نقاش ويكيبيديا:مجموعة الحضارة الإسلامية/ورشة صيانة المراجع

طبعات الكتب

عدل

مرحبا @أبو هشام: وجميع الأخوة المهتمين بالأمر،

أستفسر عن كيفية اختيار الطبعات الموافقة للمقالة، على سبيل المثال: كتاب ابن كثير البداية والنهاية، أي طبعة اعتمدت في المقالة؟ مع الإشارة إلى عدم وجود هذه المعلومة في نص مقالة محمد.

مودتي. ساندرا (ناقشني) 20:37، 29 يناير 2024 (ت ع م)ردّ

أهلا Sandra Hanbo وشكرا للملاحظة اللطيفة لاحظت اختلافا في رقم الصفحة عند بداية العمل على المقالة وأشرتُ إلى ذلك في نقاش المقالة هنا وهنا وأنا أفضّل الاعتماد على الأرشيف وعلى الطبعات المنقحة، أرجو من الزملاء التعليق للحصول على توافق، تحياتي. أبو هشام 06:57، 30 يناير 2024 (ت ع م)ردّ

ملاحظة عامة عن أسلوب الاستشهاد المختصر في المقالات الإسلامية

عدل

سبق عند دعوتي إلى المشروع أن أكدت على استعمال أسلوب الاستشهاد المختصر باسم الكتاب وليس «المؤلف(السنة)» لأن أسلوب «المؤلف(السنة)» لا يناسب المقالات الإسلامية واستخدام الاستشهاد مباشرة بالمراجع بطولها بدون اختصار أنفع من الاختصار بأسلوب «المؤلف(السنة)» لأسباب:

  • السنة في المراجع التراثية لا تعني شيئا إلا في تحديد نسخة الكتاب وتعيينها وهي واجبة في بيانات الكتاب كاملة لكن في اختصار الاستشهاد ليس لها أي فائدة.
  • أئمتنا المتقدمون جزاهم الله عنا خيرًا ورحمهم الله أكثر لهم أكثر من كتاب تتنافر فيها مواضيع الكتب، فعند العزو باسم المؤلف هذا لا يعطي القارئ معلومة مقربة عن الكتاب لأن هذا مؤثر جدا، مثلا:
  • الإمام البخاري، لديه أهم كتاب هو صحيح البخاري وموضوعه الأحاديث الصحيحة في أعلى درجاتها، وله أيضا الأدب المفرد ولم يشترط فيه الصحة وكذلك بعض الأجزاء كخلق أفعال العباد والقراءة خلق الإمام وغيرها، وله أيضًا التاريخ الكبير فيه كلام كثير عن علل الأحاديث، فإذا كان المرجع المختصر يذكر: البخاري(2005)، لا يستفيد القارئ شيئا محددا حتى ينظر تفاصيل الكتاب لأنه إذا كان الصحيح فمعناه تصحيح البخاري للحديث، وإذا كان الأدب المفرد فيعني أن الحديث لا يشترط أن يكون صحيحًا فربما يكون ضعيفا ضعفًا يسيرا، أما إذا كان في التاريخ الكبير فإن البخاري لا يذكر الأحاديث عادة في التاريخ إلا ليبين علتها ففي الغالب أنه منكر أو معلول. لكن إذا كان العزو باسم الكتاب مختصرًا فإن هاذ يقرب المعلومة للقارئ، مثلا: صحيح البخاري، الأدب المفرد، التاريخ الكبير للبخاري، وهكذا.
  • من الأئمة المعاصرين الإمام الألباني له سلسلة الأحاديث الصحيحة وله أيضا سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة، ووله مجموعة كبيرة من الكتب يفرد الصحيح عن الضعيف في كتاب كتاب، فإذا قيل الألباني (2000)، فإن القارئ يحتار في كتاب الصحيح أم الضعيف فيحتاح إلى النظر إلى معلومات الكتاب كاملة.

ولهذا أمثلة كثيرة، فالمرجو من المشاركين في المشروع اتباع طريقة اختصار المراجع باسم الكتاب تقريبا للفائدة على القارئ، أما طريقة «المؤلف (السنة)» فهي تحسين شكلي وتبعد الفائدة نوعًا ما عن القارئ مقارنة بالاستشهاد الكامل. حبيشان(ن) 10:42، الجمعة 10 شوال 1445هـ (+3) 07:42، 19 أبريل 2024 (ت ع م)ردّ

@أبو هشام @القلموني @أيمن 1974 @باسم إشارة. حبيشان(ن) 10:43، الجمعة 10 شوال 1445هـ (+3) 07:43، 19 أبريل 2024 (ت ع م)ردّ
نعم حبيشان لكن حجم مقالة النبي محمد صلى الله عليه وسلم كبير والاستشهاد بهذه الطريقة سيزيد حجم المقالة وأعتقد أن تغييرها سهل بالبحث والاستبدال، تحياتي. أبو هشام 10:52، 19 أبريل 2024 (ت ع م)ردّ
لا أظنها ستفرق، فتفقُّد المراجع لن يتطلَّب جُهدًا من القارئ، وبنقرة زر يصل من المرجع المختصر لذلك الكامل. أضف إلى ذلك، هذا الأسلوب المُستخدم هو المُعتمد في المنشورات المُعاصرة، سواء كانت كُتُب أم أبحاث أم غير ذلك، لمن لم يرغب الإحالة إلى المرجع كاملًا. تحيَّاتي-- باسمراسلني (☎) 11:20، 19 أبريل 2024 (ت ع م)ردّ

المقالة التالية

عدل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. بما أنه تم الانتهاء من صيانة مراجع مقالة البسملة فماهي المقالة التالية؟ اقترح الحج في الإسلام لأننا الآن في أيام الحج، أو القدس، وذلك قد يكون تضامنا منا مع الشعب الفلسطيني. المقالتين مختارتين ضمن بوابة الإسلام. إشارة إلى الزملاء @أبو هشام وMichel Bakni وOsps7 وMohammed Qays وSandra Hanbo وأحمد ناجي والقلموني: تحياتي. SEEFALI (نقاش) 10:32، 9 يونيو 2024 (ت ع م)ردّ

مرحباً بالزملاء الأعزاء
بنظرة عَجْلَى على المقالتين رأيت أنهما يحتاجان لعمل كثير:
فمقالة الحج في الإسلام مراجعها إنترنت فربما تحتاج لبناء العمل من جديد بالاعتماد على المصادر التراثية وبالتركيز على هذا الاعتماد لعظم مكانة الحج.
وأما مقالة القدس فمراجعها إنترنت كذلك والعبء الكبير فيها على الزميل @باسم:.
ولذا فربما يكون غيرهما أَولى حالياً.
هذا ما بدا لي في هذه النظرة العجلى، لكن ربما تتكشف في ابتداء العمل فيهما أشياء تسهل من ذلك العمل. ولكم الشكر. القلموني (ن)، الأحد 3 ذو الحجة 1445هـ 14:12، 9 يونيو 2024 (ت ع م)ردّ
@Seefali: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته: أتفق مع الزميل القلموني وأرى أن نختار مقالات تعتمد في مراجعها على الكتب لسهولة العمل عليها، تحياتي. أبو هشام 14:51، 9 يونيو 2024 (ت ع م)ردّ
فعلاً المقالتين مصادرهن إنترنت والعمل عليهن متعب لانهن يحتاجين إلى استبدال جميع المصادر بكتب، وهذا يعتبر بناء المقالتين مصدريا من جديد، لقد لاحضت هذا، ولكن للأسف أغلبية المقالات المختارة في بوابة الإسلام متشابهه مع المقالتين بالمصادر، وهذه مشكله، لأن المقالات الإسلامية بالأخص ومنها المختارة والجيدة بالتحديد من الضروري أن تكون موثقة بكتب، كونها تمثل دين تاريخه موثق بجميع اللغات، والاستشهاد بمنشورات انترنت على مثل هذه المقالات يقلل من شأنها ومن مصداقيتها. اتفق معكم زملائي @أبو هشام والقلموني: على أن غيرهما أَولى حالياً واتمنى لو يبادر احد الزملاء في اختيار عدد معين من المقالات التي سيكون العمل عليها غير متعب ولن يأخذ وقت. ربما سنكون على موعد مع ورشة أخرى لتطوير مقالات لوسم الجيدة والمختارة في مابعد. تحياتي. SEEFALI (نقاش) 22:42، 9 يونيو 2024 (ت ع م)ردّ
هناك مقالة الفقه موسومة منذ 2017 تحتاج لإعادة تنسيق عموماً ويمكن العمل أيضاً على المصادر بها، تحوي مصادر متنوعة بين كتب وومواقع إنترنت، ما رأيكم بذلك؟--مودتي. ساندرا (ناقشني) 08:37، 10 يونيو 2024 (ت ع م)ردّ
مصادرها كتب فهل داخلة في شرط التطوير وشكراً على الإشارة إلى هذه المقالة. القلموني (ن)، الاثنين 4 ذو الحجة 1445هـ 14:58، 10 يونيو 2024 (ت ع م)ردّ
@القلموني: تحتاج صيانة المراجع فقط. SEEFALI (نقاش) 17:04، 10 يونيو 2024 (ت ع م)ردّ
نعم هذا ما أقصده حالياً. القلموني (ن)، الاثنين 4 ذو الحجة 1445هـ 21:04، 10 يونيو 2024 (ت ع م)ردّ

مرحباً @أبو هشام: أرى أن تنتقل من مقالة الفقه إلى غزوة بدر وغزوة الخندق وفتح مكة فمصادر هذه الثلاثة تكاد لا تخرج عن مصادر مقالة النبي محمد صلى الله عليه وسلم. ولكم الشكر. القلموني (ن)، الأربعاء 6 ذو الحجة 1445هـ 13:47، 12 يونيو 2024 (ت ع م)ردّ

أهلا @القلموني:   يُنفَّذ... بالتعاون معكم إن شاء الله. أبو هشام 13:52، 12 يونيو 2024 (ت ع م)ردّ
عد إلى صفحة المشروع «مجموعة الحضارة الإسلامية/ورشة صيانة المراجع»