ويكيبيديا:نقاش الحذف/أحمد سليمان (خبير شعر)
25 أكتوبر 2021 نقاش لحذف أحمد سليمان (خبير شعر)
- لا توافق معايير سير الأحياء --NANöR (نقاش) 09:35، 25 أكتوبر 2021 (ت ع م)[ردّ]
- إشارة لمنشئة المقالة لإبداء رأيها حول الموضوع: Manal Sh (ن) — موسى (نقاش) 13:04، 25 أكتوبر 2021 (ت ع م)[ردّ]
- تعليق: أين المُخالفة مع معايير سير الأحياء؟!، المقالة مُلتزمة تماماً بمعايير سير الأحياء، وهي ملحوظية بسكل لا لبس فيه من خلال الجوائز والتكريمات والإنجازات. --عُمر قنديل (نقاش) 08:05، 26 أكتوبر 2021 (ت ع م)[ردّ]
- مرحبا عُمر، أنه لا يحقق الملحوظية. تحياتي --NANöR (نقاش) 08:23، 26 أكتوبر 2021 (ت ع م)[ردّ]
- @NANöR: رجاء كوني أكثر وضوحا، كل الجوائز التي حصل عليها موثقة بمصادر، فما هو السبب الذي يجعله لا يحقق الملحوظية لاسيما وأن مهنته نادرة.اباالحسن راسلني 09:23، 26 أكتوبر 2021 (ت ع م)[ردّ]
- مرحبا @اباالحسن وائل:، بالحقيقة أنا رأيت جائزة واحدة بالمقالة، هل هناك جوائز؟ تحياتي--NANöR (نقاش) 09:28، 26 أكتوبر 2021 (ت ع م)[ردّ]
- @NANöR: رجاء كوني أكثر وضوحا، كل الجوائز التي حصل عليها موثقة بمصادر، فما هو السبب الذي يجعله لا يحقق الملحوظية لاسيما وأن مهنته نادرة.اباالحسن راسلني 09:23، 26 أكتوبر 2021 (ت ع م)[ردّ]
- مرحبا عُمر، أنه لا يحقق الملحوظية. تحياتي --NANöR (نقاش) 08:23، 26 أكتوبر 2021 (ت ع م)[ردّ]
- مرحباً @NANöR: «اعتذؤ عن تكرار الرد لكن الموضوع واحد» في الواقع هذا موضوع قديم-حديث يتعلق بتفكيك مفردة الملحوظية لن أخوض به فليس هنا مكانه، لكن وباختصار شديد جداً عند وجود مقالة جديدة فلتقيمها هناك خطوات: أولاً يجب أن تتناسب مع دليل الأسلوب، ثانياً يجب أن تتوافق مع الإرشادات، بعد التوافق مع هذين الشرطين نبدأ بتقييم الملحوظية، لكن السؤال كيف تُحقق الملحوظية؟!، وهُنا أساس الفكرة وما اتُفق عليه وهو أنّ المصادر هي التي تُحدد الملحوظية وبذلك نكون أمام حاجة رؤية المصادر هل هي موثوقة هل هي مُهمة هل هي صحف عريقة، نحن لا نضع هذه الشروط للتعجيز، لكن المجتمع العربي كبير جدا وبذلك سيصعب تحديد الملحوظية بناءً على الآراء الشخصية، فإذا كانت المصادر لا تُفيد بتحقيق الملحوظية نُناقش الحذف، أمّا إذا كانت موثوقة وتُثبت شهرة المقال فهنا تكون الملحوظية تحققت.
- أخطأتُ سابقاً بعدّةترشيحاتٍ للحذف تداركها الإداريون ونبهوني لقراءة المشهد كاملاً
- أيضاً في جامعة حلب في المناطق المُحررة وكانت غير ملحوظية بالنسبة لي، لكن وبعد طرح السؤال في صفحة نقاش المقالة أجابني عدد من الإداريين بأنّني أخطأت في التقدير وكان هذا كافياً لعدم ترشيح المقالة للحذف بعد الحديث عن جودة المصادر من قبل أحد الإداريين.
- هناك موضوع آخر يجعلنا أمام ضرورة الإطلاع على المصادر، فمثلاً أنا مواطن سوري أعيش في روسيا، هل من الممكن أن أكون كُفئً لتحديد ملحوظية فيلم مصري أو مُطرب جزائري أو عسكري كويتي؟! بالطبع لا وهذه المقالات كلها لن تكون ملحوظة بالنسبة لي، لذلك فأنا أمام ضرورة بمراجعة المصادر وتقييم أهميتها بالإضافة لبحث سريع عن الشخصية وفي ضوء كل ذلك تُحدد ملحوظية المقال فالملحوظية شيئ غير مادي بمعنى أنّه ليس منزلاً أو سيارة نشتريها ويمكن لمسها واستخدامها بل هو مفهوم وُضع لضمان سلامة وأمن الموسوعة. تحياتي--عُمر قنديل (نقاش) 09:56، 26 أكتوبر 2021 (ت ع م)[ردّ]
- تعليق: مرحبا، الشخصية لها العديد من الانجازات وتتمتع بتكريمات دولية غير محلية، ويمكن التحقق من شهرة الشخصية وإنجازاتها بشكل بسيط من خلال المراجع او من خلال البحث بشكل فردي في الانترنت.— هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه Manal Sh (نقاش • مساهمات)
- بالفعل @Manal Sh: منال، يؤكد البحث على الإنترنت عدم ملحوظية الشخصية في الوقت الحالي. ربما مستقبلا مع تحقيق الانجازات والاستشهاد بالمصادر الموثوقة. تحياتي --NANöR (نقاش) 19:09، 2 نوفمبر 2021 (ت ع م)[ردّ]
- تعليق: المقالة ملحوظة والمهنة نادرة، فقط تذكير بقوانين وضع خلاصة للنقاش يصع الخلاصة إداري لم يُشارك بالنقاش بناءً على آراء الزملاء وليس بناءً على رأي محرر وحيد. تحياتي للجميع --عُمر (نقاش) 07:28، 3 نوفمبر 2021 (ت ع م)[ردّ]
- تعليق: مرحبًا بالجميع، تدخلي هُنا تدخل طرف مُحايد، حتى لا ينحرف نقاش الحذف من هدفه، وحتى نضع خلاصة سليمة. رأيت بعض الزملاء يذكرون بأن الشخصية تُحقق الملحوظية لوجود مصادر ويكتفي بهذا الحد، هذا أمر غير سليم، في النقاش أعلاه تم تجاهل إرشاد كامل وهو مصادر موثوقة وتحديدًا قسم المحتوى المأجور، كل المصادر الموجودة هي مصادر من صحف صفراء ومصادر دعائية ترويجية وغير موثوقة، ولا يُمكنها تأكيد الملحوظية. أيضًا مُشاركة عدد من المستخدمين ودعم بقاء المقالة دون أسباب مقنعة وفقًا لسياسات وإرشادات ويكيبيديا هذا الأمر لن يؤخذ به أثناء وضع الخلاصة. بالتالي أطلب من الطرفين أن يكون النقاش وفقًا لسياسات وإرشادات ويكيبيديا وليس وفقًا لآرائنا وتفضيلاتنا الشخصية. تحياتي.--فيصل (راسلني) 11:01، 3 نوفمبر 2021 (ت ع م)[ردّ]
- تعليق: بالطبع، أنا لم أنكر أن بعض المصادر دعائية ربّما وبعضها ناقلة محتوى فقط، لكن هناك خبر من دنيا الوطن مثلاً هنا هذا مثال، لا يمكن أن نمنع المواقع الدعائية من العمل بعد أن تُنشر الأخبار في مواقع موثوقة، ربّما هناك نوع من حشو المصادر وهذا ليس عيباً فهو مقال قديم للمستخدمة وهناك فرق واضح مع جودة مساهماتها الحالية، الإرشاد كبير والملحوظية ليست فقط من المصادر،
- وفقاً لصفحة المصادر الموثوقة
- «تشمل المصادر الثانوية التقارير الإخبارية التي تعدها القنوات الرسمية أو وكالات الأخبار العالمية أو المقالات الصحفية والدراسات الاستقصائية»
- «المصادر الثالثية هي أعمال إبداعية مبنية على المصادر الثانوية،»
- «تمنع إرشادات الاستشهاد بالمصادر وضع روابط خارجية لصفحات ويب مخصصة بشكل أساسي لبيع المنتجات أو لتقديم الخدمات، ويستثنى من ذلك الصفحات التي تعرض معلومات وصفية تخص غرض المقالة» --عُمر (نقاش) 11:42، 3 نوفمبر 2021 (ت ع م)[ردّ]
- Omar kandil، طالما تؤكد بأن المصادر دعائية وترويجية، فيجب إزالتها لأن لا يصح الاستشهاد بها. ثانيًا، من قام بمنع المواقع الدعائية من العمل؟ ما علاقتنا بهم؟ وهل نملك الحق بمنعهم من العمل؟ يُمكنهم العمل ونشر الأخبار التي يريدونها، لكن لا يصح الاستشهاد بهم لتأكيد الملحوظية في ويكيبيديا العربية، والحشو مرفوض خصوصًا لمواقع دعائية ترويجية لأن البعض يستخدم ذلك لأغراض الباك لينك ونشر الموقع. أما بخصوص بأن مساهمات المستخدمة تطورت إلى آخره، هذا ليس موضوع نقاش الحذف، النقاش حول "أحمد سليمان (خبير شعر)" ومدى ملحوظيته، ليس عن مساهمات المستخدمة. وبخصوص استشهادك بالإرشاد أعلاه، فهو استشهاد في غير محله تمامًا، الاقتباس الذي وضعته في أول نُقطة لا علاقة لها في حديثنا، وهي تشرح المصادر الثانوية. المصادر المُستخدمة في المقالة هي "محتوى مأجور"، المصادر المُستخدمة ليست حتى "مصادر ثالثية" لأن المصادر الثالثية هي التي يقوم بها أشخاص مُختصون، وشُرحت بشكل تفصيلي في القسم. وهُناك فرق كبير بين "الاستشهاد بالمصادر" وبين "استخدام هذه المصادر لتأكيد الملحوظية"، في النقاش أعلاه أنت تؤكد ملحوظيته بسبب وجود هذه المصادر الدعائية، وهذا غير سليم. ببساطة أخ عمر، نحنُ في عام 2021 وجود صحف إلكترونية مأجورة تتحدث عني أو عنك لم يعد أمرًا صعبًا، أنا شخصيًا يُمكنني دفع أموال لـ5 صحف إلكترونية لنشر أخبار عني، هل بعد ذلك يُمكنني إنشاء مقالة عن شخصي؟ بالتأكيد لا، نحنُ نتحدث عن أهمية "وجود مصادر موثوقة" تؤكد ملحوظية الشخصية، وهذا أمر غير موجود. عمومًا، كما ذكرت تعليقي هُنا حتى لا ينحرف نقاش الحذف، وحتى يكون النقاش بناء، وأن نطرح آرائنا بعيدًا عن أي "أمور أخرى"، الزميلة منال لها كل الإحترام، لكن نحنُ حديثنا عن المحتوى نفسه وليس عن شخصها، أتمنى أن ننظر لمصلحة ويكيبيديا العربية. كل التحية.--فيصل (راسلني) 15:05، 3 نوفمبر 2021 (ت ع م)[ردّ]
- @فيصل: مرحباً فيصل، بصراحة ربّما تكون الاستشهادات بغير موقعها، أشكرك لإعادتنا للنقاش يبدو أنّ النقاش تطور بغير قصد ليتحوّل لنقاش أمور خارج الموسوعة لا علاقة لنا بها: ** هناك العديد من المصادر الدعائية في المقالة
- هناك قلّة في التوثيق
- برأي فإن المقالة تًوسم بقالبنن في رأسها هُما {{ملحوظية}} و {{توثيق}} وربّما توسم أيضاً ب {{إمكانية التحقق}}
- هناك قلّة في التوثيق
بحسب رأيي فإن هذه القوالب هدفها هكذا مقالات وهذا ليس عيباً فنحن نملك حوالي 200 ألف مقالة موسومة بالصيانة منهم 80 ألف موسومين بعدم وجود مصادر أصلاً«قد تكون الأرقام غير دقيقة» هذه ليست المقالة الوحيدة التي أطلب قوالب صيانة لها فالكثير من المقالات أفضل أن تًوّسم بقوالب الصيانة خير من حذفها لصعوبة البت بشكلٍ نهائي بملحوظيتها. تحياتي وأعتذر عن تحريف النقاش كما واعتذر عن اقتباسات لم تكن في محلها. --عُمر (نقاش) 16:15، 3 نوفمبر 2021 (ت ع م)[ردّ]
- Omar kandil شُكرًا لردك، صحيح بأن هذه وظيفة قوالب الصيانة، لكن قوالب الصيانة لا تبقى للأبد بهذا الشكل، بل نُحاول البت في أمر كل المقالات التي تحتوي على {{ملحوظية}}، في حال لم يتم إثبات الملحوظية، فهي تُحذف، قالب الصيانة بنفسه يذكر «ويحتمل أن تُحذف ما لم يُستشهد بمصادر موثوقة لبيان ملحوظية الموضوع»، وهذا الوقت والمكان المُناسب للبت في ملحوظية المقالة. عُذرًا على كثرة الردود، سيكون ردي الأخير هذا، وآمل أن يستمر النقاش البناء. تحياتي.--فيصل (راسلني) 16:26، 3 نوفمبر 2021 (ت ع م)[ردّ]
- تعليق: لن أطيل النقاش أكثر وهذا أخر تعليق، المقالة بحاجة لإعادة صياغة، أضفت أربع مصادر ثانوية إحدها لصحيفة دنيا الوطن وهي فلسطينية والأخرى لصحيفة البيان وهي إماراتية وكلاهما وسائل إعلام ملحوظة كوسيلة إعلام وهي محتويات مرموقة. --عُمر (نقاش) 19:24، 3 نوفمبر 2021 (ت ع م)[ردّ]
تعليق: لم أُطالع النقاش أعلاه كاملًا، ولكن سأعلق على محتوى المقالة كون هذا النقاش لفت انتباهي. بدايةً ما تعريف "خبير شعر" وكيف أصبح خبيرًا؟ لم اسمع بهذه المهنة أو الصفة من قبل. أيضًا قسم "أعماله" من غير المقبول توثيقه بمقالاتٍ إخبارية، كون كتابة «أول من قدم علاجات بديلة للشعر بمواد طبيعية مثل ماء الذهب والكافيار بالإضافة إلى زهرة الأوركيديا» يحتاج لمصدر علمي يوثق الأمر خصوصًا هنا نجعله رائدًا في الموضوع، وأيضًا «طرح أول حجاب صحي يراعي المواصفات العالمية للحفاظ على الشعر في كل الفصول» أو «أصدر صباغة طبيعية بدون مواد كيميائية»، فجميعها تحتاج لمصادر ثانوية موثوقة، وأكرر بأنه لا يمكنك مثلًا كتابة مقالة طبية اعتمادًا على مواقع إخبارية، لأنَّ المواقع عادةً لا تهتم كثيرًا للدقة العلمية خصوصًا في عالمنا العربي، فتجدها تقول فلان "خبير إلكتروني" لمجرد أنه ينشر فيديوهات عن برامج حاسوبية ولديه عدة ملايين من المتابعين، ورُبما حضرته لم يتحصل على أي شهادة جامعية أو شهادة خبرة لنصفه بالخبير، وقد تذكر الأخبار كثيرًا أنَّ فلان أول من عمل كذا، لمجرد أنَّ فلان نفسه قال ذلك.
فيما يخص «قام بإفتتاح العديد من مراكز العناية في الشعر في مناطق عديدة»، أجد فيها مُبالغة زائدة "العديد" + "عديدة"، يُمكن جعلها «افتتح عددًا من مراكز العناية بالشعر في المغرب». وفيما يخص الفروع الأخرى، فأجد قسم "مشواره" يُغطي فقط "فروعه" كأنه توضيح بأنَّ الشخصية تفتح فروع كل سنة في دولة ما! وبرأيي يُمكن تلخيصها بأنَّ مركزه له فروع في هولندا وباريس مثلًا، ولا حاجة لإطالة الجمل بهذا الشكل. لدي سؤال حول «ولد في بعبدا في 2 كانون الثاني 1982» بأنه ما مصدر هذه المعلومة؟ كون لم أجدها في المصدر المذكور بعد المعلومة. أيضًا تسمية "شركة آس هير كير قروب" لم أجدها غير في المقالة أعلاه عبر بحث جوجل، والاسم الأصلي هو (AS HAIR CARE)، لذلك يجب ذكر التسمية الأصلية بجانب النص العربي.
وأكرر على نقطة قالب المعلومات بأنه عبارات مثل «اللقب: خبير شعر عالمي» و«المهنة: خبير عناية بالشعر»، وحول الجوائز أفضل خبير شعر بالعالم أو العالم العربي، فلا يُكتفى بتوثيقها بمصدر واحد فقط، كون المعلومات الاستثنائية تحتاج لمصادر استثنائية، وهنا نتحدث عن جائزة عالمية (المفروض؟) فهل حقًا لا يوجد إلا مصدر عربي وحيد غير معلوم تاريخ نشره، ألا يوجد مصادر أجنبية توثق حصوله على "جائزة أفضل خبير شعر بالعالم لعام 2018"!!
أيضًا، المصادر لا توثق معلوماتها، فنجد مصدر "خبير الشعر أحمد سليمان يفتتح مركزه في دبي" يُوثق معلومة «بعد ذلك قام بإفتتاح العديد من مراكز العناية في الشعر في مناطق عديدة في المغرب»، والمصدر نفسه لا يُشير للمغرب بتاتًا! أيضًا مصدر "هولندا" عنوان الخبر في المقالة يختلف عن عنوان الخبر في الموقع، ولا ذكر لهولندا أساسًا في الخبر أو حتى 2019!
عذرًا، ولكن كيف نعلم أحيانًا بأنَّ المقالة قد تكون ترويجية مدفوعة، إذا كانت المصادر مرتبة بشكلٍ عشوائي لتظهر المقالة على أنها موثقة بمصادر وفعليًا المصادر لا توثق المعلومات، وأيضًا عند وجود معلومات لا يُوجد أي مصدر يذكرها، فتكون كأنَّ صاحب المقالة كتبها وأرسلها للنشر.
لذلك أنا مع حذف المقالة بناءً على تعليقي أعلاه. تحياتي --علاء راسلني 21:08، 8 نوفمبر 2021 (ت ع م)[ردّ]
- خلاصة: حذف وفقًا للتعليقات أعلاه المُرتبطة بالسياسات والإرشادات، الشخصية غير ملحوظة نهائيًا، والشخصية "باحثة عن الشهرة"، ولا يُمكن اعتماد صحف مأجورة لتأكيد الملحوظية.--فيصل (راسلني) 04:36، 15 نوفمبر 2021 (ت ع م)[ردّ]