الوحش، هو أحد أساطير الخيال الرعب الخرافية في الثقافة الشعبية، وفي الغالب يكون شكل الوحش قبيح المنظر ويمكنه إلحاق الأذى للضحية.[1] [2]

فيجي ميرميد ، أحد قصص الأساطير الشعبية

الوحش في الإعلام الحديث

عدل

أنتشرت ظاهرة الوحش في الوسائل الإعلامية الحديثة كالأفلام السينمائية والقصص الروائية وألعاب الفيديو، ومن أمثلة على ذلك، مثل بوريس كارلوف في دور فرانكنشتاين ، وهو الوحش الألي يقوم باستماع أوامر من المخترع الشرير ليؤذي بطل الفيلم، بالإضافة إلى صناعة أسطورة الوحش وهو غودزيلا ، والتي أنتج الفيلم الياباني عام 1954م.

انظر أيضًا

عدل

مصادر

عدل
  1. ^ David Wardle, Cicero on Divination, Book 1 (Oxford University Press, 2006), p. 102; Mary Beagon, "Beyond Comparison: M. Sergius, Fortunae victorقالب:-", in Philosophy and Power in the Graeco-Roman World: Essays in Honour of Miriam Griffin (Oxford University Press, 2002), p. 127; Gregory A. Staley, Seneca and the Idea of Tragedy (Oxford University Press, 2010), pp. 109, 113 et passim.
  2. ^   هذه المقالة تتضمن نصاً من منشور أصبح الآن في الملكية العامةChisholm, Hugh, ed. (1911). "Encyclopædia Britannica". Encyclopædia Britannica (بالإنجليزية) (11th ed.). Cambridge University Press. – especially for this section, see also the relevant EB bibliography with notes by developmental geneticist L. C. Dunn, pp. 739–741.