نقاش:المسيحية في السودان
هذه صفحة النقاش المخصصة للتحاور بخصوص التحسينات على مقالة المسيحية في السودان. هذا ليس منتدى للنقاش العام حول موضوع المقالة. |
سياسات المقالة
|
جِد مصادر: جوجل (كتب · أخبار · الباحث العلمي · صور حرة · مصادر ويكيبيديا) · مصادر الصحف الإنجليزية المجانية · موقع JSTOR · نيويورك تايمز · مكتبة ويكيبيديا |
مشروع ويكي السودان | (مقيّمة بذات صنف بداية، فائقة الأهمية) | |||||||||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
|
مشروع ويكي المسيحية | (مقيّمة بذات صنف بداية، عالية الأهمية) | ||||||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
|
تزوير للحقائق
عدلالمقال مكتوب بوجهة نظر غير محايدة فضلا عن استخدامها مصدر شُكك به سابقا. الرشيـد (نقاش) 23:58، 9 ديسمبر 2018 (ت ع م)
- اؤيد كلامه واضيف لا يوجد مرجع يقول ان النوبة واصلوا اعتناق المسيحية حتى زمن المهدية— هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه الامير السوداني (نقاش • مساهمات)
- مرحبًا @Jobas1: باعتبارك كاتب المقالة أردت التوجه لك بالسؤال عن الجملة التالية الموجودة في المقدمة:
«واصل النوبيين المسيحيين من أتباع الكنيسة القبطية الأرثوذكسية قي تكوين جزء كبير من التركيبة السكانيّة في البلاد حتى القرن التاسع عشر، عندما اضطر معظمهم اعتناق الإسلام في ظل الثورة المهدية (1881-1898).» فهيَ توحي بتشكيل مسيحيي النوبة "جزءًا كبيرًا" من السكان، لكنها بلا مصدر، وبحثت في فقرة التاريخ عن مصدر موسع يدعم هذه الفكرة ولم أجده. أرجو منك توفير مصدر ما ليسعنا الحديث بشكل موسع عن مسيحيي النوبة في المقالة، من أجل وقف الشكوك حولها. تحياتي-- أفرام * راسلني * 10:07، 22 أغسطس 2019 (ت ع م)
- @Jobas1 وأفرام: ارجوا منكم التحلي بالحيادية وحذف المعلومات غيرالمؤكدة مثل "معظمهم" و"تكوين جزء كبير" واستبدالها بارقام ونسب مع ذكر المصدر وهذا ان وجدت. معلومة اخرى وهي تناسي مرحلة نشوء الدول والامارات الاسلامية في العصور الوسطى والحالة هنا سلطنة سنار التي تاسست عام 1504 ميلادي اي ثلاثة قرون قبل الثورة المهدية مما يناقض ما جاء في المقال «واصل النوبيين المسيحيين من أتباع الكنيسة القبطية الأرثوذكسية قي تكوين جزء كبير من التركيبة السكانيّة في البلاد حتى القرن التاسع عشر، عندما اضطر معظمهم اعتناق الإسلام في ظل الثورة المهدية (1881-1898).» تحياتي عادل نحاوة (نقاش) 10:34، 22 أغسطس 2019 (ت ع م)
- تم حذف الجملة بلا مصدر وتوسيع وتحسين المقالة بجهود الزميل Jobas1 مشكورًا-- أفرام * راسلني * 14:13، 22 أغسطس 2019 (ت ع م)
- @NEHAOUA: كان هناك خطأ في الكتابة بسبب عدم الإنتباه، المقصود كان أنه حتى القرن السادس عشر كان هناك عدد كبير من سكان النوبة ما زالوا مسيحيين، قمت بإضافة مصادر مختلفة، وبالنسبة لحملة الإضطهاد والتحويل الديني القسري للأقباط خلال الثورة المهدية قمت بإضافة عدد من الكتب الأكاديمية منها كتاب منشور من جامعة أكسفورد؛ إن كانت الفقرة تحتاج لمزيد من المصادر، سأقوم بإضافتها. قمت أيضاً بالتوسع في تاريخ المماليك النوبية المسيحية الثلاثة، وسلطنة سنار الإسلامية. هل من ملاحظات أخرى؟.--Jobas1 (نقاش) 14:42، 22 أغسطس 2019 (ت ع م)
- @Jobas1: مرحبا سلمت يداك اصبحت المقالة اكثر ثراءا وما ذكر فيها من احداث تؤخذ وترد، لكن على العموم منصفة وهادفة، وشخصيا اصبحت اكثر دراية بتاريخ المنطقة بفضلك، دون ان اعتبرها حقائق مسلمة بها ككل الاحداث التاريخية دمتم ودام مسعاكم تحياتي عادل نحاوة (نقاش) 20:33، 24 أغسطس 2019 (ت ع م)
مسائل خلافية ونسخ
عدلمرحبا @Jobas1:، يرجى الاستعانة بمصادر ذات توجهات متعددة في القضايا التاريخية هنا، كما يرجى إعادة صياغة قسم العصور الحديثة فهو منسوخ من هنا.Abu aamir (نقاش) 12:32، 22 أغسطس 2019 (ت ع م)
- @Abu aamir: تم حذف فيها يتعلق بكون أهل النوبة كانوا مسيحيين حتى القرن التاسع عشر، أعتقد أن المسألة الخلافية كان حول إجبار الأقباط على إعتناق الإسلام خلال حقبة الدولة المهدية، قمت بإضافة مصادر أكاديمية منها كتاب منشور من جامعة أكسفورد. هناك أيضاً مصادر الأخرى حول الموضوع سأضيفها؛ هل ما زال هناك من مسائل خلافية؟. بالنسبة للنسخ سأقوم بتغيير النص.--Jobas1 (نقاش) 12:56، 22 أغسطس 2019 (ت ع م)
- مرحبا @Jobas1: شكرا لرحابة صدرك في تقبل رأي الأخرين اود فقط التـعليق على العبـارة «واضطر الكثير منهم لإعتناق الإسلام صيانة لحياتهم ومصالحهم وتزوج بعضهم من مسلمي المهدية حتى مالت بشرة هؤلاء إلى السمرة وقربت ملامحهم من السحنة الإفريقية.» فضفاضة وغير عـملية لا تضيف للموسوعة شيئا ضف الى ذالك فـترة حـكم المـهدية قصير نسـبياً في عـلم الوراثة إذ يجب أن يحدث في عدة اجيال حتى يصير الأمر حسب المقولة --تحياتي---عادل نحاوة (نقاش) 13:58، 22 أغسطس 2019 (ت ع م)
- مرحبا @Jobas1:، قالب "خلافية" هو لصيانة المقالة أي لتطويرها، وعلينا نحن المحررين المبادرة إلى وضع هذه القوالب من تلقاء أنفسنا إذا وجدنا قلة المصادر أو اقتصارها على رأي واحد في مسائل مؤثرة سياسيا واجتماعياً، أما اذا بدا لنا أن المقالة أصبحت متوازنة فنحذف القوالب. Abu aamir (نقاش) 19:53، 24 أغسطس 2019 (ت ع م)
توجيه القارئ بمعلومات مغلوطة بدون ايراد مراجع (عكس سياسة الموقع) ورفض التعديلات المؤيده بمراجع وعدم الرد على النقاش
عدلفي مقال المسيحية في السودان يتخذ الكاتب المسيحي معتقدا...مقدمة عن دخول الاسلام منذ القرن السابع والثامن... ثم يقفز بصورة ذكية عبر السطور... ليدعي ان السودانيين النوبيين ظلوا على المسيحية حتى ظهور المهدي وانه استخدم السلاح لينشر الاسلام.. ولا يقدم مرجع على هذا الكلام وهذا مناف لسياسة الموقع.. .. بينما الحقيقة ان النوبة تحولوا الى الاسلام بعد تغلغل العرب وسطهم... وزالت المسيحية في اواسطهم منذ زوال ممالك المقرة ونبته ونباتيا واخرها علوة في القرن الخامس عشر اي قبل المهدية ب ثلاثة قرون ونصف.. هذا موثق في كتب تاريخية كثيره مثلا تاريخ المقريزي.. وقد اوردت للكاتب في تعديل مرجع معاصر هو كتاب الاسلام والنوبة في العصور الوسطى ل د. مصطفي محمد سعد على سبيل المثال.. يؤكد الرغبة في التضليل ان المهدية اجبرت القبط وليس النوبة على اعتناق الاسلام.. وهم المشار اليهم في المرجع رقم ٢ في مقاله.. للدراسات عن مسيحيون تحولوا الى الاسلام.. ويوحي الكاتب بانهم نوبة تحولوا للاسلام.. ويصوغ المقالة وكان ٣٠ الف كرقم من تعداد السودان على كبره... توحي بان المسيحية كانت منتشرة حتى فترة المهدية.. وان السودان قريب عهد بها.. وهو منظور دعوي.. والخقيقه ان هذا يفيد بان الاقباط اقليه في السودان دواوين الحكم التركي للسودان تؤكد ان الاتراك وجدوا السودان بلدا مسلما وهذه حقائق مشهورة..يؤيدها مثلا رواق السنارية بالازهر عبر القرون... مغالطتها لا تعطي اي فرصة لحسن النية.. في امر يتعلق بامر حساس كالديانة التى هي قناعات شخصية يكونها المجتمع بارادته.. ويزيد من ضعف فرص حسن النية ان الكاتب من الطائفة المسيحية.. ومع احترامي للدين المسيحي فذلك لا يعطي احدا ان يصوغ مقالا يزور معلومات مشهورة عن تاريخ بلد — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه الامير السوداني (نقاش • مساهمات)
- مرحبا اعتقد ان المحرر اعاد صياغة المقالة وقد تابعت تعديلاته التي اصبحت اكثر حيادية تحياتي عادل نحاوة (نقاش) 22:13، 23 أغسطس 2019 (ت ع م)
- مرحبا @الامير السوداني:، يمكنك مناقشة هذا الموضوع في صفحة نقاش المقالة، فإذا لم تصلوا إلى حل يمكن لأحد المحررين أو الإداريين التدخل. شكرا لك. --Dr-Taher (نقاش) 21:34، 31 أغسطس 2019 (ت ع م)