نقاش:العدوان الثلاثي
هذه صفحة النقاش المخصصة للتحاور بخصوص التحسينات على مقالة العدوان الثلاثي. هذا ليس منتدى للنقاش العام حول موضوع المقالة. |
سياسات المقالة
|
جِد مصادر: جوجل (كتب · أخبار · الباحث العلمي · صور حرة · مصادر ويكيبيديا) · مصادر الصحف الإنجليزية المجانية · موقع JSTOR · نيويورك تايمز · مكتبة ويكيبيديا |
أرشيف النقاشات: 1 |
المقالة ضمن مجال اهتمام مشاريع الويكي التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
مورهاوس ليس ابن عم إليزابيث وجون وليامز شخص غامض
عدلتذكر فقرة الملاحظات أن أنتوني فرانسيس جيرارد مورهاوس (البريطاني الوحيد الذي أُسر في بورسعيد ومات خلال الأسر) هو ابن عم للملكة إليزابيث الثانية (بلا مصدر يستند إلى تلك المعلومة) وبالنظر إلى حقيقة العلاقة بين عائلة مورهاوس وشجرة العائلة البريطانية [الإنجليزية] المالكة من بيت ويندسور الذي تنتمي إليه إليزابيث، سنجد أنه لا توجد علاقة قرابة أو مصاهرة وقد بحثت مطولاً عن احتمال مصاهرة أي فرد من عائلة مورهاوس لبيت ويندرسون أو أي علاقة تربط العائلتين معاً فلم أجد شيئاً يشير إلى ذلك. وحتى يثبت العكس بمصدر بريطاني فإن أنتوني مورهاوس ليس له صلة بالعائلة الملكية البريطانية. أما جون وليامز (رئيس المخابرات البريطانية في بورسعيد) فلا يوجد أي شيء بشأنه إطلاقاً، لا صورة ولا معلومات شخصية رغم أنه برتبة رائد وهي رتبة أعلى من رتبة أنتوني مورهاوس (ملازم ثان) ورغم ذلك هناك العديد من المصادر والصحف التي تؤكد اختطاف مورهاوس وموته خلال الأسر ولدينا صورته وموقع كامل عن عائلته. فكيف لشخص مثل جون ويليامز بمثل هذه الرتبة وهذا المنصب كرئيس المخابرات البريطانية في بورسعيد ولا نجد شيء عنه (سوى أن المقاومة اغتالت شخص بهذا الاسم وهو رئيس المخابرات البريطانية في بورسعيد) هل كان هناك أصلاً شيء اسمه المخابرات البريطانية في بورسعيد خلال العدوان؟!!!! لذلك نحن أمام نظريتين، الأولى أن المقاومة ربما اغتالت بريطانياً باسم آخر وبلا شك لم يكن مديراً أو رئيساً لفرع أو قسم هام في القوات البريطانية الغازية. النظرية الثانية وهي الأرجح، أن يكون الأمر كله دعاية على غرار القرابة بين مورهاوس وإليزابيث من الصحف المصرية وقتها والتي تناقلها بعض الُكتاب إلى اليوم دون تدقيق أو بحث أو فحص.--Amr F.Nagy (نقاش) 20:18، 27 فبراير 2022 (ت ع م)
ملفات كومنز المستخدمة في هذه الصفحة أو عنصر ويكي بيانات المرتبط بها مُرشحة للحذف
عدلملفات ويكيميديا كومنز التالية المستخدمة في هذه الصفحة أو عنصر ويكي بيانات المرتبط بها مُرشحة للحذف:
شارك في نقاش الحذف عبر صفحة الترشيح. —Community Tech bot (نقاش) 23:22، 8 يوليو 2022 (ت ع م)
ملفات كومنز المستخدمة في هذه الصفحة أو عنصر ويكي بيانات المرتبط بها مُرشحة للحذف
عدلملفات ويكيميديا كومنز التالية المستخدمة في هذه الصفحة أو عنصر ويكي بيانات المرتبط بها مُرشحة للحذف:
شارك في نقاش الحذف عبر صفحة الترشيح. —Community Tech bot (نقاش) 10:23، 17 أبريل 2023 (ت ع م)
اعلان عبد الناصر عن صفقة الأسلحة السوفييتية
عدلدارت مفاوضات طويلة بين مصر عبد الناصر والولايات المتحدة الامريكيه،حول طلب مصر من البنك الدولي تمويل بناء السد العالي وكذلك طلب مصر شراء اسلحة من من الولايات المتحدة،وكان هدف جمهورية مصر العربية هو احداث نقلة تنموية كبيرة ببناء السد العالي مما يعزز الاقتصاد المصري، وبالتالي يعزز الاعتماد على الذات ويكرس الاستقلال، في حين أن الحصول على أسلحة جديدة متطورة اعتبرحاجة ملحة لتقوية الجيش الذي خرج مهزوما من حرب فلسطين عام 1948.
راهن عبد الناصر على إمكانية حصوله على الصفقتين من الولايات المتحدة،وذلك بالقفز عن أو تجاوز طبيعة الدور الإستعماري لها وترسخ هذا الدور عسكريا مابعد الحرب العالمية الثانية ونكبة 1948،التي ادت الى إنشاء دولة(إسرائيل)على ارض فلسطين وتهجير ثلاثة أرباع مليون فلسطيني وتدمير مايزيد عن 500 قرية فلسطينية،ولكن الإدارة الأمريكية استخدمت هذه المفاوضات لمحاولة تطويع قيادة ثورة 23 يوليو ودفعها لقبول الشروط الأمريكية وفي مقدمتها عقد صلح مع (إسرائيل) أو على الأقل التعهد بعدم مهاجمتها،إضافة إلى الطموح الأمريكي بإستمرار السيطرة الغربية على المرافق الإستراتيجية في المنطقة وضمان حرية الملاحة خاصة البترولية عبر قناة السويس،من خلال تحييد جمهورية مصر العربية.
لم يوافق عبد الناصر على الشروط الامريكية وبالتالي دفعت الإدارة الامريكية البنك الدولي للإمتناع عن تمويل السد العالي،وتوقع عبد الناصر ان لاتوافق على صفقة الأسلحة،وكان في هذا الوقت قد فتح خطا تفاوضيا حول الطلبين مع القيادة الجديدة للإتحاد السوفيتي،وعندما علم بطرقه عن نية الولايات المتحدة الإعلان عن رفض بيع الأسلحة لمصر،قرر أن يستبق الإعلان الأمريكي بالإعلان عن صفقة شراء الأسلحة من الإتحاد السوفييتي فورا،فاتصل بمكتبه مستعلما عن أية مناسبة دعي إليها الرئيس في هذا اليوم، وبعد بحث طويل علم ان هناك سوف يكون حفل افتتاح لمعرض صور للجيش المصري،وطلب أن يتم الترتيب لحضوره الحفل وترتيب كلمه له ،علما بأن عدد المدعويين لذلك الحفل لم يتجاوز مئة شخص. وكانت المفاجئة للإدارة الأمريكة وللدول الغربية و(إسرائيل). Khitam ismaeel (نقاش) 04:23، 26 نوفمبر 2024 (ت ع م)