ويكيبيديا:ترشيحات المقالات المختارة/التعليم في مصر
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم مختارة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: ترشيح مقبول
تحرير مدخلات ويكي بيانات Q1037448 | |||||||||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
مقالة مترجمة؟ | لا | ||||||||||||||||||
لغة عربية سليمة قدر الإمكان؟ | |||||||||||||||||||
مستقرة؟ | |||||||||||||||||||
تعرض وجهات النظر المختلفة؟ | |||||||||||||||||||
مصادر ومراجع عربية؟ | |||||||||||||||||||
استخدام قوالب تنسيق المراجع | |||||||||||||||||||
مُعظم الصُور حُرَّة؟ | |||||||||||||||||||
معرض الصور منسَّق جيداً؟ | |||||||||||||||||||
صندوق معلومات مملوء؟ | |||||||||||||||||||
تصنيفات كاملة ومتخصّصة؟ | |||||||||||||||||||
فقرتي انظر أيضًا ووصلات خارجية | |||||||||||||||||||
قوالب تصفح مُرتبطة | |||||||||||||||||||
وصلات زرقاء مناسبة؟ | |||||||||||||||||||
وصلات حمراء قليلة؟ | |||||||||||||||||||
المعلومات التقنية | |||||||||||||||||||
المقالة محمية؟ | |||||||||||||||||||
حجم المقالة | 375٬752 | ||||||||||||||||||
عدد التصنيفات | 4 | ||||||||||||||||||
| |||||||||||||||||||
هذه البيانات يُعدلها بعض المستخدمين حسب معايير متفق عليها مسبقًا. * يختلف عدد الكلمات وفقاً للأداة المُستعملة |
ترشيح مقالة مختارة التعليم_في_مصر (ماذا يصل · تاريخ · سجلات · حماية)
انتشر التعليم في مصر منذ عهد المصريين القدماء الذين ساهموا في اختراع الكتابة؛ وسجلوا اللغة المصرية القديمة بالكتابة الهيروغليفية، وفي عهدهم أنشئت «بر عنخ» أو بيت الحياة كأول مدرسة ومكتبة في تاريخ الإنسانية. بدخول المسيحية مصر سنة 60م تغيرت بعض ملامح التعليم مع تلك الحقبة، فألحقت المدارس بالكنائس بدلاً من المعابد وأنشئت المدرسة اللاهوتية بالإسكندرية. أما بعد الفتح الإسلامي لمصر فقد ظهرت المدارس الملحقة بالمساجد وكان جامع عمرو بن العاص أول مركز تعقد فيه حلقات الدرس التطوعية في مصر خلال العصر الإسلامي بينما كان الجامع الأزهر أول المدارس الشبيهة بالمعاهد النظامية اليوم حيث كانت تعقد فيه الدروس بتكليف من الدولة ويؤجر عليها العلماء والمدرسين، ثم توالى بعد ذلك إنشاء المدارس خلال عهدي الدولة الأيوبية والدولة المملوكية. ومع تولي محمد علي باشا حكم مصر بدأ في تغيير نظام التعليم ليكون على نسق الأنظمة الحديثة، فأنشأ المدارس العسكرية والمدارس العليا والمدارس التجهيزية والمدارس الابتدائية. وفي عام 1908 افتتحت أول جامعة مصرية حديثة وهي الجامعة المصرية (جامعة القاهرة الآن)، ثم توالى إنشاء الجامعات في جميع أنحاء مصر.--عادل، راسلني 17:32، 17 مارس 2017 (ت ع م)[ردّ]
- مع
- مع--عادل فوزي (راسلني) 16:48، 19 مارس 2017 (ت ع م)[ردّ]
- مع بشكلٍ عام أعتقد أنَّ المقالة جيِّدة جدًا والمجهود المبذول لا يُستهان به--باسمراسلني (☎)--: 09:03، 21 مارس 2017 (ت ع م)[ردّ]
- مع عمل متكامل ومتقن، واصل بالتوفيق إن شاء الله--بومدين راسِلني 13:31، 21 مارس 2017 (ت ع م)[ردّ]
- مع عمل ممتاز، بالتوفيق.--(🐯محمد🌍العجاني🐯) (اتصل بي) 16:42، 23 مارس 2017 (ت ع م)
- مع عمل جيد جداً.--Ibn Khouzaa 🌴(راسلني) (نقاش) 12:11، 25 مارس 2017 (ت ع م)[ردّ]
- مع--Avicenno (نقاش) 12:15، 18 أبريل 2017 (ت ع م)[ردّ]
- ضد
- ضد، أضفت تعليقاتي لصفحة نقاش المقال، ولا أقصد أن أكون قاسيا، ولكن لا أعتقد أن هناك داعي لترشيح المقال ليكون مختارا في الوقت الحالي.--ميسرة (نقاش) 04:28، 31 مارس 2017 (ت ع م)[ردّ]
- ضد، لا أقصد أن أكون قاسيا كذلك، لكني أعارض للأسباب التي ذكرها ميسرة في صفحة نقاش المقالة. --محمد آدم (راسلني) 19:28، 1 مايو 2017 (ت ع م)[ردّ]
- ضد للأسباب التي ذكرها ميسرة. مستخدمة:Super ninja2/توقيع 11:32، 27 يوليو 2017 (ت ع م)
- محايد
- محايد، المقالة بها جهد كبير ظاهر وتنسيق رائع جميل واهتمام بالتفاصيل لا يمكن تجاوز الإعجاب به والتقدير لمن قام بهذا العمل، ولكن بقدر مساوٍ أقف أمام النقد البناء الموضوعي لميسرة ولا يمكنني تجاوزه إلا في بعض النقاط التي ردها محمد عادل، مثل أن الموضوع موسوعي وليس بحثي. أقف محايدا لعدم قدرتي علي تقييم هذا العمل المهم. --يحيـىمختار (للمراسلة) 07:25، 21 مايو 2017 (ت ع م)[ردّ]
- تعليقات
- تعليق: @Muhammad adel007: أوَّل المدارس التي ظهرت في مصر في العصر الإسلامي كانت مدرسة جامع عمرو بن العاص بِالفسطاط، وهذا المسجد أقدم من الجامع الأزهر وبالتالي فإنَّ مدرسته أقدم. انظر مقالة الدولة الإخشيديَّة في قسم العلوم. الوصف الأدق هو أنَّ الأزهر أصبح خِلال العهدين الأيوبي والمملوكي جامعة تُدرِّس مُختلف العُلوم الطبيعيَّة والشرعيَّة بعد أن كانت مُهمته في العهد الفاطمي محصورة بِتدريس ونشر الفقه الإسماعيلي--باسمراسلني (☎)--: 07:51، 20 مارس 2017 (ت ع م)[ردّ]
- @باسم: قصدت أن الجامع الأزهر كان أول المدارس التي تشبه المعاهد النظامية فبينما كانت الدروس في جامع عمرو تعطى تطوعاً وتبرعاً، كانت الدروس بالجامع الأزهر بتكليف من الدولة يؤجر عليها العلماء والمدرسين فكان بذلك الأشبه بالمدارس والمعاهد النظامية اليوم، وكان مكان الدرس بجامع عمرو يسمى الزاوية، ويعرف في الجامع الأزهر باسم الحلقة.
- تم التعديل لتوضيح الفارق.--عادل، راسلني 09:07، 20 مارس 2017 (ت ع م)[ردّ]
اعتذر لتأخر الرد على الأخ ميسرة ولكني كنت مشغولاً في تطوير مقالة أخرى فلم انتبه, ولكن بعد قراءتي لتعليقه رأيت أنه من الأفضل نقله إلى صفحة الترشيح, طالما التعليق يخص التصويت, وليطلع عليه باقي المصوتين ولأفند الرد على النقد إذ ربما نصل إلى نتيجة أفضل:
تعليق الأخ ميسرة
المقال لا يغطي الكثير من الجوانب الأكثر أهمية من واقع التعليم في مصر؛ أجزاء كبيرة منه من الأنسب ان تكون تحت عنوان مثل "تاريخ التعليم في مصر"، حتى أن المراجع تظهر أن ذلك هو الجانب الأكثر تعمقا منها.
المقال، سواء بتوزيع محتواه - من حيث الحجم أو من حيث التموضع - يجب أن يتحدث بشكل رئيسي عن التعليم في مصر اليوم، وهو الأمر الذي لا يقوم به.
- المقال يغفل نسب الأمية العالية في مصر.
- المقال لا يعطي صورة عن شكل التعليم في مصر (أن تعليم اللغة الإنجليزية أو ربما الفرنسية وليس الإسبانية مثلا هو متطلب مدرسي، أم أنه ربما تعلم لغة ثانية ليس متطلبا مدرسيا)
- المقال يعزل الحديث عن المشاكل المستعصية على أنها "تحديات" في قسم منفصل ودون الخوض في تفاصيل، وهو يشير إلى عدم تراكب أجزاء المقال لتشكيل صورة شاملة للتعليم في مصر.
- الدروس الخصوصية مثلا، لا أظن أن هناك من ينافس مصر في نسب الدروس الخصوصية، وهو ما قد يكون مؤشر على فشل منظومة المدرسة أساسا، ما أسباب إنتشار تلك الظاهرة، أما كون نظام التعليم يعتمد فقط على الإمتحانات، فلا تظهر إلا كتذييل لتلك النقطة.
- ليس المقدمة وحسب لا تصف الوضع والواقع التعليمي، ولا تموضع التعليم في مصر مع المنطقة أو مع العالم، بل لا يحصل ذلك في كل المقال، وبالكاد تموضع المقالة الوضع الحالي مع الماضي، ولا تفعل ذلك إلا ضمن إحصائيات لا تتعدى 2009 وفي قاع المقال، فلا تجيب عن أسئلة مثل، كيف تغيرت نسبة التعليم في مصر خلال السنوات المئة الأخيرة! أو ما أثر الجمهورية على التعليم مقارنة بالملكية؟... إلخ.
عموما ينقص المقال الكثير مما قد يفيد في رسم صورة الواقع، وشيء من النقد والموضوعية، نظام التعليم في مصر نظام تقليدي ويعاني من مشاكل جمّة ومزمنة ومبني فوق منظومة ضخمة ومترهلة، المقال يتحدث عن التاريخ، الوضع "النظري" (دستوريا مثلا) دون وصف لعلاقته بالواقع، يسرد "أنظمة" و"أنواع" و"جهات" و"منشآت" و"أنظمة" لا تنتهي، ولا يتحدث عن جوهر التعليم النظامي، قياسه وتطوره وتغيره، بدءا من تطوير المناهج وحتى بناء الكادر التعليمي وحتى الدراسات العليا ووضع البحث العلمي. المقال أبعد ما يكون عن ما أتصوره عن المقال المختارة لهذا العنوان، وأرى أن المقال؛ على أهمية عنوانه الجمة، محتواه بعيد كل البعد عن كونه مقالا عميقا ومهم معرفيا يمكن أن يكون دليلا لفهم التعليم في مصر.--ميسرة (نقاش) 04:24، 31 مارس 2017 (ت ع م)
الرد
- بالنسبة لفقرة التاريخ. كان من الضروري جداً توضيح تاريخ التعليم في مصر نظراً لطول الفترة ولنعلم أين كنا وإلى أين صرنا, ولقد اختصرتها قدر المستطاع وبعد عناء ولو كتبناها على حجمها الطبيعي لربما تطلبت مقالة منفصلة أو حتى بضع مقالات ولكن ليكون الوصف عادلاً هنا كان يجب ذكر لمحة تاريخية وصدقني تلك كانت مجرد لمحة ولم أسهب في الوصف حتى لا يطغى قسم على الآخر.
- المقال بمحتواه الإجمالي يتحدث فعلاً عن التعليم في مصر اليوم وذلك اعتباراً من نهاية فقرة التاريخ أي تقريباً 11 فقرة من أصل 12 فقرة دون حساب الفقرات الفرعية للصور والمراجع وخلافه.
- المقال لم يغفل نسب الأمية. رجاءً راجع فقرة التحديات النقطة قبل الأخيرة.
- بالنسبة لتدريس اللغة الثانية سواء الإنجليزية أو غيرها, فهي مذكورة في قسم أنواع المدارس طبقاً لطبيعة كل مدرسة.
- بالنسبة للمشاكل فلا يوجد ما يسمى مستعصية في رأيي هي تحديات يمكن حلها ولكنها موجودة فذكرت على حالها وواقعها ولم أرى داعي للتحليل والتطويل في هذا الجزء لاختلاف وجهات النظر في الحلول المطروحة وكثرتها وطالما ليست موجودة على أرض الواقع.
- بالنسبة للدروس الخصوصية وأن مصر ليس لها منافس. فتلك جملة تحتاج إلى تدقيق لأن آفة الدروس الخصوصية ليست منتشرة في مصر فقط بل في عدة بلدان عربية. أما مسألة فشل المنظومة تماماً فهي مبالغة واضحة فإن كان التعليم في مصر يعاني بعض السلبيات فهو لا زال ينتج عقليات نابغة والمنظومة ليست تعليماً حكومياً عاماً فقط كما قد يعتقد البعض المنظومة متنوعة بشكل كبير ومعاناة أحد أضلاعها لا يوجب فشل المنظومة بأكملها.
- ما المقصود بتغير نسب التعليم في مصر. هل هي نسب القراءة والكتابة هل هي نسب التعليم العالي أو المتوسط أو ما قبل الجامعي وأين هي إحصائيات المائة سنة الأخيرة حتى أذكرها ولو باختصار. إن كل لديك مصدر لتلك الفترة كاملة فلست أمانع على الإطلاق إضافته ولكني بنيت فقرة الإحصائيات على ما توفر لدي من إحصائيات رسمية.--عادل، راسلني 22:35، 1 مايو 2017 (ت ع م)[ردّ]
- @Muhammad adel007:، الرجاء مراجعة صفحة نقاش المقال مرة أخرى، فأنا وضعت النقاش هناك لأنه حول محتوى المقال وليس حول وسمه بالمختار وحسب، إعتقدت أنك ستلاحظ المشاكل البنيوية في المقال من تعليقي، ولكن لا شك أن تعليقي ونقاطه قد توحي بأنه تجاه نقاط محددة، لم تكن هذه نيتي، ولكن من أجل أن لا أكون متجاهلا لردودك، سأعلق ولكن بإختصار هنا، حيث أن رأيي أن هذا ليس مكان هذا النقاش كما أسلفت، النقطة 1، راجع نقاش المقال، لهذا السبب أعتقد أن الأجزاء الأولى مناسبة للعنوان الذي أشرت أنه من المناسب إنشاءه، "تاريخ التعليم في مصر" او ما شابهه 2، راجع صفحة النقاش، 3، وجوده هناك وكون مصر ثالث أعلى الدول العربية بنسب الأميّة بعد المغرب واليمن (بسبب أميّة النساء الأعلى في اليمن) هو تماما ما أقصده بالإغفال، قارن مقدمة مقال التعليم في اليمن وقسم التعليم والأمية في المغرب، 4، ما سياسة نظام التعليم الذي تقدمه الدولة؟ ما الحد الأدنى؟ 5،هذا القسم مهم للغاية، وهو ومع الإحصائيات هما نواة رسم حدود أهمية التعليم في مصر ونظامه الحالي، وليسا هامشيين، 6، المقال ليس عن المفاضلة بين الدول، بل الحديث عن التعليم في مصر، ولا ينفي المشكلة في مكان آخر؛ منظومة المدرسة وليس منظومة التعليم، انظر هنا مثالاً سريعا بمساعدة جوجل 7. هذه مثال على غياب التموضع، أي تموضع، ومثلها مثل كل ما سبق من أمثلة لتوضيح أزمة أوسع في المقال.--ميسرة (نقاش) 01:20، 7 مايو 2017 (ت ع م)[ردّ]
@Uwe a: الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية. ولا زلت أرى أن المقالة مستوفية إلى حد كبير. فهي تصف تاريخ التعليم بالتدريج إلى العصر الحالي وتصف المنظومة قدر الإمكان بتشعباتها المختلفة والمعقدة وتدرج الإحصائيات الرسمية عن أعداد المتعلمين وتوزيعهم بين الدرجات العلمية المختلفة. لم أفهم بالتحديد ما الهدف من إدراج المصدر الذي يخص جريدة اليوم السابع عن إحالة مدير مدرسة للتحقيق وما علاقته بالمفاضلة بين الدول وهو ما لم أتطرق إليه من قريب أو من بعيد. وإذا كان المقصود التطرق للسلبيات مثل الأمية والدروس الخصوصية بشكل أكثر تفصيلاً فلا زلت أرى أن دور المحرر هو الحيادية وذكر الحقائق المجردة دون تطويل أو تحليل أو إضافة أراء شخصية أو اقتراح حلول "طالما لم تنفذ بعد" فليس موضوعنا بحثي ولكنه موسوعي. أما عن سياسة التعليم فبما إني من المتشددين في مسألة دقة المعلومات ومن واقع المتوفر من مصادر وما ينفذ فعلياً فهي متغيرة بتغير الحكومات أو الوزراء ومعالمها مبهمة أو على الأقل بالنسبة لي ولم أجد مصدراً رسمياً يوضحها بدقة. مثلاً هناك ما يسمى بالخطة الاستراتيجية للتعليم قبل الجامعي 2014-2030 ولكن غير معلوم مدى الالتزام بتطبيقها والالتزام بجدولها الزمني, فلم أرى داعي لذكر أشياء قد تكون لا زالت محل دراسة أو موضع تغيير مستمر.--عادل، راسلني 06:08، 7 مايو 2017 (ت ع م)[ردّ]
خلاصة: تمَّ اختيارها بعد استيفائها الشروط--باسمراسلني (☎)--: 20:01، 27 سبتمبر 2017 (ت ع م)[ردّ]
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم مختارة. الرجاء عدم التعديل بها، أي نقاش بعد اختتام هذا التصويت يجب أن يحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد اختيرت أو إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا يجب إجراء أي تعديل إضافي هنا.