نقاش:جمهورية إفريقيا الوسطى
هذه صفحة النقاش المخصصة للتحاور بخصوص التحسينات على مقالة جمهورية إفريقيا الوسطى. هذا ليس منتدى للنقاش العام حول موضوع المقالة. |
سياسات المقالة
|
جِد مصادر: جوجل (كتب · أخبار · الباحث العلمي · صور حرة · مصادر ويكيبيديا) · مصادر الصحف الإنجليزية المجانية · موقع JSTOR · نيويورك تايمز · مكتبة ويكيبيديا |
المقالة ضمن مجال اهتمام مشاريع الويكي التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
س: لـمـاذا سميت "جمهورية إفريقيا الوسطى" بهذا الاسم؟ عمر عبد اللطيف 14:27، 28 سبتمبر 2008 (UTC)
إضافة صورة
عدلرسمت ببرنامج بينت صورة لخريطة توضح التقسيم الإداري للمحافظات الولايات و لا أستطيع إضافتها تحتوي أسماء الأقاليم بالعربية كما هي مكتوبة في الجدول الذي حررته.
--يحيى الأمازيغي (نقاش) 23:18، 23 يناير 2014 (ت ع م)
جواب على سؤال عمر عبد اللطيف
عدلأخي عمر عبد اللطيف، انا تفقدت صفحة الجمهورية بالإنجليزية والفرنسية، ولم أجد شيء عن سبب تسمية الجمهورية بهذا الإسم. لكن إن وجدت فهل أضيف المعلومة قبل أو بعد التاريخ؟
--يحيى الأمازيغي (نقاش) 23:21، 23 يناير 2014 (ت ع م)
- يحيى الأمازيغي عمر عبد اللطيف يجب ازالة * جمهورية* لتبقى أفريقيا الوسطى كماهو حال الدول الأخرى مثلا جمهورية مصر كتبت في الموسوعة مصر وكل الدول الجمهورية لا تكتب الجمهورية أمامها لذا ما رأيكم أن نطالب بتغيير الاسم؟ --الأنصاري (نقاش) 11:57، 8 نوفمبر 2015 (ت ع م)
الإنفتاح على العالم
عدلفتحت رابط موسوعة بريتانيكا ولم أجد مصدر أثرا لا للتعبير "مسالم نسبيا" و لا "جنود مدججين بالأسلحة". ولو صح هذه الإشارات فإن العرب سبقوا بلجيكا وفرنسا في إستعمار المنطقة. ما قرأته هو أن السودانيين الذين إستوطنوا هذه المنطقة رحلوا صوب المناطق الغابوية للإفلات من تجار الرقيق و المسلحيين الفلانيين. بعدما اطلعت على المصادر وجدت أنها ليست جديرة بذكرها في مقالة موسوعية تعير الدقة و المرجعية إهتماما كبيرا. --يحيى الأمازيغي (نقاش) 22:58، 31 يناير 2014 (ت ع م)
الانسان الافريقي على مر العصور يعاني في الحروب و في الهجرات البعيدة و الطويلة .و يصارع الطبيعة .وقد منحته الطبيعة لحسن الحظ طاقة رهيبة في التحمل و الصبر سواء من جيث البنية الجسدية او حتى البنية النفسية .ومايزال يحس الانسان الافريقي رغم الحداثة التي شهدها العالم و التقارب العولمي و انصهار البشرية .مازال يشعر بالتفرقة .و العنصرية وباختلاف الاجناس .حيث انه رغم تقارب الدول و المجتمعات و سعي العديد من المنظمات الانسانية لسد هذه الفوارق .فان العديد من الدول الكبرى الاستعمارية و لسوء الحظ لم تتخلص من عقلية العبودية و الوصايا على الافارقة سواءا من حيث الاستغلال الاقتصادي او كمنجم بشري هام في الحروب و الاختبارات العلمية السلبية