نقاش:مضر

طلب تعديل صفحة محمية في 30 أكتوبر 2020

السلام عليكم .. لماذا لا يتم ذكر ديانة مضر بن نزار بن معد وهي الاسلام كما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم فعن ابْن حبيب حَدثنَا أَبُو جَعْفَر عَن أبي جريج عَن عَطاء عَن ابْن عَبَّاس قَالَ مَاتَ أدد وَالِد عدنان وعدنان ومعد وَرَبِيعَة وَمُضر وَقيس غيلَان وَتَمِيم وَأسد وضبة على الْإِسْلَام على مِلَّة إِبْرَاهِيم عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام فَلَا تذكروهم إِلَّا كَمَا يذكر بِهِ الْمُسلمُونَ وَعَن سعيد بن الْمسيب أَن رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - قَالَ لَا تسبوا مُضر فَإِنَّهُ كَانَ مُسلما على مِلَّة إِبْرَاهِيم عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام وَعند الزبير بن بكار من حَدِيث مَيْمُون بن مهْرَان عَن ابْن عَبَّاس يرفعهُ لَا تسبوا مُضر وَلَا ربيعَة فَإِنَّهُمَا كَانَا مُسلمين..--Saiintt (نقاش) 20:29، 30 أكتوبر 2020 (ت ع م).--Saiintt (نقاش) 20:29، 30 أكتوبر 2020 (ت ع م)

قولك جموع خزاعة قحطانية

طلب تعديل جملة ( حلف بني كعب مع خزعة القحطانية

يقال لجموع خزاعة بنو كعب، لأنهم نسبوا إلى جدهم كعب بن عمرو بن لحي .

الاحاديث النبوية الصحيحة والتي تؤخذ بالاعتبار على جميع النسابة

الحديث:

حَدَّثَنِي إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ آدَمَ أَخْبَرَنَا إِسْرَائِيلُ عَنْ أَبِي حَصِينٍ عَنْ أَبِي صَالِحٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ عَمْرُو بْنُ لُحَيِّ بْنِ قَمَعَةَ بْنِ خِنْدِفَ أَبُو خُزَاعَةَ

الشرح:

قوله: (عمرو بن لحي بن قمعة بن خندف أبو خزاعة) أي هو أبو خزاعة، ووقع في رواية أبي نعيم عن إسرائيل بهذا السند عند الإسماعيلي " خزاعة بن قمعة بن عمرو ابن خندف " وفيه تغيير بالتقديم والتأخير؛ وعنده من طريق أبي أحمد الزبيري عن إسرائيل " عمرو أبو خزاعة بن قمعة ابن خندف " وهذا يوافق الأول لكن بحذف لحي، وبأن يعرب ابن قمعة أعراب عمرو لا إعراب أبو خزاعة، وأصوبها الأول، وهكذا روى أبو حصين هذا الحديث عن أبي صالح مختصرا، وأخرجه مسلم من طريق سهيل بن أبي صالح عن أبيه أتم منه ولفظه " رأيت عمر وبن لحي بن قمعة ابن خندف يجر قصبه في النار " وأورده ابن إسحاق في " السيرة الكبرى " عن محمد بن إبراهيم التيمي عن أبي صالح أتم من هذا ولفظه " سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لأكثم بن الجون: رأيت عمرو بن لحي يجر قصبه في النار، لأنه أول من غير دين إسماعيل، فنصب الأوثان وسيب السائبة وبحر البحيرة ووصل الوصيلة وحمى الحامي " ووقع لنا بعلو في " المعرفة " وعند ابن مردويه من طريق سهيل بن أبي صالح عن أبيه نحوه، وللحاكم من طريق محمد بن عمرو عن أبي سلمة عن أبي هريرة، لكنه قال: " عمرو بن قمعة " فنسبه إلى جده، وروى الطبراني من حديث ابن عباس رفعه " أول من غير دين إبراهيم عمرو بن لحي بن قمعة ابن خندف أبو خزاعة " وذكر الفاكهي من طريق عكرمة نحوه مرسلا وفيه "

3- 10 – باب: قصة خزاعة.

3332/3333 – حدثني إسحاق بن إبراهيم: حدثنا يحيى بن آدم: أخبرنا إسرائيل، عن أبي حصين، عن أبي صالح، عن أبي هريرة رضي الله عنه:

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (عمرو بن لحي بن قمعة بن خندف أبو خزاعة).

(3333) – حدثنا أبو اليمان: أخبرنا شعيب، عن الزهري قال: سمعت سعيد بن المسيب قال:

البحيرة التي يمنع درها للطواغيت ولا يحلبها أحد من الناس، والسائبة التي كانوا يسيبونها لآلهتهم فلا يحمل عليها شيء.

نحن مرجعنا أولاً و أخيراً يا أخونا في الله هو النسب النبوي الشريف الذي أثبته على نفسه نبينا محمد صلى الله عليه وسلم

لذلك وجب التعديل جزاكم الله خير فخزاعة من قمعة من خندف من مضر من عدنان وليس كعب وحدها حسب الصحيح الثابت والنبي الهاشمي .

كذب النسابون جميعهم وصدق محمد الهاشمي الصادق الامين Dhmekh (نقاش) 07:25، 24 مايو 2021 (ت ع م)