدلالمراجع
عدل- ^ أبي عبيدة التيمي. أيام العرب قبل الإسلام (PDF). ص. 410.[وصلة مكسورة]
- ^ "قصيدة جابر بن حُني التغلبي: أَلاَ يَا لَقوْمي لِلْجدِيد المصَرّمِ = ولِلحِلْمِ، بعدَ الزلّةِ، المُتَوَهّمِ". 25 جمادى الآخرة 1431هـ/7-06-2010م, 04:09 PM. مؤرشف من الأصل في 2023-07-11.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة)