هجوم مطار عدن (1965)
كان هجوم مطار عدن هجوماً بقنبلة يدوية وقع في 17 سبتمبر 1965، كجزء من ثورة 14 أكتوبر. وأسفر عن إصابة تسعة أشخاص. واتهمت بريطانيا المهاجمين بـ «الخضوع لقوى خارجية» في إشارة إلى جمهورية مصر بزعامة جمال عبد الناصر. دفع الهجوم بريطانيا إلى تعليق دستور محمية عدن في 25 سبتمبر، في محاولة لوضع حد للإنتفاضة الشعبية. وهكذا، كان المفوض السامي لعدن، ريتشارد تورنبول، يحكم المحمية بمفرده بموجب أمر التعليق الذي وقعته الملكة إليزابيث الثانية.[1]
هجوم مطار عدن | |||||
---|---|---|---|---|---|
جزء من ثورة 14 أكتوبر | |||||
معلومات عامة | |||||
| |||||
المتحاربون | |||||
المملكة المتحدة | الجبهة القومية للتحرير جبهة تحرير جنوب اليمن المحتل | ||||
القادة | |||||
غير معروف | غير معروف | ||||
القوة | |||||
غير معروف | غير معروف | ||||
الخسائر | |||||
9 جرحى | لا شيء | ||||
تعديل مصدري - تعديل |
مراجع
عدل
- ^ "Britain Moves to Halt Aden Violence Outbreak". Rome News-Tribune. 26 سبتمبر 1965. مؤرشف من الأصل في 2015-12-11.