نقاش:شجرة الزقوم
هذه صفحة النقاش المخصصة للتحاور بخصوص التحسينات على مقالة شجرة الزقوم. هذا ليس منتدى للنقاش العام حول موضوع المقال. |
سياسات المقالة
|
جِد مصادر: جوجل (كتب · أخبار · الباحث العلمي · صور حرة · مصادر ويكيبيديا) · مصادر الصحف الإنجليزية الحرة · موقع JSTOR · نيويورك تايمز · مكتبة ويكيبيديا |
مشروع ويكي الإسلام | |||||||||||||||||
|
نقاش طلب النقل
عدلوضع الطلب: قُبل الطلب. شكرًا لك!
◄ اضغط هنا لاستعراض وصلات الصفحات
زقوم (ماذا يصل · تاريخ · استعراض صفحة محذوفة · سجلات · حماية) ← شجرة الزقوم (ماذا يصل · تاريخ · استعراض صفحة محذوفة · سجلات · حماية) - اضغط هنا لنقل الصفحة
- السبب: التسمية الصحيحة الواردة في القرآن، وليست الزقوم مفردة --Mohanad نقاش 15:23، 3 يونيو 2020 (ت ع م)
- مع أتفق تمامًا مع الزميل مهند.--أحمد عياد (نقاش) 15:30، 3 يونيو 2020 (ت ع م)
- مع أنا متفق مع الأخ ، تحياتي.السيد الحسن (نقاش) 13:47، 5 يونيو 2020 (ت ع م)
- رد الإداري: تم. -- صالح (نقاش) 15:44، 3 يونيو 2020 (ت ع م)
- تعليق: الزقوم مضاف إلى الشجرة إضافةَ الاسم إلى المسمى، كما قيل في القرآن "يوم الجمعة"، الجمعة هي الاسم، و"يوم" هو المسمّى، وكذلك "شهر رمضان" المذكور في القرآن، رمضان هو الاسم و"شهر" هو المسمى، لا شكّ أنه تجوز إضافة الاسم إلى المُسمّى، لكن (المُسمى) ليس جزءاً من الاسم، فالزقوم هو اسم الشجرة، وليس "شجرة الزقوم"، ومثل ذلك مدينة بغداد، بغداد اسم و"مدينة" هي المسمى، يضاف الاسم إلى المسمى أحياناً لزيادة التوضيح والتفرقة بين الأسماء ذوات المعاني المشتركة، مثلا إذا قلت تونس فقد تعني تونس الدولة وتونس المدينة، فتضيف المُسمى إلى الاسم فتقول مدينة تونس تمييزاً عن دولة تونس، وكذلك تقول محافظة بغداد ومدينة بغداد، للتفريق بين بغداد التي هي مدينة، وبغداد التي هي محافظة مشتملة على بغداد والقرى التي حولها. Abu aamir (نقاش) 16:07، 3 يونيو 2020 (ت ع م)
- بعد إذنك زميلي @صالح: أرى بأن نُقاط الزميل @Abu aamir: مُهمة في هذا الطلب، لننتظر آراء أخرى من الزملاء. زميل @إسلام: رأيك مُهم هُنا.--فيصل (راسلني) 17:39، 4 يونيو 2020 (ت ع م)
- تعليق: مرحبًا @Mohanad وأحمد عياد وAbu aamir وفيصل وإسلام: جعل الزقوم عنوانًا للمقالة لا يُفيد الحديث عن شجرة الزقوم (موضوع المقالة)، مثلما إذا قمنا بجعل المنتهى عنوانًا لمقالة سدرة المنتهى، الزقوم لغة لا يُشير إلى شجرة الزقوم المذكورة في القرآن، لذلك أرى أن طلب النقل والعنوان المقترح صحيح. لكن ننتظر رأي الزملاء الآخرين. تحياتي لكم. -- صالح (نقاش) 17:52، 4 يونيو 2020 (ت ع م)
- تعليق: تحياتي جميعًا، أشكرك @صالح:، اختلف معك أخي @Abu aamir: الحديث هنا عن الشجرة، وبرأيي لا يصح الفصل بينهما، فالزقوم غيّر معرّف لدينا، الشجرة هي المعروفة، ومعروفة بأنها شجرة الزقوم، أما الزقوم فما هو؟ ولو أردت أن أكتب مقالة عنه فما هو محتواها؟ برأيي ستكون المقالة سطرين، الزقوم هو ما ينبت على شجرة الزقوم ويأكله أهل جهنم، الحالة التي بين أيدينا كأن تكتب مقالة عن شجرة البرتقال ويكون المحتوى عن الشجرة وصفاتها ويكون العنوان البرتقال، برأيي هذا غير صحيح، تحياتي --Mohanad نقاش 18:07، 4 يونيو 2020 (ت ع م)
- تعقيب تأملت تعليق أخي Abu aamir جيدًا، وفهمت أنه يقصد أن اسم الشجرة هو الزقوم، ولكن بحسب كتب التفسير الزقوم ثمر، يقول الواحدي: قال أهل المعاني: الزقوم: ثمر شجرة مرة الطعم جدًا، وربما هناك أقوال أخرى --Mohanad نقاش 18:27، 4 يونيو 2020 (ت ع م)
- تعليق: مرحبا بالجميع @فيصل وصالح وMohanad وإسلام:، شكرا للاهتمام، كما ذُكر، يجوز أن يقال "شجرة الزقوم" والزقوم، وبعض المعاجم ذكرت "الزقوم" وقالت "اسم شجرة"، كان تعليقي لتوضيح أنه قد يَضاف المسمى إلى الاسم، للتمييز لكنه لا يقتضي أن يكون جزءا من الاسم كما يقال "شهر رمضان"، وفي حالة الزقوم يجوز أن يقال شجرة الزقوم والزقوم، لكن زيادة الشجرة للتوضيح، ولا يُقاس عليه، بل كل حالة لها حكمها.Abu aamir (نقاش) 08:39، 7 يونيو 2020 (ت ع م)