وسم المقالة

عدل

مرحبًا @Dr-Taher: على حدّ علمي وحسب بحثي في محركات البحث وأيضًا قراءة المقالة الإنجليزيّة والفارسيّة (مع الاستعانة بأداة الترجمة) فالحكومة الإيرانيّة أو المصادر التي تتبعُ لها لم تنفي ولم تُؤكّد في نفس الوقت حيثُ التزمَت الصمت حيال قضيّة مهسا لكنّها تحدثت فيما يخصُّ الاحتجاجات والتظاهرات. أضفتُ خبر اتصال الرئيس الإيراني بعائلة الشّابة، ومطالبته وزير الداخليّة بفتح تحقيق عاجل في الموضوع.

أعتقدُ أنّ المقالة بشكلها الحالي لا تحتاجُ مصادر أكثر من الطرف المُقابل (الجانب الحكومي) كونه لم يُعلن شيئًا لحد اللحظة. سأحدث المقالة حين صدور نتائج التحقيق – لو صدرت – في فقرة منفصلة.

هل يُمكنكَ إرشادي لمصادر أخرى يُمكنني تحديث المقالة بها وبالتالي حذف الوسم؟ تحيّاتي --Ala Ef (نقاش) 19:41، 22 سبتمبر 2022 (ت ع م)ردّ

مرحبا @Ala Ef:، ربما يساعدنا أحد من الزملاء الذين يعرفون الفارسية، فبالتأكيد سيجد مصادر فارسية تذكر الموضوع، وبالطبع لا بد من متابعة نتائج التحقيق في ذلك. شكرا لك. --Dr-Taher (نقاش) 03:10، 23 سبتمبر 2022 (ت ع م)ردّ

حذف عبارات موثَّقة

عدل

مرحبًا @علي العالم: لم أرغب في استرجاع تعديلك الذي فيهِ حذفتَ سبب القتل بدعوى أنّ «قناة العربية تنشر أخبار غير حياديّة أو كاذبة ضد إيران» بسبب تعديلات لاحقة لكني في المرّة القادمة سأسترجعُ كلّ التعديلات لو قُمتَ بحذف معلومة موثَّقة بمراجع. أنتَ تُطالب بالحياد وذكر ما جاءت به المراجع الحكوميّة لكنّك في نفس الوقت تحذف المراجع المُقابِلة؛ فأينَ الحياد في هذا؟

يوم اغتيلَ جمال خاشقجي فنحنُ لم نعتمد على مراجع الحكومة السعوديّة بل اعتمدنا على كلّ المراجع بما في ذلك مراجع صحفيّة تتبعُ الحكومة الإيرانيّة والحكومة التركيّة والأمريكيّة وطبعًا رفضَ البعض هذا متعلّلين بنفس ما تعلّلتَ به اليوم، وهل اعترَفت المصادر التي تتبعُ الحكومة الإسرائيليّة بقتلها لشيرين أبو عاقلة؟ لم تفعل طبعًا؛ لكننا اعتمدنا على مصادر أخرى موثوقة في نسبِ الفاعل، فما الفرقُ إذن بين خاشقجي وأبو عاقلة وأميني؟ ولما هذا «التدقيق المُبالَغ فيه» في المصادر عندما تكون المقالة تعنينا أو تعني دولتنا بينما لا مشكلة في نوعيّة المصادر في باقي المقالات؟

يجبُ أن تُحافظ على حياديتك كمحرّر ويكيبيدي لأنّنا في موسوعة وليس في وكالة أنباء حكوميّة وسنعتمدُ على ما جاءت به كلّ المراجع الموثوقة، وعليه فحذفك لأيّ معلومة بدعوى أنّ المرجع يتبعُ للشخص الفلاني أو الدولة الفلانيّة شيء خاطئ. آملُ أن تكون الفكرة قد وصلت. تحيّاتي   --Ala Ef (نقاش) 11:23، 23 سبتمبر 2022 (ت ع م)ردّ

مرحبا أخ @Ala Ef: بخصوص التعديل الذي تحدثت عنه: صحيح أنني قمت بحذف مرجع ولكن ليس لأنها ضد أيدلوجيتي أو شيء كهذا ولكني كنت أريد فقط إستبدال المرجع وإضافة مرجع آخر وكذلك الرواية الحكومية فيكون الأمر أفضل، أنا لا أقوم بكتابة المقالات حسب أفكاري أو بتحيز كما يقوم البعض.
الفرق بين أميني وخاشقجي أن الحكومة الإيرانية لم تعترف أو لم يثبت عليها قتل أميني كما يُشاع على عكس خاشقجي الذي أعترفت الحكومة السعودية بقتله.
صديقي علاء، أولاً لا تقارن بين إسرائيل ودول أخرى فإسرائيل مجرد كيان إرهابي يروج له الغرب، وثانيا ضلوع إسرائيل في مقتل شيرين أبو عاقلة يملك أدلة قوية وشهود عيان على عكس قضية أميني.
نعم! نحن في موسوعة، صحيح فمن إسمها موسوعة، فيجب أن تضم كل شيء صحيح وأن تكون محايدة، ولكن في مقالة أميني لم يتم الإعتماد سوى على رواية واحدة وليس الإثنين، أنا محايد وليس متحيز، أفهمها جيدا🙃🙂😁، وفي النهاية أنا لم أقم بحذف ذلك التعديل سوى لأجعل المقالة محايدة لا أكثر، وشكرا لكم. علي العالم (نقاش) 23:47، 25 سبتمبر 2022 (ت ع م)ردّ

أهلًا وسهلًا عزيزي @علي العالم: دعنا نكن أكثر دقّة. أنتَ لم تقدم بحذف المرجع فحسب، بل حذفتَ سبب الوفاة بالكامل (!). هناك عشرات إن لم أقل مئات المراجع نسبت سبب الوفاة لوحشيّة شرطة الأخلاق، فلما نعتمدُ ما جاءت به الحكومة الإيرانيّة فحسب؟ لو حذفتَ مرجع العربيّة وتركتَ سبب الوفاة أو عوّضتَ المرجع بمرجع ثاني فلم أكن لأتدخل حينها طبعًا لكنّك لم تفعل هذا.

لسنا هنا بوادي المقارنة بين قضيتي خاشقجي وأميني، ولو اعتمدتَ على «اعتراف الحكومة»، فيُمكنني الاعتماد على «اعتراف العائلة» مثلًا! ماذا قال والدُ أميني؟ وماذا قال شقيقها؟ هل نُشكّك في أقوال أفراد عائلتها المُقرّبين ونُصدّق قول النظام ونعتمده فقط؟

إن كنتَ ترى المقالة مبنيّة على رواية واحدة، فها هي مفتوحةٌ أمامكَ للتعديل وإضافة الرواية الثانيّة لكنّ حذف فقرات أو جُمل موثّقة بدعوى أنّ المصدر يتبعُ للحكومة الأمريكيّة أو السعوديّة (قولنا هذا يعني بشكل أو بآخر تبنّي رواية طهران!) شيء خاطئ. تحيّاتي --Ala Ef (نقاش) 10:27، 26 سبتمبر 2022 (ت ع م)ردّ

◀ Ala Ef مع احترامي الكامل، وأعتذر على التدخل. إلا أنك حينما أنشأت المقالة تركز فقط على أنها قتلت بالتعذيب! وتتجاهل رواية الجمهورية الإسلامية الإيرانية! هل هذا يعتبر حيادًا!؟. أتمنى أن تكون حياديًا أنت أيضًا، وتنشر كل ما ذكر. مع التحية. حسن (نقاش) 15:56، 23 سبتمبر 2022 (ت ع م)ردّ
مرحبا @Ala Ef: حسنا، لقد أخطئت عندما نسيت إضافة سبب الوفاة الأول (التعذيب) وجعله موجود مع سبب الوفاة الثاني (المرض) وأنا آسف على هذا، ولكن لا تأخذ منه نظرة سيئة عني أو إستنتاج خاطئ عني وهو أني أقوم بجعل المقالة تؤيد الحكومة الإيرانية، لكنك أيضًا قد كتبت سبب الوفاة في صندوق المعلومات بشكل خاطئ! بدل من أن تكتب "ماتت بسبب التعذيب"، قُمتَ بكتابة "وحشية شرطة الأخلاق" ألا ترى بأن هذا مبالغ فيه أو غير حيادي؟!
لا تعليق مني على كلام أسرة الضحية، ولكن الذي أحتقره في الموضوع هو كلام المصادر الغربية والخليجية التي تبالغ بوصف الحادثة وتنسى إجرام دولها ضد الأفارقة في أمريكا وضد المسلمين في فرنسا وضد المسلمين الشيعة في السعودية والبحرين! وكذلك بصفتك منشأ المقالة فيجب عليك أن تتحمل مسؤولية ما تكتبه فيها، هناك روايتان، كلاهما تمتلكان أدلة قوية ومراجع فلماذا نعتمد على رواية واحدة ونظلم الأخرى؟ وأنا أعرف أنك عندما أنشئت المقالة قد قمت بترجمتها من ويكيبيديا الإنجليزية، هذا جيد ولكن كن حذرا أيضًا! لأن مفهوم الحياد في ويكيبيديا الإنجليزية نفسه الحياد في ويكيبيديا العبرية التي لا يوجد فيها حياد أصلا! وفي النهاية شكرا لكم على جهودكم! علي العالم (نقاش) 11:55، 26 سبتمبر 2022 (ت ع م)ردّ

أهلًا وسهلًا @حسن: ترجمتُ المقالة من ويكيبيديا الإنجليزيّة وبشكل أقلّ من نظيرتها الفارسيّة بالاعتمادِ على أداة الترجمة ومُحاولة التحقّق من صحة الناتج، كما أضفتُ المزيد من الفقرات بالاعتمادِ على مصار عربيّة. لم أركّز على رواية واحدة وإن بدا لك كذلك، لأنّ أغلبَ المصادر تتحدث عن مقتلها على يدِ شرطة الأخلاق مقابل صمت المصادر الحكوميّة وبالتالي فرواية الطرف المُقابل لم تُروى بعد أو رُويت على خجل وربما ستُروى أكثر عند صدور نتائج التحقيق.

لو تُطالع المقالة في شكلها الحالي فهناك روايتين – وهذا المطلوب! – بحيثُ أنّي أضفتُ نصوصًا تتحدث عن تعزية الرئيس الإيراني لعائلة مهسا، والمطالبة بفتح تحقيق عاجل كما أضافَ الزميل علي مشكورًا في سبب القتل بيان مستشفى كسرى الذي فارقت فيه الحياة فضلًا عن ملاحظة بأنّ هناك تحقيق جاري ولم تُكشَف نتائجه بعد عدا عن نصوص أخرى في مقالة الاحتجاجات الإيرانية 2022 تتحدث عن مقتل عناصر من الشرطة الإيرانيّة على يدِ متظاهرين وغير ذلك مما وردَ في المصادر.

هل تعتقدُ أني أغفلتُ شيئًا؟ إن كان كذلك فالمقالة مفتوحة أمامك للتعديل وإضافة جمل أو فقرات مبنيّة على الرواية والمصادر الحكوميّة أو توسيع النصوص الموجودة سلفًا، كما يُمكنكَ إرشادي لها وسأُحاول إضافتها بعد التحقّق منها والتأكّد من عدم تبنّي رواية النظام ولا رواية الطرف المُقابل بل سردُ الوقائع كما تنقلها وتأتي بها المراجع والمصادر. تحيّاتي --Ala Ef (نقاش) 16:12، 23 سبتمبر 2022 (ت ع م)ردّ

  • ملاحظة إضافيّة: انتبهتُ للتوّ لرسالتك في صفحة نقاشي وفي صفحة نقاش الزميل باسم وراجعتُ المصادر التي سُقتها. المقالة على شبكة الميادين ليست بالمصدر الحكومي – رغم موالاة أو انحياز الشبكة للنظام الإيراني – وهي مقالة تحليليّة أكثر من كونها مقالة تأتي بحقائق ما، فالمقالة تُقارن التعاطي الإعلامي بين حادثتين لا غير: واحدة في العراق وثانيّة في إيران. بخصوص المصدرين الثاني والثالث من قناة روسيا اليوم، فالمصدر الثاني يتحدث عن أنّ سبب وفاة الشخصيّة – بحسبِ الحكومة طبعًا – راجعٌ لأزمة قلبيّة أو موت دماغي وهذا مذكورٌ في صندوق المعلومات وفي مقدّمة المقالة حيث تجد: «وبسببِ خوف مهسا الشديد خلال وبعدَ الاعتقال فقد عانت من نوبة قلبية ودماغية دخلت على إثرها في غيبوبة قبل أن تُعلن وكالة فارس للأنباء لاحقًا خبرَ «وفاتها» في ظروف غامضة». المصدر الثالث يتحدث عن التقرير الطبي وهو شيء غائبٌ في المقالة فعلًا وسأعملُ على إضافته ضمنَ فقرة من فقرات المقالة أو ضمنَ فقرة نتائج التحقيق. --Ala Ef (نقاش) 16:29، 23 سبتمبر 2022 (ت ع م)ردّ
◀ Ala Ef أشكرك أولا على سعة صدرك.. أعلم أن المقالة مترجمة من الإنجليزية، ولكن كانت - قبل التعديلات - تتهم النظام الإيراني مباشرةً في المقدمة ولا تذكر الرواية الثانية. فالقصد أن نكون حياديين ليس شيء آخر، فكما تعلم في ويكيبيديا لايهم القومية أو الإنتماء أو الولاء يجب أن نكون حياديين. حاليا أنا أكلمك من الهاتف، عندما أرجع سأراجع المقالة مجددا. شكرا وتحياتي الحارة لك. حسن (نقاش) 18:14، 23 سبتمبر 2022 (ت ع م)ردّ
@Ala Ef: مرحبًا وصباح الخير. تذكر المصادر أن هناك مسيرات تدعم الجمهورية الإسلامية الإيرانية والسيّد علي الخامنئي المرشد الأعلى للثورة، وكما تذكر أنهم يرفعون صور السيّد في كل مكان. حاليًا لايوجد لدي الكثير من التفاصيل حولها، يمكنك مطالعة هذا المصدر، وهذا أيضًا. لكن أرجو البحث أيضًا في المصادر الرسمية لتأكيد لمعلومات التي في المصادر(إن وجدت أنا سأبعث لكم أو سأضيفهم في المقالة). إشارة للأخ @علي العالم: لإضافتها كوني أعاني من خلل صحي في عيني حاليًا وانتظر النظارة، أو يمكنك أخ علاء إضافتها. مع التحية. --حسن (نقاش) 04:57، 25 سبتمبر 2022 (ت ع م)ردّ
@حسن: حاضر! سأقوم بما طلبت وأتمنى لك الشفاء العاجل إن شاء الله. علي العالم (نقاش) 23:50، 25 سبتمبر 2022 (ت ع م)ردّ

ملفات كومنز المستخدمة في هذه الصفحة أو عنصر ويكي بيانات المرتبط بها مُرشحة للحذف

عدل

ملفات ويكيميديا كومنز التالية المستخدمة في هذه الصفحة أو عنصر ويكي بيانات المرتبط بها مُرشحة للحذف:

شارك في نقاش الحذف عبر صفحة الترشيح. —Community Tech bot (نقاش) 20:53، 8 مارس 2023 (ت ع م)ردّ

عُد إلى صفحة "وفاة مهسا أميني".