ويكيبيديا:مراجعة الزملاء/فرفرية هينوخ-شونلاين
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم جيدة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: ترشيح مقبول
- المقالة (عدّل | تعديل مرئي | التاريخ) · نقاش المقالة (عدّل | التاريخ) · راقب · راقب هذه المراجعة · آخر تعديل على المقالة: منذ 44 يومًا
مقدم الطلب: -- عَلاء راسِلني | تاريخ الطلب: 28 أبريل 2019، 20:15 |
نوع الترشيح: مقالة جيدة (المعايير) | حالة المراجعة: مراجعة ناجحة (الترشيح) |
مرحبًا مُجددًا، بعد الانتهاء من مقالة نظام غشائي داخلي وترشيحها(بالتعاون مع الزميل Momas)، وضمن سلسلة المقالات الطبية التي أعمل على تطويرها، أُرشح حاليًا مقالة فرفرية هينوخ-شونلاين، حيث بدأت بالعمل عليها بتاريخ 22 مارس 2019، وانتهت اليوم 28 أبريل 2019، وحجمها قبل الترشيح كان 22٬081 بايت والآن أكثر من 46 ألف بايت. المقالة مُترجمة عن الإنجليزية مع إضافاتٍ من لغاتٍ أُخرى، وأيضًا إضافاتٍ من كتبٍ ومراجع طبية أُخرى كي تُصبح المقالة أكثر شمولًا من مثيلاتها في اللغات الأخرى. يُمكنكم الاطلاع على الآلية التي اتبعتها في تطوير المقالة من خلال صفحة النقاش.
لماذا هذه المقالة؟ تعتبر فرفرية هينوخ-شونلاين أكثر أنواع التهاب الأوعية الدموية شيوعًا في الأطفال، حيثُ هناك 20 حالة لكل 100,000 طفل سنويًا، وهي من الأمراض التي يكون مآلها جيدًا بحيث يُشفى معظم المرضى خلال 4 أسابيع دون علاج، إلا أنَّ البعض قد يحتاج لعلاج، والعلاجات تتراوح ما بين دواء عبر الفم إلى زراعة الكلى.
طبعًا جميع التعليقات مُرحب بها، مع العلم أنَّ تطوير هذه المقالة استغرق شهر تقريبًا، وفي النهايةً قمت بتقليل عدد الوصلات الحمراء بحيث تحتوي الآن فقط على 4 وصلات حمراء فقط مُتعلقة بالمقالة نفسها. مع التحية -- عَلاء راسِلني 20:15، 28 أبريل 2019 (ت ع م)[ردّ]
التعليقات
عدل- تعليق: أرغب بِشُكر Dr.Ibrahim.Samaha على وضعه نواة المقالة في 16 ديسمبر 2009. تحياتي -- عَلاء راسِلني 20:25، 28 أبريل 2019 (ت ع م)[ردّ]
- أعتقد فقط لو تضع قسم التاريخ في المطلع بعد التسمية ونسميه خلفية تاريخية--MichelBakni (نقاش) 15:56، 5 مايو 2019 (ت ع م)[ردّ]
- أهلًا @MichelBakni: صراحةً هذا التنسيق اعتمدته في جميع المقالات تقريبًا، ومعتمد في الإنجليزية أيضًا، وشخصيًا أؤيد هذا الترتيب كونه يُشابه ترتيب المراجع العلمية فيما يخص الأمراض، فترتيب الأقسام في المقالة يعتمد على الأهمية للقارئ، وكما تعلم لا يهتم بالخلفية التاريخية للمرض إلا المُتبحر في المرض، وبناءً على ذلك جاء قسم التاريخ في نهاية المقالة. بالنسبة لقسم التسمية، فكنت في حيرة بين وضعه في مطلع المقالة أم نهايتها، ورُبما تجد الأمرين في مقالاتي، ولكن مؤخرًا بدأت أُرجح كفة اعتماده في مطلع المقالة كون كثيرًا ما وجدت الشخص يبحث على محرك البحث عن (مثلًا التهاب وعائي بالغلوبيولين المناعي أ)، فتظهر له في نتيجة البحث (فرفرية هينوخ-شونلاين)، فيتوجه للمقالة وأول ما يرغب به هو التأكد هل (فرفرية هينوخ-شونلاين=التهاب وعائي بالغلوبيولين المناعي أ)، وأيضًا من النقاط الأخرى نقطة اختلاف التسميات بين الدُول العربية (زكام = رشح = برد = برد شائع ..إلخ). تحياتي -- عَلاء راسِلني 17:07، 5 مايو 2019 (ت ع م)[ردّ]
خلاصة: المقالة مستوفية، سيتم إغلاق المراجعة وترشيح المقالة للتصويت خلال يومين ما لم يكن هناك اعتراض--MichelBakni (نقاش) 21:27، 6 مايو 2019 (ت ع م)[ردّ]
النقاش أعلاه محتفظ به لغرض الأرشفة. الرجاء عدم التعديل بها، أي نقاش بعد اختتام هذا التصويت يجب أن يحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد اختيرت أو إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا يجب إجراء أي تعديل إضافي هنا.