نقاش:جرهم
هذه صفحة النقاش المخصصة للتحاور بخصوص التحسينات على مقالة جرهم. هذا ليس منتدى للنقاش العام حول موضوع المقالة. |
سياسات المقالة
|
جِد مصادر: جوجل (كتب · أخبار · الباحث العلمي · صور حرة · مصادر ويكيبيديا) · مصادر الصحف الإنجليزية المجانية · موقع JSTOR · نيويورك تايمز · مكتبة ويكيبيديا |
مشروع ويكي الوطن العربي | (مقيّمة بمتوسطة الأهمية) | ||||||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
|
قبيلة جرهم قبيلة يمنية لها اصل واصول وفروع موجده في اليمن الي اليوم اماالرحيل الي مكة فهم فهم بعض افراد القبلية من سكنو مكة
تعديلات
عدلارغب اضافة نص في القالب الرئيسي في المقدمه: جرهم قبيلة عربية قديمة من العرب البائدة السكان الأصليين لـشبه الجزيره العربيه ، نزلوا بـمكة عند هاجر وابنها إسماعيل عليه السلام قادمين من اليمن، وعندما كبر إسماعيل تزوج منهم.
واضافة قالب (نسبهم) بالنص التالي:
اختلف في نسبهم فقيل بأنهم:
- جرهم بن قحطان بن عابر بن شالخ بن أرفخشد بن سام بن نوح.[3]
- جرهم وقيل (هذرم) بن عابر بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان.[4]
اضافة قالب (ماوقع بينهم وبين الأزد) بالنص التالي:
عند مرور قبيلة الأزد بمكة أشارت عليهم طريفة الكاهنة التي كانت برفقتهم ، فقالت لهم : سيروا وأسيروا ، فلن تجتمعوا أنتم ومن خلفتم أبدا ، فهذا لكم أصل ، وأنتم له فرع .
ثم قالت : مه مه ، وحق ما أقول ما علمني ما أقول إلا الحكيم المحكم ، رب جميع الإنس من عرب وعجم .
فقالوا لها : ما شأنك يا طريفة ؟ قالت : خذوا البعير فخضبوه بالدم ؛ تلون أرض جرهم جيران بيته المحرم .
قال : فلما انتهوا إلى مكة وأهلها جرهم ، وقد قهروا الناس وحازوا ولاية البيت على بني إسماعيل وغيرهم ، أرسل إليهم ثعلبة بن عمرو بن عامر : يا قوم ، إنا قد خرجنا من بلادنا ، فلم ننزل بلدا إلا فسح أهلها لنا وتزحزحوا عنا ، فنقيم معهم حتى نرسل روادنا ، فيرتادون لنا بلدا يحملنا ، فافسحوا لنا في بلادكم حتى نقيم قدر ما نستريح ونرسل روادنا إلى الشام وإلى الشرق ، فحيثما بلغنا أنه أمثل لحقنا به ، وأرجو أن يكون مقامنا معكم يسيرا . فأبت جرهم ذلك إباء شديدا ، واستكبروا في أنفسهم ، وقالوا : لا والله ما نحب أن تنزلوا معنا فتضيقون علينا مراتعنا ومواردنا ، فارحلوا عنا حيث أحببتم ، فلا حاجة لنا بجواركم . فأرسل إليهم ثعلبة أنه لا بد لي من المقام بهذا البلد حولا حتى يرجع إلي رسلي التي أرسلت ، فإن تركتموني طوعا نزلت وحمدتكم وواسيتكم في الرعي والماء ، وإن أبيتم أقمت على كرهكم ، ثم لم ترتعوا معي إلا فضلا ، ولن تشربوا إلا رنقا » سئل أبو الوليد عن الرنق ، فقال : الكدر من الماء . وأنشد لزهير : كأن ريقتها بعد الكرى اغتبقت من طيب الراح لما بعد أن غبقا سح السقات على ناجودها شبما من ماء لينة لا طلقا ولا رنقا وإن قاتلتموني قاتلتكم ، ثم إن ظهرت عليكم سبيت النساء ، وقتلت الرجال ، ولم أترك أحدا منكم ينزل الحرم أبدا . فأبت جرهم أن تتركه طوعا ، وتعبأت لقتاله ، فاقتتلوا ثلاثة أيام ، وأفرغ عليهم الصبر ، ومنعوا النصر ، ثم انهزمت جرهم ، فلم ينفلت منهم إلا الشريد ، وكان مضاض بن عمرو بن الحارث قد اعتزل جرهما ، ولم يعن جرهما في ذلك ، وقال : قد كنت أحذركم هذا . ثم رحل هو وولده وأهل بيته حتى نزلوا قنونا وحلي ، وما حول ذلك فبقايا جرهم بها إلى اليوم ، وفنيت جرهم ، أفناهم السيف في تلك الحرب ، وأقام ثعلبة بمكة وما حولها في قومه وعساكره حولًا من الزمن ثم أكملو طريقهم وبقي منهم قبيلة خزاعة فأجلت من بقي من جرهم عن مكة.[5] Wil13 (نقاش) 21:50، 16 ديسمبر 2019 (ت ع م)
طلب تعديل صفحة محمية في 15 يونيو 2023
عدلجرهم أتت من اليمن وهذا ما ذكرته الكتب التاريخية--ابو عبد الله المسلم (نقاش) 10:49، 15 يونيو 2023 (ت ع م)
جرهم
عدليمنية ولم تاتي من الشام Arareff (نقاش) 01:16، 20 سبتمبر 2023 (ت ع م)
اسماعيل لم يتعلم العربية من جرهم
عدلاسماعيل عليه السلام لم يتعلم العربية من جرهم وتعلم العربية هذا ليس من الحديث بل زيادة من ابن عباس رضي الله عنه، الرجاء التعديل عليه Salman Al-Mutairi 305 (نقاش) 01:11، 26 سبتمبر 2023 (ت ع م)
- ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>
والإغلاق</ref>
للمرجعمولد تلقائيا1
- ^ "ص112 - كتاب سيرة ابن هشام ت السقا - جرهم وقطوراء وما كان بينهما - المكتبة الشاملة الحديثة". al-maktaba.org. مؤرشف من الأصل في 2019-12-15. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-15.
- ^ أبي الفداء إسماعيل بن عمر/ابن كثير (1 يناير 2015). البداية والنهاية 1-8 مع الفهارس ج1: البداية والنهاية 1/8 - لونان. Dar Al Kotob Al Ilmiyah دار الكتب العلمية. ISBN:978-2-7451-2781-5. مؤرشف من الأصل في 2019-12-15.
- ^ محمد بن جرير (13 ديسمبر 2018). تاريخ الطبري - الجزء الأول. ktab INC. مؤرشف من الأصل في 2019-12-16.
- ^ "الاثنينية ::المكتبة". alithnainya.com. مؤرشف من الأصل في 2019-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-15.