نقاش:الزواج عند العرب في الجاهلية

تنسيق المقالة

مرحبًا مي خضور، يعطيك العافية بداية وشكرًا للمساعدة في تطوير المقالة، أعدت النسخة السابقة بسبب تحويل محتوى أساسي ومهم إلى ملاحظات، بينما هو أصل المقالة. لطفًا إعادة إضافة المحتوى الجديد ضمن بناء المقالة، للحفاظ على البناء متناسقًا، بعض يكمل بعضه. خالص التحيات. -- صالح (نقاش) 13:37، 21 سبتمبر 2021 (ت ع م)

مرحبًا صالح لقد اخذ مني إعادة تنسيق المقالة واضافة النصوص والمصادر 4 ساعات، لذلك من الصعب ان اهدر 4 ساعات أخرى. خاصة ان كلام جواد علي لا قيمة له (كان مجرد رأي شخصي منه) لذلك وضعته في خانة ملاحظات. مي خضور (نقاش) 14:25، 21 سبتمبر 2021 (ت ع م)

ملاحظه صالح بما انك خليجي، تدارك الوضع بسرعة واعد المقالة حسب تنسيقي أنا، لأنها اذا ترجمت الى لغات أخرى، سيستغل الأجانب المقالة ضد الخليجيين ويصفونهم بأبناء الزنا في الوكالات العالمية، وسيطالبون الحكومات الخليجية بإعادة تطبيق المخادنة والمباضعة والرهط في مكة والمدينة كزواج شرعي موثق في المحاكم. وربما سيصنعون أفلام هوليوودية حول الموضوع. مي خضور (نقاش) 14:35، 21 سبتمبر 2021 (ت ع م)

مرحبتين مي خضور، سأعيد تنسيق المحتوى الجديد المضاف بنفسي بأقرب فرصة، ووصف البيانات المسندة إلى المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام لجواد علي بأنه بلا قيمة خطأ مؤسف، وهو ليس رأيًا شخصيًا، بل دراسة أكاديمية تاريخية. وأعتقد الرد الثاني مبني على قراءة سريعة للمقالة، وقد أُشير بوضوح في صدر المقالة بأن العرب قبل الإسلام كانوا على نكاح البعولة وهو الذي أقره الإسلام، ووجود بعض العلاقات الزوجية الأخرى الشاذة لا يغير من واقع وتاريخ العرب شيئًا. طمس هذه البيانات هو الذي سيجعل الجاهلين يؤلفون على أهوائهم تاريخًا جديدًا للعرب، ومن غير الموسوعية أن نطمس بيانات أكاديمية بسبب هؤلاء، أمّا إعادة إقرار هذه الزواجات في الخليج العربي، فهو أمر مناف للتاريخ والواقع. تحياتي. -- صالح (نقاش) 14:48، 21 سبتمبر 2021 (ت ع م)

أنا لا اريد ان اطيل النقاش، صالح - لكن لا يجهلك ان الإدارة الامريكية بجرة قلم قلبت السعودية الى دولة علمانية بين ليلة وضحاها، وسيقولون ان هذا تاريخكم أيها الخليجيون ويجب ان تعودوا اليه، اما اراء جواد علي فأنا لم اطمسها بل وضعتها في خانة ملاحظات لكي تكون المقالة مفهومة ومتناسقة، بدل من الدمج العبثي.- تحياتي. مي خضور (نقاش) 15:08، 21 سبتمبر 2021 (ت ع م)

أهلًا مي، العرب والخليجيون منهم أدرى بدينهم وتاريخهم ولن يؤثر عليهم أي أحد لا قديمًا ولا حديثًا، والتاريخ يشهد لهم. وأتمنى أن تكون لغة النقاش أهدى ومن دون طعن واتهام أي جهة أو دولة، لا أحد ممن ذكر هذه المسميات في كتب التاريخ كان يريد العبث. تحياتي. -- صالح (نقاش) 15:20، 21 سبتمبر 2021 (ت ع م)