معركة سيدي خالف (1830)

هذه النسخة المستقرة، فحصت في 25 مايو 2024. ثمة تعديل معلق واحد بانتظار المراجعة.

معركة سيدي خالف هي المعركة الثالثة من الاستيلاء على الجزائر. وقعت في هضبة سيدي خالف حيث التقت قوات الغزو الفرنسي بقيادة لويس دي بورمن، الذي سيصبح مارشال فرنسا، وجيش أيالة الجزائر من إنكشارية ومتطوعين جزائريين بقيادة آغا العرب إبراهيم الذي عينه حسين داي خليفة للآغا يحيى. خلال هذه المعركة تكبد الفرنسيون ما يقارب 700 بين قتيل وجريح وقتل الضابط الفرنسي أميدي دي غاسين دي بورمون، أحد أبناء المارشال دي بورمون قائد الحملة العسكرية لغزو الجزائر[1]|. غير ان النتيجة النهائية كانت لصالح الفرنسيين الذين تمكنوا من التقدم خطوة أخرى نحو الجزائر العاصمة دار السلطان.

الغزو الفرنسي للجزائر
جزء من الغزو الفرنسي للجزائر  تعديل قيمة خاصية (P361) في ويكي بيانات
معلومات عامة
التاريخ 24 يونيو 1830
الموقع هضبة سيدي خالف، غرب الجزائر
النتيجة نصر فرنسي
المتحاربون
مملكة فرنسا أيالة الجزائر
القادة
لويس دي بورمن الآغا إبراهيم،
الوحدات
الجيش الافريقي جيش أيالة الجزائر

انكشارية

الخسائر
60 قتلى، و480 جريح. غير معروفة.

مراجع

عدل
  1. ^ Abel Hugo, histoire des armées françaises, tome V, p.338.