نقاش:المرأة في الإسلام

أحدث تعليق: قبل 3 سنوات من Yazan Alyady في الموضوع عنوان
مشروع ويكي المرأة  
أيقونة مشروع الويكيالمقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي المرأة، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بالمرأة في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
 ؟؟؟  المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع.
 ؟؟؟  المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
 
مشروع ويكي الإسلام (مقيّمة بمتوسطة الأهمية)
أيقونة مشروع الويكيالمقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي الإسلام، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بالإسلام في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
 ؟؟؟  المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع.
 متوسطة  المقالة قد قُيّمت بأنها متوسطة الأهمية حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
 

وسم المقالة بالحذف

عدل
  • انا لا أفهم سبب وسم المقالة للحذف ... المقالة كتبت من مصدرين اثنين كما هو مبين في المقالة .. وهي موسوعية Nour Professor  (نقاش) 21:46، 4 ديسمبر 2012 (ت ع م)
أختي الكريمة أرجو التعلم من الأخطاء في السابق -
سبب وسم المقالة هكذا هو أنها تتناول الموضوع (الموسوعي) بطريقة محدودة، حيث تقدم المعلومات بالأساس من وجهة نظر مؤلف بعينه
وحتى عنوانها بعنوان كتابه (والذي لم ينتشر بقدر يجعله ملحوظا ليستوفي مقالة في حد ذاته)
لكن لأنه لا توجد مقالة بعنوان المرأة في الإسلام سوف أنقل الصفحة إلى هناك أملا في أن تتطور (لأن المعلومات قيمة كما في المرة السابقة والموضوع مهم فقط أسلوب الطرح هو الذي دفع بالمستخدم على الاعتراض) بإذن الله تتأقلمين مع الموسوعة بالممارسة - والسلام عليكم ورحمة الله --«عَبْدُ ٱلْمُؤْمِنِ» (نقاش) 19:30، 5 ديسمبر 2012 (ت ع م)
الله يسعدك ويطول عمرك اخي الأستاذ عبدالمؤمن على مساعدتك .. والمعلومات التي أضفتها لي عن طريقة الموسوعة .. فجزاك الله خيرا Nour Professor  (نقاش) 21:45، 5 ديسمبر 2012 (ت ع م)

الموضوعية الضرورية من الإستشهادات الموضوعة

عدل

إن الآيات المذكورة كاستشهاد على مكانة المرأة في الإسلام بعيدة عن هذا الموضوع مطلقاً مثال ذلك: (وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلاَئِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُواْ أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ),

ثانياً حبذا لو كان هناك دقة أكبر وشرح أوسع للأدلة في الإسلام عن مكانة المرأة وسوقها ضمن المقالة (عوضاً) عن العمومية التي إتسمت بها المقالة.

خاصةً وإن المقالة تبدو كرأي خاص وليس كمقالة علمية منقحة. والسبب في طرحي النقاش هو ما يمكن أن تعكسه المقالة من قوة أو ضعف في الرأي امام القارئين الغير عارفين عن المقالة. --Omar Haj Oubaid (نقاش) 21:35، 25 فبراير 2017 (ت ع م)ردّ

لم تحتاج لتهذيب

عدل

لايوجد شيء يدعو لتوسيم المقالة بوسم التهذيب و لايوجد أي سبب لتهذيبها, فقط تشرح وضعها في الاسلام Dima Mako (نقاش) 18:39، 7 يونيو 2017 (ت ع م)ردّ

  تم Dima Mako، إزالتها ويقوم أحد الزملاء بتطويرها الآن.--فيصل (راسلني) 19:16، 9 مارس 2021 (ت ع م)ردّ

عنوان

عدل

انا برأيي كلاديني أرى أن المقالة غير دقيقة أطلاقا وأظهرت جانب غير حقيقي للأسلام

ويمكنك البحث عن موضوعات تتعدى الأخلاقيات البشرية السليمة أذ تأديب الزوجة وضربها واغتصابها أمر شائع ولا أشكال فيه ولا أنكار له لو قمت بحذف المقالة من الأساس لكان أفضل لك محمد ال ضاحي (نقاش) 18:34، 9 مارس 2021 (ت ع م)ردّ

@محمد ال ضاحي: أولاً لا علاقة لنا إذا كانت لا ديني أو غيره، لا علاقة لنا بما تقوم به ومعتقداتك. ولن يتم حذف المقالة بحجة أنها لا تروق لك، لن يحدث هذا هُنا. والمقالة قيد التطوير من قبل أحد الزملاء. وعندما تطرح رأيك بشكل عام وبشكل شخصي دون دلائل لا نعتد به. ونُقطة أخيرة، تحدث بأدب عن أي ديانة بما فيها الإسلام، قولك بأنها "تتعدى الأخلاقيات البشرية السليمة" هذا مرفوض، ولن أسمح لك، يجب عليك "مُجبرًا" أن تحترم الديانات كافة وإلا للأسف سأتصرف بما يلزم. تحياتي.--فيصل (راسلني) 19:21، 9 مارس 2021 (ت ع م)ردّ

أولاً إذا أردت الإنتقاد فأعط دليل ووضّح حجتك ثانياً لا أحد يأبه بمعتقدك فضرب الزوجة ضرب غير مبرح وبالسواك هو آخر الحلول ويفضّل عدم ضربها لأن الرسول عليه الصلاة والسلام لم يضرب امرأة ولاخادم قط واغتصاب المرأة أمر شائع ومباح بالإسلام!! الزنا من أكبر الذنوب وأسوأها ومايدعى الآن بالاغتصاب الزوجي لايجوز (وعاشروهن بالمعروف) Yazan Alyady (نقاش) 05:58، 2 يوليو 2021 (ت ع م)ردّ

عُد إلى صفحة "المرأة في الإسلام".