مليحة الأسعدي

هذه النسخة المستقرة، فحصت في 24 سبتمبر 2022. ثمة 21 تعديلا معلقا بانتظار المراجعة.

مليحة على الاسعدي شاعرة وناشطة يمنية من خولان الطيال ولدت في مدينة إب حيث كان يعمل والدها ، وهي عضو رابطة الأدب الإسلامي العالمية ورئيسة مركز وجوه للثقافة و التراث ولها عدة مشاركات شعرية محلية و دولية و مثلت اليمن في عدة مهرجانات دولية كما عملت ناشطة في المجال الاجتماعي و السياسي في إطار دعم مؤتمر الحوار الوطني اليمني من خلال ملتقى النساء و الشباب [1][2][3]

مليحة الأسعدي
معلومات شخصية
الميلاد سنة 1985 (العمر 38–39 سنة)  تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
مدينة إب
الجنسية  اليمن
الحياة العملية
المهنة شاعرة
الجوائز
جائزة رئيس الجمهورية للشباب في مجال الشعر 2008م
بوابة الأدب

المؤهلات التعليمية

عدل

العضويات

عدل
  1. عضو رابطة الأدب الإسلامي العالمية .
  2. عضو تجمع شعراء بلا حدود .
  3. عضو بيت الشعر اليمني.
  4. عضو مؤسس في منتدى فكر وثقافة وإبداع .
  5. عضو مؤسس في تحالف صحفيين و ناشطين من أجل التغيير و الحرية.
  6. عضو مؤسس في مؤسسة وجوه للإعلام و التنمية.

الجوائز والدروع

عدل
  • حاصلة على درع سفارة دولة الكويت في اليمن للإبداع الشعري 2006م.
  • حاصلة على درع المركز الثقافي السوري بالعاصمة صنعاء 2009م.
  • حاصلة على درع وزارة السياحة لمشاركتها في مهرجان صيف 2010م
  • حاصلة على جائزة رئيس الجمهورية للشباب في مجال الشعر 2008م[5]
  • حاصلة على المركز الأول في الشعر العربي الفصيح عن جامعة صنعاء2006م.
  • حاصلة على المركز الثالث على مستوى الوطن العربي في استفتاء حول خنساء الشعر العربي المعاصر 2009م.

أهم أعمالها الأدبية

عدل
أسم الديوان جهة الأصدار صورة الغلاف
ديوان هُويَّة امرأة طبعتين الأولى عام 2006م عن وزارة الثقافة ـ صنعاء ، والطبعة الثانية 2007م في بيروت  
نوافذ الصمت [6] عن دار عبادي للدراسات والنشر عام 2009 ـ صنعاء .  
مجموعة شعرية بعنوان حين ينحني العطر عن الأمانة العامة لجوائز رئيس الجمهورية ـ وزارة الشباب والرياضة ـ صنعاء  

مقتطف من دواوينها الشعرية

عدل
  لعينيك

تشرق كل مساء

قصيدة قلبي

لتقرئك الحب

تسكب عطر بداياتنا في

عيون ( الـمشاقر )

.......................حلما

يعري اشتياقي إليك..

إلى دفء حضن من الورد

أسبق روح المعاني لروحك..

أحبك هل يعرف العيد أن الأماني

تعبد كل المسافات لك

و هل يعرف الورد أني أحبك حد التبعثر حد الجنون

و هل يعرف الشوق أني لعينيك

أشرق زهوا

و أني سأغدو لأحزان عينيك منديل عطر

و للعطر رائحة من فرح..

أحبك..

لعلي سأملأ كل الدواوين بالكلمات التي عطرتها شفاهك..

لعلي ملكت زمام التفاصيل حين صرخت بوجه المسافات إني أحبك

أحبك ..[7]

 

مصادر

عدل