الملف الأصلي (6٬931 × 4٬621 بكسل حجم الملف: 11٫71 ميجابايت، نوع MIME: image/jpeg)

ملخص

الوصف
مصرى: هناك، حيث يمتزج ضوء الشمس بعطر التاريخ، ويستقر الهرم في أحضان غروب الشمس، يتحول المشهد إلى فسيفساء من التناسق التام.

- الهرم الأكبر، أو هرم خوفو، هو العجيبة الوحيدة الباقية من عجائب الدنيا السبع القديمة، ويقع في هضبة الجيزة في مصر.

- لا شك أن الأهرامات التي بناها قدماء المصريين من عجائب الدنيا، من بنائها وتصميمها الرائع إلى شكلها الهندسي المميز، ناهيك عن الأسرار الأخرى التي تحملها والتي سعى العديد من العلماء إلى كشفها.

- على الرغم من أن عمرها حوالي 5000 عام، إلا أن العديد من أسرار الأهرامات لا تزال غير مكتشفة. وفيما يلي بعض الحقائق الرائعة عن الهرم الأكبر خوفو، وفقًا للفيلسوف والطبيب والكاتب الشهير مصطفى محمود.

- يتكون الهرم الأكبر خوفو من 2.6 مليون كتلة حجرية، يبلغ عمر كل منها حوالي 5000 عام، متماسكة معًا بدون أسمنت.

- يتراوح وزن أحجار الهرم الأكبر بين 2.5 طن و15 طن.

- تزن كل كتلة حجرية في سقف حجرة الملك خوفو 70 طنًا، أي ما يعادل وزن قاطرة سكة حديد تقريبًا.

- يبلغ ارتفاع الهرم الأكبر حوالي 149.4 مترًا، أي ما يعادل ناطحة سحاب من 148 طابقًا، وهو ما يثير تساؤلات حول كيفية تصميم هذه الأهرامات. وهذا يشير إلى أن العلماء المصريين القدماء كان لديهم طريقة علمية سرية لمقاومة الجاذبية في منطقة معينة، مما يجعل أي وزن يبدو وكأنه "ريشة"، وفقًا للدكتور مصطفى محمود.

- في حساب عجيب، فإن نسبة محيط الهرم الأكبر إلى ارتفاعه تساوي 3.14، وهي نفس النسبة الموجودة في حجرات الملك خوفو وتابوته. وهذا ليس مصادفة في التصميم والهندسة، وهو أيضًا سر من أسرار المصريين القدماء.

- يبلغ ارتفاع الهرم 149.4 متراً، وهو نفس المسافة بين الأرض والشمس، والتي تبلغ 149.4 مليون كيلومتر.

- وحدة القياس المستخدمة في الهرم، "الإنش الهرمي"، وجد أنها مطابقة تقريباً للإنش الإنجليزي.

- يقع الهرم الأكبر بالضبط في مركز القارات الخمس.

- الواجهة الأمامية للهرم الأكبر محاذية للاتجاهات الأساسية (شمال، جنوب، شرق، غرب)، وتحديداً الشمال المغناطيسي وليس الشمال الجغرافي، وهو تفصيل تصميمي مهم.

- يشير ممر الدخول للهرم الأكبر إلى النجم القطبي، بينما يتماشى الممر الداخلي مع نجم الشعرى اليمانية، مما يثير تساؤلات حول ما إذا كان الهرم الأكبر قد استخدم كمرصد.

- كان غلاف الحجر الجيري للهرم الأكبر جميلاً بشكل لا يصدق، لكن زلزال عام 1301 تسبب في سقوط معظم هذا الغلاف. وقد سُرِق ما تبقى منها واستخدم في بناء أسوار ومساجد ومنازل مصر القديمة، والتي لا يزال من الممكن رؤيتها حتى اليوم.

    • الهرم الأكبر خوفو - مصر**
التاريخ
المصدر عمل شخصي
المؤلف Mohamedusrii

ترخيص

أنا، صاحب حقوق التأليف والنشر لهذا العمل، أنشر هذا العمل تحت الرخصة التالية:
w:ar:مشاع إبداعي
نسب العمل إلى مُؤَلِّفه الإلزام بترخيص المُشتقات بالمثل
يحقُّ لك:
  • مشاركة العمل – نسخ العمل وتوزيعه وبثُّه
  • إعادة إنتاج العمل – تعديل العمل
حسب الشروط التالية:
  • نسب العمل إلى مُؤَلِّفه – يلزم نسب العمل إلى مُؤَلِّفه بشكل مناسب وتوفير رابط للرخصة وتحديد ما إذا أجريت تغييرات. بالإمكان القيام بذلك بأية طريقة معقولة، ولكن ليس بأية طريقة تشير إلى أن المرخِّص يوافقك على الاستعمال.
  • الإلزام بترخيص المُشتقات بالمثل – إذا أعدت إنتاج المواد أو غيرت فيها، فيلزم أن تنشر مساهماتك المُشتقَّة عن الأصل تحت ترخيص الأصل نفسه أو تحت ترخيص مُتوافِقٍ معه.


الشروحات

أضف شرحاً من سطر واحد لما يُمثِّله هذا الملف

العناصر المصورة في هذا الملف

يُصوِّر

٦ نوفمبر 2021

تاريخ الملف

اضغط على زمن/تاريخ لرؤية الملف كما بدا في هذا الزمن.

زمن/تاريخصورة مصغرةالأبعادمستخدمتعليق
حالي19:35، 29 أكتوبر 2024تصغير للنسخة بتاريخ 19:35، 29 أكتوبر 20246٬931 × 4٬621 (11٫71 ميجابايت)MohamedusriiUploaded own work with UploadWizard

الصفحة التالية تستخدم هذا الملف:

بيانات وصفية