المسعودي : عائلة شاركت في بناء " برج إيفل " و ذلك بتمويل الشركة المختصة في البناء مما شجع على إهداء فرنسا لعائلة المسعودي جزء من فرنسا الذي تمثل في مدينة "nice"
منشأ المؤرخ حسب مؤلفاته اذا كان كاتب هذه المقالة قرأ كتابًا واحدًا للمؤرخ فهو يقول بأنه نشأ في بابل وليس بغداد وكتبه كتب فيها ذكر للصحابة منهم عمر وابو بكر مصاحبًا لها برضي الله عنهما وذاكرًا بصدقهم وخيرهم فلا اشتباه بأنه سني المذهب وليس شيعي 77.232.123.46 (نقاش) 13:10، 20 ديسمبر 2021 (ت ع م)ردّ
- لا بأس بأن يترصى عليهم و هو شيعي فالشيعة ليسوا سواء و يوجد منهم مذهب متعددة و أما غلاتهم فلا يترضون و لم يثبت أنه شيعي أو سني و إن ثبت ذلك لك فأدرج أدلتك لكي يستفيد منها الأخرين. سعد الذبياني (نقاش) 14:58، 23 أغسطس 2022 (ت ع م)ردّ
السلام عليكم أخ @باسم
لفتني أنك قمت بحذف التعديلات الأخيرة التي قام بها @Smoothist في خانة (العقيدة) من دون ذكر سبب دواعي الحذف خاصة أن المصادر التي نقلها الأخ الثاني كثيرة جداً لذلك أرجو إيضاح الأمر. Zarrest (نقاش) 20:51، 12 يونيو 2024 (ت ع م)ردّ
- @Zarrest: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. حذف معلومة موثَّقة ممنوع، ولو قيل غيرها فتُضاف وتُذكر نسبةً لقائلها، ولا تُشطب الأولى، اللهُمَّ إلَّا لو كان قائلها مشهور بأنَّه كذَّاب. ومن جهةٍ أُخرى: لا نهجر مصادرنا وكُتبنا لنستشهد بكُتب ومُؤلَّفات الغرب، فنحن أدرى وأعلم بتاريخنا وثقافتنا وحضارتنا، والدراسات الغربيَّة لا تحل مكان مصادرنا التُراثيَّة وتُستخدم في موضعها المُلائم. الخُلاصة بالنسبة للمسعودي: ليس صحيحًا أنَّ الغالبيَّة أجمعت أنه شيعي، فهُناك من قال أنه معتزلي ومن قال أنه شافعي، ومنهم من قال أنَّه كذَّاب مُتستر ومحتال، فلا يصح الجزم أنه شيعي كما حصل في التعديلات المذكورة، ولا يجوز إلَّا الحديث عن الاختلاف في مذهبه في فقرةٍ كاملة-- باسمراسلني (☎) 21:01، 12 يونيو 2024 (ت ع م)ردّ
- لكن معظم تلك المصادر كانت عربية إسلامية لا غربية، بالإضافة إلى أنني طالعت الموضوع قبل أن أطرح ما طرحت فوجدت الآراء مع تضاربها إلا أن أكثرها ذكر تشيّعه ورأيت أكثر السنة الذين ترجموا له قد اتهموه في دينه وعكس ذلك لدى علماء الشيعة. إضافة إلى أن التشيع كان ملموسًا ومحسوسًا في مؤلفات المسعودي فعلامَ هذا الإصرار في نسبه إلى الشافعيّة دون غيرهم والواقع أن الأولى عدم الجزم بشافعيته لأن الأقوال في ذلك شحيحة؛ أرى توثيق تشيعه من حيث أنه به أشهر. Zarrest (نقاش) 21:31، 12 يونيو 2024 (ت ع م)ردّ
- المصادر الثلاثة كانت مأخوذة من موسوعة الإسلام، وشأنها شأن أي مرجع غربي كُتب عن حضارتنا وتاريخنا لا يُمكن الركون إليه تمامًا وينبغي التعامل معه بحذر ومعرفة ما يؤخذ منه وما يُنبذ، وهل كان الكاتب يتعامل مع الموضوع من مُنطلق مفاهيمه الحضاريَّة الغربيَّة (وإن كان الكاتب مُسلمًا فقد يكون تشرَّب هذا الفكر نتيجة تتلمذه في الغرب ولا ندري هل صقل فكره ومهاراته فقط أم تشرَّب هذه النظرة). أمَّا بالنسبة لمذهب المسعودي، فلا يصح الجزم برأي دون آخر كما ذكرت أعلاه ولا يجوز إلَّا الحديث عن الاختلاف في مذهبه في فقرةٍ كاملة-- باسمراسلني (☎) 05:25، 13 يونيو 2024 (ت ع م)ردّ