نقاش:لادينية/أرشيف 1
هذا أرشيف النقاشات السابقة حول لادينية. لا تقم بتحرير محتويات هذه الصفحة. إذا كنت ترغب في بدء مناقشة جديدة أو إحياء مناقشة قديمة، يرجى القيام بذلك في صفحة النقاش الحالية. |
أرشيف 1 |
- أرشيف 1
- 2
غير معنون
this is a propagnda and hate web site, any unbiased reader can notice that immediately, in case this website and similar continue, all arabic and otherlanguages pages would be a candidate for re-editing
Ladeeni.net propagtes for secularism, freedom of thought and humanism. Harsh critique on Religion is not "hate" as thought of as a racial discriminatory practise. However, obviously a lot of users there "hate" Religious thinking which is a totally different issue.
Disagreeing with them does not mean u should make untrue claims about the website.
تسجيل اعتراض على الموضوع المنحاز والمطابق تماما لمقالة اخرى حول الألحاد. كل كاتب مطالب باكتابة من وجهة نظر حيادية وليس من وجهة تظر دينية منحازة.
Samirukas 02:12, 9 مايو 2006 (UTC)
تعديل رابط منتدى الادينيين العرب
قمت بوضع الرابط الجديد لمنتدى الادينيين العرب بعد توقف المنتدى القديم عن العمل بسبب الاختراق. http://www.ladeenyon.net/forum
اللادينية وحرية الرأي
لقد قمت بتحرير بعض الجمل من فقرة الادينية وحرية الرأي نظرا لأنها عبارة عن رأي شخصي للكاتب(تحالف الادينية مع الاستعمار) او (ربط الادينية بحرية الرأي في بعض الدول) وطبعا من دون اي مصدر. قد يكون من المفيد انشاء فقرة بعنوان انتقادات للادينية من اجل وضع مثل هذه الاراء في مكانها المناسب, وليس في المكان الذي يعرّف الادينية. Narziss 03:12، 25 نوفمبر 2007 (UTC)
شطب الخُلُق (بضم الخاء واللام) هو شيء في النفس يصدر عنه أفعال الإنسان بسهولة بدون تفكير، أي أن الأفعال والأقوال التي تصدر من الشخص بتلقائية من غير تكلّف تدل على خلق هذا الشخص، وهذه السهولة في خروج الأفعال والأقوال تدل على ثبات ورسوخ هذه (الأخلاق) في قرارة هذا الإنسان ...
هناك العديد من الأخلاق التي يتفق عليها جميع البشر على أنها أخلاق إيجابية (كالصدق والأمانة) ، وبالنتيجة، الأخلاق المعاكسة لها على أنها أخلاق سلبية (الكذب والخيانة)، هذه الصفات هي ما يُطلق عليها "أمّهات الأخلاق"، وبالتعمُّق في الأخلاق نجد أنه لا يوجد شيء اسمه (لاأخلاقي)، ولكن في الحقيقة هناك أخلاق إيجابية اصطُلِح عليها بـ"الأخلاق"، وأخلاق سلبية اصطُلِح عليها بـ"اللاأخلاق".
من أمّهات الأخلاق الصدق، فالصدق والإيجابية صفتان متلازمان، والكذب والسلبية صفتان متلازمان أيضاً، ولا أعتقد انه يوجد مجتمع يتفق على أن الصدق مثلاً صفة سلبية!! وهذا يعني أن هناك أخلاقيات أساسية يتفق جميع البشر على أنها أخلاق إيجابية، بغض النظر عن الدين أو المعتقدات (هذا ما يُشار إليه دائماً بالضمير الأخلاقي).
والسؤال الذي يطرح نفسه ، هل بالضرورة أن يتبع الناس الخلق الإيجابي لأنه إيجابي؟؟؟ وأن يتجنّبوا الخلق السلبي لأنه سلبي؟؟ نظرة بسيطة إلى واقع المجتمعات في العالم تشير إلى أن هناك العديد ممن ينتمون إلى دين وأن هذا الدين يحرم الكذب تجدهم يكذبون...إذاً، المعرفة بسلبية وإيجابية الأخلاق لا توجب الفِعل (أو السلوك)، إذا ما هي آليّة الفكر اللاديني في تشجيع الناس على ممارسة السلوك الإيجابي الذي هو أصلاً إيجابي، والابتعاد عن السلوك السلبي الذي هو أصلاً سلبي؟؟ إذا كانت هناك مشكلة في ممارسة الأخلاقيات الإيجابية وتجنّب السلبية التي يتفق عليها البشر، ماذا بخصوص الأخلاق التي لا يتّفق عليها الناس؟؟؟ بعبارة أخرى الأخلاقيات التي تتصف بالنسبية بين الناس، مثل البخل، الكرم، الإسراف، الشجاعة، التهوّر ، التعاون ، العدل،...إلى غيرها من الأخلاق؟؟؟ إذن كيف يمكن تحديد إيجابية وسلبية الأخلاق النسبية؟؟
هناك نسبية أُخرى في موضوع الأخلاق، وهي بعض الصفات الأخلاقية التي تقع على خط واحد، مثال (الإسراف، الكرم، الاقتصاد، البخل) يقع الإسراف في أقصى اليمين بينما يقع البخل في أقصى اليسار، بينما يكون وسط هاتين الصفتين الكرم والاقتصاد، حيث يعتبر البخل والإسراف صفات سلبية، بينما الكرم والاقتصاد صفات إيجابية، لكن يمكن ملاحظة أن الكرم يميل للإسراف قليلاً، بينما يميل الاقتصاد إلى البخل قليلاً، المشكلة هي في النسبية التي تقع بين البخل والاقتصاد، والإسراف والكرم، فمثلاً يمكن القول عن شخص أنه بخيل، بينما يصفه البعض بأنه شخص مقتصد، وما ينطبق هنا ينطبق على الحالة الأخرى، ومن الأمثلة الأخرى أيضاً (الخجل، الحياء، الجُرأة، الوقاحة)...إذاً، زادت فكرة نسبيّة الأخلاق تعقيداً...
بالنسبة لنا كمسلمين (وأيضاً المؤمنين بالأديان) فالمرجعية الأخلاقية والسلوكية هي الدين، أما بالنسبة لإجابة الشخص اللاديني أو المُلحد عن هذا السؤال، وحيث أنهم دائماً يتمسّكون بمقولة "لا سلطان يعلو فوق سلطان العقل"، وبما أن الأخلاق هي نوع من السلطة على سلوك الإنسان ، فبالتالي يُفترض أن تنبثق هذه الأخلاق عند اللاديني عن طريق العقل، بما أنه لا يُؤمن بوجود إله أو الدين.
ولكن! هل يستطيع العقل حقاًّ (وبالتالي العلوم الإنسانية والطبيعية) تحديد إيجابية وسلبية الأخلاق النسبية ؟؟؟
لقد نزلت الرسالات السماوية لهداية الإنسان وتعديل سلوكه، أي أن الرسالات جاءت في مجال العلوم الإنسانية (الفلسفة، التربية، الاجتماع، الأخلاق، القانون،...)، وهذه الفروع من العلم يختلف بها الناس كثيراً، وكثيراً من تنشأ عن هذه الاختلافات الحروب والنزاعات، في المُقابل، نجد أن العلوم الطبيعية (الفيزياء، الكيمياء، الرياضيات..) لا يُختَلَف فيها كثيراً، كما أن الاختلاف لا ينتج عنه أي حروب، إن أكبر اختلاف في العلوم الطبيعية لا يتعدّى أكثر من نظريّتين أو ثلاث في التفسير.
هذا يعني أن الدين نزل في الأمور التي لا يسهل على الإنسان أن يصل فيها إلى الحقيقة، ولا يسهل على البشرية أن تلتقي عندها وتلتزم بها، أما الأمور التي يمكن أن يحسمها الإنسان مهما طال الزمن، ويكون قادراً على أن يجد لها حلاًّ ولو بعد حين، فقد تركها الدين للإنسان لتكون من مهامه (أما ما قد يُثار حول الإعجاز العلمي في القرآن فهو عدم تعارض القرآن مع الحقائق العلمية، وهو زيادة في مصداقية هذا الكتاب، وليست وظيفته الأساسية).
فمثلاً مرض الطاعون فتك بالآلاف من البشر، وكان أحد الأسباب الرئيسية في هدم الإمبراطورية الرومانية، وعلى الرغم من ذلك لم يُرسل الله أي رسول لحل تلك المشكلة، لأن هذه المشكلة تقع ضمن إمكانات الإنسان في حل المشاكل، بينما المشاكل التي بُعِث فيها الرسل الذين ذكرهم القرآن الكريم، نجد أنها مشكلات تقع ضمن إطار العلوم الإنسانية (وغالباً الاجتماعية والأخلاقية).
أيضاً إذا نظرنا إلى قانون العقوبات الوضعي، نجد أن عقوبة السرقة هي الحبس، وهذه العقوبة هي اجتهاد إنساني، ثم نجد أن أحد أكبر المشاكل التي يُعاني منها العالم الغربي هي جرائم السرقة، وكانت من نتائج هذا القانون الإنساني ظهور العصابات المنظمة والمافيات، وما صاحَبَ هذه الجريمة من جرائم أُخرى كالقتل، ثم هذه الدول تُصنّف من دول العالم الأول والتي تنعم بالرخاء الاقتصادي!! أما الإسلام فقد اعتبر جريمة السرقة ضمن (جرائم الحدود)، والذي يعني أنها سلوكيات سلبية، وأن هذه السلوكيات قابلة للانتشار والتأثير على المُجتمع، وأغلظ العقوبة لهذا السلوك.
يبدو أن الاتّفاق الأخلاقي هو من الأشياء المستحيلة في ظل الاجتهاد الإنساني، سواءً بين المجتمع الواحد، أو المجتمعات المُختلفة، وهذا ما يخلق "أزمة المرجعيّة الأخلاقية في ظل الفكر اللاديني"، الذي يعتمد على العقل فقط!! إذن كيف ستؤدّي فكرة ترك الأديان إلى نشر الأخلاق في المجتمع؟؟؟
ويجدر بي هنا التعريج على موضوع "الحرية" وعلاقتها بالأخلاق، فالحرية هي قيمة غير مُطلَقَة، أي أنها قيمة لها حدود ولها خطوط حمراء لا يجب تجاوزها في أي مجال كانت، ومن يُنكر هذا يجب أن يُفسّر معنى وُجود القوانين في جميع المجتمعات البشرية بلا استثناء.
إن موضوع الحرية – إضافةً إلى نسبية الأخلاق – تطرحان على الفكر اللاديني السؤال التالي: كيف يمكن التوفيق بين الحرية وعقلانية اختيار الأخلاق والسلوك؟؟؟
المصدر : الكاتب Abu Omar منتدى التوحيد
[1] شطب
مزج بين العمومية والتخصيص
اجد ان هناك نوع من المزج بين مصطلح اللادين الذي يشمل تيارات فكرية متعدده منها الالحادية وبين اللادين كفكر محددومعتنق الا وهو التصديق بوضعيه الاديان مع الاعتقاد بوجود الله وهو ما عبرت عنه المقاله بمصطلح (الألوهية). استطيع ان اشبه الوضع في هذه المقاله بمقاله تخلط بين مصطلح الايمان العام (أي التصديق)والذي يشمل الايمان بأي شيئ وبين الايمان في (المعتنق الاسلامي كمثال)وفي هذا المثال اختلاف كبير في المضمون, لذلك اجد ان المقالة بحاجة الى نوع اكثر وضوحا من التفصيل والتفصيص . --Mustafa khayam (نقاش) 17:23، 19 أغسطس 2009 (تعم)
تحت اصم مصادر خارجية
اخي Abanima الموقع المضاف شبكة الادينيين العرب هذا ليس بمصدر انما موقع خارجي لا يعلم مصدرة ويعتبر شبكة يستطيع اي شخص الكتابة فية بدون مصدر خاصة صاحب الشبكة نفسها واضافتة هنا في المقالة لذا لا يعتبر معلوماتة موثوقة وانما فقط كلام غير موثق أبو رآشــد اسألني! 21:09، 30 يناير 2010 (تعم)
- الموقع ليس مصدرا ولم يستخدم كمصدر وانما رابط خارجي لشبكة حول موضوع المقال لامانع من بقائه !--Elmondo21st (نقاش) 21:17، 30 يناير 2010 (تعم)
استناد الى نظرية غير مؤكدة
الجملة "ومن ذلك أيضا معارضة نظرية التطور حتى اليوم." التي وردت في باب مخالفة الأديان للنظريات الحديثة وضعت بشكل غير حيادي و كأنها أصبحت نظرية و اقعية مصدق بها ، يجب خذفه أو تغييرها الى شيء آخر
جوابا للفقرة "استناد الى نظرية غير مؤكدة"
أولا: لم يكتب أن النظرية مؤكدة بل نظرية وحسب
ثانيا: النظرية العلمية تبقى معتمدة حتى يثبت خطأ إحدى تنبؤات النظرية أو تظهر نظرية تتفوق عليها في تفسير ظاهرة ما، ونظرية التطور ما زالت هي أفضل تفسير لتنوع أشكال الحياة حتى الآن وفكرة أن الإله خلق الأنواع كلها مرة واحدة لا ترقى أصلا لمستوى نظرية بل هي في أحسن الأحوال فرضية غير قابلة للإثبات فلماذا تعترض على وجود نظرية في ويكيبيديا ولا تعترض على فرضية؟!
ثالثا: تذكر أن هذه صفحة اللادينية وهي تنقل آراء اللادينيين قبل أي شيء آخر Atheerkt (نقاش) 00:58، 21 يونيو 2010 (ت ع م)
حيادية رائعة
موضوع كتب باختصار وحيادية رائعة وباسلوب سهل وشيق . ولكن كان من الممكن للكاتب ان يستعرض فكرة اللادينيين في المجتمعات الاسيوية والاوربية والامريكية وعدم اختصارها على المجتمعات العربية.
وكان من الممكن للكاتب ان يستعرض الجماعات التي تنتمي لهذ المذهب . محايد
(andiana jones 13:16، 30 يونيو 2010 (ت ع م)).
الانحياز وعدم الحيادية
هذه المقالة كلها انحياز لوجهة نظر كاتبها يجب حذفها لعدم حياديتها--مصطفى حماده (نقاش) 19:16، 5 مارس 2016 (ت ع م)مصطفى حماده
- أخ مصطفى أين التحيز ! أرجو بيان ذلك لطفا! --أسامة سعد (نقاش) 08:23، 8 مارس 2016 (ت ع م)