نقاش:الحملة العباسية على آسيا الصغرى (806)
أحدث تعليق: قبل 5 سنوات من باسم في الموضوع نقاش حول المقال
هذه صفحة النقاش المخصصة للتحاور بخصوص التحسينات على مقالة الحملة العباسية على آسيا الصغرى (806). هذا ليس منتدى للنقاش العام حول موضوع المقالة. |
سياسات المقالة
|
جِد مصادر: جوجل (كتب · أخبار · الباحث العلمي · صور حرة · مصادر ويكيبيديا) · مصادر الصحف الإنجليزية المجانية · موقع JSTOR · نيويورك تايمز · مكتبة ويكيبيديا |
المقالة ضمن مجال اهتمام مشاريع الويكي التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
نقاش حول المقال
عدلمرحبًا @باسم: هل يمكن نقل عنوان المقال إلى "الفتوحات العباسية لآسيا الوسطى 806"؟ لعدة أسباب اهمها هو أن الكتب العربية التي تداولت هذه الحروب، تذكر على أنها فتوحات.-- Ajwaan ناقِشني 14:26، 6 أبريل 2019 (ت ع م)
- @Ajwaan: لا مُشكلة، لكن أرجو التأكد أولًا مما إذا كان هُناك اسمٌ رسميٌّ آخر لِهذه الأحداث، وبحال لم يوجد سأنقلها إلى ما ذكرتِ--باسمراسلني (☎) 17:26، 6 أبريل 2019 (ت ع م)
- @باسم: الاسم المستخدم في الكتب لوصف هذه المعارك والغارات، هو الفتوحات العباسية، ويمكن استخدام الغزوات العباسية، لأنها كانت سلسلة غزوات للرد على الغارات والهجمات البيزنطية، أمّا الغزو العباسي فغير مستخدم.-- Ajwaan ناقِشني 18:25، 6 أبريل 2019 (ت ع م)
- @Ajwaan: عرفت للتو ما هي هذه الحملة. هي الحملة التي وصلت إلى مدينة هرقلة أو هرقلية، والتي تذكر المصادر العربيَّة والإسلاميَّة أنَّ هرون الرشيد قبل أن ينطلق بها أرسل رسالته الشهيرة: «...إلى نقفور كلب الروم». أذكر أنَّ ما اعتُبر فتحًا كان فتح المدينة نفسها رُغم أنها لم تبقَ في حوزة المُسلمين طويلًا. أرى أن يكون العنوان هو «الحملة الإسلامية على الأناضول (أو آسيا الصُغرى) 806» (تيمنًا بِالحملة الإسلامية على الخزر)، لأنَّ الغاية منها كانت تأديبيَّة ولم يتحقق فيها فتحٌ مُستدام.
- أود منك الاعتماد على المصادر العربيَّة بِالمقام الأوَّل لأنَّ المصادر الأجنبيَّة بعضها فيه تحامل وبعضها الآخر فهمٌ خاطئ لِلتقاليد والثقافة العربيَّة الإسلاميَّة (لا أعني أن لا تعتمدي عليها لكن عليك الاعتماد على المصادر العربيَّة أيضًا، فالرسالة المذكورة من الواجب إدراجها في المقالة أيضًا على سبيل المثال). كُتب الطبري وابن كثير وغيرهما موجودة في موقع المكتبة الوقفيَّة. أخيرًا، أرجو الانتباه لأسماء الأشخاص والمناطق: هيراكيلة = هرقلة أو هرقلية؛ مايكل وبيتر وجريجوري = ميخائيل وبطرس وجرجير (حتى التسمية الرومية لم تستعمل مايكل وبيتر وجريجوري، فمايكل مثلًا هو ميكاييل المُعرَّب إلى ميكائيل وميخائيل)؛ كبادوكيا = قباذق أو قباذوقية؛ سوريا وفلسطين أو سوريا فقط = الشام (سوريا تسمية لم تُستخدم في التاريخ الإسلامي إلَّا أواخر العصر العُثماني).
- هذه مُلاحظات مبدئيَّة، أتمنى أن تعملي عليها، ولي عودة بعد ذلك. تحيَّاتي--باسمراسلني (☎) 19:26، 6 أبريل 2019 (ت ع م)
- @Ajwaan: و@باسم: الاعتماد الرئيسي للمقالة على نسخة إنجليزية تعتمد وجهات نظر مؤرخين غربيين يجعلها غير متوازنة مالم تأخذ بالاعتبار وجهة نظر الطرفين وبالاستناد للحقائق التاريخية. في تعديلاتي منذ 2 حزيران/يونيو حاولت توضيح الأبعاد الاستراتيجية لدور كل من الدولتين تاريخياً، ووجهة نظر المؤرخين المسلمين ما أمكن. مثلاً لقب "الدولة البيزنطية" إمبراطورية هو لقب شرفي إلى حد كبير ذلك الوقت بسبب حالة الضعف التي كانت فيها، وعرض الوقائع كما لو كانت بين عدوين على سوية واحدة من القوة والأهمية، بحيث تبدو الحرب كما لو كانت سجالاً بينهما، هو غير صحيح تاريخياً. أيضاً تصحيح بعض الأخطاء مثل طرسوس بدلاً من طرطوس. أرجو تقبل تحياتي. أسامةالفاروسي راسلني
- @أسامةالفاروسي وAjwaan: شُكرًا لك على الإضافات. المقالة ستُوسم قُرابة 24 حُزيران (يونيو) 2019م، لو أحببتما إضافة المزيد من الإيضاحات والمراجع--باسمراسلني (☎) 13:00، 16 يونيو 2019 (ت ع م)
- @Ajwaan: و@باسم: الاعتماد الرئيسي للمقالة على نسخة إنجليزية تعتمد وجهات نظر مؤرخين غربيين يجعلها غير متوازنة مالم تأخذ بالاعتبار وجهة نظر الطرفين وبالاستناد للحقائق التاريخية. في تعديلاتي منذ 2 حزيران/يونيو حاولت توضيح الأبعاد الاستراتيجية لدور كل من الدولتين تاريخياً، ووجهة نظر المؤرخين المسلمين ما أمكن. مثلاً لقب "الدولة البيزنطية" إمبراطورية هو لقب شرفي إلى حد كبير ذلك الوقت بسبب حالة الضعف التي كانت فيها، وعرض الوقائع كما لو كانت بين عدوين على سوية واحدة من القوة والأهمية، بحيث تبدو الحرب كما لو كانت سجالاً بينهما، هو غير صحيح تاريخياً. أيضاً تصحيح بعض الأخطاء مثل طرسوس بدلاً من طرطوس. أرجو تقبل تحياتي. أسامةالفاروسي راسلني
- @باسم: الاسم المستخدم في الكتب لوصف هذه المعارك والغارات، هو الفتوحات العباسية، ويمكن استخدام الغزوات العباسية، لأنها كانت سلسلة غزوات للرد على الغارات والهجمات البيزنطية، أمّا الغزو العباسي فغير مستخدم.-- Ajwaan ناقِشني 18:25، 6 أبريل 2019 (ت ع م)