نقاش:خط عربي/أرشيف 1
هذا أرشيف النقاشات السابقة حول خط عربي. لا تقم بتحرير محتويات هذه الصفحة. إذا كنت ترغب في بدء مناقشة جديدة أو إحياء مناقشة قديمة، يرجى القيام بذلك في صفحة النقاش الحالية. |
أرشيف 1 |
- أرشيف 1
- 2
غير معنون
أزلت قائمة "أشهر الخطاطين" لصعوبة التحقق منها (متى نعتبر شخصًا ما من "أشهر" الخطاطين؟) أيضًا لاحتمال اساءة استخدامها عبر إضافة أسماء شخصية أو شخصيات ليست ذات ملحوظية.--OsamaK (ناقش) 16:52، 30 أغسطس 2010 (ت ع م)
العنوان
@Ali32liver:المقالة الانجليزية عن (الخط الاسلامي) ولاحظ هناك مقالة اخرى عن الخط العربي Arabic calligraphy .. --♥عماد الدين المقدسي♥ (نقاش) 07:50، 31 أكتوبر 2017 (ت ع م)
تعدد الآراء
بما أن هناك عدة آراء عن أصل الخط العربي فلا يجوز أن يستند البعض على رأي واحد (الاشتقاق النبطي) ويذكره على أنه حقيقة. الرشيـد (نقاش) 09:22، 7 ديسمبر 2018 (ت ع م)
قالب تاريخ الخط العربي
نشأته
هنالك العديد من الآراء والنظريات حول نشأة الكتابة العربية، يمكن تلخيصها كالتالي:
- نظرية التوقيف: أي ان اللغة والخط العربي توقيف وإلهام من عند الله ليست من صنع البشر، حديث: «أن رسول الله تلا {قُرآناً عربياً لقوم يعلمون} ثم قال رسول الله: «ألهم إسماعيل هذا اللسان العربي إلهاماً» وعن علي بن أبي طالب حديث: «أول من فتق لسانه بالعربية المبينة إسماعيل وهو ابن أربع عشرة سنة»[1]، وعن ابن عباس حديث: «أول من نطق بالعربية ووضع الكتاب على لفظه ومنطقه، ثم جعل كتابا واحدا مثل بسم الله الرحمن الرحيم الموصول حتى فرق بينه ولده : إسماعيل بن إبراهيم صلوات الله عليهما»[2].
- نظرية الصناعة: أي ان الخط العربي خط مُصطنع، وتنقسم أقوال المتبنين لهذه النظرية إلى ثلاث فرضيات:
- فرضية الحجاز:
قال مكحول الهذلي أن أول من وضعوا الخط والكتابة هم نفيس ونضر وتيماء ودومة من أولاد إسماعيل بن إبراهيم، وأنهم وضعوها متصلة الحروف بعضها ببعض حتى الألف والراء، ففرقها هميسع وقيدار وهما من أولاد إسماعيل. وقال برهان الدين الحلبي في كتابه السيرة الحلبية أن أول من كتب بالعربية من ولد إسماعيل هو نزار بن معد بن عدنان. وقال المسعودي أن أول من وضع الخط هم بنو المحصن بن جندل بن يعصب بن مدين، وكانوا قد نزلوا عند عدنان بن أد بن أدد واسمائهم أبجد وهوز وحطى وكلمن وسعفص وقرشت، فلما وجدوا حروفًا ليست في اسمائهم الحقوا بها وسموها الروادف وهي الثاء والخاء والذال والضاد والظاء والغين، والتي مجموعها (ثخذ ضظغ)، فتمت بذلك حروف الهجاء. وقيل بل هم ملوك مدين وأن رئيسهم لكمن، وأنهم هلكوا يوم الظلة،(1) وأنهم قوم نبي الله شعيب.
«أبجد هوز حطي كلمن سعفص قرشت ثخذ ضظغ»
- فرضية الشمال:
قيل أن أول من وضع الخط ثلاثة من قبيلة طيء سكنوا الأنبار هم: مرامر بن مرة وأسلم بن سدرة وعامر بن جدرة فوضعوا الخط، وقاسوا هجاء العربية على هجاء السريانية، فوضعوا حروفًا مقطعة وموصولة. فأما مرامر فوضع الصور، وأما أسلم ففصل ووصل، وأما عامر فوضع الإعجام[3]، وأنهم سموه خط الجزم، وهو القطع لأنه (اقتطع) من الآرامي النبطي[4]. وقيل أن أهل الأنبار تعلموا الخط من أهل الحيرة، وقيل العكس. قال ابن حزم: «إلا أن الذي وقفنا عليه وعلمناه يقينا أن السريانية والعبرانية والعربية هي لغة مضر وربيعة لا لغة حمير، لغة واحدة تبدلت بتبدل مساكن أهلها فحدث فيها جرش كالذي يحدث من الأندلسي، وإذا رام نغمة أهل القيروان، ومن القيرواني إذا رام نغمة الأندلسي، ومن الخراساني إذا رام نغمتها. ونحن نجد من سمع لغة أهل فحص البلوط وهي على ليلة واحدة من قرطبة كاد أن يقول إنها لغة أخرى غير لغة أهل قرطبة. وهكذا في كثير من البلاد فإنه بمجاورة أهل البلدة بأمة أخرى تتبدل لغتها تبديلا لا يخفى على من تأمله.»[5] وقال في موضع أخر: «والمستفيض أن أول من تكلم بهذه العربية إسماعيل عليه السلام فهي لغة ولده، والعبرانية لغة إسحق ولغة ولده، والسريانية هي كانت لغة إبراهيم عليه السلام.»[6].
- فرضية حمير:
يقال أن الخط الحميري انتقل إلى الحيرة في عهد المناذرة، وكان بدأ حكمهم نحو سنة 195 ق.م، والحميرية هي خط أهل اليمن قوم نبي الله هود، وهم عاد الأولى وهي عاد إرم، وكانت كتابتهم تسمى المسند الحميري، وقال تقي الدين المقريزي القلم المسند هو القلم الأول من أقلام حمير وملوك عاد. جاء في ملحق الجزء الأول من تاريخ ابن خلدون (ت: 806 هـ / 1406م) للكاتب شكيب أرسلان: «يذهب علماء الإفرنج ومنهم الأستاذ المستشرق مورتينز الألماني إلى أن أصل الكتابة بالحروف الهيروغليفية كان في اليمن، وهو يعتقد أن اليمانيين هم الذين اخترعوا الكتابة وليس الفينيقيون هم الذين اخترعوها كما هو الرأي المشهور، وهو يستدل على رأيه هذا ويقول أن الفينيقيين إنما بنوا كتابتهم على الكتابة العربية اليمانية، ثم إن اليونانيين أخذوا الكتابة عن الفينيقيين، وعنهم أخذ الرومانيون، فيكون العرب هم الذين أوجدوا الكتابة في هذا العالم، وبهذا الاعتبار هم الذين أوجدوا المدنية». قال ابن خلدون في مقدمته في فصل أن الخط والكتابة من عداد الصنائع الإنسانية: «ولقد كان الخط العربي بالغًا ما بلغه من الأحكام والاتقان والجودة في دولة التبابعة، لما بلغت من الحضارة والترفه، وهو المسمى بالخط الحميري، وانتقل منها إلى الحيرة، لما كان بها من دولة آل المنذر نسباء التبابعة في العصبية والمجددين لملك العرب بأرض العراق، ولم يكن الخط عندهم من الاجادة كما كان عند التتابعة، لقصور ما بين الدولتين، وكانت الحضارة وتوابعها من الصنائع وغيرها قاصرة عن ذلك. ومن الحيرة لقنه أهل الطائف وقريش فيما ذكر، يقال أن الذي تعلم الكتابة من الحيرة هو سفيان بن أمية، ويقال حرب بن أمية، وأخذها من أسلم بن سدرة وهو قول ممكن. وأقرب ممن ذهب إلى أنهم تعلموها من إياد أهل العراق قول شاعرهم: قوم لهم ساحة العراق إذا...ساروا جميعا والخط والقلم. وهو قول بعيد لأن إيادًا وإن نزلوا ساحة العراق فلم يزالوا على شأنهم من البداوة، والخط من الصنائع الحضرية. فالقول أن بأن أهل الحجاز إنما لقنوها من الحيرة، ولقنها أهل الحيرة من التبابعة وحمير هو الأليق من الأقوال، وكان لحمير كتابة تسمى المسند حروفها منفصلة، وكانوا يمنعون من تعلمها إلا بإذنهم، ومن حمير تعلمت مصر الكتابة العربية، إلا أنهم لم يكونوا مجيدين لها شأن الصنائع إذا وقعت بالبدو، فلا تكون محكمة المذهب ولا مائلة إلى الإتقان. كانت كتابة العرب بدوية مثل أو قريبًا من كتابتهم لهذا العهد، أو نقول إن كتابتهم لهذا العهد أحسن صناعة، لأن هؤلاء أقرب إلى الحضارة ومخالطة الأمصار والدول، وأما مضر فكانوا أعرق في البدو وأبعد عن الحضر من أهل اليمن وأهل العراق وأهل الشام ومصر، فكان الخط العربي لأول الإسلام غير بالغ إلى الغاية من الإحكام والاتقان والاجادة، ولا إلى التوسط لمكان العرب من البداوة والتوحش وبعدهم عن الصنائع».[7][8]
- النظرية العلمية الحديثة:
كان الرأي سابقًا عند بعض علماء الفرنج المستشرقين لايمتاز عن فرضيات المصادر العربية القديمة عن أصل الخط العربي، ولكن ما إن تطورت الأدوات العلمية، وتوالت المُكتشافات الأثرية، وتطورعلم النقائش أو الأبيغرافيا وعلم الخطاطة تطورًا ملحوظًا، أصبح من الصعب بل من المستحيل الرجوع إلى الخلف وتبني هذه الفرضيات الأولية الظنية المتباينة من جديد[9][10][11][12]؛ وقد أتى العلم اليوم بنقيضها؛ فند العلم الفرضية الدارجة قديمًا بأن الخط العربي مشتق من خط المسند السبئي أو كما اشتهر به 'الحميري' واستبعدها تمامًا من حقل الدراسات العلمية لأصل الخط العربي[13]؛ إستنادًا على إستفاضة الأدلة التي تؤكد عدم صحة هذه الفرضية، ومن أهمها:[14]
أ- إختلاف شكل معظم الحروف بينهما إختلافًا صارخًا، عدى حرف واحد وهو حرف الراء، وقد أشار بعض القدماء لهذا الإختلاف، رغم ضعف وسائل مقارنة النصوص ودراسة النقوش آنذاك، قال الجوهري «المسند خط لحمير مخالف لخطنا هذا».
ب- يختلف الخط العربي عن المسند الحميري في مسألة جوهرية (إتصال الحروف وانفصالها)، فخط المسند على خلاف العربي لاتتصل حروفه ببعضها أبدًا حتى في حالة الكتابة اللينة (المشق).
ت- الخط العربي له إتجاه واحد في الكتابة (من اليمين إلى اليسار) بخلاف خط المسند.
ث- لخط المسند 29 حرفاً؛ أي أنه يزيد عن الأبجدية العربية الحالية بحرف واحد وهو، ً حرفا "تسا" ما بين السين والشين.
يكاد يجمع علماء اللغويات اليوم العرب منهم والمستشرقين على أن الخط العربي وليد الخط النبطي، والنبطي بدوره وليد الآرامي[15] إستنادًا على إستفاضة البحوث العلمية والمقارنات اللغوية بين النبطية والعربية، التي خلصت بنتائج أبرزها[13]:
أ- النبطية تكتب دائمًا من اليمين كما هي العربية.
ب- النبطية فيها اثنان وعِشرون حرفًا كلها موجودة في العربية.
ت- الحروف المتصلة والمنفصلة من ِجهة اليسار هي نفسها في الخطين العربي والنبطي.
ث- الألف في بعض الأسماء والكلمات النبطية تسقُط ولا تُكتب (مثال: حرث بدلاً من حارث)؛ نفس الظاهرة في العربية.
ج- تاء التأنيث المربوطة تُكتب مبسوطة في النبطية (مثال: زوجت بدلاً من زوجة)؛ نفس الظاهرة في العربية.
ح- التعريف بـ(اَلـ) موجود في النبطية والعربية.
خ- غياب نُقط الإعجام في حروف مثل (ب / ت / ث / ن / ي)، أي تُكتَب بدون نُقط. وهو شيء نجده في العربية القديمة.
د- توافق شكل معظم الحروف بينهما.
والمكتشافات الأثرية الوافرة، أبرزها:
2- نقش النمارة.
3- نقش زبد.
4- نقش حُراَّن.
Wil13 (نقاش) 19:29، 11 نوفمبر 2020 (ت ع م)
@Dr-Taher:
قالب حلقات الخط العربي
- إضافة المقالات المفصلة التالية:
- إضافة هذا النص بعد قول ناصف بك:
فند هذا الرأي اولفستون قائلًا: «المرحوم حفني بك -كما نرى- كان يقصد بمسند اليمن إلى مختلف المسند في شمال الجزيرة وجنوبها في حبن أن مؤرخي العرب يعتقدون أن الخط الحيري مشتق من المسند اليمني مباشرةً؛ ونحن لا يمكننا أن نوافقه على رأيه هذا كما لا نستطيع أن نوافقه على رأيه الآخر الذي يتلخص في أن الخط النبطي متأثر بالخط السبئي لأن الأنباط جاؤوا بخطهم ولغتهم من الآراميين. على أننا لا نعلم متى كان لليمن حكم أو نفوذ في طور سينا، أثناء وجود الدولة النبطية فيها. وقد استخلص المرحوم حفني ناصف رأيه هذا من روايات مؤرخي العرب التي لا يوثق بصحتها ولم يلتفت أن مثل هذه الروايات لايعول عليها العلماء إلا بعد أن يبتبينوا صحتها.»[18] Wil13 (نقاش) 19:45، 11 نوفمبر 2020 (ت ع م)
ايضًا في قالب تاريخ الخط العربي
حذف:
قول الكاتب شكيب أرسلان: «يذهب علماء الإفرنج ومنهم الأستاذ المستشرق مورتينز الألماني إلى أن أصل الكتابة بالحروف الهيروغليفية كان في اليمن، وهو يعتقد أن اليمانيين هم الذين اخترعوا الكتابة وليس الفينيقيون هم الذين اخترعوها كما هو الرأي المشهور، وهو يستدل على رأيه هذا ويقول أن الفينيقيين إنما بنوا كتابتهم على الكتابة العربية اليمانية، ثم إن اليونانيين أخذوا الكتابة عن الفينيقيين، وعنهم أخذ الرومانيون، فيكون العرب هم الذين أوجدوا الكتابة في هذا العالم، وبهذا الاعتبار هم الذين أوجدوا المدنية».
السبب: لا يتصل بموضوع المقالة. Wil13 (نقاش) 19:53، 11 نوفمبر 2020 (ت ع م)
- ^ "ص116 - الجامع الصحيح للسنن والمسانيد - سير الأنبياء والرسل - المكتبة الشاملة الحديثة". al-maktaba.org. مؤرشف من الأصل في 2020-11-10. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-10.
- ^ ابي عبد الله محمدين بن عبد السلام الحاكم. المستدرك علي الصحيحين - الجزء الأول. ktab INC.
- ^ "ص158 - كتاب المفصل فى تاريخ العرب قبل الإسلام - الخط العربي - المكتبة الشاملة الحديثة". al-maktaba.org. مؤرشف من الأصل في 2020-11-10. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-10.
- ^ بطرس (1968). أدباء العرب في الجاهلية وصدر الإسلام. ktab INC. مؤرشف من الأصل في 2020-11-09.
- ^ "ص31 - كتاب الإحكام في أصول الأحكام لابن حزم - الباب الرابع في كيفية ظهور اللغات - المكتبة الشاملة الحديثة". al-maktaba.org. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-10.
- ^ "ص32 - كتاب الإحكام في أصول الأحكام لابن حزم - الباب الرابع في كيفية ظهور اللغات - المكتبة الشاملة الحديثة". al-maktaba.org. مؤرشف من الأصل في 2020-11-10. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-10.
- ^ تاريخ الخط العربي وآدابه صفحة 15 - 19
- ^ محمد عبد القادر عبد الله (2006م). من الخطوط العربية. القاهرة - مصر. الهيئة المصرية العامة لكتاب صفحة 5
- ^ رسم المصحف دراسة لغوية تاريخية. IslamKotob. مؤرشف من الأصل في 2020-11-10.
- ^ د خليل يحيى (23 يوليو 2020). أصل الخط العربي وتاريخ تطوره إلى ما قبل الإسلام. وكالة الصحافة العربية. مؤرشف من الأصل في 2020-11-10.
- ^ غانم قدوري (2004). علم الكتابة العربية. دار عمار للنشر والتوزيع. مؤرشف من الأصل في 2020-11-10.
- ^ أ (24 نوفمبر 2016). تاريخ اللغات السامية. دار القلم للطباعة و النشر و التوزيع - بيروت / لبنان. مؤرشف من الأصل في 2020-11-10.
- ^ ا ب https://www.researchgate.net/profile/Salah_Alyaarubi2/publication/320383969_bhth_mkhtsr_n_kht_almsnd/links/59e0ea6e458515393d4fc8a4/bhth-mkhtsr-n-kht-almsnd.pdf
- ^ الدكتور عدنان. العرب و الكتابة. المحرر الأدبي للنشر والتوزيع والترجمة. ISBN:978-2-12-346024-4. مؤرشف من الأصل في 2020-11-10.
- ^ الدكتور عدنان. العرب و الكتابة. المحرر الأدبي للنشر والتوزيع والترجمة. ISBN:978-2-12-346024-4. مؤرشف من الأصل في 2020-11-10.
- ^ متحف الخط العربي...المدرسة الجقمقية وزارة الثقافة السورية، تاريخ الولوج 22 ماي 2012 نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- ^ المدرسة "الجقمقية" متحفاً للخط العربي موقع eSyria نسخة محفوظة 08 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- ^ أ (24 نوفمبر 2016). تاريخ اللغات السامية. دار القلم للطباعة و النشر و التوزيع - بيروت / لبنان.