نقاش:جامية
مشروع ويكي الإسلام | |||||||||||||||||
|
هذه المقالة لا تصلح أن تنشر حتى على جدار ..
- تم إضافة قالب التحيز لأن المقالة مليئة بالشتائم وتفتقر للأسلوب الأكاديمي للموسوعة، وكمثال لهذا الأساليب السخيفة المضحكة قول الكاتب: سيطر مشايخ الجامية اليوم على دول الخليج ويعملون للطواغيت --Knowledge2990 (نقاش) 13:50، 27 يوليو 2012 (ت ع م)
- هذا هو الأسلوب السائد في التعليق على هذه الجماعة, المقالة محايدة جداً وللإثبات حياد ويكيبيديا هناك فقرة كاملة دفاعاً عن هذه الجماعة تحت فصل مناظارات بعنوان الجامية, ولا أرى هناك أي شيء سخيف ومضحك بل أرى دراسة تاريخية مختصرة وذكر الصفات والسمات بشكل مختصر أيضاً وأقوال الخصوم وتبين أحوالها. خالد الشمراني (نقاش) 20:44، 28 يوليو 2012 (ت ع م)
- الأخ خالد الشمراني باختصار شديد جداً: كلامك يوضح أنك أحد الأمثلة الصريحة لأسباب تخلف الويكيبديا العربية --Knowledge2990 (نقاش) 16:10، 2 أغسطس 2012 (ت ع م)
- تم حذف قالب تحيز بعد تحديث الصفحة أي خلل يرجى طرحه هنا. خالد الشمراني (نقاش) 03:14، 4 أغسطس 2012 (ت ع م)
إساءة في الموضوع
عدلفي الموضوع لغة بعيدة كل البعد عن الحيادية والمنهج العلمي....منها مثلا ما يرد في هذا المقطع
--188.134.46.254 (نقاش) 18:37، 25 يناير 2013 (ت ع م)"وقد حرموا فريضة الجهاد حتي للدفاع عن الأطفال والنساء والأعراض وجرموا من يقوم بذلك وحرضوا عليه الحكام وحدث هذا في العدوان الصليبي الأمريكي في أفغانستان والعراق وغزة والآن في العدوان النصيري الشيعي علي المسلمين في سوريا.[11]"--
والمصدر الذي تم ايراده هو عبارة عن مدونة لشخص ما يكتب رأيه في الجماعة.....بمفردات تحض على الكراهية والارهاب من قبيل "العدوان الصليبي الامريكي" وايضا "العدوان النصيري الشيعي" وايضا اخراج الشيعة من الاسلام حين يقال العدوان الشيعي على المسلمين في سوريا...... هذه اللغة بعيدة كل البعد عن اللغة الموسوعية....ارجو الانتباه لذلك..
__________________________________________________________________________________________________ العدوان الامريكي عدوان وكذلك العدوان الشيعي عدم تسمية الاشياء بمسمياتها لمراعاة القوى العظمى يساعد على عدم رفع عجلة الظلم وقد اجمع العالم باممه على عدوان الطائفة النصيرية في سوريا بادلة عند الامم المتحدة لكن يبدو انك تستجدي بكلامك هذا لا العدل انما اجراءات قانونية في ويكيبيديا اضطرت لوضعها لتفادي المساءلة القانونية...بالنسبة لوضع الشيعة ضمن المسلمين هذا موضوع اخر لكن الشيعة اليوم وبالتحديد فرقة الاثنا عشرية خالفت جميع اصول الاسلام في القران بل وهي لا تعترف بالقران وتطعن بصحته وبعدالة ناقليه!!!لكن الظاهر انك تستغل ثغرات قانونية ليس الا
لم يكتب الحقيقة وإنما كتب دعاوي مفترية وكاذبة راشد محمد الحمدان (نقاش) 19:35، 10 أغسطس 2017 (ت ع م)
الإساءة ظاهرة
عدلالناظر في هذه المقالة بإنصاف يدرك مدى التحامل في وصف ما يسمى بالجامية. وطريقة سرد الكلام والحكم على هذه الطائفة تشبه إلى حد كبير طريقة الشيعة في الحديث عن الوهابية. وهذا أحد أسباب فشل الوكيبيديا في نظري. _______________________________________ كلام انشائي بحت لاستجداء العواطف بل هي حيادية ولم يذكر كاتب المقالة كثيرا من الاشياء في هذه الطائفة بل ووضع فصلا لنشر الدفاع عنها
فيها بعض الاشياء غير صحيحة أحمد بن حمدي آل صبرة (نقاش) 02:53، 6 أبريل 2022 (ت ع م)
مقالة ونصوص ومقاطع ومصادر منحازة
عدلأتفق مع الجميع أن المقالة منحازة بشكل كبير. آمل منكم المساعدة وتوفير مصادر محايدة والقيام بتعديل الموضوع. لأن الموضوع بشكله الحالي غير مقبول تمامًا. ميولنا الشخصية يجب أن لا تتأثر بمايكتب هنا في الموسوعة. نحن نحرص على الحياد دومًا. زياد ( ملفي • نقاشي • راسلني ) 12:41، 28 يناير 2014 (ت ع م)
- إرجاع معلومات مهمة للمقال، مع تخفيف الشدة بتغيير مصطلحات تبين الإنحياز ضد ما كتب عنه مقال.--خالد الشمراني (نقاش) 19:22، 27 يوليو 2014 (ت ع م)
بل هي محايدة جداوربما انحازت للجامية اذ لم تذكر ادلة بطلان منهجهم من الادلة الشرعية ولا عن عمالة كبار منظريها
المقال مليء بعدم الصدق، والكذب. ولم تتطرق حتى إلى أصل التسمية الذي جاء به محمد سرور عفا الله عنه ولا بارك في دعوته. لا أدري لماذا كل من يكتب على ويكيبيديا منحاز ضد من سمّوهم بالـ"جامية". لا شك أن لديهم الكثير من وقت الفراغ يقضونه على الأنترنت.
الشيخ إبن باديس والجامية
عدللا علاقة بالشيخ إبن باديس بمحمد أمين الجامي ،لا في الفكر ولا في الدعوة والعمل
فالشيخ إبن باديس منهجه مثل الشيخ الألباني رحمهم الله ،محاربة البدع والشرك ،
وتعليم الناس الدين الصحيح والعقيدة الصحيحة اللتي جاء بها النبي صلى الله عليه وسلم لإنشاء جيل مثل الصحابة ،
جيل مؤمن إيمان صادق ،قوي ،صلب،متماسك،يهابه القاصي والداني .
أما أصحاب الفكر الجامي فتعتمد على النقد والتجريح والولاء للحاكم مهما كان والله أعلم.