نقاش:شهاب الدين الآلوسي
إذا كان لديك أي التباس في الأسماء لاحظ الآتي:
- الألوسي الكبير، شهاب الدين أبو الثناء محمود الألوسي، مفسر وعالم ومفتي ومحدث، وأديب، وفقيه.(1803 - 1854م).
- عبد الله بهاء الدين الألوسي، توفي عام 1874م.
- نعمان الألوسي. (1836-1899م).
- أحمد شاكر الألوسي. توفي في إستانبول عام1330هـ، 1911م.
- علي علاء الدين الألوسي. توفي في بغداد عام 1921م.
- محمود شكري الآلوسي. (1856-1923م).
- مصطفى أفندي الألوسي. توفي في بغداد عام 1346هـ، 1927م.
من أين جاء الجزم بأن جدنا السيد محمود شهاب الدين الآلوسي الكبير أشعري ماتردي؟! مصدر واحد غير موثوق كتب وصلة لهذا الإدعاء، فالرجل من أسرة سلفية شافعية المعتقد و سار على نهج خير الأجداد و الآباء في مذهب الإمام أبو حنيفة النعمان، إلى درجة أنه عين مفتيا للحنفية في بغداد و هو في الثلاثين من عمره. و هنا غيظ من فيض من تأريخ العلامة الجليل و قد كتبت في سيرته مئات الرسائل و الكتب و البحوث، كلها أو أكثرها لدينا في أرشيفاتنا الشخصية و العائلية.
قمت أنا أحمد الآلوسي بتعديل و تبويب بذرة هذه الصفحة منذ تكوينها، لأفاجأ بأن إسمي قد حذف من الصفحة و قد إستولى عليها أحدهم لدرجة أن التعديل عليها أصبح يعد تخريبا. أطلب من الإدارة النظر في الموضوع و أن تكون هذه شكوى رسمية. --أحمد الالوسي 08:45، 3 مايو 2016 (ت ع م)
- (تعليق) في الموسوعة مقالات عديدة لرموز الألوسين، و لكن ينقصها التوسع و بعضها، مع الأسف الشديد، رديء جدا من حيث الفحوى و الاستشهاد بالمراجع. جميع من ذكر في هذه المقالة التي قمت أنا أصلا بتحرير مادتها الأولى و تبويب مصادرها، أقول جميعهم أجدادي، بدون استثناء، من جهةوالدي و والدتي رحمهما الله بذات الوقت فهما أولاد عمومة. و لحرصي التام على أن يوثق تراث هؤلاء الناس، و هم أعلام علماء و فقهاء و أدباء و قضاة المسلمين، بالمصادر الموثوقة و المحتوى المرجعي الحيادي القائم على المصادر الموثوقة، فقد شرعت بقراءة المقالات مقالة فمقالة، مبتدئا بصفحة العلامة الألوس الكبير مصححا ما وجدت من أخطاء و أنوي أن أفعل ذلك في جميع المقالات، إضافة إلى التوسع فيها لما يخدم المصدرية و الموسوعية و مراجعة المصادر. على ذلك، أرجو فضلا لا أمرا، أن لا تعلق مراجعاتي على المقالات و أن تستخدم صفحات النقاش للبت في التعديلات، عوضا عن تعليقها. و ما زلنا في هذا الصدد، فالعبد الفقيد لله كاتب هذا التعليق دكتوراه في علوم الكومبيوتر و محام في محاكم بريطانيا و باحث أكاديمي، و لذا فإن مسألة المصدرية و الموسوعية و الحيادية و الأمانة العلمية هي عندي أمر في غاية الأهمية و الخطورة، فلا خوف عندي من نقاش ينقض الفحوى أو المراجع ...إلخ لما فيه خدمة هدف الموسوعة العام.
تحياتي --أحمد الالوسي 18:26، 5 سبتمبر 2016 (ت ع م)