نقاش:مصحف علي
هذه صفحة النقاش المخصصة للتحاور بخصوص التحسينات على مقالة مصحف علي. هذا ليس منتدى للنقاش العام حول موضوع المقالة. |
سياسات المقالة
|
جِد مصادر: جوجل (كتب · أخبار · الباحث العلمي · صور حرة · مصادر ويكيبيديا) · مصادر الصحف الإنجليزية المجانية · موقع JSTOR · نيويورك تايمز · مكتبة ويكيبيديا |
مشروع ويكي الإسلام | (مقيّمة بقليلة الأهمية) | ||||||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
|
اعتقد ان المقصود بمصحف الامام علي ع هو المصحف الذي كتبه الامام بخط يده الشريفة وبحسب نزوله على الرسول الكريم ص اذ اننا جميعا نعلم ان القران قد نزل على الرسول ص جملة واحدة فما كان من الامام الا ان يدون ما نزل وحسب نزوله
من اين لكم بهذا الكلام لا يوجد كتاب او مصحف لدى الشيعة يقول بوجود مصحف غير القرأن المعروف لدى كل المسلمين. و هذه الكلام جاء من غير الشيعة لإتهام الشيعة و لا يقره الشيعة و يعتبرونه كلاماً باطلاً يراد به التفريق بين المسلمين و الدس بينهم--A z i z 00:01، 5 يوليو 2007 (UTC)
يبدو و كأن مقالة مصحف فاطمة هي لنفس الموضوع الغيبي الذي يتم افتراضه من قبل البعض بانه موجود مع اعطاءه اسمان مختلفان. و كلا المصطلحان غير موجودان في عقيدة الشيعة--A z i z 00:09، 5 يوليو 2007 (UTC)
سلة المهملات أولى
عدليؤسفني أن ارى البعض يستخدم الموسوعة لنشر المقالات الطائفية, بينما الموضوعات المهمة للمواضيع والشخصيات التاريخية لانجد لها أي اهتمام. الشيعة لايعترفون بمصحف علي وهو غير موجود في أي مكان, بل كل المسألة ان الإمام علي جمع القرآن وقرآنه هو مثل قرآننا. وهناك ماتذكره المصادر التاريخية مثل مصحف عائشة ومصحف عثمان فهل من العقل ان نكتب مقاله نضع فيها فلان جمع القرآن, ام ان هنالك غرض من وراء هذه المقاله, ان المكان الوحيد الذي ينتمي إليه هذا المقال هو سلة المهملات Cyb3r 15:43، 6 يوليو 2007 (UTC)
- اعذروني أيها الإخوان الكرام، لكن حبذا لو شرحتم لنا أين الطائفية في المقالة؟ Slacker 16:12، 6 يوليو 2007 (UTC)
- يفترض المقال أن الشيعة عندهم كتاب اسمه "مصحف علي" و "يمتاز عن مصحف المسلمين" وكل ذلك على لسان الشيعة وهذا اتهام مبطن للشيعة بأنهم يقولون بتحريف القرآن!, الأسباب التي تدعوا لحذف الموضوع 1-أن هذا المصحف المزعوم غير موجود 2-جمع القرآن اشخاص كثر وليس من المنطق وضع مقال بكل شخص جمع القرآن 3-المقال كاملا بموضوعه وعنوانه ومحتواه طائفي ومن المعروف أن البعض يحاول تشويه صورة المسلمين الشيعة باتهامهم بالقول بتحريف القرآن أو ان القرآن الذي بين أيدينا غير كامل, وحتى الموقع الذي يستشهدون به لاينص على ان هذا القرآن "يمتاز عن مصحف المسلمين" بشيء, لذلك يجب معرفة السبب الحقيقي وراء كتابة الموضوع وأغراض كاتبه Cyb3r 18:36، 6 يوليو 2007 (UTC)
- أتفق مع الأخوة أن الصياغة طائفية غير مباشرة لتوصيل رسالة أن الشيعة لديهم مصحف غير مصحف المسلمين ولكن لا يعني هذا أن المعلومة غير صحيحة مع وجود المصدر فحذف الموضوع غير مبرر والأنسب هو إعادة كتابة المقالة ووضع رأي الشيعة وحسب علمي فهو يسمى الجامع وهو موجود حسب المعتقد الشيعي مع الإمام الغائب المهدي، أما مصحف فاطمة فيقول الشيعة بنزول الوحي وجبريل عليه السلام على فاطمة بعد وفاة الرسول عليه الصلاة والسلام. تحياتي للجميع --Musaed 07 T 00:54، 7 يوليو 2007 (UTC)
- هل من الممكن ان تذكر لي من أي كتاب فهمت ان جبريل ينزل على فاطمة الزهراء؟ ومن اي مصدر شيعي يقول ان مصحف علي مع الإمام المهدي؟Cyb3r 01:16، 7 يوليو 2007 (UTC)
- اعتذر عن التأخير هذه بعض المعلومات :هذا حديث الوحي : الكافي محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن ابن محبوب عن ابن رئاب عن أبي عبيده عن أبي عبد الله عليه السلام قال إنَّ فاطمة عليها السلام مكثت بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم خمسة وسبعين يوما وكان دخلها حزنٌ شديدٌ على أبيها وكان جبرئيل عليه السلام يأتيها فيُحسن عزاءها على أبيها و يُطيب نفسَها ويُخبرها عن أبيها ومكانِه ويُخبرها بما يكون بعدها في ذرِّيتِها وكان علي عليه السلام يكتب ذلك فهذا مصحف فاطمة عليه السلام(بحار الأنوار ج 22 ص545 رواية63 باب2)
عند الإمام المهدي : أما بالنسبة إلى مكان وجود هذا المصحف في الحال الحاضر، فهو اليوم موجود عند الإمام المهدي المنتظر (عجَّل الله فرَجَه). ويُعتبر هذا المصحف أول مصنف في الإسلام، حيث أن الزهراء (عليها السَّلام) توفيت في الثالث من شهر جمادى الأولى عام 11 هجري، ولم يكتب قبل هذا التاريخ كتاب في عصر الإسلام. فمصحف فاطمة هو مجموع حديث جبرائيل الأمين لفاطمة (عليها السلام)، فهو وحي غير معجز، كالحديث القدسي والنبوي. مع تحياتي وتقديري --Musaed 07 T 00:51، 9 يوليو 2007 (UTC)
اضافة عبارة مزعوم
عدلمرحبا ◀ صالح، انت اضفت عبارة مزعوم وما لها من دلالات، من قال ان الكتاب مزعوم؟ بصراحة هذه العبارة في غير محلها في مثل هكذا مقالات فلا يمكن الجزم بصفة الكتاب في بداية التعريف به حتى قبل توضيح ماهية الكتاب. اتمنى عليك التصويب. طلال (نقاش) 23:53، 17 سبتمبر 2022 (ت ع م)
- مراحب ◀ طلال، المقالة نسخة من مقالة مصحف فاطمة، وحين يُفك الربط بين المقالين والموضوعين، وتناقش المقالة نسخة من القرآن الذي بين يدي المسلمين كانت لدى الإمام علي، فذلك أمر آخر يلزم رفع العبارة. تحياتي. -- صالح (نقاش) 14:53، 18 سبتمبر 2022 (ت ع م)
- مرحبًا ◀ طلال، استعدتُ نسخة سابقة، ويمكن ضبط صياغة المقالة لتصبح موسوعية أكثر حين يحصل توافق بعد نقاش. تحياتي. -- صالح (نقاش) 19:07، 20 سبتمبر 2022 (ت ع م)