نقاش:مفضلية تأبط شرا
هذه صفحة النقاش المخصصة للتحاور بخصوص التحسينات على مقالة مفضلية تأبط شرا. هذا ليس منتدى للنقاش العام حول موضوع المقالة. |
سياسات المقالة
|
جِد مصادر: جوجل (كتب · أخبار · الباحث العلمي · صور حرة · مصادر ويكيبيديا) · مصادر الصحف الإنجليزية المجانية · موقع JSTOR · نيويورك تايمز · مكتبة ويكيبيديا |
مشروع ويكي اللغة العربية | (مقيّمة بذات صنف بذرة) | |||||||||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
|
إبداء رأي
عدلالسلام عليكم أرجو من الجميع إبداء رأيهم بمقالتي المتواضعة الأولى التي صمدت بوجه الحذف لأقوم بتطويرها ولكم جزيل الشكر طالب علم 333 (نقاش) 01:40، 8 يونيو 2016 (ت ع م)
نقاش طلب النقل
عدلوضع الطلب: لم يتم، للأسباب الواردة في الرد أدناه.
التنوين جزء من الاسم ولا يحوز حذفه. --MichelBakni (نقاش) 18:47، 27 فبراير 2019 (ت ع م)
- @MichelBakni: عنوان مقالة الشاعر غير مشكل أيضًا. ولا أجد ضرورة للتشكيل.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 19:59، 27 فبراير 2019 (ت ع م)
- مرحباً، التنوين هنا ليس اختياراً، وهو إلزامي لا يمكن حذفه.--MichelBakni (نقاش) 22:03، 27 فبراير 2019 (ت ع م)
- @MichelBakni: يرجى توضيح السبب في كون التنوين غير اختياري في هذه الحالة.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 22:05، 27 فبراير 2019 (ت ع م)
ورد في باب الوقف في كتاب جامع الدروس العربية هنا، ما يلي: " إذا وقفتَ على مُنَوَّنٍ، حذفت تنوينه بعد الضمة والكسرة، وأسكنتَ آخرَهُ، مثلُ "هذا خالدْ. مررتُ بخالدْ". فإن كانت الحركةُ فتحةً أبدلتَ التنوينَ ألفاً، مثل "رأيتُ خالداً". هذه هي اللغة الفُصحى وهي أرجحُ اللُّغاتِ وأكثرها. وربيعةُ تُجيزُ الوقفَ على المنوَّن المنصوب، كما يوقفُ على المرفوع منه والمجرور، فيقولون "رأيتُ خالدْ"." وتأبط شراً مثل رأيت خالداً، ولا يجاز الحذف إلا في لغة ربيعة.--MichelBakni (نقاش) 00:01، 28 فبراير 2019 (ت ع م)
- مفهوم، لكن لا أجد في هذا الاقتباس ما يدل على أن التنوين جزء من الاسم، بل هو هنا أساسًا لن ينطق أصلًا ويبدل في النطق بألف.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 00:12، 28 فبراير 2019 (ت ع م)
- @Abu aamir:@مصعب: لإبداء الرأي وتفسير القاعدة--MichelBakni (نقاش) 00:20، 28 فبراير 2019 (ت ع م)
- @MichelBakni: أليست هذه حالة وقف؟ لا توجد كلمة بعد شرًا.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 00:27، 28 فبراير 2019 (ت ع م)
- تعليق: يُلغى نطق التنوين، عند الوقف على الكلمة المنَّونة، وذلك لانقطاع الصوت عندها. فلا نقول: إنه شيءٌ (غريبٌ). بل نقول: إنه شيءٌ (غريبْ). وإذا كانت الكلمة المنوَّنة التي يوقف عندها منصوبة، فالتنوين هنا ينقلب ألفًا. مثل: كان خالد مسافرا.--Bave Şan (نقاش) 00:37، 28 فبراير 2019 (ت ع م)
- تعليق: مرحبًا @MichelBakni:، شكرًا للاقتراح المفيد، كتابة التنوين لا تدلّ على وجوب النطق به، فهو جزء من التشكيل، ويظل على القارئ أن يعرف متى ينطق بالتنوين ومتى يغفله، وهذا كقولنا سيارة، فنحن نكتب التاء المربوطة، ولكننا إذا وقفنا قلنا سياره (بالهاء)، لذلك اوافقك على أنّ التنوين في الاسم المنصوب المختوم بألف التنوين يجب أن يُكتب، وهذا كالتنوين في الأسماء المرفوعة والمجرورة، ولكنّ سياسة التسمية في ويكيبيديا هي ترك التشكيل أينما كان في كل الكلمات، فإذا أضفنا تنوين "تأبط شرًا أو شراً" وجب علينا تنوين كل عناوين المقالات ذات الأسماء المرفوعة والمجرور، سيارةٌ، كتابٌ… فالاقتراح صحيح، ولكنه يوجب تغييرًا شاملًا في سياسة التسمية، لذلك أرى إبقاء الاسم بغير تنوين، ولكن أعتقد أنّ الاسم لا ينقصه التنوين فحسب، بل تشديد الراء، فالاسم الآن لمن لا يعلمه، يحسبه "شَرَا" وهو "شرًّا"، فاقترح زيادة التشديد لإزالة اللبس وفقًا للمذكور في سياسة العناوين فذلك يخفف من اللبس في هذا الاسم فتُكتب الصيغ البديلة "تأبط شرّاً، تأبط شرًا، تأبط شراً". Abu aamir (نقاش) 09:47، 28 فبراير 2019 (ت ع م)
- أتفق مع رأي الزميل أعلاه ولكني شخصيا لا أمانع من التنوين في مقالات كهذه--Avicenno (نقاش) 14:25، 28 فبراير 2019 (ت ع م)
- تعليق: إذا كان ولابدّ من النقل، فيجب أن ينقل إلى مفضلية تأبط شرًا أو مفضلية تأبط شرًّا أو مفضلية تأبّط شرًّا أو مفضليّة تأبّط شرًّا .. إلخ، وهذا يدخلنا في متاهات لا مخرج منها، فأيّ واحد سنختار؟. مع ملاحظة لغوية أن التنوين يدخل على الراء والألف علامة التنوين، وليس صحيحًا أن نكتب: مفضلية تأبط شراً. -- صالح (نقاش) 19:58، 3 مارس 2019 (ت ع م)
مرحباً @صالح:، لو ممكن مصدر لمعلومة دخول التنوين على الراء، ليس تشكيكاً، ولكن هذه أول مرة أسمع بها.--MichelBakni (نقاش) 17:17، 4 مارس 2019 (ت ع م)
- مراحب @ميشيل: اطلعت على المعلومة في أكثر من كتاب، لكن هناك بحث كامل عن الموضوع، راجع: مجلة الدراسات اللغوية، الصادرة عن مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، المجلد الرابع، العدد الثامن (أكتوبر-ديسمبر 2006)، أرسلت رابط البحث إلى بريدك. تحياتي. -- صالح (نقاش) 17:39، 4 مارس 2019 (ت ع م)
مرحبًا @صالح:، شكرً لجهودك، قد يكون ترجيح وضع التنوين قبل الألف صحيحًا، ولكنه ترجيح نظري، لأن الواقع هو وجود نوعين من المصاحف، مصحف المشارقة-شرًّا يره حيث يُكتب التنوين قبل الألف، ومصحف المغاربة-شرّاً يره حيث يُكتب التنوين فوق الألف.Abu aamir (نقاش) 13:57، 14 مارس 2019 (ت ع م)
- مراحب @Abu aamir: الشكر موصول لك. عن الترجيح، هذا المبدأ، قاعدة لغوية، ورسم القرآن ليس مرجعًا هنا، فالقرآن من اسمه قرآن، وصلنا بالتواتر حفظًا وقرآنًا، وليس رسمًا، ولا أحد يحتج بذلك، لأنه يبطن وجود خلاف قرآني، وهذا غير صحيح، وهذا لم يقل به أحد من الأولين، ولن يتفوه به أحد من الآخرين. فالألف هنا ليست حرفًا من كلمة، لكي تُحرّك، بل هي علامة، وهذا متفق عليه لدى كل النحويين. عمومًا طرحت رأيي، لأنه خاص بعنوان ثابت غير متغيّر، ويجب ألا يحدث فيه أي خطأ، ورأيي هنا لا يحكم محتوى التعليقات أو نص المقالات، الذي يبدو لي من الصعوبة ضبطه، لأنّه متغيّر بشكل يومي. تحياتي. -- صالح (نقاش) 18:07، 14 مارس 2019 (ت ع م)
- أعتقد أنه لا يوجد مبرر لهذا النقل؛ لا يوجد شيء خاص متعلق بعنوان المقالة يفرض إضافة التشكيل في هذه الحالة فقط. @MichelBakni: رأيك لإغلاق الطلب؟--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 09:40، 22 مارس 2019 (ت ع م)
نعم أتفق، تستطيع إغلاق الطلب --MichelBakni (نقاش) 13:04، 22 مارس 2019 (ت ع م)
- خلاصة: لم ينفذ.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 13:35، 22 مارس 2019 (ت ع م)