نقاش:القرآن والعنف

التعليق الأخير: قبل شهرين من غاليات

لم يستعمل في القرآن العنف إلا في المقابل ومنع الدعوة والصد عنه إلا أن الغالب في القرآن الكريم الحث على العفو والصفح كما في قوله تعالى[وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ ۖ وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ】وقوله تعالى [وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ۚ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ】غاليات (نقاش) 06:16، 9 يوليو 2024 (ت ع م)ردّ

تحيز

عدل

المقالة مكتوبة بأسلوب متحيز ترويجي، هدفه تشويه الإسلام، والقرآن الكريم، وإثارة الكراهية.-Nour Professor  (نقاش) 02:29، 2 سبتمبر 2020 (ت ع م)ردّ

يمكن ازالة قالب الحيادية الأن

عدل
@فيصل: @عبد المسيح: @علاء:

قمت بإجراء تعديلات بسيطة وعرضت أراء اكثر وقمت بإزالة وتعديل الأمور المتحيزة--Declod (نقاش) 16:02، 5 أكتوبر 2020 (ت ع م)ردّ

تحيز ومعلومات خاطئة بهدف تشويه الدين الإسلامي ونشر الكراهية

عدل

المقالة متحيزة بشكل واضح وهدفها تشويه الإسلام محمد حجاج الصباغ (نقاش) 08:58، 10 أكتوبر 2020 (ت ع م)ردّ

نقاش طلب النقل

عدل

وضع الطلب:   لم يتم، للأسباب الواردة في الرد أدناه.

السبب: أنا ضد تغيير عنوان المقالة لكن بما أن مقالة الإسلام والعنف في طريقها للتغيير قدمت تعليق مخلصه أن "برأي غير المسلمين" لا تصح ويجب إستخدام مصطلح "برأي منتقدي الإسلام". --Declod (نقاش) 19:46، 14 أغسطس 2020 (ت ع م)ردّ
  مؤجل حتى وضع خلاصة في الطلب السابق. -- صالح (نقاش) 22:16، 14 أغسطس 2020 (ت ع م)
رد الإداري:   خلاصة:   إبقاء العنوان على حالهِ بناءً على هذا النقاش والخلاصة، مع وسم المقالة بالقوالب المناسبة ريثما تُحيَّد وتُكتَب بشكل موضوعي. -- صالح (نقاش) 12:31، 17 أغسطس 2020 (ت ع م)ردّ

تشويه

عدل

تحييز وتشويه للدين الاسلامي الحنيف Omar Bayrak (نقاش) 01:38، 7 أبريل 2023 (ت ع م)ردّ

عُد إلى صفحة "القرآن والعنف".