نقاش ويكيبيديا:ترشيحات الصور المختارة/ضحية من ضحايا الحرب العالمية الأولى

  •  تعليق: أرجو تغيير الوصف لِأنَّ من قام بالمجازر كان جمعيَّة الاتحاد والترقي الحاكمة، وهي جمعيَّة قائمة على أفكارٍ عُنصريَّة، وليس الدولة كدولة. كما أنَّ المجازر نفسها لم تكن بدوافع عرقيَّة محض كما يُشاع، بل كانت نتية تراكُمات وأسبابٍ مُتنوعة مُنذ سنوات--باسمراسلني (☎)--: 14:55، 16 يناير 2015 (ت ع م)ردّ
  •  تعليق: سبقَ لي وأن شاهدتُ في جزيرة قبرص كيف كان القبارصة اليونانيون يعرضون صور قتلى القبارصة الأتراك أمام السائحين الأجانب على أنها صور لقبارصة يونانيين قتلوا على أيدي الأتراك. الأمر نفسه هنا: الميليشيات الأرمنية وحلفاؤها من الميلشيات العربيَّة والجيوش الروسية والأوروبيَّة هي التي ارتكبت المذابح والتهجير بحق المدنيين العزل من الأتراك.. والجيش التركي حارب ضد كل جيوش أوروبا وحلفائها وانتصر بعون الله وفضله.--ربيع الغد راسلني 07:15، 18 يناير 2015 (ت ع م)ردّ
  •  تعليق: @باسم: لماذا الفصل بين الحاكم والدولة عندما يرتكب نتانياهو فعل ما نقول إسرائيل ارتكبت ولا نقول حزب الليكود ارتكب هذا الفعل بالإضافة أن العثمانيون لديهم تاريخ حافل من المجازر الدموية شاهدت وثائقي يتحدث عن أن الفرق الأنكشارية عند حصارهم مدينة فيينا كانوا يضعون الأجنة فوق رماحهم,لكن علي العموم حضرتك أدري مني بالتاريخ العثماني لهذا سأغير الوصف,مع إني غير مقتنع بفكرة فصل الحكام عن الدولة ككيان.--أحمد توفيق (نقاش) 11:41، 17 يناير 2015 (ت ع م)ردّ
  •  تعليق: @Anti Cross 25: أحترم رأيك لكنك تشير بأن هذة الأم هي تركية هل معني ذلك أن الأتراك قتلوا بني جلدتهم؟ بالإضافة أعتقد أن أسمك مخالف لقوانين الموسوعة بالإضافة أن أسمك عنصري.--أحمد توفيق (نقاش) 11:41، 17 يناير 2015 (ت ع م)ردّ
هناك مقالة على ويكيبيديا اسمها مجازر ضد المسلمين (الأتراك). هذا الاقتباس هو من النسخة الإنجليزية لتلك المقالة:
«It is estimated that during the last decade of the Ottoman Empire (1912-1922) when the Balkan wars, WWI and war of Independence took place, close to 2 million Muslims, civilian and military, died in the area of modern Turkey.[1]»

--ربيع الغد راسلني 07:15، 18 يناير 2015 (ت ع م)ردّ

الاتحاد والترقي كانوا هم الحاكمين في الدولة العُثمانيَّة، وكان السُلطان وشيخ الإسلام وجميع الوُلاة ألاعيب بأيديهم. والاتحاد والترقي جمعيَّة ماسونيَّة كانت على صلة وثيقة بالصهيونيَّة، ومنهم مصطفى كمال أتاتورك وعصمت إنونو وغيره من «أبطال» و«آباء» تُركيا العلمانيَّة. أمَّا بالنسبة للتاريخ الحافل بالمجازر فكُلّه كذب. العُثمانيون لم يقترفوا المجازر بل أُلبسوا التُهمة مرارًا وتكرارًا كونهم داقعوا عن الإسلام دفاع المُستميت. انظر معي: عندما توجهوا لِفتح الأفلاق (قسم من رومانيا المُعاصرة) وجدوا أنَّ ڤلاد دراكول المُخوزق قد نصب غابة من الخوازيق حول بودابست وعلَّق عليها جُثث المُسلمين، وعندما انهزموا في إحدى المعارك مع الصرب والمجر، قام الصربيون والمجريون بنصب مائدة طعام على جُثث القتلى العُثمانيين وزينوها برؤوسهم المقطوعة. مجزرة العلاهيين والشيعة في شرق الأناضول التي راح ضحيتها 40 ألف شخص كانت ردًا على مجزرة الصفويين بأهل السُنَّة في تبريز وبغداد، والتي راح ضحيتها في تبريز وحدها 20 ألف نسمة (بما فيها نبش قُبور أئمة أهل السُنَّة وحرق ضريح الإمام أبو حنيفة في بغداد)، وعندما دخل الفرنسيون مصر اقتحموا الأزهر الشريف بخُيولهم وربطوها بصحن المسجد، واتخذوها مبولة، وقتلوا عددًا كبيرًا من الأئمة والدُعاة كونهم كانوا يحثون الناس على الجهاد، وفي الحروب المُتتالية مع الروس، قام الروس بتهجير عدد لا يُحصى من الشيشان والشركس والتتر وغيرهم من الشُعوب المُسلمة، فأسكنهم العُثمانيون في عمَّان ودمشق وبيروت ومصر، ولمَّا ضربت المجاعة أيرلندا أواسط القرن التاسع عشر، أرسل السُلطان كميَّة هائلة من الأغذية إلى الإيرلنديين حالت دون تفاقم الأزمة، وفي أواخر القرن التاسع عشر أثار الروس الشُعوب الصقلبيَّة والأرثوذكسيَّة في البلقان لتنتفض على الدولة، فقتلوا من المُسلمين في تلك البلاد أعدادًا لم تُحصى حتَّى اليوم تغطيةً للمجازر فقط، والبقيَّة هربوا إلى الأراضي العُثمانيَّة، ومن دوافع المجازر الأرمنيَّة التي لا يُثيرها أحد: أنَّ الأرمن كانوا عُملاء للروس بالعلن، ولمَّا لم تلتفت الدولة لمطلبهم (كونه كان يعني الثورة على دولتهم، فهم جزء من الدولة وليسوا مُنفصلين) أقدموا على حرق وتدمير عدد من القُرى الإسلاميَّة في أرمينيا وشرق الأناضول وقتلوا كُل من فيها، وكانوا يجمعون المُسلمين في المساجد ويُضرمون فيهم النار أحياء (طبعًا الصحافة الغربيَّة آنذاك تغاضت عن الموضوع وسلَّطت الضوء على ردَّة الفعل العُثمانيَّة فحسب)، ولسوء حظ الإرهابيون الأرمن الذين فعلوا تلك المجازر، كان أهل تلك القُرى أكراد، ولمَّا أرسلت الدولة العُثمانيَّة جيش شرق الأناضول ليقمع الثورة، كان بمُعظمه من أبناء المنطقة الكُرد بطبيعة الحال، فاتخذت عمليَّة القمع طابعًا عرقيًّا ودينيًّا، فانتقموا من الأرمن أينما حلّوا، وغضَّت الحُكومة الاتحاديَّة الطرف عمَّا حصل كونها كانت، كما ذكرت، صنيع الصهيونيَّة، التي تهدف ظاهرًا إلى تتريك جميع القوميَّات، وباطنًا تهدف إلى تشوية الإسلام ودولة الإسلام. كما ترى وكما يجري الآن: تاريخ عُمرة 600 سنة يُختصر بسبب عمالة بعض الجُهَّال. لم أكن أُريد التصويت على تلك الصورة، بل ترك المُجتمع يُقرر، لكن طالما ستُساهم بتعزيز تشويه صورة آخر دولة خلافة إسلاميَّة، فأنا ضد وسمها، وأرجو سحب الترشيح لأن وجودها ووصفها يُشوّه ليس فقط تاريخ الدولة العُثمانيَّة (وهو جُزء من تاريخنا) بل تاريخ الإسلام ككل--باسمراسلني (☎)--: 12:53، 17 يناير 2015

(ت ع م)

في تاريخ كل أمة وشعب هناك مراحل مضيئة وتاريخ مشرف وهناك فترات تمت فيها جرائم وغيرها لكن اختصار التاريخ بالجانب الايجابي فقط او الجانب السلبي فقط هو ظلم لتاريخ هذه الدولة. بحسب ما أعرفه تودرسته في كتب التاريخ تعاون العرب وهم من المسلمين مع الانجليز من أجل الحصول على الاستقلال ضد الدولة العثمانية والتي في اخر فتراتها عاشت ايام عصيبة بل حتى اليوم البعض من الاتراك يوصمون العرب بالخيانة . ما أود ان أقوله ان تهمة الخيانة والعمالة لا تبرر قتل 1.5 أرمني منهم اطفال ونساء ورجال لا شأن لهم بالسياسة وغيرها كما ان العديد من شعوب المنطقة بحثت عن الاستقلال من ضمنها الارمن والسريان والعرب ولاحقا الاكراد. بلا أدنى شك ان الطرف الارمني لم يكن ملاكا وارتكبت عدد من المنظمات الارمنية مجازر بحق السكان الاكراد لكن حجم هذه المجازر لا ترقى لحجم مجازر الارمن. في الطرف الاخر لم يكن ملاكا كافة الباحثون المرموقين يؤكدون حدوث هذه المجازر العديد من الدول والمنظمات الدولية من ضمنها الامم المتحدة تعترف ايضا بمقتل 1.5 ارمني بل ان مصطلح ابادة جماعية ظهر عقب هذه المذابح. لا يوجد ما يبرر قتل 300000 ارمني حسب تركيا او 1.5 ارمني من ضمنهم اطفال ونساء ورجال بسطاء كما لا يوجد ما يبرر فب الطرف الاخر قيام بقتل مدنيين اكراد من ضمنهم اطفال ونساء لنحاول ان نجمل الصورة. ثم ان القتل او مذابح الارمن كانت بالدرجة الاولى على خلفية عرقية لا بسبب الدين وبالتالي لا علاقة اصلا للاسلام في الموضوع لنعتبر ان الصورة تشوه الاسلام او الخلافة العثمانية من قام بالمذابح الاتحاد والترقي لا السلطان العثماني. أرجو أن يكون التصويت للصورة لا لموضوع الصورة. -- Jobas (نقاش) 13:50، 17 يناير 2015 (ت ع م)ردّ
 تعليق: أخواني الأعزاء انا برأيي هو انه مهما كان الخلاف حول هذه المذابع من عدمها ، تبقى هذه الصورة تجسد حالة إنسانية وتاريخية مأساوية ، وكل هذه البلبلة من أجل الوصف الخاطيء الذي كتبه الأخ أحمد توفيق ، لكن بالرجوع إلى مكتبة الكونجرس وبحث تاريخ ووصف هذه الصورة ( بالإضافة إلى النص المكتوب يدويا عليها) يتبين أنها لسيدة أرمينية وابنتها بالقرب من حلب ، وغالباً الفتاة ماتت نتيجة ظروف التهجير او الترحيل ، فإمكاننا تعديل الوصف وتصحيحه ، لكن التصويت حول ما تتضمنه الصورة من أحداث هذا أمر غير موسوعي، فنحن نصوت على الصورة فقط --إبراهيـمـ (نقاش) 22:58، 17 يناير 2015 (ت ع م)ردّ

@Ibrahim.ID:  تم تم تغيير الوصف للمرة الثانية.--أحمد توفيق (نقاش) 23:06، 17 يناير 2015 (ت ع م)ردّ

*  تعليق: @Ibrahim.ID: أخي العزيز، يبدو لي أنك لم تستوعب ما ذكرته. الوصف المعطى للصورة (وأنا أعلم أنه موجود في تاريخها ووصفها على كومنز وهذا هو ما أقصده) هو وصف معطى من قبل منظمة الشرق الأدنى الأمريكية وهو وصف كاذب، لأن الحكومة الأمريكية ومنظماتها ليست مصدراً يتمتع بالمصداقية التاريخية (تحديداً في هذه المواضيع بالذات). فالحكومة الأمريكية ومنظماتها مشهورة على نطاق واسع بممارستها لحرب الإعلام والمعلومات.. والأم التي في الصورة هي أم تركية وليست أرمنية.. لأن هذا هو ما شهدته بنفسي في قبرص، حيث كان القبارصة اليونانيون يعرضون صور القتلى الأتراك على أنها صور للقتلى اليونانيين أمام السائحين الأجانب.
خذ على سبيل المثال تعامل الإعلام الأمريكي مع "الحرب الإسرائيلية العربية".. ألم يقم مراراً بنشر أفلام وصور تصور العرب على أنهم "همجيون" يحاربون اليهود "حماة الإنسانية". لا أعرف كيف يصدق شخص ما يسمي نفسه مسلماً هذه الأكاذيب. القرآن الكريم يأمرنا أن نتحرى صدق الأخبار التي يأتي بها الفاسقون: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ ۝٦ [الحجرات:6] فما بالك حين يأتي بهذه الأخبار الكافرون.. ألا يجب أن نتحرى صدق أخبارهم؟!--ربيع الغد راسلني 07:15، 18 يناير 2015 (ت ع م)ردّ
 تعليق: ما يقوله الأخ ربيع الغد هو مجرد رأي شخصي لا يستند على دليل. هل هناك مصدر أكاديمي موثوق يقول أن الأم الموجودة في الصورة هي تركية وليست أرمنية؟ وهل من مصدر موثوق وأكاديمي محايد يقول أن منظمة الشرق الأدنى الأمريكية قامت بكتابة وصف كاذب للصورة؟ وأنها تقوم بحرب معلوماتية ضد العالم العربي والإسلامي؟. بحسب ما أعرفه لا يوجد مصادر لهذا الكلام. ليست كل شيء لا يعجبنا بالضرورة أن يكون مؤامرة دولية ضدنا. ثم أن هناك العديد من الصور الأخرى المؤلمة وأغلبها موثقة هنا مثلًا. كما أن مذابح الأرمن إتخذت عدة أشكال منها المجازر وعمليات الترحيل، والترحيل القسري وهي عبارة عن مسيرات في ظل ظروف قاسية مصممة لتؤدي إلى وفاة المبعدين.[2][3][4][5][6] وعلى الأرجح أن هذه الصورة تعود لأم أرمنية.
كما ذكرت سابقُا الصورة لا تسئ لأحد، ففي تاريخ كل شعب وأمة هناك مراحل مضيئة وهناك مراحل لا. مثلًا الشعب الألماني أعطى الكثير للعالم وللإنسانية من فن وموسيقى وأدب وعلوم وتكنولوجيا وبالتالي فترة النازية المخزية لا تختصر تاريخ هذا الشعب. الشعب الألماني تصالح مع تاريخة وانسانيته وأعتذر عن هذه الفترة المأساوية. نقطتي أن فتح هذه المواضيع لا يسيء لتاريخ شعب او دولة. تاريخ الدولة العثمانية فيه الكثير من البطولات والإنجازات الثقافية والعمارانية والثقافية والشعب التركي ترك أيضًا بصمة كبيرة ورائعة على التاريخ العالمي ومن الخطأ شيطنة الشعب التركي وتاريخيه، لكن في نفس الوقت علينا أن نعترف أنه كانت هناك بعض المراحل المظلمة منها اتباع سياسة في مرحلة تاريخية معينة أدت الى تفشي الأمية والتخلف الثقافي والحضاري في مناطق مختلفة ومنها بلاجنا في الدولة العثمانية (مثال: تحريم آلة الطباعة لحوالي ثلاث قرون [1]) أو ما قامت به جمعية الإتحاد والترقي بالمذابح التي طالت بين 1-1.5 أرمني فضلًا عن الضحايا السريان/الآشوريين بين 250,000 إلى 500,000 شخص.[7][8][9][10] فضلًا عن أعمال العنف ضد الأقلية اليونانية البنطية في البنطس. لكن سيكون من الظلم احتكار واختصار تاريخ هذه الدولة بما قدمته من جانب واحد فقط، وأنا ضد شيطنة والإساءة للدولة العثمانية أو التاريخ التركي أو الشعب التركي بسبب أحداث مأساوية علمًا أني لا أعتقد أن هذه الصورة مسيئة. كما أن الصورة بالتأكيد لا تسئ للإسلام والمسلمين فالمذابح كانت بالدرجة الأولى على خلفية عرقية وإثنية (بالتأكيد لا علاقة للدين الإسلامي في الأمر) كما وأن من أنقد الآلاف من الأرمن والسريان ومن فتح بيوتهم ومدنهم لإستقبال اللاجئين الأرمن كانوا مسلمين من سوريا ولبنان والأردن وفلسطين وإيران بل حتى العديد من المسلمين الأتراك والأكراد قاموا بحماية وإنقاذ الأرمن.
في النهاية أتمنى بحق أن يحصل سلام داخلي للشعوب البلقان والشعب اليوناني والتركي والأرمني. لأن ما يجمع هذه الشعوب يفوق كثيرًا ما يفرقهم وعلى الرغم من اختلاف الدين واللغة والإثنية بين الشعب التركي من جهة والشعب اليوناني والأرمني والسرياني وشعوب البلقان من جهة أخرى الا أنهم يشتابهون بشكل كبير من الناحية الثقافية في العمارة والموسيقى والأدب والمطبخ والعادات والتقاليد وطريقة الحياة. من يزور مدينة أثينا سيجد التشابه الكبير مع نمط مدينة إسطنبول ومن لديه معارف أو أصدقاء أرمن سيجد أيضًا تشابه أسلوب الحياة والعادات والتقاليد من الشعب التركي. تستحق هذه الشعوب جميعًا بلا استثناء أن تتخطى مشاعر العداء التاريخي لأن ما يجمعها أكثر بكثير مما يفرقها. -- --Jobas (نقاش) 20:43، 18 يناير 2015 (ت ع م)ردّ
  1. ^ Owen، Roger (1998). A History of Middle East Economies in the Twentieth Century. Harvard University Press. ص. 11. ISBN:9780674398306.
  2. ^ Totten, Samuel, Paul Robert Bartrop, Steven L. Jacobs (eds.) Dictionary of Genocide. Greenwood Publishing Group, 2008, p. 19. ISBN 0-313-34642-9.
  3. ^ Noël, Lise. Intolerance: A General Survey. Arnold Bennett, 1994, ISBN 0-7735-1187-3, p. 101.
  4. ^ Schaefer, T (ed.). Encyclopedia of Race, Ethnicity, and Society. Los Angeles: SAGE Publications, 2008, p. 90.
  5. ^ Henham، Ralph J؛ Behrens، Paul (2007)، The criminal law of genocide: international, comparative and contextual aspects، ص. 17.
  6. ^ Marashlian، Levon (1991)، Politics and Demography: Armenians, Turks, and Kurds in the Ottoman Empire، Cambridge, Massachusetts, USA: Zoryan Institute.
  7. ^ The Plight of Religious Minorities: Can Religious Pluralism Survive? - Page 51 by United States Congress
  8. ^ Hovannisian 2007، صفحة 272
  9. ^ Not Even My Name: A True Story - Page 131 by Thea Halo
  10. ^ The Political Dictionary of Modern Middle East by Agnes G. Korbani
عد إلى صفحة المشروع «ترشيحات الصور المختارة/ضحية من ضحايا الحرب العالمية الأولى»