نقاش:الصوم في الإسلام/أرشيف 1
هذا أرشيف النقاشات السابقة حول الصوم في الإسلام. لا تقم بتحرير محتويات هذه الصفحة. إذا كنت ترغب في بدء مناقشة جديدة أو إحياء مناقشة قديمة، يرجى القيام بذلك في صفحة النقاش الحالية. |
أرشيف 1 |
- أرشيف 1
- 2
نقاش
المقال يتناول الصيام الإسلامي فقط ... من المفروض أن تتناول هذه المقالة معلومات عن الصيام في جميع الأديان و تنقل المحتويات الحالية إلى صوم (إسلام) --كاوس 22:23, 28 سبتمبر 2006 (UTC)
- قمت ببعض التعديلات قد تكون مناسبة مع تحياتي وتقديري --أبو محجن 14:17, 2 أكتوبر 2006 (UTC)
الصوم عامة أو رمضان خاصة ؟
المقالة لا تحدد موضوعا فتارة تتحدث عن صوم رمضان وأخرى عن الصوم بصفة عامة. يجب تقسيم المقالة إلى جزئين أو مقالتين. --- مع تحياتي - وهراني(راسلني) 17:37، 27 أغسطس 2009 (تعم)
اقتراح
نتيجة لتعديلات متعاقبة؛ أصبح في المقالة تعبيرات واهية، أو واهية، أو غير موثقة، أو غير منسقة، أو ما يدل على نقصان المعرفة في الطرح والإستشهاد. أقترح أن يقوم بعض الزملاء المحررين في الموسوعة بتحسين المقالة، فهي تتحدث عن أحد أركان الإسلام. وسأعمل -إن شاء الله- على المسأهمة إن تمكنت من ذلك. للنقاش ... راسلني--منصورالواقدي (نقاش) 22:58، 20 أغسطس 2014 (ت ع م)
توضيح
مقدار وقت الصوم؛ يوم وهو في اللغة، وفي الشرع الإسلامي: من طلوع الفجر الصادق إلى غروب الشمس و"إلى" للغاية، والغاية لا تدخل في المغيا. فلا يستمر الوقت إلى غروب الشفق الأحمر لأنه وقت صلاة العشاء والعشاء جزء من الليل. --منصورالواقدي (نقاش) 16:07، 27 أغسطس 2014 (ت ع م)
مقترح
اقترح أن تدمج الصيغ المتفق عليها، قدر المستطاع، عدم ذكر الخلاف إلا عند الحاجة، فمثلا: عند ما نقول: المذهب الفلاني قال بأن من شروط الصوم البلوغ والعقل و..الخ. وقال المذهب الآخر.. الخ -بنفس المحتوى- كل هذا لا طائل تحته، بل يؤدي إلى تشتيت فكر القارئ، فمثلا: اختلاف أقوال العلماء، في النية، هل هي شرط أم ركن؟ فلا نسعى ابتداء لذكر الخلاف لماذا؟؛ لأن جميع العلماء متفقون على لزوم النية، بمعنى: أنه لا يصح الصوم إلا بالنية، وهو أمر مجمع عليه، وكونها شرط في العبادة أو ركن منها: خلاف لفظي، ولا بأس من ذكر الخلاف عند الحاجة للإيضاح.
كما أن هناك أمر آخر هو: أن هناك أقوال تنسب للعلماء بصورة مموهة، أو غير صريحة، وتحتاج للإيضاح، وشكراً للجميع.--منصـور الواقـدي نقـاش 23:26، 29 يناير 2015 (ت ع م)
حول أقسام الصوم
هناك فرق بين الأقسام والأنواع، وأقسام الصوم عند الحنفية، معلومة، ولا خلاف عندهم إلا في الصوم المحرم، من حيث: هل هو مكروه تحريما؟ أو: حرام. أما الأنواع الداخلة تحت هذا التقسيم: فهناك خلاف حول دخول بعض الأنواع ضمن هذا أو ذاك، وهذا لا يؤثر على التقسيمات الأساسية، إذ هي عبارة عن أقسام الحكم الشرعي، فصوم النذر مثلا: هل هو واجب؟ أو فرض؟ لا فرق فهو لازم بالاتفاق عند الحنفية، بل وفي المذاهب الأخرى. ما أريد قوله: أن هذا الخلاف يرجع إلى منهج أصول الفقه، وهناك تفاصيل قد يستغنى عنها أحيانا.--منصورالواقدي (نقاش) 17:50، 9 يناير 2016 (ت ع م)
نقل عنوان المقالة إلى الصيام في الإسلام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أرجو نقل عنوان المقالة إلى الصيام في الإسلام، وذلك للأسباب الموجودة في هذه الصفحة. أحمد ناجي راسِلني 17:57، 15 يونيو 2017 (ت ع م)
- لا يوجد فرق بين الصوم والصيام، والنبي ﷺ استعمل لفظة "صوم رمضان" في أغلب الأحاديث النبوية، مثل حديث أركان الإسلام المشهور "إِقَامِ الصّلاةِ، وَإِيْتَاءِ الزَّكَاةِ، وَصَوْمِ رَمَضَان"، وكذلك في الحديث القدسي: "إِلا الصَّوْمَ فَإِنَّهُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ" رواه مسلم (1151)، لذلك فلا يوجد تفريق بينهما من حيث المعنى والاستعمال، بل إن "صوم رمضان" أشهر وأكثر شيوعًا من "صيام رمضان". --Omaislamنقاش 21:39، 15 يونيو 2017 (ت ع م)
- @Omaislam: يمكن لحضرتك مطالعة هذه الصفحة، ومطالعة نقاشي مع @أ/منصور: وستجد ما أعنيه، وتحياتي لحضرتك ولأستاذ منصور على اهتمامكما بالمقالات المتعلقة بالاسلام. أحمد ناجي راسِلني 23:22، 15 يونيو 2017 (ت ع م)
- هذا ليس مصدر لا يعتد به، أنا أعلم أن هناك من يردد أن الصوم والصيام مختلفان ممن يظهرون على التلفاز ويتكلم من غير علم، ومن تكلم في غير فنه أتى بعجائب!، وهم بالتأكيد ليسوا أعلم بالدين واللغة من النبي ﷺ الذي استعمل اللفظين.
أما بالنسبة للآية في سورة مريم فهذا لا يعني إطلاقا أن الصوم معناه الصوم عن الكلام ولكن معناه أن الصوم في الشرائع قبل الإسلام كان منه الصوم عن الكلام. --Omaislamنقاش 23:35، 15 يونيو 2017 (ت ع م)- عفوا @Omaislam: لقد أعدت البحث في المعجم، واكتشفت أن الصوم والصيام معناهما الإمساك عن الطعام والشراب والنكاح والسير، وهذا في اللغة، ولكن كلمة الصوم تزيد في المعنى عن الصيام، وتشمل أيضا الصمت وركود الريح ورمضان والبيعة، وأنا أتفق مع حضرتك بالطبع فيما ذكرته أعلاه، فقد قال رسول الله ﷺ: «وأوتيت جوامع الكلم»، وقد ذكر التعبير بالصيام أيضا في صحيح البخاري في الحديث رقم 1131 وفيه: «أحب الصلاة إلى الله صلاة داود وأحب الصيام الى الله صيام داود، وكان ينام نصف الليل ويقوم ثلثه وينام سدسه، ويصوم يوما ويفطر يوما»، لذا ما زال اقتراحي قائم، فأرجو معرفة رأيك، وأتفق معك أيضا في جملة: من تكلم في غير فنه أتى بعجائب، حيث هناك -للأسف- جهات إعلامية، وإعلاميون يدعون العلم والمعرفة، تحياتي . أحمد ناجي راسِلني 11:26، 16 يونيو 2017 (ت ع م)
- كانت المقالة في السابق بعنوان: صوم (إسلام)، ثم جرى التوافق على نقلها إلى عنوان: الصوم في الإسلام، مثل: الحج في الإسلام، والأخ @باسم: على دراية بهذا. ونقل المقالة إلى عنوان: الصيام في الإسلام لا مبرر له، فهو -مبدئيا- دعوى لا تثبت إلا ببرهان، والأصل بقاء الشيء على ما هو عليه حتى يثبت خلافه، فالعنوان الذي جرى التوافق عليه هو الأصل الذي يبقى على ما هو عليه، وغيره ليس بأولى منه إلا بدليل، وهو إلى الآن لم يثبت. أما الاستدلال بما يظهر من نصوص القرآن والحديث لتبرير الرأي خطأ فادح؛ لأن تفسير نصوص الشرع لا يؤخذ إلا من حملة الشرع، وأما ما جاء في بوابة الفجر؛ فهو تحليل صحفي لا يستند إلى مراجع فلا تقوم به حجة، كما أن الصحف والمجلات ليست مرجعا للشرع، بل المعول عليه هو المراجع الشرعية واللغوية، وقد اطلعت على مثل هذا الكلام من قبل في مواقع أخرى وواصلت البحث فلم أجد لها مصدرا تعتمد عليه، بل إن المصادر تؤكد خلافها، فلا فرق بين الصوم والصيام فكلاهما بمعنى واحد في عرف الشرع وعند أهل اللغة، وبالمناسبة فمادة الفعل واحدة هي الصاد والواو والميم، ومن ثم فمرجعهما في قواميس اللغة واحد هو مادة: (ص و م)، ويتفق الأجوف بوزن قال هو والمصدر وهو: الصوم في حروف المادة والفرق في هيئة التصريف. وكونهما بمعنى واحد فلماذا اخترنا لفظ: (صوم) في التسمية؟ فالجواب: أن اختيار لفظ الصوم إنما هو لعدة وجوه ومبررات وقرائن للترجيح، فمنها: أن التسمية المتوافق عليها سابقا لا تستبدل إلا بمبرر وهو إلى الآن لم يثبت، كما أن الجامع المشرك بين صوم وصيام مادة التصريف: (ص و م) وهذا هو أهم ما كان الاعتماد عليه في التسمية، كما أن كلمة صوم أنسب في التسمية؛ لأن حروفها أقل من حروف كلمة صيام، فالتسمية في الموسوعة تعتمد على أقل الكلمات حروفا قدر الإمكان، وإنما أضيفت: (أل) التعريفية لسبب مهم هو أن لفظ: (صوم) بالتنكير يناسب قواميس اللغة ولا يدل على المقصود صراحة؛ لأن المقصود هو: (الصوم) أي: المتعارف عليه في شريعة الإسلام بعمومه فلا يختص بصوم شهر رمضان كما قد يتوهم البعض، مع خالص تحياتي.--منصـور الواقـدي نقـاش 23:11، 16 يونيو 2017 (ت ع م)
- @أحمد ناجي ومنصورالواقدي وOmaislam: بغض النظر عن ما هو صحيح لُغويًّا (مع إنني أميل إلى التصويب في هذا المجال)، في مثل هذه النقاشات سينتصر كُل فريق لِحُججه والتي غالبًا سيكون لها أنصارها من عُلماء اللُغة الموثوقين والمشهورين، وكثيرًا لا تنتهي مثل هذه النقاشات في الموسوعة إلَّا لِخُلاصة «يبقى الوضع على ما هُو عليه» وأن يكتب كُل شخص بِالطريقة التي يراها مُلائمة شرط أن يُوحِّد الكتابة. عنوان المقالة «الصوم في الإسلام» جاء مُتوازيًا مع مقالات الحج في الإسلام والصلاة في الإسلام...إلخ--باسمراسلني (☎)--: 13:40، 17 يونيو 2017 (ت ع م)
- @أ/باسم: أتفق مع حضرتك فيما ذكرته، ولا مانع عندي في كتابة يبقى الوضع على ما هو عليه، فأنا ما أريده هو صالح الموسوعة، وقد قمت بنقل المقالة استنادا على ما وجدته في القاموس المحيط، وقد قال @أ/منصور: أن مثل الصحف التي لا تستند على حجة لا يؤخذ بها، وأنا معه، ولكن قد جئت بمصدر بوابة الفجر سريعا حتي يكون مصدر يدعمني حيث لم أكن رأيت أو قرأت الموضوع في بوابة الفجر قبل نقل عنوان المقالة، تحياتي. أحمد ناجي راسِلني 13:02، 18 يونيو 2017 (ت ع م)
- كانت المقالة في السابق بعنوان: صوم (إسلام)، ثم جرى التوافق على نقلها إلى عنوان: الصوم في الإسلام، مثل: الحج في الإسلام، والأخ @باسم: على دراية بهذا. ونقل المقالة إلى عنوان: الصيام في الإسلام لا مبرر له، فهو -مبدئيا- دعوى لا تثبت إلا ببرهان، والأصل بقاء الشيء على ما هو عليه حتى يثبت خلافه، فالعنوان الذي جرى التوافق عليه هو الأصل الذي يبقى على ما هو عليه، وغيره ليس بأولى منه إلا بدليل، وهو إلى الآن لم يثبت. أما الاستدلال بما يظهر من نصوص القرآن والحديث لتبرير الرأي خطأ فادح؛ لأن تفسير نصوص الشرع لا يؤخذ إلا من حملة الشرع، وأما ما جاء في بوابة الفجر؛ فهو تحليل صحفي لا يستند إلى مراجع فلا تقوم به حجة، كما أن الصحف والمجلات ليست مرجعا للشرع، بل المعول عليه هو المراجع الشرعية واللغوية، وقد اطلعت على مثل هذا الكلام من قبل في مواقع أخرى وواصلت البحث فلم أجد لها مصدرا تعتمد عليه، بل إن المصادر تؤكد خلافها، فلا فرق بين الصوم والصيام فكلاهما بمعنى واحد في عرف الشرع وعند أهل اللغة، وبالمناسبة فمادة الفعل واحدة هي الصاد والواو والميم، ومن ثم فمرجعهما في قواميس اللغة واحد هو مادة: (ص و م)، ويتفق الأجوف بوزن قال هو والمصدر وهو: الصوم في حروف المادة والفرق في هيئة التصريف. وكونهما بمعنى واحد فلماذا اخترنا لفظ: (صوم) في التسمية؟ فالجواب: أن اختيار لفظ الصوم إنما هو لعدة وجوه ومبررات وقرائن للترجيح، فمنها: أن التسمية المتوافق عليها سابقا لا تستبدل إلا بمبرر وهو إلى الآن لم يثبت، كما أن الجامع المشرك بين صوم وصيام مادة التصريف: (ص و م) وهذا هو أهم ما كان الاعتماد عليه في التسمية، كما أن كلمة صوم أنسب في التسمية؛ لأن حروفها أقل من حروف كلمة صيام، فالتسمية في الموسوعة تعتمد على أقل الكلمات حروفا قدر الإمكان، وإنما أضيفت: (أل) التعريفية لسبب مهم هو أن لفظ: (صوم) بالتنكير يناسب قواميس اللغة ولا يدل على المقصود صراحة؛ لأن المقصود هو: (الصوم) أي: المتعارف عليه في شريعة الإسلام بعمومه فلا يختص بصوم شهر رمضان كما قد يتوهم البعض، مع خالص تحياتي.--منصـور الواقـدي نقـاش 23:11، 16 يونيو 2017 (ت ع م)
- عفوا @Omaislam: لقد أعدت البحث في المعجم، واكتشفت أن الصوم والصيام معناهما الإمساك عن الطعام والشراب والنكاح والسير، وهذا في اللغة، ولكن كلمة الصوم تزيد في المعنى عن الصيام، وتشمل أيضا الصمت وركود الريح ورمضان والبيعة، وأنا أتفق مع حضرتك بالطبع فيما ذكرته أعلاه، فقد قال رسول الله ﷺ: «وأوتيت جوامع الكلم»، وقد ذكر التعبير بالصيام أيضا في صحيح البخاري في الحديث رقم 1131 وفيه: «أحب الصلاة إلى الله صلاة داود وأحب الصيام الى الله صيام داود، وكان ينام نصف الليل ويقوم ثلثه وينام سدسه، ويصوم يوما ويفطر يوما»، لذا ما زال اقتراحي قائم، فأرجو معرفة رأيك، وأتفق معك أيضا في جملة: من تكلم في غير فنه أتى بعجائب، حيث هناك -للأسف- جهات إعلامية، وإعلاميون يدعون العلم والمعرفة، تحياتي . أحمد ناجي راسِلني 11:26، 16 يونيو 2017 (ت ع م)
- هذا ليس مصدر لا يعتد به، أنا أعلم أن هناك من يردد أن الصوم والصيام مختلفان ممن يظهرون على التلفاز ويتكلم من غير علم، ومن تكلم في غير فنه أتى بعجائب!، وهم بالتأكيد ليسوا أعلم بالدين واللغة من النبي ﷺ الذي استعمل اللفظين.
- @Omaislam: يمكن لحضرتك مطالعة هذه الصفحة، ومطالعة نقاشي مع @أ/منصور: وستجد ما أعنيه، وتحياتي لحضرتك ولأستاذ منصور على اهتمامكما بالمقالات المتعلقة بالاسلام. أحمد ناجي راسِلني 23:22، 15 يونيو 2017 (ت ع م)
خلاصة نهائية: يبقى الوضع على ما هو عليه؛ استنادا لما ذكره الزملاء بالأعلى، وسيبقى عنوان المقالة هو الصوم في الإسلام، تحياتي. أحمد ناجي راسِلني 15:19، 22 يونيو 2017 (ت ع م)