نقاش:الاحتجاجات البحرينية 2011/أرشيف 1
هذا أرشيف النقاشات السابقة حول الاحتجاجات البحرينية 2011. لا تقم بتحرير محتويات هذه الصفحة. إذا كنت ترغب في بدء مناقشة جديدة أو إحياء مناقشة قديمة، يرجى القيام بذلك في صفحة النقاش الحالية. |
أرشيف 1 |
- أرشيف 1
- 2
المصادر
الأخ العزيز أرجو أن تنوع المصادر لأن قناة الجزيرة هي أسوأ تغطية لاحتجاجات البحرين على الاطلاق نظرا لأنها تقع ضمن دولة من دول مجلس التعاون الخليجي--نسر برلين (نقاش) 04:34، 26 فبراير 2011 (ت ع م)
- تحياتي أخ نسر: أرى فعلاً أنه من الأفضل حتماً التنويع بالمصادر. لكن للأسف لاأحد غيري يقوم بتحرير هذه المقالة. فإن كان عندك الوقت أرجو أن تساعدني بذلك. --خلدون شنتوت (نقاش) 22:34، 26 فبراير 2011 (ت ع م)
نبذة لأجل الفهم والتوضيح والاستيعاب لغير البحرينيين + طلب خاص من المحررين
لابد أن أشرح تفاصيل الأمور فأنا من البحرين وملم بكل شيء ، بعد رحيل أمير البحرين السابق الشيخ عيسى بن سلمان آل خليفة وتسلم نجله حمد بن عيسى آل خليفة مقاليد الحكم في سنة 1999 ، بدأ الأخير في أواخر سنة 2000 بالسير عمليا في تنفيذ أكبر خدعة في تاريخ هذا الوطن وهذا الشعب فاستغل عواطفهم أولاً باطلاقه سراح جميع المعتقلين والسجناء السياسيين وسماحه بعودة جميع المنفيين السياسيين والغاءه قانون أمن الدولة السيء الصيت. ثم أعلن عن اجراء استفتاء شعبي على رسم ميثاق العمل الوطني الجديد في 14 و15 فبراير 2001 وبموجبه سيجري تعديل الدستور، وقدّم وعودًا لم يف بها لاحقا لقيادات المعارضة السياسية بأن مجلس الشورى المعيّن من قبله سيكون استشاري فقط ، وأطلق خطاباته التصالحية مع قوى المعارضة في البلاد المتمثل نفوذها في القرى الشيعية ، وقام بعدها بزياراته للقرى الشيعية التي استقبلته ببساطتها استقبال الأبطال – وكأنه قد حرر فلسطين – وكان الهدف من كل زيارة هو الالتقاء برموز المعارضة التي تقطن في تلك القرى وحينها سمح بتشكل الجمعيات السياسية ولكن بشرط تسجيلها لدى الحكومة رسميا. وبعد أن استفاد كثيرا من بساطة الشعب والتفافه حوله لأجل الاستفتاء على الخطوات التصالحية والميثاق الوطني إلى جانب السمعة الدولية والانفراج الداخلي للأوضاع باغت قوى المعارضة عند قرب الذكرى الأولى على إقرار الميثاق بنيته إصدار دستور جديد – يعدّل فيه حسب رغبته ومصالحه – في يوم 14 فبراير 2002 مع تنصيب نفسه ملكـًا على البحرين! ، وعلى أي حال نتيجة الدستور الجديد هي اصدار مؤسسات تابعة لسيطرة سلطته التنفيذية تلبس ثوب الديموقراطية وبموجبها يجري اصدار قوانين مقيّدة للحريات ، وهنا كأنه يقول فلتضرب المعارضة أخماسها بأسداسها وتذهب إلى دوامة الجحيم. انقسمت المعارضة وتشرذمت بين المشاركة في هذه المؤسسات وبين مقاطعتها وانخرط القسم المشارك في استراتيجية البحث عن المنافع موهمًا نفسه بإمكانية التأثير أو التعديل في هذا المسار المنحرف بالانخراط فيه من الداخل. ومشى النظام الديمقراطي (الشكلي) وتيارات المعارضة تسعى إلى استعادة امتيازات النظام القديم ، بينما يسعى النظام الجديد شيئا فشيئا إلى تحجيم دور الجمعيات السياسية والاستفادة من التعديل (الخبيث) للدستور بتكوين سلطة تشريعية لا تعكس التمثيل الشعبي فجرى من ضمن ما جرى اصدار مرسوم التجنيس السياسي الواسع ورسم الدوائر الانتخابية على هوى السلطة واستمر العجز عن التصدي للمستولين على السواحل وقـُرِّر حماية الجلادين ومسؤولي التعذيب ورُفِض تعويض المتضررين من النظام السابق من المنفيين والسجناء السياسيين و عائلات الشهداء وكذلك ضحايا التعذيب. واستمرت المهزلة بسماح الحكم بل دفعه للعسكريين للتصويت في الانتخابات النيابية دون البلدية ، وتسهيل الحكومة تصويت المجنسين المقيمين في السعودية وغيرها بانشاء مركز اقتراع على الجسر الذي يربط البلدين ، وقاطع التصويت لانتخابات المجلس النيابي الأول (2002) ما نسبته 47 % من مجموع الناخبين حسب إحصاءات السلطة. وصار الشغل الشاغل للجمعيات السياسية المعارضة هو رفض دستور 2002 وتدشين عريضة شعبية لرفعها إلى (الملك) وعقد الندوات للحمل على الدستور الجديد في نشراتهم داخل البحرين وخارجها ، بينما شاركت جمعيتا المنبر التقدمي والوسط في انتخابات 2002 رغم رواج التصريح الصريح لوزير دولة النظام المدعو محمد المطوع بأن دور هذه الجمعيات المعارضة هو الإنشغال بالسياسة لا الإشتغال بالسياسة. واعتقل النظام بدءًا من 30 أبريل 2004 عشرين مواطنا كانوا يجمعون العريضة الشعبية التي سترفع للملك ، فتوترت الأجواء مجددًا وكتبت الجمعيات السياسية رسالة إلى (الملك) يحملها وفد منهم تطالبه فيها باطلاق سراح المعتقلين ، فتكرم باطلاق سراحهم وفوّض إليهم وزير العمل مجيد العلوي للحوار مع الجمعيات المعارضة في مفاوضات لا تصل إلى نتيجة. وفي مارس 2005 عادت المعارضة إلى جمع تواقيع على عريضة شعبية ضد (دستور 2002) ووقـّع عليها حوالي 30000 مواطن وارسلت إلى الديوان الملكي الذي رفض بدوره استلامها. فانقسم ما تبقى من أهل المعارضة على المهزلة الجديدة إلى قسمين: • القسم الأول: قسم يدعو إلى عدم اتاحة المجال بالكامل للدولة في الإشراف على العملية الديمقراطية الشكلية والدخول في مؤسسات المجتمع المدني لمحاولة ضبط وتقويم متطلبات العمل الديمقراطي (الشكلي). • القسم الثاني: قسم يدعو إلى رفض هذه المهزلة السياسية بممارسة دوره في جمعيات رسمية وغير رسمية ومتابعة التنسيق مع المنظمات غير الحكومية. واصحاب الرأي الثاني يدعون إلى انتقال الحكم من مفهوم شخصي أو ذاتي متصل بالملك إلى مفهوم مجرد أساسه القاعدة والمؤسسة القانونية كما يدعون إلى انتقال الحكم المطلق أو الحكم بهذا الدستور الجديد الذي يضيّق على الحقوق والحريات ويطلق يد الملك لتطال كل شيء إلى حكم تخضع فيه كافة السلطات لبنية قانونية ذاتية تمتد من الدستور إلى باقي مبادئ وقواعد القانون الطبيعي ، وتتقيد بها. وذلك من خلال الفصل بين السلطات (لاجبار الحكم على الاعتدال والتوازن ومنعه من الانحراف والوقاية من إساءة استعمال السلطة) ، إلى جانب ضمان استقلال القضاء والاقرار بالرقابة القضائية (كيلا يفلت أي أحد كان من شخصيات الدولة أو سلطاتها أو أجهزتها من رقابة السلطة القضائية المستقلة) ، وعليه يخضع الحاكم والمحكوم للقانون الموضوع بطريقة ديموقراطية فلا يحميه أصله أو فصله أو انتماءه الأسري عن المسائلة القانونية ، ويرون أن المشكلة ليست في وجود نظام ملكي أو جمهوري وراثي بل في أن يضفي دستور غير ديمقراطي صاغه الأمير أو الملك أو الرئيس على مقاسه فيرى نفسه الحق الإلهي فيختزل بدستوره هذا التعددية الفكرية والسياسية والاجتماعية دون السماح بإبداء الرأي في نظامه الملكي أو الجمهوري الوراثي والتعليق عليه... فيجري استفتاءاته وانتخاباته في ظل التضييق على الحريات بما يمكّنه من تزكية مشاريعه أو مقترحاته فله الأولوية في التشريع والأمر بتنفيذ التشريعات الأساسية بينما الحكومة والبرلمان هما مجرد هيكلين صوريين فيكون هو القاضي في قضايا الرأي ضد المحكومين. اختصارا يرى أصحاب القسم الثاني أن المشكلة ليست في وجود نظام ملكي أو جمهوري وراثي ، بل هي تتركز في أن أخطر السلطات في يد الأمير أو الملك أو الرئيس ويمنع الناس من قول ما مفاده: لقد اخطأت يا مولانا الأمير ، أو لقد جاوزت الحدود يا صاحب الجلالة ، أو لقد بلغت أقصى درجات تشجيع الفساد يا صاحب الفخامة. فالنظام الحاكم ليس إلا نظام ديكتاتوري يعتمد على اصدار العفو العام لصالح الخارجين عن طاعته – إن لزم الأمر ذلك – إذ يدرك بين الفينة والأخرى وجود خطأ في سنده القانوني ولكنه بدلاً من أن يجتث الخطأ من جذوره أو يعمل على إصلاحه يواصل ممارسة سياسة شد شعرة معاوية إزاء تداعياته وإزاء ردود خصومه. الخلاصة: الواقع هو لا مكتسبات تحققت من وصول الأمير الجديد أو الملك الجديد كما سمّى نفسه، بل العكس فقد جرى في عهده انشاء برلمان تابع للسلطة التنفيذية يغدق العطايا على أعضاءه ويمنحهم المصالح ، كما ازدادت في عهده الانقسامات الاجتماعية وتعمقت من خلال هذا المجلس الذي صار عبئا وعائقا أمام التطور والنمو الاقتصادي ومدمرا للنظم والأجهزة الإدارية بسبب تشجيع السلطة على تدخل النواب في الشؤون الإدارية البحتة بالصمت والموافقة مما جعل المسؤولين الإداريين تحت ضغط يومي متواصل بشكل يعيق أداء واجباتهم الوظيفية، واصطف هذا المجلس النيابي جنبا إلى جنب مع مجلس الشورى المعيّن من قبل الملك في كونه عالة على المجتمع الذي لا ينتفع منه شيئا. هذا إلى جانب أن هذا البرلمان (الشكلي) يفتقد العدالة والمساواة في توزيع دوائره الانتخابية باعطاءه 6 دوائر للمحافظة الجنوبية التي لا تمثل 5% من السكان على حساب المحافظة الشمالية التي تمثل أكثر من 30% من السكان ولها 9 دوائر فقط! ، مما يعني التمييز بين المواطنين وبالنتيجة اصبح لدينا مجلس نيابي شغله الشاغل هو خلق الأزمات الطائفية بين الحين والآخر على حساب الملفات الحساسة التي تهم المواطنين. وبالتالي هيمنت الحكومة على السلطة التشريعية ومقدرات الوطن والمواطنين، بل ونجحت السلطة التنفيذية في تضليل الرأي العام العالمي – وليس المحلي – بوجود عملية ديموقراطية حقيقية في البحرين من خلال المظاهر الديموقراطية فقط بينما الجوهر لا يمت إلى واقع الديموقراطية بصلة. اختصارا ، أن البرلمان البحريني هو من معوقات بناء وطن الديموقراطية والحرية والكرامة وتحقيق الشراكة. إنتهى ... لذا أحب أن أوضح أن هناك انقسام جديد في المعارضة فالقسم الأول الذي انخرط مع الحكومة وتعامل معها صار الآن يطالب بمملكة دستورية ، أما القسم الذي كان يطالب بالمملكة الدستورية فصار يطالب بإسقاط النظام فأرجو عدم التركيز على القسم الأول من المعارضة بل توجيه المقالة بكلا الرأيين لأن الرأي الثاني هو رأي الأغلبية المعارضة.--نسر برلين (نقاش) 14:00، 26 فبراير 2011 (ت ع م)
- أنتم إذًا تريدون الفوضى والحرب ضد الحكومة وتخريب الأرض وإفسادها بعد إصلاحها.. فقط لـ"طمع" في أن يتسلم أولياؤكم مقاليد الحكم ؟!
عمومًا أنا لن أصدق كلامك إلا إذا سمعت رأي مضاد لرأيك من "مواطن" آخر. Wa7d25 (نقاش) 10:48، 30 نوفمبر 2011 (ت ع م)
عدم الحيادية
المقالة تركز بشكل كبير على أن الإشتباكات تكون بين الشيعة و قوات الأمن، وهذا غير صحيح لأن المتضاهرين هم سنة و شيعة، و محمد البوفلاسة هو أحد معتقل رأي سني ويعتبر من من دعو للثورة وجائت المطالبات بإطلاق سراحة بينما كتب في قسم الأسباب في المقالة "الإفراج عن 450 من النشطاء السياسيين الشيعة" بينما المطلابة لم تذكر أي شيء عن سنة أو شيعة بل قالت معتقلين فقط أي بشكل عام، و أيضاً في قسم النتائج/الثلاثاء 22/2/2011 م كتب "محاكمة المتهمين الشيعة"، وكما قال نسر برلين يجب عدم الرجوع للجزيرة كمصدر لأن الجزية نفسها تفتقر للحيادية وواضح أنها تحاول إعطاء الثورة البحرينية صبغة طائفية لإضعافها على أساس أنها تابعة لأحد دول مجلس التعاون الذي سيتأثر بالكامل في حال نجاح الثورة. --MR-HJH (نقاش) 08:17، 5 مارس 2011 (ت ع م)
- خلدون شنتوت وحده يحدث المقال فلو تتكرم بالتدوين معه ,
- أيضاً في قسم النتائج/الثلاثاء 22/2/2011 م كتب "محاكمة المتهمين الشيعة" هذا موجود من المصدر! لا يمكنه تغيير مايوجد في المصدر!
- "الإفراج عن 450 من النشطاء السياسيين الشيعة" ايضاً هذا الكلام من المصدر!
MR-HJH : لو تقوم بالتدوين من مصادر مثل (جريدة الوسط) لتي تمثل المعارضة --Zxs (نقاش) 10:22، 5 مارس 2011 (ت ع م)
- تعليق: عفوا أخ Zxs صحح معلوماتك صحيفة الوسط لا تمثل المعارضة وإنما تمثل الرأي المحايد ، فليس في البحرين صحافة حرة وإنما صحافة تابعة ومحايدة، من رأيي أن على اللجنة الإعلامية في ميدان اللؤلؤة التنسيق لتدوين المقالة بدقة ولكن يا أخ خلدون شنتوت أتمنى أن تواصل التدوين ولا تتوقف واعذرني على الاعتراض.--نسر برلين (نقاش) 23:06، 12 مارس 2011 (ت ع م)
- أنا أتمنى أن يساعدني أحد في تحرير المقالة. وأقر بأن الاعتماد على عدة مصادر أفضل من الاعتماد على مصدر واحد. لكن للأسف لا أحد يساعدني في تحديث المقالة والتي تحتاج إلى فريق عمل متكامل لمتابعتها. ونظراً لضيق الوقت وخشيتي من ضياع البيانات لجأت إلى مصدر قد يكون الأقرب للحقيقة. وبالنسبة للنقاط التي اعترض عليها الأخ MR.HJH في المقالة يمكن تعديلها إن تم إرفاقها بالمصدر المناسب. علماً أنني ذكرت في مطلع المقالة أن المحتجين هم من السنة والشيعة وأن هتافاتهم كانت: "لا سنية ولا شيعية" وبخط غامق وكررت ذلك كثيراً ضمن المقالة. لكن لا أدري لماذا لم يلتفت إليها الأخ MR.HJH. أرجو الانتباه. --خلدون شنتوت (نقاش) 12:54، 5 مارس 2011 (ت ع م)
- "وبينما كان المتظاهرون يتراجعون قامت مجموعة من المحتجين، ومعظمهم من الشيعة، برشق شرطة مكافحة الشغب بالحجارة فردت الشرطة بإطلاق الغاز المسيل للدموع ففرقت جموعهم. وحاول بعض المتظاهرين منع رفاقهم من رشق الحجارة، وشكلوا سلسلة بشرية للحيلولة بين حشود المحتجين وبين الشرطة."
هذه 4 مصادر تثبت أن المسيرة إلى الديوان الملكي كانت سلمية ولم تذكر أي شيء عن رمي رجال الأمن بالحجارة، بالعلى العكس تفيد أن حاملي الأسلة البيضاء المتمركزين في دوار الساعة -مكان نهاية المسيرة- هم من إعتدوا على المتظاهرين. أعتقد أن هذا دليل كافي على عدم مصداقية الجزيرة. --MR-HJH (نقاش) 07:21، 13 مارس 2011 (ت ع م)
تجمع الوحدة الوطنية في ا لبحرين
ان موضوع مثل هذا لايجب ان يؤخذ من موقع الجزيرة ولا مواقع اخري عميلة ومتآمرة ومتواطأه على البحرين وللعلم ان قناة الجزيرة انسحبت من البحرين وقنوات اخري عالمية بعد ان حضرت تجمع الوحدة الوطني حيث اكد لهم هذا التجمع بان لا يوجد مشكلة بين المواطنين الشرفاء بالبحرين وبين جلالة الملك حمد بن سلمان آل خليفة.
ان تجمع الوحدة الوطنية في البحرين يمثل ما يقارب نصف مليون شخص والذين حضرو التجمع الاخير في تاريخ 2/3/2011 مما يعطي انطباعا واضحا ان هؤلاء المحتجين لا يمثلون الشعب كما هم يقولون وان الجمعيات السياسية السبع هي من قامت بهذا الترتيب لمثل هذه المظاهرات لادخالنا في متاهات الطائفية والعنف وعلى رئسهم جمعية الوفاق والمحرض الذي قدم من الخارج حسن مشيمع.
للمزيد من المعلومات ارجوا زيارة موقع تجمع الوحدة الوطني http://www.tgonu.org الذي يمثل شعب البحرين بكل اطيافة وان هذه الفئة التى خرجت للاحتجاج هي فئة ضالة تريد تضليل الاعلام والناس وهم قد خرجو عن القانون حيث يمكننا اثبات كل اعمالهم التخريبية في البحرين واعتدائهم على المقيمين والمواطنين بالضرب والقتل بادوات مثل السكاكين والالواح ا لخشبية المعدنية واسطوانات الغاز والقنابل الحارقة (الملوتوف) وغيرها وقامو بتزوير الحقائق وقلبوا المشاهد والحقائق.
كل ذلك من اجل ترويع الامنين وتدمير اقتصاد البلد لكي يستطيعو السيطرة على الحكم في البلاد وتحويل مملكة البحرين الي مملكة البحرين الفاطمية التابعة لايران لان اطماع ايران معروفة في الخليج وبخاصةالبحرين ويمكنكم البحث في ذلك الموضوع حيث يمكنكم الرجوع الى كتاب الخطة الخمسينية السرية لآيات قم وانعكاساتها على واقع مملكة البحرين. — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه 46.184.189.4 (نقاش • مساهمات)
--- تجمع الوحدة الوطنية ما هو إلا لعبه أخرى من ألعاب النظام الذي يريد منها أن يبين أن أغلبية الشعب موالين له، فالنظام يقول عبر قناته "قناة البحرين" أن المتجمعين في ساحة مسجد الفاتح -أو كما يسمون أنفسهم تجنع الوحدة الوطنية- وصل عددهم 300 ألف أو كما تقول أنت نصف مليون، مع أن ساحة مسجد الفاتح هي 3600 متر مكعب، أي في حال وقوف 4 أشخاص في متر مربع واحد سيكون المجموع 14 ألف شخص وأنت تقول نصف مليون! 1 2 --MR-HJH (نقاش) 16:03، 19 مارس 2011 (ت ع م)
الطائفية
إن إضافة هذا الإدعاء السخيف في اسباب الاحتجاجات في المقالة ينبغي إدراجه تحت عنوان (وجهة النظر الحكومية) وإلا فبعنوان وجهة النظر الحكومية ووعاظ بلاط السلاطين ، فالقاصي والداني يعلم أن الشعب البحريني شارك في الاحتجاجات بكلتا طائفتيه ومن قيادات المعارضة المعتقلين الكثير ممن هم ليسوا شيعة كإبراهيم شريف على سبيل المثال وغيره ، أما استمرار نقل هذا الكلام على عواهنه فهو ليس إلا ضحك على ذقون مرتادي الموسوعة. --نسر برلين (نقاش) 12:49، 10 أبريل 2011 (ت ع م)
- اوفقك الرأي ,لماذا لا نضع إدعاءات الحكام العرب مثل علي عبد الله صالح بأنه المظاهرات مؤامرة+
إدعاء الرئيس السوري بأن الاحداث في بلده فتنه طائفية!Zxs (نقاش) 13:02، 10 أبريل 2011 (ت ع م)
- الأمر ليس مهماً كثيراً بحد ذاته، لكن أعتقد أن حالة البحرين تختلف قليلاً عن اليمن وسوريا، وذلك لسببين رئيسيين: أولاً اتهامات الطائفية ليست من طرف الحكومة وحدها بل جاءت أيضاً من جهات خارجية وعلماء دين غير بحرينيين بالإضافة إلى صحف ومجلات مختلفة - قد لا تكون الأخيرة مهمة كثيراً -، وهذا لم يَحدث في الحالتين السابقتين. أما النقطة الثانية وهيَ الأهم فهيَ أن ثورة البحرين ليست ثورة شعب كتونس ومصر وغيرهما اللتين اضطر الثوار فيهما لتكوين لجان وائتلافات ثورية، بل من يَقود ثورة البحرين هيَ أحزاب المعارضة، وطوال المظاهرات كنا نرى هذه الأحزاب تتحدث باسم الثورة وتناقش وحدها المفاوضات مع الحكومة، ونظراً إلى أن هذه الأحزاب ذات توجهات سياسية شيعية فأعتقد أن هذا يَجعل الأمر مختلفاً تماماً عن الثورات الأخرى --عباد (نقاش) 03:29، 15 أبريل 2011 (ت ع م).
تعليق:المشكلة الاساسية في البحرين بين المعارضين والموالين ولتكسب الحكومة دعم دولة طائفية مثل السعودية تقول انه المعارضة شيعية,ولو ذهب لمواقع الحكومية لرأيت الهجوم على الشيعة وهذا الدليل على طائفية الحكومة والموالين لها,ناهيت عن صفحات الفيس بوك لتي تضع صور المتظاهرين لتعرف عليهم أما اعتقالهم او فصلهم من مكان عملهم.Zxs (نقاش) 11:18، 15 أبريل 2011 (ت ع م)
أما
أما عن وجهة نظر نسر برلين فهذه وجهة نظر معارضة للحكومة البحرينية فلا يمكن في المقال أن نكتب أن سمو جلالة الملك حمد مخادع لأنه قدم الكثير للشعب ولايمكن أن نقول أنه أستغل الشعب لحبهم له فهذا لا يرضي الموالين ويعطي القارئين الغير بحرينيين معلومات كاذبة فإن كان المحرر مواليا فلن يرضي المعارضين بأقواله في المقالة وإن كان معارضا فلن يرضي الموالين بأقواله في المقالة لذالك يجب وضع حل وسط , فلهذا وجد شرط عدم التحيز في تحرير مقالات ويكيبيديا العربية .('''N''' (نقاش) 12:11، 10 مايو 2011 (ت ع م))
- تعليق: لم أضف في المقالة أن الملك مخادع بل أن الكلام موجود فقط في صفحة النقاش وفيه وجهة نظري الخاصة ويليه نقل الصورة عما يجري في المكان الرئيسي للاحتجاجات ، فالمحتجون لم يكونوا يطالبون بمملكة دستورية كما كان الأخ المحرر يرى ذلك من خلال متابعته الأخبار من قناة الجزيرة (المتحيزة للنظام) وهذا أمر لا يختلف فيه إثنين من المنصفين ، بل كان من يطرح هذا المطلب يواجه بصيحات الاستهجان وترديد الشعارات المنادية بإسقاط النظام، والأخ Zxs أيضا غير متحيز وإنما يحاول مثلي نقل الصورة الحقيقية للأحداث بحيادية.--نسر برلين (نقاش) 09:40، 8 يونيو 2011 (ت ع م)
شهداء لم يتم ذكرهم
هناك شهداء لم يتم ذكرهم في المقالة مثل: 1_ عزيزة حسن خميس من البلاد القديم 25 عام 2_ الطفل محمد عبدالحسين فرحان من جزيرة سترة 6 أعوام — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه بلاد القديم (نقاش • مساهمات)
سمعت عن الاولى اما الثاني لم اسمع به عموما هناك مشكلة في التعداد مثلا حسن الستري قتل على يد شخص وليس قوات الشرطة --Zxs (نقاش) 06:09، 14 يوليو 2011 (ت ع م)
خش وخداع
في الواقع في اي دولة من دول العالم على جميع الأحزاب والقوى السياسية ان تجتمع وتتفق على طرق لحل مشاكل ذلك البلد. فاذا اتفق الجميع على ان الحل هو بتغيير النظام السياسي فلهم ذلك.
للأسف لم يحدث هذا في البحرين، فالمعارضة من جمعية الوفاق وغيرها ارادت احداث تغيير سياسي كبير في البلد وبالقوة ودون رضى الاخرين وهذا الذي تسبب في حدوث شق في الصف الوطني. والذي زاد الطين بلة هو ان المتظاهرون من المعارضة ارتكبو جرائم قتل وتخريب واعتداء على الناس والممتلكات دون اي استنكار من قبل قيادات المعارضة!! ان المطالبة بالاصلاحات السياسية (كما هم يدعون) لا يبرر ارتكاب تلك الجرائم اطلاقا. وهذا فضلا عن سيول من الاكاذيب والفبركات الاعلامية التي نشروها في كل مكان حول الازمة في البحرين. لم نرى ابدا مثل هذه السلوكيات من قبل ثوار تونس ومصر وسوريا وغيرها.— هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه 77.69.179.8 (نقاش • مساهمات)
الموسوعة الحرة ليست ساحة المناقشات السياسية إذا كان لديك ملاحظة لتطوير وأثراء المقال تفضل بها--Zxs (نقاش) 13:34، 21 سبتمبر 2011 (ت ع م)
نقل عنوان الصفحة
اقترح نقل عنوان الصفحة من الاحتجاجات البحرينية الى الثورة البحرينية او ثورة الؤلؤة لانها ليست احتجاجات بل انتفاضة وثثورة شعبية
اقترح نقل العنوان من الاحتجاجات البحرينية 2011 الى الثورة البحرينية 2011-2012 لان ماحدث في البحرين ليس فقط احتجاجات بل اصبح ثورة حقيقية وما زال مستمرا حتى الان اي الى سنة 2012
تعديل عنوان الصفحة
اقترح تعديل عنوان الصفحة إلى الانتفاضة البحرينية 2011–2012 وذلك لأنها لا تزال مستمرة. المصادر تذكر أن المسيرات والمواجهات تقع بصورة يومية أو شبه يومية [1] + [2]، أيضا في يوم 9 مارس 2012 نظمت قوى المعارضة مسيرة شارك فيها ما يزيد على 100,000 شخص حسب وكالة رويترز [3] وقدرتا المعارضة بـ 250,000 [4].
الصفحة الإنجليزية أفضل بكثير من العربية، لذلك أرجو الاستفادة منها. أيضا يمكن التواصل معي عبر صفحتي في ويكيبيديا الإنجليزية في حال الحاجة لتوفير المصادر. Bahraini Activist (نقاش) 20:33، 24 مارس 2012 (ت ع م)
اعتقد المسيرات تقريباُ انتهت مايحدث هو مواجهات ومناوشات وهو اقرب إلى شغب من إلى الاحتجاج--Zxs (نقاش) 15:13، 25 مارس 2012 (ت ع م)
من ناحيتي فإني لا أعتقد أنه من المنطقيّ تسمية الأحداث بالانتفاضة ما دامَت مقالة الثورة السورية (التي سقطَ فيها 200 ضعف عدد القتلى تقريباً ونفس الرقم تقريباً من الجرحى و50 إلى 100 ضعف المعتقلين) لا تزالَ باسم "احتجاجات" أو "أحداث". بالنسبة لي فلا أمانع نقلَ كليهما إلى عنوان الانتفاضة، لكن طالما أن الرأيَ لم يَستقرَّ على تلك فليسَ من المنطقيّ نقل هذه التي حجمها أقلُّ بكثير من جميع النواحي --عباد (نقاش) 16:36، 25 مارس 2012 (ت ع م).
- أعزائي، عندما قلت أن الانتفاضة متواصلة، ذكرت مصادر تؤيد كلامي، لاحظ أن المسيرات اختفت تقريبا من المنامة، لكنها لا زالت مستمرة بشكل يومي تقريبا في القرى الشيعية: [5], [6]. ولا ننسى المسيرة الكبيرة في 9 مارس اللتي وصفت بأنها أكبر مسيرة في تاريخ البحرين شارك فيها ما يزيد على 17% من البحرينيين حسب الوكالات العالمية (عدد البحرينيين 560 ألف تقريبا) [7]. أيضا ما يحدث في البحرين وسوريا هو بشكل واضح جدا أكبر من احتجاجات، وهذه التسمية تعتبر خاطئة، حيث أن الأحداث ترقى لمستوى انتفاضة (uprising). مثلا هذا المقال لروبرت فسك يصف ما يحدث في البحرين بالانتفاضة. أما مصطلح الثورة فهو يعني حسب سياسة ويكيبيديا الإطاحة بالحكومة أو النظام الحاكم، لذلك تعتبر تونس، مصر، ليبيا واليمن ثورات بينما البحرين وسوريا انتفاضات بينما باقي الدول المجاورة احتجاجات. عزيزي عباد، لا أريد الدخول في مقارنة من هذا النوع، سوريا دولة كبيرة ومحورية في المنطقة بينما البحرين بأكملها قد لا تعادل حجم مدينة مثل حمص أو دمشق. يجب التفريق بين مستوى الأحداث في مختلف الدول عن طريق استخدام هذه المصطلحات الدقيقة. في ويكيبيديا الإنجليزية هناك التزام بذكر المصادر ودقة في النقل، هل من الممكن أن تكون أقوالكم مصحوبة بمصادر؟ شكرا. Bahraini Activist (نقاش) 18:44، 26 مارس 2012 (ت ع م)
- أهلاً أخي. لا داعي للكثير من التّوثيق طالما أننا نتحدّث عن أشياء عامة فهذه أكثر من أن تحتاج توثيقاً. عموماً من ناحية أعداد القتلى فهي 80 شخصاً حسب المقالة نفسها وهذا المرجع [8]، أما في سوريا فالعدد لا يَقل عن 10,000 [9] (هذه هي الأرقام الإخبارية المُتحفظة، وأما قاعدة بيانات شهداء الثورة السورية [10] فترفع الرّقم إلى زهاء 12,000)، وإذا قارنّا عامل عدد السكان (في سوريا 40 ضعفاً تقريباً) فإن عدد القتلى في سوريا يَظل أعلى بثلاثة أضعاف، ناهيك عن أن مستوى الاحتقان هناكَ وصل إلى قصف مدن بالمدفعية وراجمات الصواريخ ودكّ مباني واشتباكات مسلحة وإفراغ مدن بأسرها من السكان كحمص وجسر الشغور. عموماً أنا لا يُهمني كثيراً المقارنة بين الحالتين، لكن كما قلتُ لك فإنه ما دامت مقالة سوريا لم تُنقَل فليس من المنطقيّ أن تنقل هذه، أنا معكَ بأن سوريا والبحرين كلاهما تجاوزتا بكثير أي "احتجاجات" أخرى، لكن المُجتمَع لا زال لا يَقبل بهذا الأمر، إن أردتَ أخذ فكرة عن النقاشات السابقة حول هذا الموضوع يُمكنك مُطالعة صفحة هذه الصفحة، فهُناك دار أحدث نقاش في هذا الخصوص وانتهى بألا تُنقل المقالة لا لعنوان الثورة ولا الانتفاضة --عباد (نقاش) 19:52، 26 مارس 2012 (ت ع م).
- شكرا على الشرح عزيزي. عنوان الموضوع أصلا انتفاضة والطلب كان تعديل السنة فقط لأن الأحداث مستمرة. هل من الممكن أن تدلني على عدد من المحررين؟ سوف أقنعهم بتعديل إسم المقالتين (حسب نظرة سريعة أفهم أن المحرر abanima هو سبب عدم تعديل العنوان إلى "انتفاضة" لأن يعتقد أن اللقظ غير حيادي؟). Bahraini Activist (نقاش) 23:12، 26 مارس 2012 (ت ع م)
- أهلاً أخي. لا داعي للكثير من التّوثيق طالما أننا نتحدّث عن أشياء عامة فهذه أكثر من أن تحتاج توثيقاً. عموماً من ناحية أعداد القتلى فهي 80 شخصاً حسب المقالة نفسها وهذا المرجع [8]، أما في سوريا فالعدد لا يَقل عن 10,000 [9] (هذه هي الأرقام الإخبارية المُتحفظة، وأما قاعدة بيانات شهداء الثورة السورية [10] فترفع الرّقم إلى زهاء 12,000)، وإذا قارنّا عامل عدد السكان (في سوريا 40 ضعفاً تقريباً) فإن عدد القتلى في سوريا يَظل أعلى بثلاثة أضعاف، ناهيك عن أن مستوى الاحتقان هناكَ وصل إلى قصف مدن بالمدفعية وراجمات الصواريخ ودكّ مباني واشتباكات مسلحة وإفراغ مدن بأسرها من السكان كحمص وجسر الشغور. عموماً أنا لا يُهمني كثيراً المقارنة بين الحالتين، لكن كما قلتُ لك فإنه ما دامت مقالة سوريا لم تُنقَل فليس من المنطقيّ أن تنقل هذه، أنا معكَ بأن سوريا والبحرين كلاهما تجاوزتا بكثير أي "احتجاجات" أخرى، لكن المُجتمَع لا زال لا يَقبل بهذا الأمر، إن أردتَ أخذ فكرة عن النقاشات السابقة حول هذا الموضوع يُمكنك مُطالعة صفحة هذه الصفحة، فهُناك دار أحدث نقاش في هذا الخصوص وانتهى بألا تُنقل المقالة لا لعنوان الثورة ولا الانتفاضة --عباد (نقاش) 19:52، 26 مارس 2012 (ت ع م).
النقل إلى الانتفاضة البحرينية 2011-2012
الاحتجاجات تجددت عام ٢٠١٢ وطلب الأخ Bahraini Activist تعديل العنوان. في انتظار الآراء. | عبدالمؤمن (نقاش) 19:35، 27 مارس 2012 (ت ع م)
- مع: ومن يريد التحقق من استمرار وتجدد التظاهرات يتسطيع تصفّح هذا الموقع اللذي يحتوي على تغطية المواقع الصحفية شبه اليومية للأحداث (ليست تغطية شاملة). Bahraini Activist (نقاش) 05:31، 28 مارس 2012 (ت ع م)
- مع - سأقوم بالنقل بعد يومين إلا إذا كان ثمة اعتراض. | عبدالمؤمن (نقاش) 10:01، 28 مارس 2012 (ت ع م)
اقترح حذف هذا المقال
من وجهة نظري ومن مارآيته ان المقال غير حيادي.. ويقوم باخذ اعتبارات موضوعية بشكل مسلم. ٬مثال، هل فعلاًَ هي احتجاجات؟ ... هناك وجهة نظر تقول انها حملات تخريب منظمة. نقطة ثانية المقال اعتبر ان هدف هذة الاحداث هو المطالبة بالاصلاحات، هناك رآي اخر ان هذه الاحداث عملت لزعزعة الامن، او لاهداف اخرى قد تكون مذهبية... هل نتجاهل كل هذه الاختلافات وناخذ برآي الكاتب الاصلي؟ هل فعلاَ هذا مقال موسوعي اصلاَ او هل هي بروباقاندا ذات اجندات سياسية؟ هناك الكثير من الاختلافات. الكاتب اضاف ان الاطراف المتنازعة هي جيش البحرين والجيش السعودي, هل هذا فعلاَ صحيح؟ او ان الطرف هو الشرطة البحرينية بمساعدة درع الجزيرة ضد مجموعة محدودة من الاشخاص؟ آرى حذف هذا المقال لانني لا ارى امكانية التحقق من جميع هذه الاختلافات. يرجى ايضاَ ملاحظة استخدام اعمال فنية محرضة في هذه المقالة. .--Equarter (نقاش) 09:20، 8 يونيو 2014 (ت ع م)