اسماعيل وجيه الشورى مخرج مصري الرجاء مراجعة الامر ولكم مني جزيل الشكر والاحترام https://ar.m.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%B9%D9%8A%D9%84_%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%87_%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%88%D8%B1%D9%89
موضوع في نقاش المستخدم:باسم/أرشيف النقاشات الهيكلية 1
هذه السيرة لا تستوفي معايير معايير السير الشخصية، فلا يُمكن الإبقاء على المقالة. الرجاء مُطالعة هذه المعايير مُطالعة تامَّة.
يا فندم قول ليا ماذا تريد من المعلومات واضيف لك روابط ومعلومات عنه
يا فندم قول ليا لماذا تم حذف صفحه الموقع المخرج اسماعيل وجيه الشورى عايز معلومات عن معلومات موجوده ومن صفحات موثقه وجهات موثقه منها الرجاء توضح ليا ولكم من جزل الشكر والاحترام
ذكرت أعلاه أنَّ المقالة لا تستوفي معايير السير الشخصيَّة، وبالتالي فإنَّ الإبقاء عليها يُعد ضربًا من الدعاية والترويج، وهو غير مسموح في ويكيبيديا. بتعبيرٍ آخر: لا يكفي لفُلان أن يكون معروفًا أو مشهورًا فقط، بل يجب أن يكون مُتميزًا بين أقرانه حتى تكون له مقالة خاصة به.
بالله عليك يا اخي باسم قل لي ماذا اثبت لكم انه شخصيه معروفه ممكن يكون انا كتبت المقاله وما عنديش خلفيه جدا عن اثبات المعلومات الكافيه لكن المعلومات الكافيه موجوده قولي ما المطلوب وانا من المعلومات وانا ساوفي لك كل الوثائق الحقيقيه الرجاء الرد ولك مني جزيل الشكر والاحترام
الرجاء مساعدتي في هذا الامر ولك مني جزيل الشكر والاحترام حتى اثبات المعلومات الكافيه
اطلعت على المقالة قبل حذفها وهي قطعًا غير مستوفية للمعايير حتى تبقى في الموسوعة. فالأمر لا يتعلَّق بإثبات مدى شُهرة هذا الرجل. بتعبيرٍ آخر: أي مقالة عن أي إنسان في ويكيبيديا ينبغي كي تبقى أن يكون صاحبها مُتميزًا بين أقرانه، أي حقق إنجازًا أو إنجازات نوعيَّة أو مُهمَّة أو بارزة لم يُحققها أقرانه، أي أمثاله ممن يعملون في ذات المجال (فاز بجائزة ا، نشر كتابًا أثار ضجَّة في الأوساط الثقافيَّة أو على مُستوىً مُعين، ارتكب فعلًا ما سواء كان سلبيًّا أم إيجابيًّا وكانت له آثار، تبوَّأ منصبًا مُهمًا أو مؤثرًا...إلخ). إن لم يُحقق ذلك فشأنه شأن أي شخص آخر في مجاله، وحينها سيُقال لم كتبتم عن هذا ولم تكتبوا عن ذاك؟ فتُصبح الموسوعة وكأنها دليلٌ هاتفي.
عُمومًا يُمكنك أن تضع طلبًا لاسترجاع المقالة في هذه الصفحة، وأضف الروابط الإلكترونيَّة التي تؤكِّد أنَّ فُلان شخصٌ مشهور، وسينظر إداري غيري في الطلب، فإن رأى أن المقالة تستحمل الإبقاء سيسترجعها كما كانت.