ويكيبيديا:جدل الصلاحيات الإدارية
هذه الصفحة خاطرة في ويكيبيديا العربية. قد تحتوي هذه الصفحة على نصائح أو آراء شخصية لمحرري ويكيبيديا، وقد تشرح ممارساتٍ شائعة أو تفسِّر أخطاءً متكررةً. هذه الصفحة ليست مقالةً موسوعية، وليست من سياسات وإرشادات ويكيبيديا؛ أي أنها لم تخضع لمراجعة وتدقيق المجتمع، وقد لا يكون عليها توافق. تعرض بعض الخواطر ممارسات واسعة القبول في ويكيبيديا، وبعضها يعرض وجهات نظر لا تحظى بقبولٍ واسع.
|
نشأ جدل الصلاحيات الإدارية في سنة 2015. فتحت عديد النقاشات في هذا الموضوع وأصبح من القضايا الشائكة في ويكيبيديا العربية لأنه قسم المجتمع العربي إلى شقين: الأدواتيون والإرحاليون.
الأدواتيون
عدليعتمد الأدواتيون على البرغماتية فهم يعتبرون أن:
- الإدارة مجرد أدوات إضافية للتحرير والصيانة لا غير.
- الموسوعة العربية لديها قدماء أصبح نشاطهم ضئيل لكن وجب تكريمهم.
- وماذا عن خمول المحررين يا جماعة!؟... هل نحذف لهم صلاحيتهم أيضاً ؟
- بقاء الصلاحية يشجع الإداريين الخاملين على العودة.
- عوض التركيز على الإداريين الخاملين، لم لا تهتمون بترشيح اداريين جدد؟
- الأدواتيون مجرد محررون يسعون للوصول إلى السلطة ثم الخمول غير دارين بماهية الإدارة حقاً.
الإرحاليون
عدليعتمد الإرحاليون أيضاً على البرغماتية ولكن بمنظور أخر:
- من لا يستعمل أدواته عليه بالرحيل وترك المكان لغيره
- بخمول الإداريين ليس لدينا فكرة حقيقية عن عدد الإداريين الفعليين في الموسوعة
- هنالك العديد من الأعمال الإدارية المعلقة، والإداريون نيام.
- الأدواتيون يعتقدون أنهم حكام عرب لا يتخلون عن الحكم والمنصب ولو كانوا في غيبوبة. نحن الجيل الصاعد، دعونا نتقلد المناصب.
- مكانكم الحقيقي في ويكيبيديا:إداريون سابقون عاجلاً أم أجلاً!
يدعو الإرحاليون إلى وضع قالب متقاعد في الصفحة الشخصية لكل إداري خامل والتخلي عن الصلاحيات.
أماكن النزاع
عدل- تعتبر حلبة ويكيبيديا:إزالة صلاحيات إدارية أهم مكان للصراع الحالي فبتغير أو إبقاء الحالة كما هي تضمن كل مجموعة نفوذها.
موقف صاحب المقال
عدلفي البداية كان نجم الموسوعة حلموني شديد النشاط ومدافعا شرساً عن رحيل الخاملين وتحرير الطبقة الشغيلة (المحررون) من تسلط أشباح الإدارين. ولكن مع مرور الزمن وحصوله على منصب الإداري (ما أحلى هذا الكرسي الشامخ...)، بدأ بالخمول بل وحتى التفكير في التقاعد ولكن دون التخلي على صلاحيته. فأصبح منذ ذالك أدواتياً شرساً .. لأسباب برغماتية..