ويكيبيديا:نقاش الحذف/قالب:كلمة اليوم/22
(بالتحويل من ويكيبيديا:تصويت للحذف/قالب:كلمة اليوم/22)
النقاش التالي بشأن حذف المقالة الآتي ذكرها قد أغلق وأرشف. لا تعدله. أي مراجعة بعد هذا النقاش يجب أن تحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد حذفت أو ضمن طلبات مراجعة نتيجة نقاش الحذف إذا كان هناك اعتراض على الحذف، لا يجب عمل أي تعديل إضافي هنا. نتيجة مراجعة الإداري: استُبدِلت
15 نوفمبر 2007 تصويت لحذف قالب:كلمة اليوم/22
- -عنصرية--Yamanam 09:59، 15 نوفمبر 2007 (UTC)
- مع عادةً عندما يقرأ الاقتباس quote فإن الناس يعتبروه مقولة حقيقية أو نصيحة ناتجة عن خبرة أو غيرها من هذه الأمور، المهم أن العقل الباطن للإنسان يربط الاقتباس بالمعلومة المفيدة أو النصيحة،أعتقد أن وضع هذه العبارة في مقولة اليوم سوف يحدث أثراً سلبياً على عقلية قارئها من منطلق أن الاقتباس دوماً مرتبط في العقل الباطن بالنصائح و المعلومات و الحقائق، و لم يرتبط أبداً بإظهار عنصرية أو حقد الشخص القائل للاقتباس...
اعتراضي ليس على المقولة نفسها فأنا على استعداد تام لوضعها في صفحتى الرئيسية و أتمنى أن تكون شعارنا في ويكيبيديا العربية، اعتراضي الوحيد هو على المكان الذي تظهر به العبارة ألا و هو صفحة المقولات أو الاقتباسات... حيث أنه ليس من أهداف الاقتباس أبداً أن نبين للقارئ جهل أو عنصرية أو حقد الطرف القائل للاقتباس... Yamanam 10:07، 15 نوفمبر 2007 (UTC)
- مع الحذف. فكرت مليا قبل التصويت. أنا كنت مِن مَن سمعوه يقول هذا الكلام عبر الإذاعة بُعيد حرب 1967، وذلك في إجابته على سؤال لصحفية أو مندوبة البي بي سي، لا أذكر تحديدا ولكني سمعتها على إذاعة البي بي سي الإنجليزية.
- سألته: "كيف تغامر بتطبيق خطط عمليات الحرب (حرب حزيران عام 1967) على نفس أسس خطط الحرب في عام 1959 بالرغم من أنك كتبت عنها بصورة شبه مفصلة في كتابك Diary of the Sinai Campaign. ألم تخشى أن يكون العرب مستعدون لها" (هذا الكتاب صدر عام 1965 أي قبل الحرب بعامين).
- فأجابها قائلا: العرب قوم لايقرأون، وإذا قرأوا لايفهمون، وإذا فهموا لايطبقون. على أي حال نحن نعرف أن الموسوعة حيادية، وهذه المقولة ليست حيادية، ولم تقال في ظروف حيادية، ولا تنم عن الحيادية، وفيها عنصرية، ولو كنا يهودا لوصفنا قوله هذا بمعاداة للسامية. مع تقديري وشكري للجميع--نسيب البيطار 01:40، 16 نوفمبر 2007 (UTC)
- ضد -- أعارض حذف هذه المقولة. لا أعتقد ان الناس اذا قرؤوا اي اقتباس سيتعبرونة حقيقة مطلقة! فالمجالات والجرائد كلها مليئة باقتباسات لاناس مشاهير في السياسة، الفن أو الفلسفة، ولايعتبر ذكرها على انها حقيقة مطلقة! ومن ناحية أنك أعتقدت ان المقالة تبدي حقد وعنصرية القائل، فبعتقادي انها تظهر مدى جهلة بالنسبة للعرب وتاريخهم. وهذه النظرة تختلف من شخص إلى اخر. وفي كلا الحالتين تعطي معلومة لقارىء وهي معلومة مفيدة وليست سلبية كلياً كما تعتقد. السبب الرئيسي لوضعي لهذه المقولة هي لدفع القراء (عموماً العرب) لإثبات ان المقولة خاطئة بالعمل لتنمية الموسوعة و تطويرها وكذلك محفز لهم لاثبات خطائها في حياتهم العملية. تقديري وإحترامي للجميع --Ahmad 19:00، 17 نوفمبر 2007 (UTC)
- أتفق مع أحمد.--OsamaK أرسل لي رسالة! 07:03، 18 نوفمبر 2007 (UTC)
- أريد أن أضيف إلى الأخ أحمد بأن العبرة ليست فقط في الحقد بل حتى الجهل... فليس من فوائد الاقتباس الإشارة إلى جهل القائل، عادةً ما يعتبر الاقتباس حكمة، و كثيراً ما نقراً (حكمة اليوم) متبوعة باقتباس لشخصية مشهورة، فما أجملها أن يقرأ القارئ حكمة اليوم (كما حدث معي فأنا أعتبر الاقتباس دوماً حكمة ليس شرطاً أن يكون حقيقة لكن شرطاً أن يكون حكمة) متبوعة بأن العرب قوم لا يقرؤون......!!!!
مرة أخرى لا مانع عندي في وضع الاقتباس في أي مكان إلا في قالب مقولة اليوم. Yamanam 07:40، 18 نوفمبر 2007 (UTC)
- مع انني اعتبر هذا نعم كما قال الاخ يمان انها عنصرية.اصلا كيف نجعلهم يقولون هذا ....انني اعتقد اننا هنا جمعينا ندرك ان ويكبيديا "ويكميديا" ظهرت مع ظهور العولمة وانها تخدم الجهات المعنية التي قامت بهذا العمل "ويكبيديا" وشكرا لكم.--Osamah.w 08:02، 18 نوفمبر 2007 (UTC)
- أما أنا فلا أتفق مع أحمد ولا مع أسامة. (لا أدري إن كان هناك قالب عدم اتفاق؟). الموسوعة مبنية على الحياد. وهذه العبارة منحازة. لم تقنعاني بعكس ذلك. هناك عبارات محايدة لا بأس بها حتى لإسرائيليين وأخرى منحازة، وحسب سياسة الموسوعة يجب أن لا يرد الإنحياز أصلا.
- في هذه العبارة إنحياز واضح ضد العرب. أنا لا أناقش السياسة هنا، لأن موضعها الميدان. وأنا موافق على سياسة الحياد على أي حال. أثبتوا لي أن هذه العبارة، حتى لو كانت اقتباساً، محايدة. تُرى هل يقبل اقتباس من هتلر فيما يخص اليهود مثلا؟ أو حتى من ديزني أو فورد المتهمين بمعاداة السامية؟ لا أعتقد ذلك. أنا لا أعارض هذا الاقتباس من مبدأ من قاله، بال أعارض القول بحد ذاته، خصوصا إذا وضع ضمن إطار خاص وأبرز. طبعا في المقالات يمكن نقاش مثل هذه العبارة فيتحقق الحياد بالنص المصاحب لها. يجب أن نتجنب الإزدواجية في تطبيق السياسة. تحياتي وتقديري لكم جميع بلا استثناء وسامحوني على الإطالة.--نسيب البيطار 18:25، 18 نوفمبر 2007 (UTC)
ضد נגד --Zion 23:58، 18 نوفمبر 2007 (UTC)
- نحن نحترم جميع الآراء يا Zion التصويت بدون إبداء الرأي لا يفي بالحاجة يُرجى إبداء رأيك. --نسيب البيطار 06:31، 19 نوفمبر 2007 (UTC)
- مع ياسلام!!! ماهذة الكلمة يعني موسوعة عربية ونكتب في الصفحة الرئيسية "ان العرب حمقى" أيضا مقولة من ظابط إسرائيلي!!!
لو كانت موسوعة موجهة لغير العرب (مثلا الإنجليزية) لقلت وجهة نظر اما تضع مقولة لتسب القراء لموسوعة المفترض تكون موجهة للقارئ العربي فهذا ام يثير الأستفزاز بختصار هذه كلمة حق يراد بها باطل الباحث 12:54، 19 نوفمبر 2007 (UTC)
- مع العبارة توضح عداء شديد للعرب، وفعلا لا يمكننا أن نحاول صنع موسوعة عربية، ثم نضع مقولة قالها أياً كان تقول أن العرب لا يقرأون، ممكن طبعاً إضافة هذه المقولة إلى صفحة موشي ديان، لكن في رأيي لا يمكن أن توضع في الصفحة الرئيسية.--محمد أحمد عبد الفتاح 18:00، 21 نوفمبر 2007 (UTC)
- لنتجنب المواضيع الخلافية على الصفحة الرئيسية. Санта Клаус 21:13، 27 نوفمبر 2007 (UTC)