نقاش:محمد بن الحسن المهدي
هذه صفحة النقاش المخصصة للتحاور بخصوص التحسينات على مقالة محمد بن الحسن المهدي. هذا ليس منتدى للنقاش العام حول موضوع المقالة. |
سياسات المقالة
|
جِد مصادر: جوجل (كتب · أخبار · الباحث العلمي · صور حرة · مصادر ويكيبيديا) · مصادر الصحف الإنجليزية المجانية · موقع JSTOR · نيويورك تايمز · مكتبة ويكيبيديا |
أرشيف النقاشات: 1 |
المقالة ضمن مجال اهتمام مشاريع الويكي التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
أمور غير موثقة
عدلبعض الحوادث مقتبسة من كتاب الف ليلة وليلة
الصورة
عدليُفضَّل تصميم صورة ملحقة بعليه السلام وليس رضي الله عنه لأن الاثنا عشرية لا يستعملون هذه العبارة في التعبير عن أئمتهم. Fayrox7 (نقاش) 12:59، 12 ديسمبر 2020 (ت ع م)
تشكيك بوجوده
عدلتذكر مقالة الحسن العسكري أن هناك مؤرخين يشكون بوجود ولد له أصلاً ("تذكر مصادر أخرى أنه لم يكن لديه أي أبناء") مع إيراد عدة مراجع. هذه المعلومة يجب أن تذكر هنا أيضاً.
https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B3%D9%86_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B3%D9%83%D8%B1%D9%8A#cite_note-q-5 2603:7081:5D07:E706:FDB0:9F97:65E6:2E1 (نقاش) 16:15، 1 مايو 2022 (ت ع م)
ادلة غير دقيقة
عدلان لب المذهب الشيعي يقوم على العصمة فهناك عند الشيعة أمام معصوم واحد هو الامام المهدي المنتظر ولا يجوز عند الشيعة اتباع اي سيد اموي او هاشمي حتى لو كان ينتسب للرسول ومن ذرية ال البيت فهذا خروج عن لب المذهب الشيعي لان العباسيين كانوا سادات هاشميين يرتدون العمامات السوداء ومطالبين بالثأر للحسين وكانوا يظلمون الائمة المعصومين وشيعتهم لذلك بخصوص ان العمامات السوداء من بني هاشم من علامات الظهور فذلك غير دقيق.
ان الشيعة في العالم من الاقليات وحكام العرب الشيعة هم امراء العشائر من قحطان في التاريخ لان قريش والقيسية حاربوا ضد اهل البيت وبخصوص الفرس كانوا حلفاء العباسيين وكانوا مناهضين للشيعة لذلك معظم هذه الروايات غير دقيقة وتنحاز للعباسيين وليس للشيعة لان العباسيين كانوا يعتمدون في قادة جيوشهم على اهل خراسان وكانوا يضطهدون الائمة المعصومين لذلك هذه شواهد غير دقيقة ومستقاة من النمظ العباسي أكثر وليس النمط الشيعي.
وبخصوص تشيع ايران فان الحكام التركمان الاذريين هم الذين نشروا المذهب الشيعي على الفرس السنة حتى لا يخضعوا للعثمانيين.
لذلك هناك مغالطات عديدة في هذا المقال.
ونرجو المعذرة. Mohamed chouaib research new (نقاش) 11:33، 2 يوليو 2023 (ت ع م)