ويكيبيديا:نقاش الحذف/محمد علي عبد الجليل
24 ديسمبر 2012 نقاش لحذف محمد علي عبد الجليل
- لا ملحوظية. مترجم سوري لم أجد من كتب عنه --Tarawneh (نقاش) 19:59، 24 ديسمبر 2012 (ت ع م)
- تعليق: : أظن أن المقال بحاجة لإعادة الكتابة و العناية، و على Google نجد 2100000 كنتائج البحث (أي أن الملحوظية قد تكون محققة)— «موح دو جيجل» لنتناقش باحترام متبادل 10:02، 25 ديسمبر 2012 (ت ع م)
- بعد التحقيق، تبيَّنَ أنَّ المقال يحقِّق الملحوظية. الملحوظية محققة جداً في هذا المقال. فهناك آلاف النتائج عنه في غوغل. وقد ترجم عبد الجليل إلى العربية أهم خمسة كتب في الفلسفة وفلسفة اللاعنف. ويمكن تحميل بعض ترجماته من مجلة معابر. كما أننا نجد الكثير عنه باللغة الفرنسية في موقع معهد البحوث والدراسات عن العالم العربي والإسلامي (IREMAM) في جامعة إيكس مرسيليا في جنوب فرنسا. وقد قرأتُ كثيراً من مقالاته النقدية الجيدة والمهمة. وأعجبتُ بها. يمكن إعادة العناية بالمقالة. فالمقالة محققة لشروط النشر ومقبولة.
- تعليق: : التعليق السابق من طرف المستخدم Paulabdelnour، بالتوفيق — «موح دو جيجل» لنتناقش باحترام متبادل 10:47، 25 ديسمبر 2012 (ت ع م)
- للتأكيد على مشاركتي السابقة، قمتُ بالبحث مجدداً عن محمد علي عبد الجليل فتبيَّن لي أنه كاتب أساسي في مجلة ودار معابر للنشر في دمشق وهو عضو هيئة تحرير مجلة معابر الشهيرة في سوريا ولبنان. كما أنه عضو رابطة الكُتَّاب السوريين التي أنشئت مؤخراً.
وهو باحث في مجال الترجمة في معهد البحوث والدراسات حول العالم العربي والإسلامي المسمى الإيريمام (IREMAM) في فرنسا. ولديه الكثير من المقالات المنشورة على كثير من المواقع والمجلات الإلكترونية الشهيرة و/أو الرسمية ومنها على سبيل المثال لا الحصر:
- مجلة معابر (كثير من مقالاته)
- الحوار المتمدن (مقالة: حقيقة النبي)
- تواصل إون لاين (مقالتان)
- موقع ميس للثقافة العقلانية
- موقع حكمة
- موقع IREMAM (سيرته الذاتية بالفرنسية وعناوين ترجماته ومقالاته)
- موقع جامعة دمشق (مذكور نبذة عنه)
- موقع الدوسري
- رابطة الكتاب السوريين (مذكور أنه عضو في الرابطة)
- موقع goodreads (مذكور بعض الكتب التي ترجمها)
- شبكة ألواح (مدونته)
الجدير بالذكر أن مقالاته تحتوي على تحليل عميق وعقلاني ونقدي للتراث الديني وأكثر مقالاته تستحق القراءة ومنها: إنفلونزا الدعوة، أثر العقيدة في تخلف وعي المعتقدين، صنم القدوة، محاولة في البحث عن جذور العنف، محاولة في البحث عن علاج للعنف، ابن سينا ومسألة التقمص (دراسة عميقة ورائعة)، كلام الله، إلخ... كما لاحظتُ أنه نشر مقالتين في مجلة معابر باسم مستعار هو (مصطفى الصوفي) حيث تبيَّنَ لي أنه أعاد نشرهما في مدونته في شبكة ألواح باسمه الحقيقي وأشار إليهما في موقع معهد الإيريمام الفرنسي. هاتان المقالتان هما: "المأساة السورية: أزمة اقتلاع الجذور"، و "جامعة دمشق: إلى أين؟" وقد وجدتُ مقالة المأساة السورية منشورة في موقع كلنا شركاء بالاسم المستعار. وتبيَّنَ لي من خلال اتصالاتي ببعض الكُتَّاب السوريين أنه نشر هاتين المقالتين بالاسم المستعار لأنه كان في سوريا وعندما غادر البلاد إلى فرنسا أعاد نشرهما باسمه الحقيقي.
* نحن جامعيون مرشديون (من الطائفة المرشدية في سورية) نؤكد أننا من المتابعين لكتابات ومقالات وترجمات الكاتب والمفكر محمد علي عبد الجليل. ونرى أنه كاتب نزيه وحر. يمكن الاطلاع على مقالته بعنوان "المرشدية: دين الحرية" التي تُعبِّر عنا وتمثلنا كطائفة. علماً أنه مفكر علماني حر ليس من الطائفة المرشدية. ونحن فانز ومعجبون بفكره التحليلي العميق والثيوصوفي ليس فقط لأنه دافع عنا ولكن لأنه حيادي وعقلاني. ونستنكر حذف مقالته من ويكيبيديا فهو كاتب ومترجم معروف وقد ترجم مقالات وكتباً كثيرة عن فلسفة سيمون فايل وفلسفة اللاعنف والماسونية. مقالته عن حقيقة النبي المنشورة في الحوار المتمدن مثال على فكره النير والراقي والمتميز. نتمنى أن يتم تطوير مقال الكاتب محمد علي عبد الجليل وإثراؤه بمعلومات أكثر. --31.34.107.139 (نقاش) 13:02، 25 ديسمبر 2012 (ت ع م)
بيَّن التدقيق بأن هذا المستخدم هو دمية جورب--عباس 12:04، 21 يناير 2013 (ت ع م)
* كيف يتم اقتراح حدف أو إزالة مقالة تتحدث عن كاتب ينتظر كثير من القراء السوريون مقالاته وكتاباته.؟!!! إدا كان السبب هو اللاملحوظية فيكفي البحث عن محمد علي عبد الجليل بالعربية وبالإنكليزية أو الفرنسية Mohamed Ali ABDEL JALIL لكي نرى مساهماته وترجماته وأبحاثه ودراساته سواء في مجلة معابر أو في غيرها. علماً أن المترجم محمد علي عبد الجليل قد ترجم أكثر من 5 كتب مهمة في الفلسفة. كثير من المثقفين السوريين واللبنانيين واللاعنفيين يمتلكون كتاب قاموس اللاعنف بترجمة محمد علي عبد الجليل. وكثير منا قد قرأ كتاب التجدر enracinement لسيمون فايل والمترجم من قبل محمد علي عبد الجليل. ترجماته منشورة وممنتشرة على الإنترنت ومشهورة في سوريا وبيروت. وقد عرفناه مترجماً ومدرساً للترجمة فقد قام بتدريسنا مادة الترجمة التحريرية في المعهد العالي للترجمة والترجمة الفورية بجامعة دمشق. بالإضافة إلى أن كثير من قراء مجلة معابر يتابعون كتاباته الشيقة. وأغلب أبناء الطائفة المرشدية الكريمة يحتفظون بمقالته الشهيرة عنهم بعنوان: "المرشدية دين الحرية". --31.34.107.139 (نقاش) 16:24، 25 ديسمبر 2012 (ت ع م)
بيَّن التدقيق بأن هذا المستخدم هو دمية جورب--عباس 12:04، 21 يناير 2013 (ت ع م)
* الملحوظية محققة. يجب الإبقاء على المقال. --31.34.107.139 (نقاش) 16:24، 25 ديسمبر 2012 (ت ع م) بيَّن التدقيق بأن هذا المستخدم هو دمية جورب--عباس 12:04، 21 يناير 2013 (ت ع م)
* بالعكس، الملحوظية محققة. هناك آلاف النتائج في غوغل. وترجماته معروفة في سوريا لدى المهتمين بالترجمة والفلسفة. لكن من لم يطلع على كتابات سيمون فايل ولا على كتابات الفيلسوف اللاعنفي الفرنسي جان ماري مولر يظن أن الملحوظية غير محققة. يقول صاحب التعليق بأنه لم يجد من كتب عنه. ولكن نجد ترجماته ومقالاته تملأ صفحات الإنترنت فضلاً عن أنه علمنا مادة الترجمة في معهد الترجمة. وهناك بعض الكُتاب يستشهدون بترجماته من قاموس اللاعنف وترجمات سيمون فايل. لنحتفظ بالمقال ونعمل على إغنائه. --Kamar Beyrouthy (نقاش) 16:36، 25 ديسمبر 2012 (ت ع م) بيَّن التدقيق بأن هذا المستخدم هو دمية جورب--عباس 12:04، 21 يناير 2013 (ت ع م)
- تعليق: : ليس الآلاف فقط، بل 2.100.000 على الأقل، و أنا لا أرى مشكل ملحوظية بل مشكل صياغة لذلك أقترح العناية بالمقال — «موح دو جيجل» لنتناقش باحترام متبادل 18:12، 25 ديسمبر 2012 (ت ع م)
* يبدو أن المقال جيد جداً ومحقق لشروط النشر في وكيبيديا. ويحقق الملحوظية المطلوبة. أهم ما يُعرف عن محمد علي عبد الجليل لدارسي الترجمة والفلسفة واللاعنف باللغتين العربية والفرنسية وخصوصاً في سوريا ولبنان هو أنه مترجم سيمون فايل وجان ماري مولر. كما أنه من غرائب الصدف أن أجد مقالته عن المرشدية تُطبَع وتوزَّع في حمص وريف دمشق حتى قال لي أحد المرشديين أنه لا يكاد يخلو بيت من هذه المقالة. اسألوا المرشديين عنه. كتاباته نقدية جريئة تتناول التراث الإسلامي. ويبدو من خلال مقالاته الشهيرة أنه متأثر كثيراً بكريشنامورتي.--Maxime Ahmad (نقاش) 17:33، 25 ديسمبر 2012 (ت ع م) بيَّن التدقيق بأن هذا المستخدم هو دمية جورب--عباس 12:04، 21 يناير 2013 (ت ع م)
- أقترح الإبقاء على هذا المقال نظراً لعدم وجود ما يستدعي الحذف بناءً على سياسة الحذف في ويكيبيديا. فهو مقال جيد ويتحدث عن كاتب له تأثير في مجال ترجمة فلسفة سيمون فايل وترجمة اللاعنف. كما أن ترجماته وكتاباته معروفة في سورية ولبنان. يلاحَظ اساساً أن ويكيبيديا العربية أفقر من الإنكليزية. لذلك يجب الانتباه وعدم حذف أي صفحة تتحدث عن كاتب غير مشهور على شاشات التلفزة. ويكيبيديا الإنكليزية تتحدث عن أسماء كُتّاب عرب قدماء أو معاصرين مغمورين إعلامياً ولكنهم مشهورون في مجالات بحثية متخصصة. كما نلاحِظ أن ويكيبيديا العربية تفتقر إلى اسماء شخصيات مشهورة جداً ولا يوجد لها أثر في ويكيبيديا العربية. فحتى وقت قريب لم نكن نجد صفحة تتحدث عن طوني حنا رغم شهرته. ومنذ عدة أيام وجدنا صفحة خجولة كانت معرَّضة للحذف!!!! كما تفتقر ويكيبيديا العربية إلى مفاهيم العلوم الحديثة والتكنولوجية والتخصصية. لاحظوا أن الفيلسوفة الفرنسية المرحومة سيمون فايل مشهورة عالمياً في مجال الفلسفة ولكن لا أحد يعرفها من الفرنسيين العاديين. فأرجو أن يتم التريث في طرح أسماء للحذف لمجرد أن المستخدم لا يعرف الاسم.
- ضد الحذف. مقال محمد علي عبد الجليل بحاجة إلى عناية أكثر. Paulabdelnour
- ضد الحذف. (التوقيع: روفائيل عبد النور)
- حسنا، لا مشكلة. قد أكون مخطأ. أعطيني جهة معتبرة تكلمت عنه. أي جهة صحافية دولية غطت اعماله. أي كتاب صدر عنه ( و ليس له) أي مقال صحفي ضمن أي جريدة تكلم عنه و عن أعماله. هذه هي الملحوظية و ليست مقالاته الموجودة على الانترنت. ويكيبيديا موقع نشر ثانوي. أي أنه لا يمكننا نشر موضوع لم يتكلم عنه احد قبلنا، سيصبح عملا مرفوضا فورا. صدقا أنا بحثت و لم أجد شيئا. إذا وجد مصدر فرجاء لنضعه في المقال لنغلق باب الحذف. --Tarawneh (نقاش) 18:42، 29 ديسمبر 2012 (ت ع م)
- الحوار المتمدن العدد: 3941 - 2012 / 12 / 14 (حقيقة النبي)، مجلة معابر السورية نشرت له عدة أعمال (طالعها)، معهد الأبحاث و الدراسات حول العالم العربي و الإسلامي يوضح بعض أعماله الكثيرة في هذه الصفحة، معابر للنشر والتوزيع نشرت له عدة كتب مترجمة منها (سيمون فايل : مختارات و اللاعنف في التربية )، حكمة في مقال (ابن سينا ومسألة التقمص) و .... و ... و يكفي أنه موجود على الموسوعة بالفرنسية و الإنجليزية ، كما أن مقالة الفيلسوف الكبير Jean-Marie Muller تكلمت عنه (تحقق هنا) .— «موح دو جيجل» لنتناقش باحترام متبادل 19:39، 29 ديسمبر 2012 (ت ع م)
- حسنا، لا مشكلة. قد أكون مخطأ. أعطيني جهة معتبرة تكلمت عنه. أي جهة صحافية دولية غطت اعماله. أي كتاب صدر عنه ( و ليس له) أي مقال صحفي ضمن أي جريدة تكلم عنه و عن أعماله. هذه هي الملحوظية و ليست مقالاته الموجودة على الانترنت. ويكيبيديا موقع نشر ثانوي. أي أنه لا يمكننا نشر موضوع لم يتكلم عنه احد قبلنا، سيصبح عملا مرفوضا فورا. صدقا أنا بحثت و لم أجد شيئا. إذا وجد مصدر فرجاء لنضعه في المقال لنغلق باب الحذف. --Tarawneh (نقاش) 18:42، 29 ديسمبر 2012 (ت ع م)
:::::: لا بد من الإشارة إلى أن معهد البحوث والدراسات حول العالم العربي والإسلامي (المسمى إيريمام http://iremam.hypotheses.org/IREMAMIREMAM) هو جهة دولية فرنسية بحثية معتبرة وقد ذكرت أعماله في هذه الصفحة. وقد خُصصت مقالة للمعهد في ويكيبيديا الفرنسية (انظر هنا). كما أن محمد علي عبد الجليل، بالإضافة إلى ذكره في ويكيبيديا الفرنسية والإنكليزية هو مذكور في مقال سيمون فايل (انظر هنا) ومذكور في مقال التجذر في ويكيبيديا العربية والفرنسية (انظر هنا) والإنكليزية (الأعمال المترجمة للعربية) وكذلك في مقال المرشدية (انظر هنا) وفي مقال معابر على ويكيبيديا (انظر هنا). --Maxime Ahmad (نقاش) 09:24، 30 ديسمبر 2012 (ت ع م) بيَّن التدقيق بأن هذا المستخدم هو دمية جورب--عباس 12:04، 21 يناير 2013 (ت ع م)
للتنويه: في وكيبيديا هناك مقال جان ماري مولر بالعربية والفرنسية ومقال مجلة معابر بالعربية ومقال سيمون فايل بالعربية والفرنسية ومقال كتاب التجذر ومقال المرشدية في ويكيبيديا وغيرها ذكروا ترجماته وكتاباته أي حكوا عنه. ومعهد البحوث حول العالم العربي والإسلامي نشر عناوين أعماله. وهو كذلك عضو في رابطة الكُتّاب السوريين (راجع لائحة الأعضاء). فضلاً عن أن أعماله تحكي عنه. --Maxime Ahmad (نقاش) 20:17، 10 يناير 2013 (ت ع م)بيَّن التدقيق بأن هذا المستخدم هو دمية جورب--عباس 12:04، 21 يناير 2013 (ت ع م)
لا، لا يكفي أن تتكلم أعماله عنه. و رجاء أعطيني مصدرا (غير ويكيبيديا) تكلم عنه.إسمي و إسم شركتي موجود في مئات المواقع. هذا لا يعني أن أضع مقال عن نفسي. يجب أن يتناول أحد دراستي لأكون مرشحا للوجود هنا. أو يجب أن أقوم بعمل مميز. كوني مهندس مثلا و أقوم بأعمال ضمن مهنتي لا يعني أنني مميز. و لا يهم تقيمي لنفسي. و عليه لا يجب أن أضع مقال لنفسي هنا. --Tarawneh (نقاش) 18:26، 11 يناير 2013 (ت ع م)
- هناك أيضاً عدة مصادر غير ويكبيديا تتكلم عنه، هناك مثلاً: رابطة الكتاب السوريين تذكره من بين الكُتّاب وكذلك معهد البحوث والدراسات حول العالم العربي والإسلامي في فرنسا. كما ان مجلة معابر تذكر أنه كاتب ومترجم من سوريا (معابر هنا). كما أن له كتباً قام بترجمتها ونشرها في الأسواق. في مكتبتي أحتفظ بقاموس اللاعنف بترجمة محمد علي عبد الجليل. وعندما درسنا فلسفة سيمون فايل درسنا كتاب التجذر بترجمته أيضاً. ترجماته موجودة في الأسواق في سوريا بشكل خاص.كما أنني قرأت له عدة قصائد في جرائد سورية مثل البعث والثورة ولكني لا أملك المرجع.
- أنت لا تتابعني. أنا أقول ل ك: أحد تكلم عنه و ليس موقع وجد به إسمه بحكم عمل أداه. هل تود جهة تناولت أعمله بالتحليل و المقارنة؟ هل توجد دراسات ماجستير أو دكتوراة تالولت اعماله؟ هل يوجد ملحوظية فعلية ضمن مجتمعه لأعماله كأعمال و ليس كسرد؟ هذا كله ليس موجودا. كونه مترجم أو كاتب سوري فهذا عمله و الاكيد أن هذا لوحده لن يدخله ويكيبيديا. --Tarawneh (نقاش) 19:57، 11 يناير 2013 (ت ع م)
* كقارئ متابع لكتاباته ومن أصل سوري قضيت سنوات طويلة في دمشق في المعهد الفرنسي للدراسات الشرقية وفي جامعة دمشق، أؤكد أن هناك ملحوظية في مجتمعه ولا أملك مصادر حالية. وسأقدمها لاحقاً عندما تسمح الأوضاع. منذ أكثر من 15 عاماً تابعتُ برنامجين على إذاعة دمشق الرسمية البرنامج الأول قدَّم فيه المذيع جمال الجيش الكاتب محمد علي عبد الجليل وقام الكاتب بتقديم بعض أشعاره على إذاعة دمشق. البرنامج الثاني قدَّم فيه الممثلُ المعروف سيلم كلاس الكاتبَ عبد الجليل الذي قرأ بعض قصائده الشعرية. لكن الأوضاع لا تسمح بمراجعة أرشيف الإذاعة لوضع مرجع لذلك. وخاصة أنه عضو رابطة الكتاب السوريين المعارضة. ولو لم يكن كاتباً يعرفون أعماله ولو لم تكن أعماله مميزة لما أدرجوه في لائحة الكُتّاب السوريين ولما نشرَت له مواقع مميزة مثل معابر والحوار المتمدن وموقع ميس للثقافة العقلانية (مقال ابن سينا والتقمص) وموقع تواصل أون لاين. كما أنني كقارئ قرأتُ له قصائد في مجلات مشهورة اجتماعياً مثل البعث والثورة ولا يمكنني حالياً فقط تقديم المراجع لعدم توفرها لدي الآن لكوني خارج سوريا. في جامعة اللاعنف في بيروت يدرسون ترجمته لقاموس اللاعنف وقد شاركتُ في إحدى ورشاتهم وكانت النصوص المدروسة من ترجماته. تعد ترجماته الوحيدة تقريباً في مجال فلسفة سيمون فايل واللاعنف، على حد علمي كعامل في مكتبة فرنسية. أُسأل كثيراً عن ترجماته من قبل طلاب ماجستير الترجمة العربية الفرنسية. صديق لي سوري في جامعة ليون الفرنسية أعد العام الماضي رسالة السنة الأولى للماجستير حول تحليل ترجمة عبد الجليل لقاموس اللاعنف. وأحاول أن أحصل على رقمها في مكتبة الجامعة وهذا غير متاح لي حالياً. أغلب أتباع الطائفة المرشدية يعرفون كتاباته ويتابعونها وكتاباته عنهم تعتبر مرجعاً في سوريا (مثال هنا) وأعرف عدداً من الأصدقاء منهم يعتبرون كاتبهم المفضل هو عبد الجليل بالإضافة إلى نبيل فياض. حضرتُ عام 2008 لقاء في المركز الثقافي الفرنسي بدمشق تكلم فيه الفيلسوف الفرنسي الكبير عن اللاعنف وقدَّم الكاتبَ محمد علي عبد الجليل كسفيره إلى العالم العربي نظراً لأنه ترجم له ثلاث كتب مميزة ووقَّعَ الفيلسوفُ ترجمةَ عبد الجليل لقاموس اللاعنف. لا يمكن تقديم مرجع حالي لذلك ولكن هذه أمثلة على ملحوظية مميزة في مجتمعه قد شهدتُها كقارئ ومهتم بكتاباته. بعض الكتاب يذكرون ترجماته كمرجع منهم مثلاً الكاتب العراقي وليد عبد الله (مثال). أرى أن هذه ملحوظية فعلية في مجتمعه. أدافع عنه ككاتب ومترجم لأنني سمعتُ عنه في الإذاعة السورية وقدَّمه أيضاً كتُاب كبار في محاضرات بدمشق مثل الفيلسوف الفرنسي الكبير بيير لوري الذي قدم الكاتبَ عبد الجليل في مؤتمر التصوف الذي عقد في جامعة دمشق والمعهد الفرنسي (الإيفبو) قدَّمه ككاتب ومترجم مهتم بالأديان والتصوف. وكنتُ حاضراً في المؤتمر. ولكن ليس لدي تسجيلاً صوتياً لذلك. قد يكون موجوداً في الجامعة أو المعهد الفرنسي. هناك رسالة ماجستير أخرى في الترجمة قدمها صديق لي في جامعة مرسيليا الفرنسية عن تحليل بعض ترجمات عبد الجليل مع ترجمات أخرى لمترجمين سوريين. حالما أتمكن من الحصول على رقم المرجع سأذكره. --Maxime Ahmad (نقاش) 08:35، 12 يناير 2013 (ت ع م) بيَّن التدقيق بأن هذا المستخدم هو دمية جورب--عباس 12:04، 21 يناير 2013 (ت ع م)
- يبدو من النقاش أن هناك خلاف على مفهوم الملحوظية. الكاتب والمترجم محمد علي عبد الجليل يحقق مبدأ الملحوظية بحسب تعريف الملحوظية في ويكيبيديا ويتطابق مع سياسة ويكيبيديا. حيث ورد في ويكيبيديا أن ملحوظية الأشخاص الأحياء الذين يستحقون الذكر في ويكيبيديا يجب أن يحققوا واحدة من الأوصاف (المذكورة هنا) ومنها ما يلي:
"كتاب، أو محررون، أو مصورون، نشرت أعمالهم في كتب من خلال دور نشر معروفة، أو كتب لها رقم إيداع محلي أو ترقيم دولي ، أو في وسائل نشر لأكثر من خمسة آلاف شخص، أو في مطبوعة يبلغ عدد قرائها أكثر من خمسة آلاف شخص تقريبا ." لو طبقنا هذه الصفة أو المعيار على الكاتب والمترجم عبد الجليل لوجدنا أنه يحققها بامتياز. فبغض النظر عن مقالاته التي تملأ الإنترنت (ليس مئات الصفحات ولا الآلاف بل 2.100.000 كما أشار المستخدم موح دو جيجل)، وبغض النظر عن تحليل ترجماته في بعض أقسام الترجمة في الجامعات الفرنسية فهو قد ترجم أهم خمسة أعمال فلسفية ولا عنفية لأهم فيلسوفين (جان ماري مولر أهم فيلسوف لاعنفي معاصر وسيمون فايل أهم فلاسفة القرن العشرين). والمترجم يعامَل كالكاتب. هذا بالإضافة إلى ترجمته لعشرات المقالات. ونلاحظ أن ترجماته منشورة في دور نشر معتبرة في بيروت ودمشق (معابر والهيئة اللبنانية للحقوق المدنية) وموجودة في مكتبات جامعية عربية وأوروبية وكل كتاب مطبوع بحدود ألفين نسخة وقاموس اللاعنف طبع في بيروت مرتين ونفد من الأسواق. وبحسب شرط الملحوظية في ويكيبيديا فإن ترجماته قد قرأها أكثر من خمسة آلاف شخص بالتأكيد لأن مجموع النسخ المنشورة من ترجماته تبلغ 12 ألف نسخة وقد نفد منها على الأقل نصف الكمية بل أكثر لأن قاموس اللاعنف وحده نفد منه أربعة آلاف نسخة. وترجماته لها إيداع محلي وترقيم دولي ومتاحة في مكتبات فرنسية جامعية. وهذا الترقيم الدولي لبعض كتبه (ترجماته) والمنشور غلافها على الإنترنت:
ترجمة كتاب التجذر: ISBN 978-9933-454-00-5
ترجمة كتاب غاندي المتمرد: ISBN 978-9933-454-16-6
ترجمة سيمون فايل مختارات: ISBN 978-9933-454-04-3
وبالتالي فالمقال يبقى لأن المقال والشخصية يحققان الملحوظية المطلوبة وربما يحتاج المقال إلى إغناء. --Paulabdelnour (نقاش) 12:43، 13 يناير 2013 (ت ع م)