نقاش:الإسلام والأديان الأخرى
هذه صفحة النقاش المخصصة للتحاور بخصوص التحسينات على مقالة الإسلام والأديان الأخرى. هذا ليس منتدى للنقاش العام حول موضوع المقال. |
سياسات المقالة
|
جِد مصادر: جوجل (كتب · أخبار · الباحث العلمي · صور حرة · مصادر ويكيبيديا) · مصادر الصحف الإنجليزية الحرة · موقع JSTOR · نيويورك تايمز · مكتبة ويكيبيديا |
المقالة ضمن مجال اهتمام مشاريع الويكي التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
هناك فقرات مضافة غير حيادية
عدلمثلا فقرة
لكن بعد فتح مكة اصبحت هناك شروط على أهل الذمة وسميت فيما بعد بالشروط العمرية نسبة إلى عمر بن الخطاب نسخت معظم ماكان قبل فتح مكة من التعاملات والحقوق لإهل الذمة |
صراحة حين فتحت المصدر الذي أورده القائل لم اجد فيه أي كلام حول كون حقوق أهل الذمة نسخت وحول كون الشروط العمرية قد نسخت معظم ما كان قبل فتح مكة. وعموما الشروط العمرية مختلف فيها وفي صحتها أصلا وهناك خلاف أصلا حول كونها تنسخ شيء مما سبق وفي العموم فمن أضاف تلك الفقرة لم يورد أي مصدر يدعم كلامه. ولذلك عدلت بكلمة (يرى البعض أنها) ولكن رفضت تعديلاتي.
أيضا فقرة
واما اية ﴿لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ﴾[1] قال القرطبي في تفسيره 53/18 قَالَ ابْنُ زَيْدٍ: كَانَ هَذَا فِي أَوَّلِ الْإِسْلَامِ عِنْدَ الْمُوَادَعَةِ وَتَرْكِ الْأَمْرِ بِالْقِتَالِ ثُمَّ نُسِخَ. قَالَ قَتَادَةُ: نَسَخَتْهَا فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ [التوبة: 5] وَقِيلَ: هِيَ مَخْصُوصَةٌ [2] . |
هذه مجرد وجهة نظر لبعض المفسرية وإلا فإن مفسرين آخرين لا يرون نسخها أبدا.
فالقرطبي نفسه يقول في النهاية: (وقال أكثر أهل التأويل : هي محكمة .)[2]
أماالطبري فيرفض النسخ ويقول في تفسيره: ((وأولى الأقوال في ذلك بالصواب قول من قال : عني بذلك : لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ، من جميع أصناف الملل والأديان أن تبروهم وتصلوهم ، وتقسطوا إليهم . إن الله عز وجل عم بقوله : ( الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم ) جميع من كان ذلك صفته ، فلم يخصص به بعضا دون بعض ، ولا معنى لقول من قال : ذلك منسوخ ، لأن بر المؤمن من أهل الحرب ممن بينه وبينه قرابة نسب ، أو ممن لا قرابة بينه وبينه ولا نسب غير محرم ولا منهي عنه إذا لم يكن في ذلك دلالة له ، أو لأهل الحرب على عورة لأهل الإسلام ، أو تقوية لهم بكراع أو سلاح . قد بين صحة ما قلنا في ذلك ، الخبر الذي ذكرناه عن ابن الزبير في قصة أسماء وأمها)) [3]
.
أيضا هذه الفقرة
والآية﴿لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ﴾[4] قال القرطبي في تفسيره 203/20 وَكَانَ هَذَا قَبْلَ الْأَمْرِ بِالْقِتَالِ، فَنُسِخَ بِآيَةِ السَّيْفِ. وَقِيلَ: السُّورَةُ كُلُّهَا مَنْسُوخَةٌ.[5] |
وفالقرطبي نفسه يكمل قائلا:
قيل : ما نسخ منها شيء لأنها خبر . ومعنى لكم دينكم أي جزاء دينكم ، ولي جزاء ديني . وسمى دينهم دينا ، لأنهم اعتقدوه وتولوه . وقيل : المعنى لكم جزاؤكم ولي جزائي ؛ لأن الدين الجزاء .[6]
أيضا هذه الفقرة
وفي الحديث الذي رواه مسلم في صحيحه رقم 2167 عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «لَا تَبْدَءُوا الْيَهُودَ وَلَا النَّصَارَى بِالسَّلَامِ، فَإِذَا لَقِيتُمْ أَحَدَهُمْ فِي طَرِيقٍ، فَاضْطَرُّوهُ إِلَى أَضْيَقِهِ» .ورواه ايضا البيهقي في السنن الكبرى والترمذي والإمام احمد في مسنده [7] |
يجب التوضيح أن هذا الحديث خاص بابتدائهم بتحية السلام حصرا وليس بباقي التحيات [8] وأنا معنى (فاضطروه إلى أضيقه) فقد شرحه المناوي في فيض القدير كما يلي ((فاضطروه إلى أضيقه. بحيث لا يقع في وهدة ولا يصدمه نحو جدار أي لا تتركوا له صدر الطريق إكراما واحتراما فهذه الجملة مناسبة للأولى في المعنى والعطف ، وليس معناه كما قال القرطبي: إنا لو لقيناهم في طريق واحد نلجئهم إلى حرفة حتى يضيق عليهم لأنه إيذاء بلا سبب انتهى))[9] .
وتفضلوا بقبول الاحترام.--193.150.253.237 (نقاش) 14:35، 21 نوفمبر 2018 (ت ع م)--151.177.7.199 (نقاش) 11:51، 15 ديسمبر 2018 (ت ع م)
لماذا عدم قبول تعديلاتي
عدللماذا لا تمررون تعديلاتي على المقالة مع أني ذكرت المصادر عليها؟ رجاء إما أن تمرروا تعديلاتي أو أن تحذفوا تلك الإضافات التي كانت موجودة. لا يجوز فرض وجهة نظر معينة على أنها تمثل الإسلام ككل. ولا يجوز فرض تفسير واحد للآيات.
This page is a llie
عدلThis page is not compatible with the Quran. Read the Quran instead of this Taqqiyah liar page E.g. Surah 9 in the Quran Ronmar24 (نقاش) 05:09، 10 يونيو 2019 (ت ع م)
- ^ الممتحنة: 8
- ^ ا ب الكتب نسخة محفوظة 03 أكتوبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- ^ الكتب - تفسير الطبري - سورة الممتحنة- الجزء رقم23 نسخة محفوظة 15 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ الكافرون: 6
- ^ الكتب - الجامع لأحكام القرآن - سورة الكافرون- الجزء رقم17 نسخة محفوظة 29 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
- ^ الكتب - الجامع لأحكام القرآن - سورة الكافرون- الجزء رقم17 نسخة محفوظة 29 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
- ^ الكتب - صحيح مسلم - كتاب السلام- الجزء رقم4 نسخة محفوظة 05 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- ^ حكم تحية أهل الكتاب بـ صباح الخير نسخة محفوظة 15 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ جواب شبهة حول حديث (..فاضطروه إلى أضيقه) نسخة محفوظة 15 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.