نقاش:ماتريدية/أرشيف 1
هذا أرشيف النقاشات السابقة حول ماتريدية. لا تقم بتحرير محتويات هذه الصفحة. إذا كنت ترغب في بدء مناقشة جديدة أو إحياء مناقشة قديمة، يرجى القيام بذلك في صفحة النقاش الحالية. |
أرشيف 1 |
- أرشيف 1
- 2
إعادة الكتابة
المقالة بحاجة لإعادة الكتابة بالكامل وفصل الماتريدي في مقالة منفصلة والتحقق من حقوق النشر حيث يبدو النص منقولا عن عمل سابق. --خالد حسني --Omaislam (نقاش) 20:14، 24 أغسطس 2015 (ت ع م)01:53، 5 يناير 2008 (UTC)
- حتى أنا لاحظت ذلك. هناك صعوبة في قراءته اكتب لي رسالة
-- اولا:المقال يحتاج الى تنظيم أكثر. ثانيا: الماتريدية فرقة أولت في الصفات خروجا عن منهج السلف الصالح
- بعض الكتب الواردة في قسم كتب المدرسة الماتريدية ليس لها علاقة بالموضوع مثل كتب الكمال بن الهمام في الحنفي --Omaislam (نقاش) 20:14، 24 أغسطس 2015 (ت ع م)
@Omaislam: الكمال بن الهمام الحنفي من كبار الماتريدية.--BiKaz (نقاش) 03:06، 25 أغسطس 2015 (ت ع م) @BiKaz: لم أجد في أي ترجمة للكمال بن الهمام أنه يعتقد اعتقاد الماتريدية ،لا أعني بذلك مصادر من كتب الماتريدية لأن بالطبع كل مذهب يريد أن ينسب له أسماء من العلماء لكي ينصر مذهبه ، إذا وجدت ما يقول ذلك فضفه في المصادر وإلا فاحذفه --Omaislam (نقاش) 18:39، 25 أغسطس 2015 (ت ع م)
@Omaislam: "لا أعني بذلك مصادر من كتب الماتريدية"؟! انظـــــــــر ------> الاستشهاد بمصادر.--BiKaz (نقاش) 19:28، 27 أغسطس 2015 (ت ع م)
مراجعة المقالة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مقالة مهمة بهذا الشكل يتم توسيعها وترشيحها في لحظة واحدة بهذه السرعة الفائقة، شيء غريب ومثير للدهشة ويدعو للشك والريبة. لذا أرجو من جميع الأخوة والزملاء الأفاضل الذين لديهم ميول وإهتمامات دينية بإبداء رأيهم في هذه المقالة. أنا شخصياً يهمني أعرف رأي الأخ @الدبوني: والأخ @منصورالواقدي: والأخ @غلام الأسمر: والأخ @بلال الدويك:. كما أطالب بمراجعة شاملة ودقيقة لهذه المقالة بواسطة شخص حيادي ومشهود له بالكفاءة والخبرة، مثل: @بدارين:، @Ibrahim.ID:، @Meno25:، @Faris knight:، @Elmoro:، @Avicenno:، @محمد أحمد عبد الفتاح:. وأقترح أنه من الضروري وجود لجنة متخصصة محايدة لمراجعة جميع المقالات المرشحة لتكون مقالات جيدة أو مختارة، لأن للأسف الشديد هناك أشخاص كثيرون يقومون بالتوصيت بناء على المجاملات وغير ذلك من الأمور وهم في الغالب لا يقرؤون المقالة بعناية قبل التصويت أو ليس لديهم الخبرة الكافية.
نرجع لمرجعنا الأساسي وهو ترشيح هذه المقالة لتكون مختارة. من أهم شروط المقالة المختارة أن تكون حيادية وموضوعية ويتم ذكر جميع الحقائق فيها بدون إنحياز، وهذا غير موجود في هذه المقالة لأن أغلب المصادر المستشهد بها من كتب ومواقع سلفية والسلفية لا تعتبر الماتريدية والأشاعرة من أهل السنة. علي سبيل المثال مكتوب في قسم الإرث الماتريدي: التأليف العلمي: "ومن أشهرها تأويلات أهل السنة أو تأويلات القرآن: وفيه تناول نصوص القرآن الكريم، ولا سيما آيات الصفات فأولها تأويلات وفق عقيدته"
بينما المصدر الأصلي يقول التالي: "وفيه تناول نصوص القرآن الكريم، ولا سيما آيات الصفات، فأوَّلها تأويلات جهمية".
السلفيون يعتبرون الأشاعرة والماتريدية من الجهمية! والمصدر هو:
بالإضافة لأن المقالة منسوخة حرفياً بالكامل من عدة مواقع ومنتديات وهذا يعد خرق واضح لحقوق التأليف والنشر، قد يعرض صاحبه لسحب الصلاحية.
- مقدمة المقالة منسوخة من هذه المواقع:
- http://arrawahel.alafdal.net/t37-topic
- http://gashi.yoo7.com/t1211-topic
- http://www.maqalaty.com/45661.html
- http://www.noraletra.com/vb/showthread.php?p=173397
- http://www.alserdaab.org/articles.aspx?selected_article_no=403
- http://www.dorar.net/enc/firq/462
- http://www.khayma.com/kshf/M/Matorydyah.htm
- http://dlia.ir/paygah.e.a/rafed/mawsoah/f16.html
علم الكلام منسوخة من:
- http://www.dorar.net/enc/firq/185
- http://sh.rewayat2.com/ferake/Web/31901/001.htm
- http://avb.s-oman.net/entry.php?b=3099
- http://www.islamdor.com/vb/showthread.php/33261-%D9%85%D9%88%D8%B3%D9%88%D8%B9%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%AA%D8%B3%D8%A8%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85/page7
- http://www.muslm.org/vb/archive/index.php/t-505791-p-19.html
- http://moltkamoltka.blogspot.com.eg/2014/03/blog-post_23.html
- http://vb.mediu.edu.my/showthread.php?t=39080
- مذاهب علم الكلام منسوخة من:
- http://www.moubadarah.com/modules.php?name=News&file=article&sid=1098
- http://liberalls.org/vb/archive/index.php/t-32813.html
- http://abaqatalanwar.com/news.php?newsid=100
- http://avb.s-oman.net/entry.php?b=3100
- النشأة منسوخة من:
- كتاب الماتريدية دراسةً وتقويماً
- كتاب ماذا بعد ربيع الثورات العربية
- http://www.saaid.net/feraq/mthahb/6.htm
- http://taseel.com/articles/viewprint/2668
- http://articles.islamweb.net/media/print.php?id=11608
- http://lahodod.blogspot.com.eg/2013/01/blog-post_5625.html
- http://www.dorar.net/enc/firq/459
- http://sh.rewayat2.com/akida/Web/9336/002.htm
- http://www.ahlalsunna.com/forum/showthread.php?t=4240
- http://yadiferi.blogspot.com.eg/2012/01/blog-post.html
- التطور منسوخ من:
- كتاب عداء الماتريدية للعقيدة السلفية
- http://www.dorar.net/enc/firq/462
- http://www.muslm.org/vb/archive/index.php/t-509126.html
- http://sh.rewayat2.com/ferake/Web/31901/002.htm
- http://www.sham-alro7.com/vb/archive/index.php/t-20554.html
- http://ch-at.com/vb/showthread.php?t=62194&langid=5
- الانتشار منسوخ من:
- تقرير العقيدة منسوخ من:
- كتاب الماتريدية دراسةً وتقويماً
- http://www.achaari.ma/Article.aspx?C=5639
- http://www.hawzah.net/ar/Article/View/78429
وبقية المقالة على هذا المنوال. ويوافقني في هذا الأمر الأخ @وهراني: حيث كتب في ترشيح المقالة التالي:
# ضد سأرشح المقالة للحذف إن لم يتم التراجع عن المقاطع المنسوخة (على سبيل المثال لا الحصر : قسم جماعة الدعوة والتبليغ منسوخ من http://www.saaid.net/feraq/mthahb/9.htm?print_it=1). --- مع تحياتي - وهراني 20:49، 11 مايو 2016 (ت ع م)
@Omaislam: ما هو رأيك في إنقاذ سمعة الموسوعة الآن؟!
وبالنسبة للصورة المضافة حديثا لقالب المقالة والتي تم تقول بأن الماتريدية فرقة كلامية. الماتريدية ليست مجرد فرقة بل هي أحد الأعمدة الرئيسية لمذهب أهل السنة والجماعة والماتريدية يتبعون المذهب الحنفي في الفقه والماتريدية منتشرة في كثير من دول العالم منها: تركيا والهند وباكستان وأفغانستان وأوزبكستان وإندونيسيا وماليزيا ومصر ولبنان.
وهذه بعض أقوال العلماء عنهم:
- قال الحافظ مرتضى الزبيدي في شرح الإحياء: "إذا اطلق أهل السنة والجماعة فالمراد بهم الأشاعرة والماتريدية".
- ويقول السفاريني الحنبلي في لوامع الأنوار البهية: "أهل السنة والجماعة ثلاث فرق: الأثرية: وإمامهم أحمد بن حنبل رضي الله عنه، والأشعرية: وإمامهم أبو الحسن الأشعري رحمه الله، والماتريدية: وإمامهم أبو منصور الماتريدي، وأما فرق الضلال فكثيرة جداً".
- ويقول الإمام ابن عابدين في حاشيته رد المحتار: "(قوله -أي الحصكفي- عن معتقدنا) أي: عما نعتقد من غير المسائل الفرعية، مما يجب اعتقاده على كل مكلف بلا تقليد لأحد، وهو ما عليه أهل السنة والجماعة وهم: الأشاعرة والماتريدية، وهم متوافقون إلا في مسائل يسيرة، أرجعها بعضهم إلى الخلاف اللفظي، كما بُيِّن في محله".
- ويقول الإمام محمد زاهد الكوثري: "فالأشعري والماتريدي هما إماما أهل السنة والجماعة في مشارق الأرض ومغاربها، لهم كتب لا تحصى، وغالب ما وقع بين هذين الإمامين من الخلاف من قبيل الخلاف اللفظي، وقد دونت عدة كتب في ذلك، وقد أحسن تلخيصها البياضي في"إشارات المرام في عبارات الإمام" ونقل نصه الزبيدي في"شرح الإحياء".
- وقال الملا علي القاري في مرقاة المفاتيح: "...ومنه قوله تعالى: {أرأيت من اتخذ إلهه هواه} فالمراد بالأهواء مطلقا الاعتقادات، وبالمنكرات الأهوية الفاسدة التي غير مأخوذة من الكتاب والسنة، وقال ابن حجر، والأهواء المنكرة هي الاعتقادات الفاسدة المخالفة لما عليه إمام أهل السنة والجماعة أبو الحسن الأشعري وأبو منصور الماتريدي".
- ويقول قاضي القضاة وشيخ الإسلام تاج الدين السبكي في شرح عقيدة ابن الحاجب: "اعلم أن أهل السنة والجماعة كلهم قد اتفقوا على معتقد واحد فيما يجب ويجوز ويستحيل، وإن اختلفوا في الطرق والمبادي الموصلة لذلك، أو في لِمِّية ما هنالك. وبالجملة فهم بالاستقراء ثلاث طوائف؛ الأول: أهل الحديث، ومعتمد مباديهم: الأدلة السمعية؛ أعني: الكتاب، والسنة، والإجماع. الثانية: أهل النظر العقلي والصناعة الفكرية؛ وهم: الأشعرية، والحنفية. وشيخ الأشعرية: أبو الحسن الأشعري، وشيخ الحنفية: أبو منصور الماتريدي، وهم متفقون في المبادي العقلية في كل مطلب يتوقف السمع عليه، وفي المبادي السمعية فيما يدرك العقل جوازه فقط، والعقلية والسمعية في غيرها، واتفقوا في جميع المطالب الاعتقادية إلا في مسألة التكوين ومسألة التقليد. الثالثة: أهل الوجدان والكشف؛ وهم الصوفية، ومباديهم مبادي أهل النظر والحديث في البداية، والكشف والإلهام في النهاية".
وأخيرا أقول معاتباً للإداري @باسم: عيب عليك تكون إداري محنك ومخضرم وحاصل على العديد من الأوسمة وتقوم بالموافقة على ترشيح هذه المقالة لتكون مختارة، خصوصا وأن لك جذور تركية ولبنانية، بل وتقوم بتغيير صورة جامع السلطان الأحمد وتضع مكانها صورة من عملك الشخصي وتكتب عليها: "فرقة الماتريدية الكلامية". وكأن الماتريدية ليسوا من أهل السنة!
ثم إن الشخص الذي قام بتوسيع وترشيح المقالة وهو المحرر @Ali32liver: قام بإنشاء عدة مقالات عن بعض علماء الماتريدية، أنا كنت واضع أسماؤهم في قالب المقالة، وكنت أنوي أن أقوم بإنشاء هذه المقالات بنفسي لكنه سبقني وقام هو بإنشائها، وهذه المقالات قصيرة جداً وغير منسقة ولا تليق بموسوعة عالمية مثل موسوعة ويكيبيديا. لذا فأرجو من الإداريين حذف هذه المقالات.
في إنتظار ردود الأعضاء الكرام. والسلام على من أتبع الهدى.--TheFlyingHorse (نقاش) 20:03، 13 مايو 2016 (ت ع م)
- @TheFlyingHorse: كنت أعلم أن الأمور العقدية حساسة جدًا للكثير من الناس، لكن الذي فاجئني هذا الكم الهائل من التشنج الذي لمسته من البعض. المقالة كاملة ليس فيها قدح لأبو منصور الماتريدي رحمه الله ولا لمذهب الماتريدية في العقيدة، بل محاولة مني لإعطاء هذه الفرقة حقها، ثم ما الذي لمسته من المقالة حتى تقول شيء غريب ومثير للدهشة ويدعو للشك والريبة؟ أما مسألة أني أنشأت عشرات المقالات عن بعض علماء الماتريدية أصبح أمر يعيبني فهذه سابقة لم يقل بها إلا أنت. عمومًا.. لا أحب أن أدخل في جدال مع أي شخص خاصة إذا كان موضوع الجدال في العقيدة، سأسحب ترشيح المقالة وإن أردت فاكتابتها من جديد --Dhalami ناقشني 00:45، 14 مايو 2016 (ت ع م)
- تم التواصل مع الإخوة @TheFlyingHorse: و@Ali32liver: بِخُصوص التعاون على إخراج المقالة بِشكلٍ أفضل وإعادة صياغة الفقرات المُختلف عليها. أرجو منكما اقتراح تعبير أفضل للرسم حتَّى أقوم باستبداله ورفعه فوقه. سبب اقتراحي استبدال صورة المسجد هو كونه لا يعكس انتماء الفرقة أو يُمثِّل شعارًا لها. تحيَّاتي--باسمراسلني (☎)--: 10:17، 14 مايو 2016 (ت ع م)
- @Ali32liver:، المقالة مليئة بالطعن في أهل السنة الماتريدية وأي شخص ذو بصيرة يستطيع أن يرى ذلك بوضوح. على سبيل المثال وليس الحصر: فقرة أو قسم "الانتشار" يقول التالي:
حققت المدرسة الماتريدية انتشارًا كبيرًا في بقاع الأرض شرقها وغربها لعدة أسباب، السبب الأول: وهو السبب الرئيس بل أهم الأسباب يتمثل في اعتناق السلاطين والملوك للمذهب الحنفي، فبسبب ذلك انتشر المذهب الحنفي في العالم الإسلامي، وبانتشار الحنفية ونفوذ سلطانهم انتشرت الماتريدية، لأن الماتريدية يمثلون المذهب الحنفي عقديًا. السبب الثاني: من المعروف في التاريخ عبر القرون أن أية دولة إذا كانت تميل إلى فرقة ما تسهل وتوفر لعلمائها مناصب القضاء، والإفتاء والرئاسة والخطابة والتأليف، والتدريس، فيجدون أسبابًا كثيرة وطرقًا ميسورة لبسط سلطانهم على القلوب والأبدان، ونفوذ تأثيرهم على الشعوب والأوطان وتشجعهم الدولة أيضا بإنشاء المدارس والجوامع، وبذلك تنشر أفكارهم ويزداد نشاطهم. قال الشاه ولي الله الدهلوي في بيان سبب انتشار الحنفية: فأي مذهب كان أصحابه مشهورين، وسد إليهم القضاء والإفتاء، واشتهرت تصانيفهم في الناس، ودرسوا درسًا ظاهرًا، انتشر في أقطار الأرض، ولم يزل ينتشر كل حين، وأي مذهب كان أصحابه خاملين، ولم يولوا القضاء، والإفتاء، ولم يرغب فيهم الناس اندرس بعد حين.
المصدر هو: شمس الدين السلفي الأفغاني (1419 هـ - 1998م). عداء الماتريدية للعقيدة السلفية.. الماتريدية وموقفهم من الأسماء والصفات الجزء الأول (الطبعة الثانية). الطائف - السعودية. مكتبة الصديق صفحة 297.
كتاب عداء الماتريدية للعقيدة السلفية كله طعن ونقد وتكفير للماتريدية! والإمام ولي الله الدهلوي حنفي ماتريدي/أشعري صوفي، ولا أعلم إذا كان قال هذا الكلام فعلا أم لا. المهم مؤلف هذا الكتاب وهو شمس الدين السلفي الأفغاني يقول بوضوح شديد في هذا الكتاب أن الماتريدية ليسوا من أهل السنة وأن سبب انتشار الماتريدية هو نفوذ السلاطين والملوك.
تحضرني الآن مقولة للإمام شيخ الإسلام تقي الدين السبكي في كتابه السيف الصقيل فى الرد على ابن زفيل (ابن زفيل هو ابن القيم) ص 16:
وأما الحشوية فهي طائفة رذيلة جُهَّال ينتسبون إلى أحمد وأحمد مبرأ منهم. وسبب نسبتهم إليه أنه قام في دفع المعتزلة وثبت في المحنة رضي الله عنه، نقلت عنه كليمات ما فهمها هؤلاء الجهال فاعتقدوا هذا الاعتقاد السيئ وصار المتأخر منهم يتبع المتقدم، إلا من عصمه الله وما زالوا من حين نبغوا مستذلين ليس لهم رأس ولا من يناظر وإنما كانت لهم في كل وقت ثورات ويتعلقون ببعض أتباع الدول ويكفي الله شرهم، وما تعلقوا بأحد إلا كانت عاقبته إلى سوء. وأفسدوا اعتقاد جماعة شذوذ من الشافعية وغيرهم ولا سيما بعض المحدثين الذين نقصت عقولهم أو غلب عليها من أضلهم فاعتقدوا أنهم يقولون بالحديث. ولقد كان أفضل المحدثين في زمانه بدمشق ابن عساكر يمتنع من تحديثهم ولا يمكنهم أن يحضروا مجلسه وكان ذلك أيام نور الدين الشهيد وكانوا مستذلين غاية الذلة].
@باسم:، المقالة منسوخة حرفياً من أولها إلى آخرها من مواقع ومنتديات وكتب معادية للماتريدية، لذا أطالب بالاسترجاع إلى آخر نسخة مستقرة.--TheFlyingHorse (نقاش) 20:32، 14 مايو 2016 (ت ع م)
- @TheFlyingHorse: تعاون مع @Ali32liver: على إعادة صياغتها. من فضلكم بلا جدالات طويلة ولا تُفضي لِنتجية إلا الأخذ والرد. وبلا أنَّ فُلان يتهجَّم على فُلان. لنترك كُل هذا ونُركِّز على تطوير المقالة وتحسينها--باسمراسلني (☎)--: 20:49، 14 مايو 2016 (ت ع م)
- @TheFlyingHorse: المقالة دونك افعل ما شأت، ولأني رفعت يدي عنها فأرجو منك ألا تُشر إليَّ في صفحت نقاشها --Dhalami ناقشني 23:11، 14 مايو 2016 (ت ع م)
- شكراً على حسن تعاونكم.. أرجو استرجاع آخر نسخة مستقرة وسأحذف جميع الأشياء غير الموسوعية منها، وسأقوم بتنسيقها وتوسيعها قدر المستطاع بشكل موسوعي وحيادي بدون إساءة أو تجريح في أحد، لكن هذا سيأخذ بعض الوقت والمجهود. تحياتي. --TheFlyingHorse (نقاش) 03:54، 15 مايو 2016 (ت ع م)
- @TheFlyingHorse: هل تقصد بآخر نسخة مستقرة النسخة التي تقوم على تعديلاتك الغير محايدة والتي تعتمد على وجهك نظرك الأحادية التي كتبتها بالأعلى، هذا ما تريده إذن، إن تعديلاتك هي التي تستحق أن توصف بـ"الغير موسوعية" "الغير محايدة" "وجهة نظر أحادية"، باختصار تعديلات مشوّهة --Omaislam (نقاش) 14:36، 15 مايو 2016 (ت ع م)
- @Omaislam: أخي الكريم ليس من الصواب استباق الأحداث قبل وقوعها، ولا يجوز لك الحكم بأنه غير محايد، أنت بهذا تعرقل سير العمل في الموسوعة، وشكرا.--منصـور الواقـدي نقـاش 13:12، 16 مايو 2016 (ت ع م)
- @منصورالواقدي: أنا لا استبق الأحداث، أنا أتحدث عن النسخة السيئة التي يريد استرجاعها والتي قام بكتابتها بنفس المستخدم الذي أفصح عن آرائه بالأعلى!! شكرًا لتعليقك --Omaislam (نقاش) 16:16، 16 مايو 2016 (ت ع م)
- كلمة حق أقولها: المقالة تستحق فعلا أن تكون مختارة، وكل الآراء المعترضة لا تذكر عيوب بل تريد أن تكون المقالة معبرة عن رأيها المذهبي ... فقط . --Omaislam (نقاش) 16:23، 16 مايو 2016 (ت ع م)
- مرحبا عزيزي @Omaislam: أقصد أن الأمر لم ينته بعد، وأنا لم أقرر شيئا، بل ما تم التوصل إليه في النقاشات بعد سحب الترشيح هو أن يقوم الأخ @TheFlyingHorse: بإعاة كتابتها، والوقت ما زال مفتوحا، وما ذكرته عن آرائه، أو أنه غير محايد.. فنحن يا أخي في موسوعة عالمية، يكتب فيها هذا وذاك، ولا مجال فيها لاتباع توجهات فكرية محددة، أو آراء شخصية أو مذهبية، بل الواجب خدمة الموضوع الذي نكتب عنه، حتى نستوفيه حقه، وقراءة التاريخ من بدايته، بنظرة واسعة، دون التركيز على مفاهيم ضيقة، كما أن القناعة التامة بالموضوع من مهمات نجاحه. وأما الكتابة عن آراء مذهبية في المقالة فمن المهم جدا قراءة كتب الماتريدية، والاطلاع على تاريخهم بشكل أوسع، دون حصر الأفكار في وجهة معينة. أنا أتابع ما يجري بينكما منذ مدة، وأحاول التوفيق بينكما، علينا ترك ما مضى، وتجنب الخلاف، وقد وجدت منه تجاوبا، ويأتي دورك الآن، لا نريد مزيدا من الاحتكاكات الضيقة، نريد العمل بموضوعية، وكما قلت لك ذات مرة: ليس بوسعنا أن نلجم الأفواه، ما أرجوه منك أن تترك له المجال حتى يتمكن من الكتابة، وأي إشكال يمكن حله بالتفاهم والنقاش، دمت في خير وتقبل خالص تحياتي.--منصـور الواقـدي نقـاش 19:30، 17 مايو 2016 (ت ع م)
صورة المقالة
الأخ الكريم @السيف ذو الوشاح: شكراً لك على وقتك ومجهودك في صنع صورة تخطيط اسم الإمام أبو منصور الماتريدي لكن المقالة تتحدث عن المدرسة الماتريدية بشكل عام، وهذه الصورة مناسبة أكثر لمقالة الإمام الماتريدي. لذا أرجو منك إضافة هذه الصورة في المقالة الخاصه به مع استبدال عنوان "الإمام الفقيه" بـ"إمام الهدى" فهو أشهر ألقابه. تحياتي.--TheFlyingHorse (نقاش) 22:17، 17 مايو 2016 (ت ع م)
- أهلاً أخي، ماذا تقترح إذاً بدل اسم الإمام مؤسس المذهب ليكون الصورة المعبرة عن الموضوع؟ أنا برأيي أن هذه الصورة هي الأنسب، أما بالنسبة لعبارة "الإمام الفقيه" فهي من عمل الأخ العزيز @باسم: مشكوراً، أما أنا فقد أعددت الاسم "أبو منصور الماتريدي" فقط. إذا كان لديك أي اقتراح حول الصورة غير اسم الإمام فتفضل بطرحه.--الــســيــفراسلني 22:34، 17 مايو 2016 (ت ع م)
@السيف ذو الوشاح: المقالة تتحدث عن المذهب الماتريدي بشكل عام، وليس عن مؤسس المذهب بشكل خاص. فعنوان المقالة هو "الماتريدية" وليس "أبو منصور الماتريدي"! أرى أن صورة جامع السليمية أنسب لأن تركيا من أهم الدول التي تحتضن المذهب الماتريدي.--TheFlyingHorse (نقاش) 23:14، 17 مايو 2016 (ت ع م)
- أحترم رأيك، ولكن لا أفهم كيف تكون صورة مسجد أنسب من تخطيط اسم مؤسس المذهب، أرجو من الإخوة الآخرين إبداء رأيهم حول الموضوع، وشكراً.--الــســيــفراسلني 23:30، 17 مايو 2016 (ت ع م)
- أنا ضد استخدام صُورة المسجد كما أوضحت قبلًا لأنها لا تعكس شيئًا عن الفرقة. فالمسجد هذا ليس حكرًا على الماتُرديَّة ولا على أي فرقة أُخرى، وفي الأساس ليس مركزًا (على حد علمي) من مراكز أي فرقة أو مذهب في تُركيا--باسمراسلني (☎)--: 17:42، 19 مايو 2016 (ت ع م)
- بعد أن أصبحت أغلب أجزاء المقالة لا تعكس شيئًا عن الاختلافات بينها وبين المذاهب الأخرى (إلا الأشعرية !!) ولا تهتم إلا بمدح الفرقة، وتنتقي المصادر والاقتباسات على هذا الأساس، فليس غريبًا أن يتم اختيار صورة لمسجد لا يعكس شيئًا أيضًا !! --Omaislam (نقاش) 21:05، 19 مايو 2016 (ت ع م)
- @Omaislam: سؤال بسيط: من الذي كتب مقالة سلفية؟ من الذي كتب مقالة ابن تيمية؟ من الذي كتب مقالة ابن القيم الجوزية؟ الجواب هو السلفيين. منذ عدة شهور قمت أنا بإضافة أحد الكتب التي تنتقد السلفية في مقالة سلفية فقام أحد الإداريين بحذف الكتاب، وكتب في ملخص التعديل: (إزالة مصدر ليس له صلة بالمقالة) انظر هنــا. وانت نفسك اعترضت مع أحد المحررين (وهو زياد0 الذي يعمل على كتابة مقالة ابن تيمية) على جزء بسيط في مقالة شيخ الإسلام يقول التالي:
ورد في كتاب الضوء اللامع لشمس الدين السخاوي أثناء ترجمته للعالم الحنفي علاء الدين البخاري ما نصه: «أنه كان يسأل عن مقالات التقي بن تيمية التي انفرد بها فيجيب بما يظهر له من الخطأ فيها وينفر عنه قلبه، إلى أن استحكم أمره عنده فصرح بتبديعه ثم تكفيره ثم صار يصرح في مجلسه بأن من أطلق على ابن تيمية أنه شيخ الإسلام فهو بهذا الإطلاق كافر واشتهر ذلك.»
وقمتم بحذف هذا الاقتباس بناء على النقاش الذي حدث في صفحة نقاش:شيخ الإسلام. بل وقمت أنت أيضا بحذفه مؤخرا في ويكيبيديا الإنجليزية، ثم قمت بإخطار الإداريين هناك أني دمية جورب وقمت بإفتعال حرب تحرير.. مع أني لا أستخدم ويكيبيديا الإنجليزية منذ شهور!!!--TheFlyingHorse (نقاش) 23:13، 19 مايو 2016 (ت ع م)
@Omaislam وTheFlyingHorse: من الواضح أن المقالة لن تحقق أحد شروط المقالات المختارة، ذلك أنها ليست مستقرة فهي "ساحة حروب تحرير مستمرة". لذلك فأنا أرى أنه من المستحيل لمثل هذه المقالات أن تصبح مختارة أو حتى جيدة، إلا إذا تعاون شخصان أحدهما مؤيد لأفكار الجماعة والآخر معارض لها، وقاما بالتشاور فيما بينهما حول كتابتها، بعيداً عن التعصب سواءً مع أو ضد، وأرجو من الأخ @TheFlyingHorse: أن يتقبل النقد البنّاء بموضوعية أكبر، فأي مقالة مختارة يجب أن تحتوي على جميع الآراء المعارضة حتى ولو كانت برأيك غير صحيحة أو متعصبة، والويكيبيديا ليست مكاناً للدعوة لرأي أو مذهب معين، بل يجب ذكر جميع الآراء، فإن كان الرأي خاطئاً، يمكنك أن تضع رداً عليه من الفريق الآخر، ولكن بشكل مؤدب ومن غير تجريح لصاحب الرأي. عند ذلك فقط يمكن ترشيح هذه المقالة لتصبح مختارة. وشكراً.--الــســيــفراسلني 23:37، 19 مايو 2016 (ت ع م)
@السيف ذو الوشاح: أولا: المقالة مستقرة وليست ساحة لحروب التحرير! ثانيا: أنا لم أتقدم بطلب ترشيح المقالة كمختارة أو حتى جيدة! ثالثا: المعاملة يجب أن تكون بالمثل، إذا أراد أي شخص إضافة أي نقد داخل المقالة التي لا تعجبه، فلماذا يعترض على إضافة نقد في المقالة التي تعجبه؟!--TheFlyingHorse (نقاش) 23:44، 19 مايو 2016 (ت ع م)
- تعني أنك لا تريد أن تصبح المقالة مختارة؟ المقالات التي تتحدث عنها (ابن تيمية، سلفية...) لا هي مختارة ولا جيدة، فلا عجب أن تنعدم منهما المعايير المطلوبة، أما هذه المقالة فنحن نطمح إلى أن تكون مختارة، لذلك يجب علينا التقيد بالمعايير المطلوبة. وهذا ليس مستحيلاً، انظر مثلاً مقالة الإمام الغزالي أو الإمام النووي، فمع أن الخلافات والآراء كثرت حولهما، إلا أن التزام الحياد والأدب مكننا من جعلهما جيدتين. وشكراً.--الــســيــفراسلني 23:59، 19 مايو 2016 (ت ع م)
- @باسم: @السيف ذو الوشاح: بعد تصريح المستخدم العلني أنه لا يريد المقالة حيادية، أرى استرجاع نسخة الزميل Ali32liver وأن يكمل تطويرها إذا أراد أو أن يُسند تطوير المقالة إلى أحد الزملاء المعروف عنهم جودة المراجعة --Omaislam (نقاش) 00:05، 20 مايو 2016 (ت ع م)
- بل أنا أصر على اقتراحي الأول، وهو أن يتعاون كلا الأخين @TheFlyingHorse: وAli32liver على إعدادها معاً، إذ برأيي يجب أن يكون أحد العاملين مؤيداً والآخر معارضاً، فإن أبى أحد الأخين التعاون، يمكننا الاستعانة بغيره من المتضلعين في هذا المجال، أمثال الأخ بلال الدويك ومنصور الواقدي وغيرهما. ولكن برأيي أنه من الضروري في مثل هذه المقالات ألا يكون الكاتب واحداً، لأنه مهما كان محايداً فإنه يبقى بشراً، وستظهر آثار تأييده أو معارضته في كلامه.--الــســيــفراسلني 00:20، 20 مايو 2016 (ت ع م)
- @السيف ذو الوشاح: لكن الواقع الآن أن الأول شكك في نوايا الزميل الأخر فامتنع الزميل الآخر عن تطوير المقالة لذلك، وليس بهذا يكون التعاون أو الاتفاق --Omaislam (نقاش) 00:25، 20 مايو 2016 (ت ع م)
- ماذا تقترح إذاً؟--الــســيــفراسلني 00:28، 20 مايو 2016 (ت ع م)
- @السيف ذو الوشاح: اقتراحي بالأعلى، أن يُسند تطوير المقالة إلى أحد الزملاء -أو أكثر- المعروف عنهم جودة المراجعة --Omaislam (نقاش) 00:31، 20 مايو 2016 (ت ع م)
- وأنا معك، فأي شخص لا يريد أن تصبح المقالة مختارة يجب أن يُنحى عن العمل بها، ويترك المجال لمن أراد حقاً أن يطورها نحو الأفضل.--الــســيــفراسلني 00:34، 20 مايو 2016 (ت ع م)
- الإخوة @السيف ذو الوشاح:، @باسم:، @Omaislam:، تابعت إضافات الأخ @TheFlyingHorse: الأخيرة، محاولة لمساعدته في العمل بموضوعية، كما أن النسخة التي رشحت من قبل كانت في التنسيق ممتازة، لكن محتواها كان مليئا بالحشو والأخطاء، فهناك أشياء نسبت للماتريدية وهي منسوبة للمعتزلة، وكان رأيي أن نستفيد من هذه النسخة باستخلاص ما هو موضوعي، للخروج منها بنسخة أفضل، لكن على أن تكون بصياغة متوازنة، وقد قمت باستخلاص جزء بسيط أضفته للمقدمة، ولم أستمر؛ لأن العمل بحاجة لمجهود كبير، ومحتوى المقالة حاليا لا بأس به، لكنها بحاجة للتهذيب والصياغة، أما الصورة المضافة أخيرا فهي محل نظر؛ لأن النقاش مازال جاريا، نعم الصورة ينبغي أن تحمل الاسم أو الشعار الدال على المقالة نفسها، لكن رأيي أن تكون بشكل أفضل، والأهم من هذا الحصول على توافق في استكمال كتابة المقالة، ومعايير البحث العلمي ستعين كثيرا في نجاح المقالة، فمثلا: الشيء الذي نبغضه، أو لا نقتنع به، أو أو.. كل هذا يؤكد فشل الكتابة عنه مسبقا، كما أن من المهم تجنب الهوى والعاطفة، فعند ما يكتب الشخص عن مذهبه أو حزبه، ينبغي أن يتحدث عنه على أنه مذهب أو حزب مثلا، وأن يجعل الموضوعية أغلب على ميوله، كما أن الذي يجب التركيز عليه في مثل هذا الموضوع هو ذات موضوعيته، لتكون الخلافيات فيه آخر ما نتحدث عنه، فمثلا: عند ما نقول: الماتريدية نسبة إلى فلان في بلاد كذا نشأت في كذا.. كل ما هو من صميم الموضوع، كما أن عماد المقالة (أي: أساس التحدث عنها) لا يقوم على مصادر معارضة، أو تتضمن عبارات تهجم أو أو، المصادر ينبغي أن تكون متزنة، فهناك مصادر لعلماء مقبولون حتى عند مخالفيهم، وأن تكون المصادر الأساسية من كتب السابقين، وتكون مصادر المتأخرين أو حتى المعاصرين مصادر إضافية أو تكميلية، فلا يعقل أن نقتصر في مقالات العقيدة على آراء شخصية أو ما ينشر في الصحف. الذي يثير الجدل في مقالات العقيدة ربما يكون بسيطا جدا، فمثلا هناك أشياء لا يختلف عليها اثنان، لكن لو قيل: قال أبو حنيفة كذا مثلا؛ فسيكون أقرب للقبول، ولو ذكرنا هذا القول نفسه، وقلنا: قال فلان، ونسبناه لشخص عرف بشدة معارضته؛ فسيكون أقرب إلى عدم القبول، ولن يكون النقد على المقول بل على القائل، أما بالنسبة للنقد فرأيي أنه ثانوي وليس أساسيا، يذكر بعد استيفاء المقصود، على أن يكون بعبارة مقبولة، فمسائل العقائد حساسة جدا، وينبغي تجنب ما يثير الجدل قدر المستطاع، كما أن من الأفضل توجيه المقالة صوب ما هو مهم مثل: التأسيس والتاريخ والأماكن والكتب، أو ما شابه، والتحدث حول المعتقدات باختصار، ليكون المقصود شرح صورة متكاملة عن الماتريدية، إذ ليس المقصود تقديم دروس في العقيدة.على العموم أشكر الإخوة على التجاوب والتعاون، وأنا على استعداد للتواصل مع خالص تحياتي.--منصـور الواقـدي نقـاش 02:54، 21 مايو 2016 (ت ع م)
- @منصورالواقدي: اسمح لي أعترض على تعليقك، تقول أن "ومحتوى المقالة حاليا لا بأس به"، ولكن المحتوى غير صالح تمامًا، نصف المقالة تقريبًا تتحدث عن الفرق بين الماتريدية والأشعرية (مع إنها أقرب الفرق إلى الماتريدية!!) ولا تذكر الاختلافات الأساسية، ومن خلال صياغة هذه الأقسام يحاول الكاتب جاهدًا أن يحتكر لفظ "أهل السنة والجماعة" في الماتريدية والأشاعرة، ولذلك لم يذكر المذاهب الآخرى، وغير ذلك من الملاحظات من الغزرة في الاقتباسات، وتكرار أسماء الأعلام رغم وجودها في صندوق المعلومات وغير ذلك، أما عن قولك "إذ ليس المقصود تقديم دروس في العقيدة": لم يقل أحد بذلك، نحن نريد ذكر الفروق العقدية والاختلافات الأساسية بينها وبين المذاهب الآخرى، أظنك تقصد بذلك المقالة في شكلها الحالي، وآخيرًا شكرًا على تعليقك السابق--Omaislam (نقاش) 18:19، 21 مايو 2016 (ت ع م)
- كلام الأخ @Omaislam: صحيح، المقالة حالياً غير صالحة بأي شكل من الأشكال، إذ إن الفرقتين الأشعرية والماتريدية هما أقرب الفرق إلى بعضهما، فيجب أن تكون الفقرة بعنوان "أوجه الشبه بين الفرقتين" وفقرة أخرى صغيرة مختصرة عن الاختلافات البسيطة بينهما، وأما الفقرة الأهم والتي يجب أن يكون لها النصيب الأكبر من المقالة فهي "الفرق بين الماتريدية والمعتزلة" أو "جهود الماتريدية في مواجهة المعتزلة والدفاع عن عقيدة أهل السنة"، كما يجب ذكر مواطن الشبه والاختلاف مع عقيدة أهل الأثر أو أهل الحديث، وبرأيي يجب أن تقسم هذه الفقرة إلى قسمين: أهل الأثر الذين يعدون الماتريدية من أهل السنة مثل الإمام الذهبي وابن الجوزي وغيرهم، وأهل الأثر الذين يعدونهم فرقة مبتدعة مثل أكثر الوهابية. أما أن تحتكر المقالة لمقارنة الماتريدية بالأشاعرة مع أنهما "اتفقا في الأصول واختلفا في الفصول" كما يقول العلماء، فلا يجوز بأي شكل من الأشكال، والمقالة حالياً تصلح أن تسمى "الماتريدية والأشاعرة" وليس "ماتريدية". وشكراً.--الــســيــفراسلني 20:00، 21 مايو 2016 (ت ع م)
- @منصورالواقدي: اسمح لي أعترض على تعليقك، تقول أن "ومحتوى المقالة حاليا لا بأس به"، ولكن المحتوى غير صالح تمامًا، نصف المقالة تقريبًا تتحدث عن الفرق بين الماتريدية والأشعرية (مع إنها أقرب الفرق إلى الماتريدية!!) ولا تذكر الاختلافات الأساسية، ومن خلال صياغة هذه الأقسام يحاول الكاتب جاهدًا أن يحتكر لفظ "أهل السنة والجماعة" في الماتريدية والأشاعرة، ولذلك لم يذكر المذاهب الآخرى، وغير ذلك من الملاحظات من الغزرة في الاقتباسات، وتكرار أسماء الأعلام رغم وجودها في صندوق المعلومات وغير ذلك، أما عن قولك "إذ ليس المقصود تقديم دروس في العقيدة": لم يقل أحد بذلك، نحن نريد ذكر الفروق العقدية والاختلافات الأساسية بينها وبين المذاهب الآخرى، أظنك تقصد بذلك المقالة في شكلها الحالي، وآخيرًا شكرًا على تعليقك السابق--Omaislam (نقاش) 18:19، 21 مايو 2016 (ت ع م)
ومن الفقرات المهمة جداً "جهود الماتريدية في مواجهة المد الصفوي" أو "المد الشيعي"، وهذه من أهم الفقرات، إذ لولا فضل الله ثم الماتردية في الدفاع عن أهل السنة في العراق والشام لكان أهل العراق والشام اليوم كلهم صفوية شيعة يلطمون في الحسينيات ويتباكون على أهل البيت، فكيف لا يكون مثل هذا الأمر الجلل العظيم في هذه المقالة؟!--الــســيــفراسلني 22:36، 21 مايو 2016 (ت ع م)
- توضيح، السلام عليكم، لاتوجد علاقة إسميّة أو تاريخيّة بين نشأة الشيعة والصفويون، طبعاً توجد علاقة بين الصفويون مع المذهب الشيعي لاحقاً بعد فرض إسماعيل الصفوي للمذهب الشيعي بالأراضي التي حكمها، أرجوا رجاء أخويّ الإبتعاد عن كل الإتهامات لأيّ طريقة أو مذهب إسلاميّ سواءاً كان أشعريّ أو ماتريديّ أو سلفيّ أو شيعيّ--Ahmed1251985 (نقاش) 16:05، 22 مايو 2016 (ت ع م)
إعادة صياغة المقالة من جديد
@السيف ذو الوشاح وOmaislam ومنصورالواقدي وTheFlyingHorse وAli32liver: استرجعت النسخة التي ترونها من المقالة. واضح أنَّ هُناك خلاف حول ما تمَّت إعادة صياغته وعن ما أصبحت المقالة عليه، بالإضافة إلى ما كان مكتوب سابقًا.
لِأوضح أمرًا: هذه المقالة والموسوعة ككُل لن تكون مرتعًا للحُروب التحريريَّة العقائديَّة. لِذلك وبما أنَّ هُناك شُكوك حول ما هو مكتوب وحول الكاتب نفسه فقد حميت المقالة من التحرير بحيث لن يتمكن أحد من تحريرها سوى الإداريين. أرجو إعادة كتابتها في ملاعبكم الخاصَّة، ثُمَّ يُدمج ما يجب أن يُدمج في مقالةٍ واحدةٍ هُنا وتُفك الحماية عن المقالة. تاريخ المقالة موجود لِمن يُريد نسخ ما كتبه سابقًا ويُضيف عليه. أهم شيء عدم الجدال لِمُجرَّد الجدال وعدم التعرُّض لِأي فرقة أو مذهب. بِتعبيرٍ آخر: لا لِلتعرُّض للسلفيَّة هُنا ولا لِلتعرُّض لِلماتريديَّة. نذكر كُل شيء بما فيه المآخذ والتأييدات. بالتوفيق--باسمراسلني (☎)--: 11:18، 22 مايو 2016 (ت ع م)
ملاحظة
السلام عليكم، عندي ملاحظة بسيطة أرجو التنبه عليها، في فقرة السلفية: (ترى السلفية أنها تمثل أهل السنة والجماعة)، وهذه الجملة غير دقيقة، فالسلفية أو "أهل الحديث" أو "الأثرية" (وهي التسمية الأدق) ينقسمون إلى قسمين: قسم يرى أن الأشاعرة والماتريدية من أهل السنة، وقسم عكس ذلك. وإليكم المراجع:
- كتاب: المنهجية العامة في العقيدة والفقه والسلوك والإعلام بأن الأشعرية والماتريدية من أهل السنة، المؤلف: الشيخ عبدالفتاح بن صالح قديش اليافعي الأثري.
- الشيخ محمد الحسن ولد الددو الأثري، وفي هذا المقطع يقول: الأشاعرة والماتريدية أخطأوا في مسائل لا تخرجهم عن أن يكونوا من أهل السنة.
- قال الإمام عبد الباقي البعلي الحنبلي الأثري في العين والأثر (ص59): وللكلام على المقصد الثاني تقدمة، وهي أن طوائف أهل السنة ثلاثة:أشاعرة وحنابلة وماتريدية.
إلى آخر ما هنالك من المصادر، فأرجو من العاملين على المقالة التنبه لهذه المسألة، وشكراً.--الــســيــفراسلني 17:48، 29 مايو 2016 (ت ع م)