نقاش:عيسى بن مريم/أرشيف 1
هذا أرشيف النقاشات السابقة حول عيسى بن مريم. لا تقم بتحرير محتويات هذه الصفحة. إذا كنت ترغب في بدء مناقشة جديدة أو إحياء مناقشة قديمة، يرجى القيام بذلك في صفحة النقاش الحالية. |
أرشيف 1 |
- أرشيف 1
- 2
هل قال ابن حزم بصلب المسيح؟
لا يحضرني المصدر الذي قيل فيه أن ابن حزم قال بصلب المسيح 12 ساعة، ولا أعلم بصحة هذا الشيء أيضاً، فأرجو من أحد الإخوة التثبت. -- تركي 10:09, 1 فبراير 2005 (UTC) 8888888888 تكلم ابن حزم عن تهافت قصة الصلب في الأناجيل الأربعة, في الجزء الأول من كتابه الفصل في الملل والأهواء و النحل, فليراجع هناك ففيه إبطال مزاعم من قال بأن ابن حزم يقول بصلب الميح وحاشاه. وكتبه أبو أيمن الظاهري في 4 يونيو 2004.
لم اقف لابن حزم على مثل هذا الكلام ولم اقف لاحد من علماء المسلمين قالو بمثل هذا والذى ورد عندنا فى تفسير القران الكريم للاية وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا (157) النساء هو نقل المفسيرن لكلام القوم فقد نقل القرطبى قول القوم ولم يتبناه وهذه هى دقة المفسرين حيث قال ان النسطورية يقولو ان المسيح صلب من جهة ناسوته وهذا قولهم هم وهو ما يسمى عندنا بالاسرائليات وهى ليست حجة الجامع 18:03, 15 يونية 2007 (UTC)
لا حاجة لمقالتين عن موضوع واحد
يمكن كتابة وجهة نظر المسلمين والمسيحيين في عيسى عليه السلام في نفس المقالة ولا حاجة لمقالتين, فالمقالة التي في الموسوعة الانجليزية تتكلم عن رأي المسيحيين والمسلمين والهندوس في المسيح بمقالة واحدة. Scorpix 08:22, 13 أغسطس 2005 (UTC)
أنا مع المقالة الواحدة--عزام خليفة (نقاش) 22:21، 22 يونيو 2012 (ت ع م)
دمج المقالين في مقال واحد اسمه المسيح
أقترح دمج مقال يسوع المسيح وعيسى ابن مريم في مقال واحد اسمه مسيح (المسيح). بما ان اسم يسوع وعيسى يدلان على نفس الشخص، ولكن يسوع اسم يستخدمه المسيحيون، وعيسى يستخدمه المسلمون. أما كلمة المسيح (ومع أنها كلمة شاملة بالأساس، ولا تخص ابن مريم)، فهي موجودة في الإنجيل والقرآن، وعندما يقال بالعربية المسيح، فمفهوم ضمناً عن من الكلام، بغضّ النظر عن الديانة. --Fjmustak 21:38, 29 ديسمبر 2005 (UTC)
السلام عليكم
حاولت حذف التكرار في المقالة لتكون أبلغ وأوضح دون خلل فيما كتبتموه فمعذرة لتدخلي دون إذنكم
--محمد حافظ 15:49، 23 يوليو 2007 (UTC)
اهمية الفصل
ان فصل المقالين ضرورين جدا لان دمجها سوف تسبب حساسية شديدة وغير قابلة للموافقة للجمهور لان مواضيع المعتقدات يعتبر شيء علمي من المسلمات بعد اثبات القرآن الكريم له ولهذا لا يمكن دمحها ابدا
اما اسم المسيح في المعتقدات فلها اسمان عند المسلمين اولا نبي الله عيسى عليه السلام وثانيا المسيح الدجال ونبي الله عيسى له عدة تسميات شريفة عند المسلمين
أنا من المعجبين بهذا الموقع ومعلوماتي 90% من هذا الموقع ، ولكن إنصدمت من هذا المقال يحدث فيه أن عيسى بن مريم عليه السلام ينزل مع المهدي المنتظر ( إمام الشيعة ) وهذا غير صحيح - إنه فعلاً ينزل عيسى بن مريم على زمان رجل من إمتنا وهو إسمه على إسم الرسول محمد صلى الله عليه وسلم (((( محمد عبدالله ))) والملقب بالمهدي وهو رجل مؤمن و المهدي المنتظر عند الشيعه وهو من أئمتهم الثاني عشر وهل من المعقول في هذه الفترة وهو حي مع سيدنا عيسى بن مريم إنما هو فى الحقيقه ( الذي يخرج من إصفهان ايران وهو الدجال ) هذا للعلم . إنظر رويات الشيعة عن المهدي المنتظر (((( كيف يعمل في الأرض )))) وهو من إختصاص سيدنا عيسى بن مريم ..... للتصحيح . — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه 89.211.33.122 (نقاش • مساهمات)
رفع المسيح
الخبر المنسوب لابن عباس والذي رواه إبن كثير تشتمّ منه رائحة الإسرائيليات.
- أولا: هذا الخبر يتعارض مع التاريخ فكأن المسيحية لا تتكون إلا من اليعقوبيه والنسطورية (وهما أقليتان كانتا تسكنان شمال الجزيرة العربية)
- ثانيا: من أين لابن عباس معرفة عقائد الفرق المسيحية، فهو ترجمان القرآن وليس بترجمان الإنجيل?
إذا أردنا أن نكتب شيئا يعبر عن وجهة نظر عموم المسلمين، علينا أن لا نستشهد إلا بصرح القرآن والقلة من الأحاديث الصحيحة المتفق عليها.-بارمَران (نقاش) 19:59، 22 سبتمبر 2009 (تعم)
السلام عليكم
خطأ شائع :
يجب استبدال عيسى بن مريم ب- عيسى ابن مريم ... وذاك خطأ لغوي، مثلاً نقول عمر بن الخطاب (بدون ألف) لان عمر ذكر والخطاب ذكر ... أما عيسى ابن مريم فالوضع مختلف ... شكراً
الرجاء وضع وجهة النضر المسيحية وشكرا --197.2.17.63 (نقاش) 12:25، 1 نوفمبر 2016 (ت ع م)
طلب نقل
ويكيبيديا:طلبات النقل/أرشيف/فبراير 2017
وضع الطلب: لم يتم، للأسباب الواردة في الرد أدناه.
اسم نبي الله عيسى يكتب عيسى ابن مريم وذلك لأنه نسب إلى أمه السيدة مريم وهذه قاعدة معروفة فى القواعد الإملائية للغة العربية. --أحمد ناجي (نقاش) 19:39، 2 فبراير 2017 (ت ع م)
- القاعدة المعروفة هي أن ( ابن ) إذا وقعت بين عَلَمين تُحذف منها الألف ، وهو الحاصل في ( عيسى بن مريم ) ، ويبدو لي أن هذا هو المشتهر في الكتب والمصادر العربية حتى مع وجود الآية القرآنية في سورة النساء : { إنما المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه } ، فهل تزودنا بمصادر معتبرة لتأكيد طلبك ؟.- أسامة الساعدي ناقش 07:52، 3 شباط 2017 (ت.ع.م)
- @أحمد ناجي: هل من رد على الزَميل أُسامة؟--علاء راسلني 09:01، 8 فبراير 2017 (ت ع م)
- تعليق: حسب بحث سريع فإن من ينسب إلى أمه يدخل أيضاً في قاعدة حذف ألف ابن إذا كانت بين علمين عند بعض اللغويين مثل ابن جني، وعلى العموم هذا الطلب يجب ألا ينفذ فإنه وإن كانت الكتابان صحيحتان فإن الرسم العثماني هو رسم توقيفي وما نكتب نحن به في حياتنا العامة وفي الموسوعة هو الرسم الإملائي. كلاهما صحيح ولكن الرسم العثماني خاص بالقرآن الكريم.--سايوم راسلني 18:36، 8 فبراير 2017 (ت ع م)
- لم يتم'--'علاء راسلني 22:43، 8 فبراير 2017 (ت ع م)
فلسطين؟!
مكتوب في خانة الولادة "بيت لحم، فلسطين" مع العلم في فترة نبوة عيسى لم تكن فلسطين بهذا المسمى، كان مسماها التاريخي بـ"ارض كنعان" ArabianWE (نقاش) 10:05، 18 أغسطس 2019 (ت ع م)
-/+
مرحبًا، إسلام (ن) أرى أنه لا يصح وضع التصنيف "أسماء آلهة في القرآن" في المقالة، ولكن الأخ Abu aamir (ن) الذي عدلها يرى عكس ذلك. فارتأينا استشارة خبير وطرف ثالث. ما رأيك؟ --أبُو تَائِب مراسلة 🗨️ 01:46، 3 مايو 2020 (ت ع م)
- نِعم ما فعلتَ @أبو تائب:، هل تذكر سبب التخطئة، مشكوراً؟، وأرجو من @إسلام: الاطلاع على هذا النقاش.Abu aamir (نقاش) 01:53، 3 مايو 2020 (ت ع م)
- السبب بسيط، عيسى في الإسلام رسول نبي. وفي النصرانية إله وبالتالي لا يمكن تصنيفه كآلهة بل يمكن اعتماد ذلك في مقالة (يسوع). تحياتي. --أبُو تَائِب مراسلة 🗨️ 02:29، 3 مايو 2020 (ت ع م)
طلب تعديل صفحة محمية في 11 أغسطس 2020
السلام عليكم ورحة الله وبركاته .. اطالب في تغيير نص او جزئيه مكتوبه في صفحة “ عيسى بن مريم “ قسم “ في الاعتقاد الاسلامي “ و النص هو “ ذكر في الآيات القرآنيه ان الله توفى عيسى بن مريم ورفعه اليه “ وهذا النص يوهم الغير مسلم ان المسلمين مؤمنين على وفاة عيسى ابن مريم وفاة حقيقه وهذا غير صحيح نحن نؤمن ان عيسى ابن مريم حي عند الله سبحانه و في تفسير السعدي قي كتاب تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان : { إذ قال الله يا عيسى إني متوفيك ورافعك إلي ومطهرك من الذين كفروا { فرفع الله عبده ورسوله عيسى إليه، وألقي شبهه على غيره، فأخذوا من ألقي شبهه عليه فقتلوه وصلبوه، وباءوا بالإثم العظيم بنيتهم أنه رسول الله، قال الله { وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم } وفي هذه الآية دليل على علو الله تعالى واستوائه على عرشه حقيقة، كما دلت على ذلك النصوص القرآنية والأحاديث النبوية التي تلقاها أهل السنة بالقبول والإيمان والتسليم، وكان الله عزيزا قويا قاهرا، ومن عزته أن كف بني إسرائيل بعد عزمهم الجازم وعدم المانع لهم عن قتل عيسى عليه السلام، كما قال تعالى { وإذ كففت بني إسرائيل عنك إذ جئتهم بالبينات فقال الذين كفروا منهم إن هذا إلا سحر مبين } حكيم يضع الأشياء مواضعها، وله أعظم حكمة في إلقاء الشبه على بني إسرائيل، فوقعوا في الشبه كما قال تعالى } وإن الذين اختلفوا فيه لفي شك منه ما لهم به من علم إلا اتباع الظن وما قتلوه يقينا }
و ايضًا في كتاب الوجيز في تفسير الكتاب العزيز: ﴿ إذ قال الله يا عيسى ﴾ والمعنى: ومكر الله إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى: ﴿ إِنِّي مُتَوَفِّيكَ ﴾ أَيْ: قابضك من غير موتٍ وافياً تاماً أَيْ: لم ينالوا منك شيئاً ﴿ ورافعك إليَّ ﴾ أَيْ: إلى سمائي ومحل كرامتي فجعل ذلك رفعاً إليه للتَّفخيم والتَّعظيم كقوله: ﴿ إني ذاهبٌ إلى ربي ﴾ وإنَّما ذهب إلى الشَّام والمعنى: إلى أمر ربِّي ﴿ ومطهِّرك من الذين كفروا ﴾ أَيْ: مُخرجك من بينهم ﴿ وجاعل الذين اتبعوك ﴾ وهم أهل الإِسلام من هذه الأمَّة اتَّبعوا دين المسيح وصدَّقوه بأنَّه رسول الله فواللَّهِ ما اتَّبعه مَنْ دعاه ربّاً ﴿ فوق الذين كفروا ﴾ بالبرهان والحُجَّة والعز والغلبة. و ايضًافي تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ إِذْ قالَ اللَّهُ يَا عِيسى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرافِعُكَ إِلَيَّ ﴾، اخْتَلَفُوا فِي مَعْنَى التَّوَفِّي هَاهُنَا، قَالَ الْحَسَنُ وَالْكَلْبِيُّ وَابْنُ جُرَيْجٍ: إني قابضك ورافعك من الدُّنْيَا إِلَيَّ مِنْ غَيْرِ مَوْتٍ، يَدُلُّ عَلَيْهِ قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿ فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي ﴾ [الْمَائِدَةِ: 117] ، أَيْ: قَبَضْتَنِي إِلَى السَّمَاءِ وَأَنَا حَيٌّ، لِأَنَّ قَوْمَهُ إنما تنصّروا بعد رفعه لَا بَعْدَ مَوْتِهِ، فَعَلَى هَذَا لِلتَّوَفِّي تَأْوِيلَانِ أَحَدُهُمَا: إِنِّي رَافِعُكَ إِلَيَّ وَافِيًا لَمْ يَنَالُوا مِنْكَ شَيْئًا، مِنْ قَوْلِهِمْ: تَوَفَّيْتُ كَذَا وَاسْتَوْفَيْتُهُ إِذَا أَخَذْتُهُ تَامًّا، وَالْآخَرُ: إني متسلمك، مِنْ قَوْلِهِمْ تَوَفَّيْتُ مِنْهُ كَذَا، أَيْ: تَسَلَّمْتُهُ، وَقَالَ الرَّبِيعُ بْنُ أنس: المراد بالتوفي النوم، وَكَانَ عِيسَى قَدْ نَامَ فَرَفَعَهُ اللَّهُ نَائِمًا إِلَى السَّمَاءِ، مَعْنَاهُ إني منيمك وَرَافِعُكَ إِلَيَّ كَمَا قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: ﴿ وَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ بِاللَّيْلِ ﴾ [الأنعام: 60] ، أي: ينيمكم بالليل، وَقَالَ بَعْضُهُمُ: الْمُرَادُ بِالتَّوَفِّي الْمَوْتُ، وَرَوَى عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَلْحَةَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا أَنَّ مَعْنَاهُ: أَنِّي مُمِيتُكَ يَدُلُّ عَلَيْهِ قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿ قُلْ يَتَوَفَّاكُمْ مَلَكُ الْمَوْتِ ﴾ [السَّجْدَةِ: 11] ، فَعَلَى هَذَا لَهُ تَأْوِيلَانِ أَحَدُهُمَا مَا قاله وهب بن منبه: تَوَفَّى اللَّهُ عِيسَى ثَلَاثَ سَاعَاتٍ من النهار ثم أحياه ثُمَّ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ، وَقَالَ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ: إِنَّ النَّصَارَى يَزْعُمُونَ أَنَّ اللَّهَ تَعَالَى تَوَفَّاهُ سَبْعَ سَاعَاتٍ مِنَ النَّهَارِ، ثُمَّ أحياه ورفعه إليه، وَالْآخَرُ: مَا قَالَهُ الضَّحَّاكُ وَجَمَاعَةٌ: إِنَّ فِي هَذِهِ الْآيَةِ تَقْدِيمًا وَتَأْخِيرًا مَعْنَاهُ: ﴿ أَنِّي رَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا ﴾ وَمُتَوَفِّيكَ بَعْدَ إِنْزَالِكَ مِنَ السَّمَاءِ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيَّبِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ: عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قال: «والذي نفسي بِيَدِهِ لَيُوشِكَنَّ أَنْ يَنْزِلَ فِيكُمُ ابْنُ مَرْيَمَ حَكَمًا عَادِلًا، يَكْسِرُ الصَّلِيبَ وَيَقْتُلُ الْخِنْزِيرَ، وَيَضَعُ الْجِزْيَةَ، فيفيض الْمَالُ حَتَّى لَا يَقْبَلُهُ أَحَدٌ، وَيُرْوَى عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي نُزُولِ عيسى عليه السلام قال: «يهلك الله فِي زَمَانِهِ الْمِلَلُ كُلُّهَا إِلَّا الْإِسْلَامَ، وَيَهْلَكُ الدَّجَّالُ، فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ أَرْبَعِينَ سَنَةً، ثُمَّ يُتَوَفَّى، فَيُصَلِّي عَلَيْهِ الْمُسْلِمُونَ»، وَقِيلَ لِلْحُسَيْنِ بْنِ الْفَضْلِ: هَلْ تَجِدُ نُزُولَ عِيسَى فِي الْقُرْآنِ؟ قَالَ: نَعَمْ، قوله: وَكَهْلًا وهو لم يَكْتَهِلْ فِي الدُّنْيَا وَإِنَّمَا مَعْنَاهُ «وَكَهْلًا» بَعْدَ نُزُولِهِ مِنَ السَّمَاءِ، قَوْلُهُ تَعَالَى: وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا، أَيْ: مُخْرِجُكَ مِنْ بَيْنِهِمْ وَمُنْجِيكَ مِنْهُمْ
ف اتمنى ان يتم التعديلAbdulrahman mohammed alaqeel (نقاش) 15:24، 11 أغسطس 2020 (ت ع م)
وهذا الكلام يشمل ما ذكره الله تعالى في الآية الواردة في سؤال السائل وهي قوله سبحانه: وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا.{النساء:157} يؤكد نفي قتل عيسى عليه الصلاة والسلام الذي زعمه اليهود وأقرهم عليه المنحرفون عقلا ومعتقدا من المدعين للنصرانية، فالذين زعموا أن عيسى قد مات، قالوا إنه لا سبب لذلك الموت، إلا أن اليهود قتلوه وصلبوه، فإذا تحقق نفي هذا السبب وقطعهم أنه لم يمت بسبب غيره، تحققنا أنه لم يمت أصلا، وذلك السبب الذي زعموه، منفي يقينا بلا شك، لأن الله جل وعلا قال: وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ. {النساء:157} . وقال تعالى : وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا بَل رَّفَعَهُ اللّهُ إِلَيْهِ. {النساء:158}. كما قال الشيخ الأمين الشنقيطي في الأضواء: فقد نفى الله تعالى قتل عيسى فقال عز من قائل: وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم. فقد جزم القرآن الكريم بأن عيسى عليه السلام لم يقتل كما زعم اليهود والنصارى ، بل رفعه الله تعالى إليه ، كما قال تعالى : ... وما قتلوه يقينا ، بل رفعه الله إليه.. وهذا لا يعارض قوله تعالى: إذ قال الله يا عيسى إني متوفيك ورافعك إلي ومطهرك من الذين كفروا وجاعل الذين اتبعوك فوق الذين كفروا إلى يوم القيامة ثم إلي مرجعكم فأحكم بينكم فيما كنتم فيه تختلفون. [آل عمران: 55]. وذلك أنه لم يرد في الآية نص يدل على موت عيسى عليه السلام الموتة النهائية، بل لم يأت فيها الموت الذي ذكر السائل وإنما الذي ورد لفظ التوفي، وهو لا ينحصر معناه في الموت، بل يحتمل معاني أخرى منها التوفي بمعنى أخذ الشيء وقبضه يقال توفى دينه: أخذه كاملا، فيكون المراد أنه قبضه الله ورفعه إليه. فقد جاء في تفسير القرطبي في معنى قوله تعالى: متوفيك.ما يلي: وقال الحسن وابن جريج: معنى متوفيك قابضك ورافعك إلى السماء من غير موت، مثل توفيت مالي من فلان أي قبضته.. وقال ابن زيد : متوفيك قابضك، ومتوفيك ورافعك واحد ولم يمت بعد. والصحيح أن الله تعالى رفعه إلى السماء من غير وفاة ولا نوم كما قال الحسن ابن زيد ، وهو اختيار الطبري، وهو الصحيح عن ابن عباس . اهـ وقال الإمام ابن تيمية ردا على من ادعى موته: فهذا دليل على أنه لم يعن بذلك الموت إذ لو أراد بذلك الموت، لكان عيسى في ذلك كسائر المؤمنين، فإن الله يقبض أرواحهم ويعرج بها إلى السماء، فعلم أن ليس في ذلك خاصية، وكذلك قوله: ومطهرك من الذين كفروا. ولو كانت قد فارقت روحه جسده، لكان بدنه في الأرض كبدن سائر الأنبياء، أو غيره من الأنبياء.
وقد قال الله تعالى في الآية الأخرى: وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم وإن الذين اختلفوا فيه لفي شك منه ما لهم به من علم إلا اتباع الظن وما قتلوه يقينا بل رفعه الله إليه. يبين أنه رفع بدنه وروحه، كما ثبت في الصحيح أنه ينزل ببدنه وروحه، إذا لو أريد موته لقال: وما قتلوه وما صلبوه بل مات. ولهذا قال من قال من العلماء: إني متوفيك، أي قابضك أي: قابض روحك وبدنك، يقال: توفيت الحساب واستوفيته. ولفظ التوفي لا يقتضي نفسه توفي الروح والبدن، ولا توفيهما جميعا إلا بقرينة منفصلة، وقد يراد به توفي النوم، كقوله تعالى: الله يتوفى الأنفس حين موتها والتي لم تمت في منامها فيمسك التي قضى عليها الموت ويرسل الأخرى إلى أجل مسمى إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون. [الزمر:42]. انتهى.
وقال الشيخ الأمين الشنقيطي في أضواء البيان : دلالة قوله تعالى: متوفيك. على موت عيسى فعلا، منفية من أربعة أوجه: أولها أن: متوفيك. حقيقة لغوية في أخذه بروحه وجسمه .
الثاني : أن متوفيك. وصف محتمل للحال والاستقبال والماضي، ولا دليل في الآية على أن ذلك التوفي قد وقع ومضى بل السنة المتواترة والقرآن دالان على خلاف ذلك. الثالث : أنه توفي نوم، وقد ذكرنا الآيات الدالة على أن النوم يطلق عليه الوفاة، فكل من النوم والموت، يصدق عليه اسم التوف ، وهما مشتركان في الاستعمال العرفي .
وأما الوجه الرابع: أن الذين زعموا أن عيسى قد مات، قالوا إنه لا سبب لذلك الموت، إلا أن اليهود قتلوه وصلبوه، فإذا تحقق نفي هذا السبب وقطعهم أنه لم يمت بسبب غيره، تحققنا أنه لم يمت أصلا، وذلك السبب الذي زعموه منفي يقينا بلا شك، لأن الله جل وعلا قال: وما قتلوه وما صلبوه . وقال تعالى: وما قتلوه يقينا بل رفعه الله إليه.
وضمير رفعه ظاهر في رفع الجسم والروح معا كما لا يخفى . اهـ
وأما قول الله تعالى : ... وَجَاعِلُ الَّذِينَ اتَّبَعُوكَ فَوْقَ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأَحْكُمُ بَيْنَكُمْ فِيمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ. {آل عمران:55}. فإنه يدل على فضل اتباع عيسى والإيمان به، والله تعالى أمر نبيه بالإيمان بعيسى وغيره من الأنبياء وأمر بذلك أمته كما في قوله تعالى: قُلْ آمَنَّا بِاللّهِ وَمَا أُنزِلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَالنَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ. {آل عمران:136}. وقوله تعالى: قولوا آمنا بالله وما أنزل إلينا وما أنزل إلى إبراهيم وإسماعيل وإسحق ويعقوب والأسباط وما أوتي موسى وعيسى وما أوتي النبيون من ربهم لا نفرق بين أحد منهم ونحن له مسلمون. Abdulrahman mohammed alaqeel (نقاش) 19:48، 11 أغسطس 2020 (ت ع م)
نقاش طلب النقل
وضع الطلب: لم يتم، للأسباب الواردة في الرد أدناه.
- السبب: لأن كلمة "بن" لا توضع إلا بين الشخص وأبيه. --★سيف القوضي راسلني 09:56، 26 يوليو 2020 (ت ع م)
- أتفق وأساسًا لقد وردت التسمية «ابن مريم» في القرآن الكريم--أفرام راسلني 15:21، 26 يوليو 2020 (ت ع م)
ضد والسبب لأن لفظ ( ابن ) إذا تقدمه علم و تلاه عَلم آخر تُحذف همزته، ولكن بشرطان: الشرط الاول ان يكون في أول السطر، الشرط الثاني أن يكون صفةً للعلم الأول، بشرط ان يكون العلم الثاني أب أو أم. تحياتي للجميع.--بــندر (نقاش) 15:39، 26 يوليو 2020 (ت ع م)
- عزيزي @بندر: كما قال لك الزميل فيليب فهو ذكر في القرآن الكريم باسم "المسيح عيسى ابن مريم". فلما نبقيها على هذه التسمية؟ ★سيف القوضي راسلني 17:55، 26 يوليو 2020 (ت ع م)
- هل قرأت ما كتبت جيدا.--بــندر (نقاش) 18:31، 26 يوليو 2020 (ت ع م)
- مرحبًا @بندر: هل لديك مصدر موثوق يؤكد أن الهمزة تحذف من كلمة (ابن) إذا وقعت بين اسمين ثانيهما أب أو أم للأول؟ ما وجدتُه هو أنها تحذف فقط في حالة كان الثاني "أب" للأول، أما في حال كان "أم" أو "جد" فتبقى الهمزة--أفرام راسلني 18:19، 26 يوليو 2020 (ت ع م)
- يمكنكما الإطلاع هنا و هنا للفائدة.--بــندر (نقاش) 18:31، 26 يوليو 2020 (ت ع م)
- بعد الاطلاع كلاكما صحيح، ولكن كما اعتدنا حسب القاعدة تلغى الهمزة، لذا لا مانع من النقل.--بــندر (نقاش) 18:48، 26 يوليو 2020 (ت ع م)
- ضد بشدة أولا لقد كنت قد قدمت نفس الطلب من عدة أعوام، وتم رفضه، وبعد ذلك بمدة اكتشفت خطأ طلبي. أولا من قال أن (بن) لا توضع إلا بين الشخص وأبيه. بالعكس قد توضع بين الشخص وجده مثل أحمد بن حنبل وبين الشخص وأمه مثل المنذر بن ماء السماء، وهناك بعض الحالات التي توضع فيها (ابن) بين الشخص وأبيه فمثلا يمكنني أن أقول (عمر ابن الخطاب) وهذا إن كان الموقع الإعرابي لابن خبر. أما إذا كان إعرابها نعتا أو بدلا كما في حالة العناوين أو في معظم سياق الكلام. فالنقل لغويا خطأ. أرجو أن تكون الصورة قد اتضحت. تحياتي . أحمد ناجي راسِلني 19:16، 26 يوليو 2020 (ت ع م)
تعليق: مرحباً، الرجاء التروي والبحث قبل طرح مثل هذه الأمور، أولاً: رسم المصحف لا يقاس عليه، وبالتالي لا يجوز قياس ورود الكلمة بهذا الشكل في بعض الآيات وتعميمها، وثانياً: هناك قواعد ناظمة للمسألة وضعها النحويين ليس فيها ذكر لمسألة الوقوع بين اسمي علم. والقاعدة هي ما ذكره القسطنطيني في كتابه: "خير الكلام في تقصي أغلاط العوام"، انظر ص.15:
- "قال الحريري في " درة الغواص " إنهم يحذفون الألف من " ابن " في كل موضع يقع بعد اسم، أو لقب، أو كنية. وليس ذلك بمطرد. بل يجب إثباتها في خمسة مواطن: أحدها إذا أضيف " ابن " الى مضمر كقولك: هذا زيد ابنك. والثاني: إذا أضيف إلى غير أبيه كقولك المعتضد بالله ابن أخي المعتمد على الله. والثالث: إذا أضيف الى الأب الأعلى كقولك: الحسن ابن المهتدي بالله. والرابع: إذا عدل به عن الصفة إلى الاستفهام كقولك: هل تميم ابن مرة. الخامس: إذا عدل به عن الصفة إلى الخبر كقولك: إن كعبا ابن لؤي. وألحق إليه الصفدي موضعين آخرين: أحدهما: أن يقع " ابن " أول السطر. والثاني: أن يقع بين وصفين دون علمين كقولك: الفاضل ابن الفاضل".
وعليه فإن الألف في عيسى بن مريم (تخضع للحالة الثانية)، فما رأيكم في المسألة أخذاً بالاعتبار أن عيسى ليس له أب في الإسلام، وليس له أب بيولوجي في المسيحية؟. --Michel Bakni (نقاش) 07:59، 27 يوليو 2020 (ت ع م)
أيضاً بعد البحث، وجدت رأياً لابن جني في كتاب سر صناعة الإعراب حيث يقول:
"ألف "ابن" تحذف في هذا الموضع؛ وذلك نحو: زيد بن عمرو، وأبي بكر بن قاسم، وجعفر بن أبي علي، وسعيد بن بطة، وخفاف بن ندبة، وعطاف بن بشة، ونصر بن طوعة، وعبد بن حجلة، وعياض بن أم شهمة، والعريان بن أم سهلة، وحميد بن طاعة، وعبد الله بن الدمينة، ويزيد بن ضبة، وربيعة بن الذيبة، وشبيب بن البرصاء، وغير هؤلاء من الشعراء ممن نسب إلى أمه. فلما كان (ابن) مضافا إلى الأب والأم، لا ينفك من أحدهما؛ كثر استعماله معهما؛ فحذفت الألف من أوله؛ متى جرى وصفا على العلم قبله؛ لأنه لا ينوى فصله مما قبله؛ إذ كانت الصفة والموصوف عندهم مضارعة للصلة والموصول".--Michel Bakni (نقاش) 08:11، 27 يوليو 2020 (ت ع م)
"ابن" هي الأصح لغويا، وحسب رسم القرآن.--إسلامنقاش 11:19، 27 يوليو 2020 (ت ع م)- يبدو أن مسألة الإضافة إلى علم الأم بها خلاف، يقول الآلوسي في التفسير: «اعلم أن لفظ {ابن} في الآية يكتب بغير همزة بناءًا على وقوعه صفة بين علمين إذ القاعدة أنه متى وقع كذلك لم تكتب همزته بل تحذف في الخط تبعًا لحذفها في اللفظ لكثرة استعماله كذلك ومتى تقدمه علم لكن أضيف إلى غير علم كزيد ابن السلطان أو تقدمه غير علم، وأضيف إلى علم كالسلطان ابن زيد أو وقع بين ما ليسا علمين كزيد العاقل ابن الأمير عمرو كتبت الألف ولم تحذف في الخط في جميع تلك الصور، والكتاب كثيرًا ما يخطئون في ذلك فيحذفون الهمزة منه في الكتابة أينما وقع، وقد نص على خطئهم في ذلك ابن قتيبة وغيره. ومن هنا قيل: إن الرسم يرجح التبعية، نعم في كون ذلك مطردًا فيما إذا كان المضاف إليه علم الأم خلاف، والذي أختاره الحذف أيضا إذا كان ذلك مشهورًا. اهـ»، وهناك أمثلة أخرى مثل محمد بن الحنفية وهو ينسب لأمه رغم معرفة الأب، وأغلب المصادر تحذف الهمزة.--إسلامنقاش 11:36، 27 يوليو 2020 (ت ع م)
- رد الإداري: يُنفَّذ... --Michel Bakni (نقاش) 07:59، 27 يوليو 2020 (ت ع م)
تعليق: مرحبا بالجميع، الحذف جائز وفقاً لقول الآلوسي، وظهر لي بالبحث شيوع متقارب، أما الصحة اللغوية فقول "عيسى ابن مريم" صحيح لغة وله شيوع، أما حذف الهمزة فهو يخالف القاعدة النحوية المذكورة، فإن قيل وُجدت أمثلة تدلّ على مخالفة هذه القاعدة، فالجواب أن القياس يكون على القاعدة لا على استثناءاتها، وهذه العبارة الأخيرة هي سبب تعليقي، فالقياس يكون على القواعد لا على استثناءاتها، لكن إبقاء الهمزة وحذفها جائز في غير القرآن والنصوص المقتبسة.Abu aamir (نقاش) 06:28، 28 يوليو 2020 (ت ع م)
تعليق: أود التنويه أن الاملاء في المصحف يختلف عن الاملاء القواعدي؛ في القرآن يتم استخدام الرسم (الاملاء) العثماني، بينما نستخدم حالياً قواعد الاملاء، على سبيل المثال: تكتب كلمة "شجرة" في الرسم العثماني بطريقتين بتاء مفتوحة "شجرت" مثل الآية (إن شجرت الزقوم طعام الأثيم) أو مربوطة "شجرة". بينما في قواعد الاملاء بطريقة واحدة وهي "شجرة". و في اللغة العربية و ويكيبيديا تستخدم قواعد الاملاء وليس الرسم العثماني. مع تحياتي Mahmoud*** (نقاش)
- تعليق: ليس هناك ضرورة ملحة لنقل الاسم، وقد أعجبني تعليق الزميل محمود بأن ويكيبيديا تستخدم قواعد الإملاء ولا تستخدم الرسم العثماني. --أبو هشام «نقاش» 16:53، 19 أغسطس 2020 (ت ع م)
خلاصة: لم يتم لا توافق، وأيضًا الطلب ليس جوهريًا، فالمعنى والاسم واحد بالنهاية، ويظهر أنَّ هُناك خلاف حول الأمر بالأساس، لذلك لا حاجة للإكمال في الطلب. تحياتي --علاء راسلني 21:03، 22 أغسطس 2020 (ت ع م)