نقاش:صباح الأحمد الجابر الصباح/أرشيف 2

• 1
• 2
• أرشيف 5
• 6

إزالة وسم المختارة

هذه المقالة تخضع حالياً لعملية مراجعة المقالة المختارة للتأكد من أنها تحقق معايير المقالة المختارة. من أجل تسهيل عملية المراجعة رجاء أضف تعليقا أو كن جريئا وقم بتحسين المقالة مباشرة. رجاء قم بإزالة هذا القالب بعد انتهاء عملية المراجعة.

هذه المقالة عن شخصية حية مما يطعن في استقرار المقالة وشموليتها حيث أن الشخصية لم تزل على قيد الحياة وهنالك الكثير من الامور التي ستضاف للمقال في المستقبل مما يجعلها غير مستقرة، مع الأخذ بعين الاعتبار أن المقالة نالت وسم المختارة قبل اعتماد السياسة الخاصة بمقالات الأحياء. كما اعتقد بوجوب إزالة الوسم تطبيقا للسياسة بعدالة حيث رفضت مقالة عبد الله الثاني بن الحسين لذات السبب في ويكيبيديا:مراجعة الزملاء/عبد الله الثاني بن الحسين .@علاء: ، @باسم: ، @صالح: ، @MichelBakni:.--محمد جمال (نقاش) 14:57، 25 أبريل 2020 (ت ع م)

@محمد جمال: أنا كُنت ضد وسمها من الأساس. أمرٌ آخر لا يقل أهميَّة، أن لا يجعلك رفض وسم المقالة المذكورة تُلاحق هذه الفئة من المقالات فقط، فهُناك أمُورٌ أنفع يُمكنك الاهتمام بها--باسم^{راسلني (☎)} 15:01، 25 أبريل 2020 (ت ع م)

@باسم: لا أبدا ليست ملاحقة. إن كان هناك قاعدة فيجب أن تطبق على الجميع وإلا فلا فائدة منها.--محمد جمال (نقاش) 15:04، 25 أبريل 2020 (ت ع م)

@محمد جمال: حصل خير. سنُطبقها على كُل سير الأحياء إن شاء الله--باسم^{راسلني (☎)} 15:07، 25 أبريل 2020 (ت ع م)

• دعوة للزملاء @بندر: @فيصل: @علاء: @باسم: @MichelBakni: @صالح: @Avicenno: @سامي الرحيلي: @Mervat: @Ajwaan: @فيصل: @جار الله: @Tarawneh:

بناءً على النقاشات التي حدثت في صفحة نقاش مقالة عبد الله الثاني بن الحسين والنقاش الذي حدث في السياسة غير المتوافق عليها في ميدان السياسات حول سير الأحياء، أود أن أطرح هذه المقالة للمراجعة من أجل العدل ومن أجل تعميم الموسوعة وأنها لا تتعامل إلا بأسلوب واحد:

• أولا، للمقالة من أولها لآخرها عبارة عن تمجيد في شخص الأمير. وهذا يطعن في كون الصفحة محايدة وموسوعية.
• ثانيا، المقالة تخلو من فقرة عن الانتقادات وهذا يجعلها مقالة لا تتناول جميع وجهات النظر مما يطعن في وسمها؛ إذ من شروط المقالة الموسومة بالمختارة مراعاة جميع وجهات النظر حول موضوع للمقالة.
• أخيرا، المقالة هي عن شخصية حية قد تطرأ متغيرات في حياتها. وكما قال الزميل @باسم: في أحد المرات مقالات الزعماء العرب لا يمكن التعامل معها بحيادية.

أرجو نقاش للموضوع بعيدا عن شخصي أو عن أي قضية أخرى تخص مقالات أخرى؛ فموضوعنا هو هذه المقالة.--ابن بركات (نقاش) 04:12، 29 مايو 2020 (ت ع م)

 تم إبقاء الوسم. --Dr-Taher (نقاش) 12:51، 24 أغسطس 2020 (ت ع م)