نقاش:آية التبليغ

أحدث تعليق: قبل سنة واحدة من حمزة للنواصره في الموضوع تحيز شيعي
مشروع ويكي الإسلام (مقيّمة بمتوسطة الأهمية)
أيقونة مشروع الويكيالمقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي الإسلام، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بالإسلام في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
 ؟؟؟  المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع.
 متوسطة  المقالة قد قُيّمت بأنها متوسطة الأهمية حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
 

حيادية المقالة

عدل

المقالة مكتوبة من وجهت نظر واحدة وهي وجهة نظر الشيعة، المقالة تحتاج الى إعادة كتابة--حمد مجربي (ناقش) 18:37، 22 سبتمبر 2016 (ت ع م).ردّ

أعدت كتابتها بصورة محايدة و ارجوا أن تكون جيدة و موافقة لقوانين الموسوعة.--Doha marhon (نقاش) 11:05، 18 مارس 2017 (ت ع م)ردّ

مرحبًا بالزملاء @حمد مجربي والواحة الغناء: بعد 4 سنوات تقريبًا، هل المقالة ما زالت غير مُحايدة؟ وإذا كان الجواب نعم، أرجو تحديد جوانب الانحياز وأرجو أيضًا مُحاولة إضافة أي مصادر للرأي الآخر، حتى يتم إزالة {{تحيز}}، وإذا لم أتلقى رد خلال 30 يوم، سأقوم بإزالة قالب تحيز. تحياتي لكم.--فيصل (راسلني) 11:08، 18 سبتمبر 2020 (ت ع م)ردّ
لكم جزيل الشكر على إعطاء المزيد من الوقت لتعديل المقالة. الواحة الغناء 12:55، 30 سبتمبر 2020 (ت ع م)

اهلا بالجميع المقالة فيها تحيز واضح وكبير للطائفة الشيعية وهنا بعض النقاط التي يظهر فيها هذا التحيز وهي على سبيل المثال وليس الحصر:

١-في خانة تفسير الشيعة تم وضع اقاويل باطلة يدعي كاتبها انها من مصادر سنية وجميع المصادر تم اخذها من مواقع شيعية او بلا مصدر.


٢- وجود قسم بالكامل تحت اسم كيفية التبليغ (واقعة الغدير) وهو مكتوب بالكامل من وجهة نظر شيعية. وبناء على هذا فان المقالة وان تم القيام ببعض التعديلات عليها فلا تزال منحازة وتفتقر الى عنصر الحيادية وعليه فان ازالة قالب تحيز يجب الا يحدث حتى يتم القيام بالتعديلات التي تجعل المقالة بدون تحيز وشكرا حمد مجربي (ناقش) 19:57، 1 أكتوبر 2021 (ت ع م)ردّ

هذا القسم لازال موجود في المقال رغم أنه لا يمُت إلى المقال بـ صِلة، أضافتاً إلى ذلك تم توثيق هذا القسم بمراجع ومصادر مفترية زوراً وبهتاناً في محاولة خادعة متحيزه إلى الجانب الشيعي تلفق أقوالها زوراً على مراجع سنية ومثال على ذلك ما ذُكر في أول فقرة من قسم كيفية التبليغ (واقعة الغدير)، نُسبت في المراجع الى [مسند أحمد: ج4 ص281] وبعد التحقق من المرجع وجدت أنة لم يذكر ذلك ابداً، وكل ما نُسب إليه ليس ألا كذب وبهتان.
ولمن يريد التأكد من ذلك أطلع على مسند الأمام أحمد الجزء الرابع-صفحة 281 أو أضعط هنا ثم أذهب الى صفحة 281.--Alfas11 (نقاش) 19:29، 10 ديسمبر 2022 (ت ع م)ردّ
◀ Alfas11 صحيح. --كريم ناقِشني 12:45، 16 ديسمبر 2022 (ت ع م)ردّ

المقالة بها تحيز كبير لوجهة نظر الشيعة

عدل

المقالة واضح انها متحيزة تمامًا لوجهة نظر الشيعة

كما انها قامت بمغالطات لمحاولة الخداع حيث قامو في خانة تفسير الشيعة بوضع اقاويل باطلة يدعون انها من مصادر سنية. علماً ان عقيدة السنة تخالف ذلك تمامًا ؛ وبهذا من الراجح ان تكون الأقوال المكتوبة هناك ليست من تلك المصادر نفسها يعني هناك تكذيب

خصوصًا وأنهم قاموا بوضع نقطة خالفت جمهور السنة والشيعة. حيث وضعو مقالة باطلة فيها تحريف للقران الكريم

الشيء الذي يجعلها انحازت تمامًا عن وجهة نظر عامة الشيعة وكل السنة

الرواية عمومًا في قالب شيعي تذكر بعض اقاويل السنة وليست في قالب يوضح الآراء

هناك أيضا خامة باكملها اسمها كيفية التبليغ (واقعة الغدير )

هذه بأكملها وجهة نظر شيعية تمامًا ولايوجد أي قول سني فيها

والكلام الموجود فيها. موجود أساسًا ضمن المقال ولكن أعيد التأكيد عليه في تلك الخانة الشئ الذي يجعلها محاولة خداع وتحيز لوجهة نظر الشيعة

فوجهة نظرهم طرحت فالمقال بشكل اكثر الشيء الذي يبدو لقارىء المقال ان وجهة نظرهم صحيحة !!

وهذا تحيز كبير

فهذا القسم يحتاج لحذف والمقال يحتاج لتعديل ضروري كما انه تعرض للكثير من النقد لذلك فهو غير حيادي أبدا 5.82.31.77 (نقاش) 12:35، 10 سبتمبر 2021 (ت ع م)ردّ

المصادر

عدل

يجب فحص المراجع والتحقق منها. المراجع ملفقة ولا تدعم الادعاءات الواردة في المقالة.

"أول فقرة من قسم كيفية التبليغ (واقعة الغدير)، نُسبت في المراجع الى [مسند أحمد: ج4 ص281] زوراً، ولمن يريد التأكد فهذا مسند أحمد ج4"Alfas11 (نقاش) 20:39، 12 ديسمبر 2022 (ت ع م)ردّ

غير صحيحه

عدل

تحتاج اراله وعدم قراءتها لأنها مخالفة لما أنزل الله سبحانه وتعالى ومن وضعها وضعها التغرير والله اعلم 37.42.231.210 (نقاش) 13:42، 16 يناير 2023 (ت ع م)ردّ

تحيز شيعي

عدل

المقاله مليئة بالتحيزات الشيعيه والتي تضر بحياديه المقال غير انه يوجد روايات غير صحيحه يرجى مراجعتها حمزة للنواصره (نقاش) 18:37، 13 يوليو 2023 (ت ع م)ردّ

عُد إلى صفحة "آية التبليغ".