نقاش:حسن الترابي/أرشيف 1

أرشيف 1

• أرشيف 1
• 2

عدم دقة وحيادية

في باب (السياسة) توجد مغالطة تاريخية حول تأسيس الحركة الإسلامية فلا شك أن من أسسها هو المرحوم بابكر كرار، ولقد قام بفصل الترابي عن الحركة الإسلامية وانشأ الترابي فيما بعد جبهة الميثاق.

في باب (الشريعة الإسلامية) تمت صياغة الجملة وكأن الشعب قد ثار على انقلاب نميري على جبهة الميثاق! وهو أمر غير حيادي وغير تأريخي فثورة الشعب كانت ضد القوانين. يجب صياغة الجملة بما يتوافق مع الحيادية. قصي مجدي (نقاش) 21:28، 4 أكتوبر 2012 (ت ع م)

حسن الترابي من اسرة دينية معروفة في السودان ابوه عبدالله الترابي كان من قضاة السودان ومن الفقهاء المعروفين وجده الترابي من مشايخ السودان وله ضريح معروف والقرية التي منها تسمي ودالترابي باسمه وايضا هو صهر لال المهدي ومتزوج من شقيقة الامام الصادق المهدي السيدة وصال الصديق عبدالرحمن المهدي وله منها عددا من الابناء والبنات والدكتور حسن الترابي يتمتع بالدهاء والحنكة والاطلاع والفكر الثاقب وله اراء فكرية تجديدية في الاصول الاسلامية وكانت مسار خلاف وجدل شديد حتي بين تلاميذه والمقربين منه ويتسم خطابه المعارضين له بالجدة والسخرية مما يسير حنق معارضيه عليه .

حسن الترابي من اسرة دينية معروفة في السودان ابوه عبدالله الترابي كان من قضاة السودان ومن الفقهاء المعروفين وجده الترابي من مشايخ السودان وله ضريح معروف والقرية التي منها تسمي ودالترابي باسم جده--94.99.103.198 (نقاش) 16:47، 1 أبريل 2013 (ت ع م) وايضا هو صهر لال المهدي ومتزوج من شقيقة الامام الصادق المهدي السيدة وصال الصديق عبدالرحمن المهدي وله منها عددا من الابناء والبنات والدكتور حسن الترابي يتمتع بالدهاء والحنكة والاطلاع والفكر الثاقب وله اراء فكرية تجديدية في الاصول الاسلامية وكانت مسار خلاف وجدل شديد حتي بين تلاميذه والمقربين منه ويتسم خطابه المعارضين له بالحدة والسخرية مما يسير حنق معارضيه عليه .

د.الترابي اول من حرك ثورة إكتوبر1964م ضد حكم الجنرال عبود

خاطب د.الترابي ندوة أقامها طلاب جامعة الخرطوم والتي كان عميدا لكلية القاتون بها، متحدثاً عن اوضاع جنوب السودان وعن الحريات المفقودة ومطالباً بعودة العسكر الي سكناته وفيماأشعلت الندوة فتيل ثورة إكتوبر1964م ضد الحاكم العسكري عبود فقد كان للترابي دور بارز في إكمال حلقات العمل الثوري بمساعدته في إخلاء الطلاب المتأثرين بالرصاص والغاز المسيل للدموع من قبل قوات العسكر الحاكم والتي إغتالت عدداً من الطلاب أشهرهم القرشي حيث إكتملت بمراسم دفنه فترة الحكم العسكري الأول بالسودان، ويحفظ التاريخ السوداني للترابي وفاءه بالعهد وإصراره علي عدم النكوص بوعد السياسيين الثائرين للحاكمين المستسلمين لشروط الثورة في 21 إكتوبر 1964م، ليعلن الترابي بعدها مشروعه للدستور الإسلامي عبر(جبهة الميثاق الإسلامي) متضامناً مع المتصوفة والسلفيين .