مهدي بن عبار العنزي
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. (ديسمبر 2018) |
مهدي بن عبار العنزي شاعر وإعلامي وكاتب وعسكري سعودي سابق.
مهدي بن عبار العنزي | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | سنة 1953 (العمر 70–71 سنة) الرياض |
الحياة العملية | |
المهنة | كاتب |
بوابة الأدب | |
تعديل مصدري - تعديل |
الحياة الشخصية والتعليم
عدلولد في مدينة الرياض ثم انتقل إلى جدة ودرس في المعهد الوطني ومعهد التيسير ومعهد الصحافة بجدة. وهو والد الفنان السعودي فارس مهدي.
الحياة العملية
عدلالتحق بالحرس الوطني في بداية التسعينات الهجرية ولمدة ثلاثة عقود شارك خلالها مع زملائه في تطهير الحرم وحرب تحرير الكويت وحاز على أوسمه وأنواط عسكريه وعدد من الدورات في مجال تخصصه. في عام 1398 هـ كان من أوائل الرعيل الأول ومن مؤسسي إذاعة جده كمذيع ومعد ومقدم على الهواء في البرامج الوطنية وفي مجال البرامج الشعبية وتطوير وحفظ الموروث والادب الشعبي الأصيل والاركانات وتنفيذ الفترات. التحق بمعهد الإدارة بالرياض مبتعثا من قبل الحرس الوطني ودرس علوم المكتبات وحاز على المركز الأول. بعد تخرجه عين مديرا لمكتبة الفرقة 21بجدة ثم تم نقله إلى الرياض بأمر من سمو رئيس الحرس الوطني في ذلك الوقت الملك عبد الله يرحمه الله وعين مديرا عام لمكتبة المدارس العسكريه. في عام 1405 هجريه عمل في المهرجان الوطني للتراث والثقافة منذ انطلاقته وساهم في إبراز الأدب والشعر والألوان الشعبية من خلال المهرجان وكان رئيسا للجنة الشعر الشعبي، ورئيس الصالة الملكية التي يقدم من خلالها البرامج الشعبية والموروث الشعبي. عمل في إذاعة الرياض وكذلك مع التلفزيون السعودي ويعد أول من قدم برنامج شعبي للمورث يهتم بالشعر والادب وابراز الالوان الشعبية التي تشتهر بها مناطق المملكة والتعريف بثقافة كل منطقة من مناطق المملكة.
انتسب في جامعة الملك عبد العزيز لدراسة الاعلام وقبل ذلك كان مشرفا على ملحق للشعر والتراث في صحيفة عكاظ ولمدة ستة عشر عاما والتي مثلها كصحفي ومذيع لتغطية مناسبات الحج وبعض الأعمال الصحفيه الأخرى. بدأ في قصائد المناسبات في احتفال للحرس الوطني تحت رعاية الملك فيصل عام 1392 هجريه بجده ثم في حوليات الحج أمام «الملك خالد» و«الملك فهد» منذ عام 1397 هجريه وقتها لقبه الملك عبد الله ب«شاعر الحرس الوطني». ألقى الكثير من القصائد في مناسبات الحرس الوطني الرسميه والمهرجان قال عنه عبد الله بن خميس «ان قصائده يجب أن تدرس في الجامعات ويعمل عليها بحوث مما تحمله من رسائل للامة العربية والاسلامية في شتى قضاياها».
قدم الكثير من الحلقات عبر التلفزيون السعودي وقنوات أخرى، كما أشرف على صفحات تهتم بالأدب الشعبي والتراث في صحيفة المدينة وصحيفة الرياضيه معلق لعدة مواسم على سباقات الخيل وهو المعلق المعتمد على سباقات الهجن.
مؤلفات
عدل- ذكريات جميله
- علوم النشاما
- قصائد ومناسبات
- دمعه على كف سلطان
- الوطن