نقاش:تعدد الزوجات
هذه صفحة النقاش المخصصة للتحاور بخصوص التحسينات على مقالة تعدد الزوجات. هذا ليس منتدى للنقاش العام حول موضوع المقالة. |
سياسات المقالة
|
جِد مصادر: جوجل (كتب · أخبار · الباحث العلمي · صور حرة · مصادر ويكيبيديا) · مصادر الصحف الإنجليزية المجانية · موقع JSTOR · نيويورك تايمز · مكتبة ويكيبيديا |
المقالة ضمن مجال اهتمام مشاريع الويكي التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
لقد حذفت معلومات خاطئة من هذه الصفحة وهي : أولا -(وهناك قانون خاص في سفر التثنية من الكتاب المقدس يتعلق بتعدد الزوجات)، ويذكر بعدها آية تتحدث عن البكورية وليس لها علاقة بتعدد الزوجات. تثنية21:15 : 15((إِذَا كَانَ لِرَجُلٍ امْرَأَتَانِ إِحْدَاهُمَا مَحْبُوبَةٌ وَالأُخْرَى مَكْرُوهَةٌ فَوَلدَتَالهُ بَنِينَ المَحْبُوبَةُ وَالمَكْرُوهَةُ. فَإِنْ كَانَ الاِبْنُ البِكْرُ لِلمَكْرُوهَةِ 16فَيَوْمَ يَقْسِمُ لِبَنِيهِ مَا كَانَ لهُ لا يَحِلُّ لهُ أَنْ يُقَدِّمَ ابْنَ المَحْبُوبَةِ بِكْراً عَلى ابْنِ المَكْرُوهَةِ البِكْرِ 17بَل يَعْرِفُ ابْنَ المَكْرُوهَةِ بِكْراً لِيُعْطِيَهُ نَصِيبَ اثْنَيْنِ مِنْ كُلِّ مَا يُوجَدُ عِنْدَهُ لأَنَّهُ هُوَ أَوَّلُ قُدْرَتِهِ. لهُ حَقُّ البَكُورِيَّةِ. ثانيا- هذه المعلومة لم أحفها بل سأتركها مع الإضافة المهمة (ونرى النساء في الكتاب المقدس يساعدن أزواجهن على الحصول على امرأة أخرى كما فعلت سارة زوجة إبراهيم وليا زوجة يعقوب) وهذاخطأ، فسارة لم تزوج ابراهيم من هاجر، فهاجر كانت جارية وسيدتها كان لها الحق بأن تطلب من زوجها بأن ينام معها لكي تنجب لها ولد –هذه كانت عقلية تلك الأيام-، فالجارية ليست زوجة وهاجر لم تعادل بمكانتها مكانة سارة والدليل أن ابراهيم طردها من القبيلة عندما طلبت منه سارة ذلك، وذات الأمر مع ليا زوجة يعقوب فهي الأخرة أعطت جاريتها لزوجها لتنجب لها ورسميا لم يكن ليعقوب سوا زوجتين ليا (التي تزوجها بسبب خدعة خاله ) وراحيل أختها . ويجب أن يذكر مافعله الرسول صلى الله عليه وسلم، فقد فعل ذات الفعل الذي قام به كل من ابراهيم ويعقوب، حيث دخل هو الآخر بأمته أو جاريته ماريا القبطية والتي لم تكن من أزواجه، والإماء بحسب تفسير الجلالين ليس لهن من الحقوق ما للزوجات [1] ، اقرأ النص من تفسير ابن كثير للاستزادة: عن ثابت عن أنس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت له أمة يطؤها فلم تزل به عائشة وحفصة حتى حرمها فأنزل الله عز وجل " يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك " إلى آخر الآية . وقال ابن جرير حدثني ابن عبد الرحيم البرقي حدثنا ابن أبي مريم ثنا أبو غسان حدثني زيد بن أسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أصاب أم إبراهيم في بيت بعض نسائه فقالت أي رسول الله في بيتي وعلى فراشي ؟ فجعلها عليه حراما قالت أي رسول الله كيف يحرم عليك الحلال ؟ فحلف لها بالله لا يصيبها فأنزل الله تعالى " يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك " قال زيد بن أسلم فقوله أنت علي حرام لغو وهكذا روى عبد الرحمن بن زيد عن أبيه وقال ابن جرير أيضا حدثنا يونس ثنا ابن وهب عن مالك عن زيد بن أسلم قال : قال لها " أنت علي حرام والله لا أطؤك " وقال سفيان الثوري عن ابن علية عن داود بن أبي هند عن الشعبي عن مسروق قال آلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وحرم فعوتب في التحريم وأمر بالكفارة في اليمين رواه ابن جرير وكذا روي عن قتادة وغيره عن الشعبي نفسه وكذا قال غير واحد من السلف منهم الضحاك والحسن وقتادة ومقاتل بن حيان وروى العوفي عن ابن عباس قال : قلت لعمر بن الخطاب من المرأتان ؟ قال عائشة وحفصة وكان بدء الحديث في شأن أم إبراهيم مارية أصابها النبي صلى الله عليه وسلم في بيت حفصة في نوبتها فوجدت حفصة فقالت يا نبي الله لقد جئت إلي شيئا ما جئت إلى أحد من أزواجك في يومي وفي دوري وعلى فراشي قال " ألا ترضين أن أحرمها فلا أقربها " قالت بلى فحرمها وقال لها " لا تذكري ذلك لأحد " فذكرته لعائشة فأظهره الله عليه فأنزل الله تعالى " يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضات أزواجك " الآيات كلها فبلغنا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كفر عن يمينه وأصاب جاريته وقال الهيثم بن كليب في مسنده ثنا أبو قلابة عبد الملك بن محمد الرقاشي ثنا مسلم بن إبراهيم ثنا جرير بن حازم عن أيوب عن نافع عن ابن عمر عن عمر قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم لحفصة " لا تخبري أحدا وإن أم إبراهيم علي حرام " فقالت أتحرم ما أحل الله لك ؟ قال " فوالله لا أقربها " قال فلم يقربها حتى أخبرت عائشة [2] وأيضا في رواية أخرى يرويها القرطبي : دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم بأم ولده مارية في بيت حفصة , فوجدته حفصة معها - وكانت حفصة غابت إلى بيت أبيها - فقالت له : تدخلها بيتي ! ما صنعت بي هذا من بين نسائك إلا من هواني عليك . فقال لها : ( لا تذكري هذا لعائشة فهي علي حرام إن قربتها ) قالت حفصة : وكيف تحرم عليك وهي جاريتك ؟ فحلف لها ألا يقربها . فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( لا تذكريه لأحد ) . فذكرته لعائشة , فآلى لا يدخل على نسائه شهرا , فاعتزلهن تسعا وعشرين ليلة , فأنزل الله عز وجل " لم تحرم ما أحل الله لك " الآية [3] لماذا الكيل بمكيالين ولماذا تعتبرون الاستشهاد بكتبكم المقدسة تهجم على الاسلام
- أنا لم استفز أحد، ماطلبته هو النقاش والمساواة. فإن ذكر ان أنبياء اليهود تزوجوا أكثر من امرأة وجب ذكر أن الرسول الكريم تزوج بأكثر من امرأة أيضا، وإن ذكر موقف زوجات الانبياء من تعدد الزوجات وجب ذكر موقف زوجات الرسول الكريم من الأمر أيضا.
لماذا يؤخذ الأمر على أنه استفزاز، أنا فعلا لاأفهم ردة الفعل العنيفة عندما أقوم بمداخلة صحيحة وموثقة بمصدر وبحيادية عن الإسلام، أليست هذه موسوعة تذكر كل الأحداث؟
جواب
عدل- المصدر الوحيد الذي لايأتيه الباطل من بين يديه ولامن خلفه عند المسلمين هو القرآن، وأنت لم تنقل من غير القرأن فحسب، بل أضفت تفسيراتك مع أنك لست بعالم قرأن ولا كتاب كما تدل مداخلاتك، بل يظهر لي أنك تغرف بمالاتعرف كما فعل المتطفل على مقال حمار إن لم تكن هو.
- كيف تسمح لنفسك بقول (هذه كانت عقلية تلك الأيام)؟ من أنت؟ أنبي جديد من بلاد الصقيع أفضل من أنبياء بني إسرائيل؟ هيهات هيهات. اعرف قدرك والزم حدك فقد أسأت لقومك قبل الاساءة لغيرك.
- أظنك توافقني أن المقال في صيغتي لايسيء لأي شخص. صححني إن كنت مخطئا.
- الموضوع هنا عن تعدد الزوجات. هل تريدني أن أذكر قصة بنتي لوط وقصة أخذ داود لزوجة أوريا وأذكر ارتباطهما بالمسيح حسب متى؟ هناك الكثير من القصص الأخرى التي قد تثير شهية أمثالك. ناقش بأدب تعامل بأدب.
- ناقش التصحيحات ثم تحدث عن تعديل المقال. الأزدي 16:42, 28 فبراير 2007 (UTC)
البرهنة بمعلومات خاطئة؟
عدلاقتباس "دلت الإحصاءات في جميع دول العالم وعلى مر العصور أن عدد الإناث دائما أكثر من عدد الذكور"، هذا كلام خاطئ تماماً! http://en.wikipedia.org/wiki/List_of_countries_by_sex_ratio http://en.wikipedia.org/wiki/Sex_ratio سأقوم بإزالة الفقرة المتعلقة بهذه المعلومة، كما أود أن أقول أنني ذهبت إلى هذه المقالة وأنا شبه واثق أن ويكيبيديا العربية (للأسف طبعاً) ستحوي هذه المعلومة المغلوطة! شُكراً.--Modi mode (نقاش) 12:30، 10 ديسمبر 2011 (ت ع م)