ويكيبيديا:مراجعة الزملاء/جبران خليل جبران
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم مختارة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: ترشيح مرفوض؛ طالع سياسة وسم مقالات المحتوى المميز
أدوات مساعدة:
- المقالة (عدّل | تعديل مرئي | التاريخ) · نقاش المقالة (عدّل | التاريخ) · راقب · راقب هذه المراجعة · آخر تعديل على المقالة: منذ 41 يومًا
مقدم الطلب: إبراهيم قاسمراسلني | تاريخ الطلب: 1 مايو 2019، 11:51 |
نوع الترشيح: مقالة مختارة (المعايير) | حالة المراجعة: رفضت المراجعة لعدم إتمام المعايير. |
السلام عليكم، قمت بترجمة أغلب المحتوى من الإنجليزية، أرجوا إبداء آرائكم وملاحظاتكم حول محتواها --إبراهيم قاسمراسلني 19:22، 2 مايو 2019 (ت ع م)[ردّ]
التعليقات
عدل- @Mr. Ibrahem: أرى أنَّ المقالة تحتمل الكثير من التوسيع نظرًا لِكم الدراسات والمعلومات المُتوافرة عن جُبران خليل جُبران، فهي تحتمل التوسُّع في مجال حياته وأُصوله قبل هجرته، وحياته في المهجر ودوره في النهضة الأدبيَّة العربيَّة، ورمزيَّته الثقافيَّة في لُبنان خُصوصًا وفي الولايات المُتحدة (على المُستوى العربي - الأمريكي والمُستوى الأدبي العربي). أيضًا أعتقد أنَّ فقرة تتحدث عن النظرة إلى جُبران خليل جُبران ضروريَّة، فميخائيل نعيمة على سبيل المِثال تحدث عن جُبران خليل جُبران من خلال معرفته الشخصيَّة به، فخرج كتابه بوصفٍ لِجُبران لم يعهده الناس ممَّا أدَّى لانتقاد نعيمة واتهامه بِالغيرة من جُبران أو الحقد عليه. حاول الرجوع إلى بعض المصادر العربيَّة لِإثراء المقالة والاطلاع على مزيدٍ من جوانب حياة هذا الرجل--باسمراسلني (☎) 13:52، 3 مايو 2019 (ت ع م)[ردّ]
- مرحباً، أتفق مع باسم فيما ذكر بخصوص التوسع بالمصادر والدراسات العربية، أقترح أيضاً التوسع في قسم الوفاة وحيثياتها، وتخفيض درجة الترشيح إلى جيدة
- أيضاً الفقرات بحاجة لإعادة الترتيب، مثلاً لماذا مؤلفاته ومؤلفات عنه في قسمين منفصلين ؟ ولماذا قسم الوفاة منفصل عن السيرة الذاتية، المقالة بخاجة لإعادة هيكلة --MichelBakni (نقاش) 06:10، 4 مايو 2019 (ت ع م)[ردّ]
- خلاصة:المقالة غير مستوفية، سيتم إغلاق المراجعة ورفض الترشيح في غضون يومين، ما لم يعترض أحد الزملاء--MichelBakni (نقاش) 21:23، 19 مايو 2019 (ت ع م)[ردّ]