نقاش:أحمد الأسير الحسيني/أرشيف 1
أحدث تعليق: قبل 7 سنوات من Charbelito2017 في الموضوع مقال غير محايد
 | هذا أرشيف النقاشات السابقة حول أحمد الأسير الحسيني. لا تقم بتحرير محتويات هذه الصفحة. إذا كنت ترغب في بدء مناقشة جديدة أو إحياء مناقشة قديمة، يرجى القيام بذلك في صفحة النقاش الحالية. |
| أرشيف 1 |
- أرشيف 1
- 2
تحيز
المقالة من أول جملة إلى آخرها مكتوبة من وجهة نظر مؤيد. لا يوجد أي ذكر لأهم ما اشتهر به وهو قيادته لمجموعة مسلحة وقيامه بتمرد على الدولة.--Kathovo راسلني 16:43، 29 يونيو 2013 (ت ع م)
- معلوماتي استقيتها من موقع الجزيرة الإنكليزي، الذي يبدو أن النسخة العربية من المقالة نفسها تعرضت للنسف كي تخفي المعلومات التي قد لا ترضي مؤيدي الإمام العالم الجليل.--Kathovo راسلني 18:10، 30 يونيو 2013 (ت ع م)
- هذه المقالة ضمن مشاريعي، لكن أولًا وأخيرًا لا يقوم أحد ببناء تحليلات واستنتاجات على ما قرأه ولو كانت الجزيرة أو CNN أو أي وسيلة إعلاميَّة، أنا مقيم في لبنان وأعرف تمامًا ما يجري وماذا فعل أحمد الأسير وما فعل حزب الله وما فعل الجيش ومن هم أنصار الأسير ومن هم مؤيدوه ومن هم مُعارضوه وكيف تصرَّف مؤيدوه وكيف تصرَّف مُعارضوه. أخيرًا رافي لا تتلفظ بألفاظ استهزائيَّة، يبقى هذا شيخ وبإمكان أي شخص الاستهزاء بكذا قس اشتهر بإزدراء الآخرين وفهمك كفاية، وأرجو إغلاق هذا الموضوع وأنا كفيل فيه--باسمراسلني (☎)--: 20:50، 30 يونيو 2013 (ت ع م)
- ويكيبيديا مبنية على المصادر المكتوبة وبإمكان أي شخص الكتابة بشرط استعمال مصادر موثقة بغض النظر عن مكان تواجده. برأيي لو قام أي رجل دين مهما علت مرتبته باستغلال موقعه الديني للتحريض الطائفي فهو لا يستحق أي احترام، دور هؤولاء نشر الألفة بين البشر وليس التحريض على الكراهية. بالمناسبة أنا لن أتدخل بعد الآن ولكن لو أردت تطوير المقالة فلا تنسى أن تذكر مسرحية مسدسات الدمى وقضية مشاكل ابنه مع القضاء. نصائح أخرى: نيويورك تايمز تصفه ب"محرِّض هامشي" والدايلي ستار بكونه "معروف بأنتيكاته".--Kathovo راسلني 11:45، 1 يوليو 2013 (ت ع م)
- ليصفوه كما يريدون وهو لم يُحرّض على الطائفيَّة بل عكس وجع أهل السنَّة في لبنان، من حرَّض على الطائفيَّة كان حركة أمل وحزب الله والتيَّار الوطني الحر، وقد تعب منهم السنَّة اللبنانيّون فكان ظهور هذا الرجل ما ينتظرونه، والتعصّب الطائفي الذي تعرّض له السنَّة في لبنان منذ مقتل رفيق الحريري حتى اليوم مهَّد الطريق لظهور أحمد الأسير، ومهَّد الطريق حتى يستمع إليه ويتبعه حشدٌ كبير من السنَّة. هناك عشرات رجال الدين الشيعة وعشرات السياسيين المسيحيين في لبنان الذين استغلوا منصبهم وتهجمّوا على الطوائف الأخرى وتطاولوا على معتقدات السنَّة لحججٍ أتفه من التفاهة، وأوَّلها "حماية الوجود". ثمَّ ما حصل على حاجز الجيش ليس بالشفافيَّة التي تتصورها، وطالما هُناك أناس كثر مهتمون بالإنسانيَّة وحقوق الإنسان لماذا لم يتفوهون أو ينبسون بكلمة حين أطلق عناصر من حزب الله النار على شخصان هما لبنان العزي وعلي سمهون خلال مُظاهرة نظمها الأسير في صيدا ولم يحمل فيها سلاحًا؟؟ ولماذا لم ينبس أحد بكلمة عندما قتل الجيش رجلٌ ملتحي لا يمت للأسير بصلة، وقتلوه تحت التعذيب؟ ولماذا لم ينبس أحد بكلمة عندما أخذ الجنود يتفوهون بعبارات طائفيَّة أثناء الهجوم على المسجد؟؟ ولماذا لم ينبس أحد بكلمة عندما داسو على رؤوس القتلى؟؟ تقول لي هؤلاء مجرمون، ماشي يا سيدي، مجرمون، أين حقوق الإنسان التي يتشدقون بها؟ طالع باقي وجهات النظر وما يقولونه وحلل الوقائع بشكلٍ أوسع. لن أعلّق أكثر على هذا الموضوع، ولا تقلق أنا لا أغفل شيئًا كما عهدتني وكما عهدني الجميع.
وطالما وصل الاستفزاز لمشاعر الآخرين حتى في الموسوعة دون مُراعاة لما يعتقدون ولما يعيشونه يوم بيوم ودون قراءة للوقائع، أعدك أنني سأعمل على مقالات أخرى كنت أخذت على نفسي عهدًا بعدم العمل عليها مُراعاةً لشعور الباقين، وأوَّلها مجازر الأرمن والآشوريين، ما أن أتفرّغ إن شاء الله، ولا تخف لن أبتكر شيئًا من رأسي ولن أكّذب بمزاجي، هذه المواضيع أشبعتها قراءة ودراسة، وتخصصي الجامعي هو التاريخ العثماني--باسمراسلني (☎)--: 17:54، 1 يوليو 2013 (ت ع م)
- ليصفوه كما يريدون وهو لم يُحرّض على الطائفيَّة بل عكس وجع أهل السنَّة في لبنان، من حرَّض على الطائفيَّة كان حركة أمل وحزب الله والتيَّار الوطني الحر، وقد تعب منهم السنَّة اللبنانيّون فكان ظهور هذا الرجل ما ينتظرونه، والتعصّب الطائفي الذي تعرّض له السنَّة في لبنان منذ مقتل رفيق الحريري حتى اليوم مهَّد الطريق لظهور أحمد الأسير، ومهَّد الطريق حتى يستمع إليه ويتبعه حشدٌ كبير من السنَّة. هناك عشرات رجال الدين الشيعة وعشرات السياسيين المسيحيين في لبنان الذين استغلوا منصبهم وتهجمّوا على الطوائف الأخرى وتطاولوا على معتقدات السنَّة لحججٍ أتفه من التفاهة، وأوَّلها "حماية الوجود". ثمَّ ما حصل على حاجز الجيش ليس بالشفافيَّة التي تتصورها، وطالما هُناك أناس كثر مهتمون بالإنسانيَّة وحقوق الإنسان لماذا لم يتفوهون أو ينبسون بكلمة حين أطلق عناصر من حزب الله النار على شخصان هما لبنان العزي وعلي سمهون خلال مُظاهرة نظمها الأسير في صيدا ولم يحمل فيها سلاحًا؟؟ ولماذا لم ينبس أحد بكلمة عندما قتل الجيش رجلٌ ملتحي لا يمت للأسير بصلة، وقتلوه تحت التعذيب؟ ولماذا لم ينبس أحد بكلمة عندما أخذ الجنود يتفوهون بعبارات طائفيَّة أثناء الهجوم على المسجد؟؟ ولماذا لم ينبس أحد بكلمة عندما داسو على رؤوس القتلى؟؟ تقول لي هؤلاء مجرمون، ماشي يا سيدي، مجرمون، أين حقوق الإنسان التي يتشدقون بها؟ طالع باقي وجهات النظر وما يقولونه وحلل الوقائع بشكلٍ أوسع. لن أعلّق أكثر على هذا الموضوع، ولا تقلق أنا لا أغفل شيئًا كما عهدتني وكما عهدني الجميع.
- آسف على التعليق الأخير، لكن يجب أن يفهم الجميع أنّه على الرغم من الحرص على الحياديَّة فنحن لسنا جوامد مجرَّدة من الأحاسيس ونحن نعيش أوضاعًا تعيسة في بلداننا ونعرفها يومًا بيوم، وأنا لا أقصد التقليل من أي شخص، لكنني في هذه النقطة بالذات أدرى بما يجري وجرى على أرض الواقع، وأعرف أنَّه كما هُناك أشخاص يريدون إظهار أحمد الأسير بمظهر البطل هُناك من يريد تحقيره وجعله المسؤول عن كل فتن لبنان منذ أن ظهر وحتى الأحداث الأخيرة. سأتولّى أنا هذه المقالة وأحرص على عدم تخطّي الحدود فيها وعدم استفزازها لمشاعر أيٍّ كان--باسمراسلني (☎)--: 19:29، 1 يوليو 2013 (ت ع م)
صعب
مقالة تطوعت بتنسيقها حسب ما توفر لدي من مصادر - لم أجد كثيرا من المواقع التي تتكلم عن حياته سوى الجزيرة و العربية - مع أنني بعيد عن مكان الحدث لكن قد يساعدني هذا في التحرير بحرية حيادية
أرجو منكم المساعدة في التنسيق --مستخدم:Bachounda/وقع 14:20، 20 أغسطس 2015 (ت ع م)
تم تطوير المقالة بالكامل.--خالد الشمراني (نقاش) 02:53، 14 يوليو 2017 (ت ع م)
مقال غير محايد
أن هذا المقال ما هو الا تنفيخ وتنفيخ و تعظيم لشخص قتل و قتل وقتل مقالة غير محايدة البتة لن أقرأ ويكيبيديا العربية أو أي لغة لانه تسمح بأي من لديه حاسوب و انترنت أن يكتب على هواه --Charbelito2017 (نقاش) 17:23، 7 أكتوبر 2017 (ت ع م)