ويكيبيديا:مراجعة الزملاء/رفيدة الأسلمية
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم مختارة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: ترشيح مقبول
- المقالة (عدّل | تعديل مرئي | التاريخ) · نقاش المقالة (عدّل | التاريخ) · راقب · راقب هذه المراجعة · آخر تعديل على المقالة: منذ شهرين
مقدم الطلب: --علاء راسلني | تاريخ الطلب: 11 سبتمبر 2020، 15:06 |
نوع الترشيح: مقالة جيدة (المعايير) | حالة المراجعة: مراجعة ناجحة (الترشيح) |
مرحبًا، عملنا أنا والزميل إسلام على تطوير مقالة رفيدة الأسلمية، حيث بدأنا العمل عليها بتاريخ 27 يونيو 2020، وانتهت اليوم 11 سبتمبر 2020، مع فتراتٍ طفيفة من التقطع. كان حجم المقالة سابقًا حوالي 16 ألف بايت والآن حجمها أكثر من 95 ألف بايت وتحتوي على أكثر من 70 مرجعًا. المقالة مكتوبة من الصِفر، ويمكنك مقارنة المقالة قبل التطوير وبعد التطوير.
لماذا هذه المقالة؟ تُعد رفيدة الأسلمية أول مُمرضة وطبيبة في الإسلام بإجماع المؤرخين، مع وجود اختلافٍ حول وصفها بأول ممرضةٍ في التاريخ. لذلك تستحقُ رفيدة منّا جعل مقالاتها تليقُ بمجهودها. وأيضًا تجمع رُفيدة بين ثلاثةٍ مواضيع مهمة في ويكيبيديا العربية، وهي الإسلام والمرأة والطب، لذلك يُساعد تطوير مقالتها على زيادة المحتوى المُميز في هذه المواضيع على ويكيبيديا العربية. تبلغ زيارات المقالة حوالي 1500 زيارة شهريًا.
جميع التعليقات مُرحب بها، وفي النهايةً المقالة تكاد تكون معدومة الوصلات الحمراء. مع التحية --علاء راسلني 15:06، 11 سبتمبر 2020 (ت ع م)[ردّ]
التعليقات
عدلميشيل
عدلمرحباً، أجريت بعض التعديلات الطفيفة التي لا تستحق الذكر، يمكن الاطلاع عليها من تاريخ المقالة، بالإجمال المقالة جيدة جداً وأراها مستوفية.--Michel Bakni (نقاش) 13:55، 19 سبتمبر 2020 (ت ع م)[ردّ]
- شكرًا Michel Bakni. تحياتي --علاء راسلني 15:26، 19 سبتمبر 2020 (ت ع م)[ردّ]
- خلاصة المراجعة
وضع المراجعة: المراجعة مقبولة، وستُنقل المقالة إلى مرحلة التصويت.
- المراجع الأوّل: --Michel Bakni (نقاش) 21:51، 11 سبتمبر 2020 (ت ع م)[ردّ]
- خلاصة: مقبولة، سيصار إلى إغلاق المراجعة ونقل المقالة إلى مرحلة التصويت خلال يومين ما لم يعترض أحد الزملاء.--Michel Bakni (نقاش) 19:26، 3 أكتوبر 2020 (ت ع م)[ردّ]