المفعول فيه أو الظرف اسم منصوب يأتي لبيان زمان حدوث الفعل أو مكانه ويكون متضمنا المعنى (في).

متممات الجملة

مجرورة
مجرور بحرف الجر مجرور بالإضافة
منصوبة
المفاعيل أشباه المفاعيل
  1. المفعول فيه
  2. المفعول به
  3. المفعول لأجله
  4. المفعول المطلق
  5. المفعول معه
  1. الحال
  2. التمييز
  3. المستثنى
  4. المنادى
 بوابة اللغة العربية

والظرف ما كان وعاءً لشيء، وتسمى الأواني ظروفًا لأنها أوعية لما يُجعل فيها، وقيل للأزمنة والأمكنة ظروفا؛ لأن الأفعال توجد فيها.[1]

أمثلة

عدل
«وقف المصلون خلف الإمام»

إذا لم يكن الاسم يتضمن معنى (في) فلا يكون ظرفا، ويعرب حسب موقعه في الجملة.

«يوم الامتحان يوم الحقيقة»

(يومُ الأولى: مبتدأ مرفوع )

(الثانية في الجملة: خبر)

«حانت لحظة الحسم»

(لحظة: فاعل).

أقسام المفعول فيه

عدل

ينقسم المفعول فيه إلى قسمين:

المبهم والمختص

  • المبهم من ظروف الزمان و ظروف المكان، هو ما دل على زمان أو مكان غير محدد،
  • والمختص عكسه، مثل «ليلًا» (مختص زمانا)، أو «بيت» وتسبقه «في» (مختص مكانا)

المتصرف وغير المتصرف

  • المتصرف هو الذي يُنصب في موضع الظرفية، ويعرب في غير موضع الظرفية. مثل ليلًا
  • أما غير المتصرف فلا يصلح لأن يكون غير ظرف مثل: فوق، تحت، هنا

ظرف الزمان

عدل

هو كل ٱسم دل على زمان وقوع الفعل متضمن معنى «في». مثل: يوم، دهر، ساعة، حين، شهر، ليلة...

ظرف المكان

عدل

هو كل ٱسم دل على مكان وقوع الفعل متضمن معنى «في». مثل: فوق، تحت، بين، أمام، خلف، يمين، يسار ...

أقسام ظرف الزمان

عدل

ينقسم ظرف الزمان إلى قسمين:

أقسام ظرف المكان

عدل

المفعول فيه و إعرابه

عدل
الظرف و إعرابه
الجمل المفعول فيه نوع الظرف حكمه الإعرابي
- قصفت المدافع صَبَاحاََ صَبَاحاََ ظرف زمان متصرف مفعول فيه / ظرف زمان منصوب بالفتحة الظاهرة في آخره.
- دوت القنابل لَيلاََ لَيلاََ ظرف زمان متصرف مفعول فيه / ظرف زمان منصوب بالفتحة الظاهرة في آخره.
- هرب الناس شَرقاََ شَرقاََ ظرف مكان متصرف مفعول فيه / ظرف مكان منصوب بالفتحة الظاهرة في آخره.
- لم أكف قطُّ عن حبك يا وطني قطُّ ظرف زمان غير متصرف ظرف زمان مبني على الضم في محل نصب المفعول فيه.
- نشرت أعلامها فوقَ قمم الجبال فوقَ ظرف مكان غير متصرف ظرف مكان مبني على الفتح في محل نصب المفعول فيه.

انظر أيضا

عدل

المصادر

عدل
  1. ^ رضا، علي. المرجع في اللغة العربية. دار الفكر؛ د.ت. ج:2، ص: 34.