ويكيبيديا:مراجعة الزملاء/تأثير أرقام يوم الميلاد
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم جيدة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: ترشيح مقبول
- المقالة (عدّل | تعديل مرئي | التاريخ) · نقاش المقالة (عدّل | التاريخ) · راقب · راقب هذه المراجعة · آخر تعديل على المقالة: منذ 7 أشهر
مقدم الطلب: Dr-Taher (نقاش) | تاريخ الطلب: 8 فبراير 2018، 01:17 |
نوع الترشيح: مقالة مختارة (المعايير) | حالة المراجعة: مراجعة ناجحة (الترشيح) |
موضوع تأثير أرقام يوم الميلاد من الموضوعات الهامة في علم النفس، وهو ظاهرة توضح الاتجاه الباطن عند الناس لتفضيل الأرقام الواردة في تاريخ ميلادهم على باقي الأرقام الأخرى. ظهر هذا المصطلح لأول مرة في عام 1997. والمقالة من إنتاج فريق الترجمة. المقالة مختارة في النسخة الإنجليزية. وأتمنى قبولها لإثراء النسخة العربية بمثل هذه النوعية من المقالات العلمية. شكرا لكم.
- التعليقات
- Sami Lab
شكراً على الجهد في المقالة، كملاحظة أولى:
- ينبغي وضع الوصلات الحمراء كما هي، لا بوضع وصلة للمقابل الإنجليزي مباشرة كما هو الحال في المقدمة مثلاً: وهناك تأثير مماثل، هو [[:en:name-letter effect|تأثير أحرف الاسم]]، فالناس يميلون إلى تفضيل الحروف التي هي جزء من اسمهم. وهناك ارتباط كبير بين "تأثير أرقام يوم الميلاد" و"تأثير أحرف الاسم". في [[:en:Psychological evaluation|التقييمات النفسية]] يتم استخدام مهمة تفضيل الرقم لتقييم [[:en:Implicit self-esteem|لتقدير الذاتي الضمني]].
--Sami Lab (نقاش) 10:36، 10 فبراير 2018 (ت ع م)[ردّ]
- تم شكرا لك أخي @سامي:، ملاحظة سليمة، لعل تلك الوصلات الحمراء تكون حافزا لنا لإنشاء مقالاتها لاحقا. --Dr-Taher (نقاش) 15:38، 10 فبراير 2018 (ت ع م)[ردّ]
بعد نظرة ثانية لدي التعليقات التالية التي أرجو أن يتسع لها صدركم:
- تحت فقرة المراجع ورد ذكر "مصادر إضافية"، والتي أرى تسميتها بالمصادر فقط، فهي ليست "إضافية"، بل هي مصادر الكتب والمقالات والمنشورات العلمية للاقتباسات الموضوعة في قسم المراجع في الأعلى هناك.
- تم تمام. --Dr-Taher (نقاش) 14:32، 11 فبراير 2018 (ت ع م)[ردّ]
- لا يوجد عدد كاف من الصور في المقالة، أعرف أن تحقيق هذا الأمر صعب، خاصة بالنسبة لموضوع المقالة، ولكنه أمر واقع ومعيار من المعايير.
- تم، بالفعل لا توجد صور مناسبة لهذا الموضوع، حتى أن المقالة الأصلية في النسخة الإنجليزية تم وسمها مختارة دون أية صور، وأنا من أضفت لها صورة هنا. وقد طلبت من الزملاء ترشيح صور مناسبة لكنهم لم يجدوا. وبصورة عامة مرحبا بأي اقتراحات منك أو أيا من الزملاء. أضفت الآن صورتين للعَالِمَين الَّذَين قاما بإجراء البحث الأول في هذا الموضوع.--Dr-Taher (نقاش) 14:29، 11 فبراير 2018 (ت ع م)[ردّ]
- تعليق: هذا التعليق بناءً على رأيي الشخصي، وكنت قد صرحت به من قبل، وهو معيار الطول، فحسب المعايير يجب أن يكون طولها مناسب. قد يفهم الأمر أن لا تكون طويلة مسهبة في التفاصيل، ولكن حسب رأيي يتحمل هذا المعيار المقابل الآخر، أي القصر؛ ما يعني أنه مهما كانت المقالة شاملة من حيث المضمون، لكن طولها وعدد المراجع الواردة فيها يماثل طول وعدد المصادر في المقالات المرشحة حالياً لنيل وسم الجيدة (حالياً طول بما يتناسب مع حجم 50 كيلوبايت وسطياً)، فمن الأفضل ترشيحها كمقالة جيدة لا مختارة. لا يعني هذا التقليل من شأن المقالة أو من شأن العاملين على ترجمتها. لكن كما ذكرت رأي شخصي وتفسير لمعيار الطول.--Sami Lab (نقاش) 11:50، 11 فبراير 2018 (ت ع م)[ردّ]
- اسمح لي أن اختلف معك في هذه النقطة أخي @سامي:، طالما أن المقالة شاملة من حيث المضمون وبها عدد كبير من المراجع (83 مرجعا) فحجمها (56 كيلو بايت) ليس مانعا من ترشيحها كمختارة، وإلا لما وسمت كمختارة في الإنجليزية بنفس المحتوى. فالعبرة بشمول المقالة وليس فقط حجمها. وبصورة عامة لو كان عندك مقترحات لزيادة حجمها فأهلا بمقترحاتك. --Dr-Taher (نقاش) 14:29، 11 فبراير 2018 (ت ع م)[ردّ]
- علاء فحصي
بعد اطلاعي على المقالة، أعتقد أنها تستحق وسم المختارة؛ لكن لدي بعض الملاحظات البسيطة:
- غياب وصف للمقال! (يُمكن إضافتة من خلال مُعرف المقال في ويكي بيانات)
- تم، شكرا لك. --Dr-Taher (نقاش) 15:46، 12 فبراير 2018 (ت ع م)[ردّ]
- تجاهل شكل بعض الكلمات خاصة في بعص الفقرات (مثل فقرة الخلفية)، لذلك أعتقد أن شكل بعض الكلمات أمر ضروري خاصة تلك الأفعال المبنية للمجهول (مثلا يعتبر، يَعتبر، يُعتبر)
- تم مراجعتها، شكرا لك. --Dr-Taher (نقاش) 00:44، 13 فبراير 2018 (ت ع م)[ردّ]
- في فقرة الخلفية ذُكر أن اسم العالم البلجيكي هو نيوتن (تكررت مرتان)، أما فقرة الدراسات الأولية فقد احتوت على اسم نوتين، هل هما نفس الباحث؟ أم أن هناك فرق بينهما؟--علاء فحصيناقشني 15:13، 12 فبراير 2018 (ت ع م)[ردّ]
- تم، كانت كلمة (نيوتن) هي خطا إملائي، شكرا لانتباهك. --Dr-Taher (نقاش) 15:46، 12 فبراير 2018 (ت ع م)[ردّ]
- خلاصة: مُراجعة مقبولة بعد تنفيذ الملاحظات وانقضاء 7 أيام وعدم وجود اعتراضات أخرى--باسمراسلني (☎) 11:56، 17 فبراير 2018 (ت ع م)[ردّ]